ترفيه

أثارت عاصفة من الجدل بقضية "فتاة المول"

ريهام سعيد تشتبك مع إيمان الحصري

ريهام سعيد
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أثارت الإعلامية ريهام سعيد عاصفةً من الجدل بسبب مهاجمتها فتاة تعرّضت للتحرش والضرب بأحد المراكز التجارية الكبرى وعُرِفَت إعلامياً بـ"فتاة المول"،&فيما اشتبكت أيضاً مع الإعلامية إيمان الحصري ببرنامج "90 دقيقة".

القاهرة: أثارت الإعلامية ريهام سعيد عاصفةً جدل بسبب تعليقها على واقعة تعرض&طالبة بجامعة عين شمس للتحرش في أحد المراكز التجارية الكبرى بمنطقة مصر الجديدة والتي تم رصدها بكاميرات المول، وحررت الفتاة محضراً بقسم الشرطة دون أن يتم القبض على الشاب حتى ظهورها الإعلامي.

واستضافت "سعيد" الفتاة في حلقة مساء أمس الأول بفقرة مسجلة ورأى البعض أنها تحاملت على الفتاة إعلامياً بشكلٍ كبير&وحاولت تحميلها مسؤولية ما تعرّضت له بسبب ملابسها حيث كانت ترتدي "تي شيرت كات" قبل أن تقوم بنشر صور خاصة بها بنهاية الفقرة زعمت أنها وصلتها عن طريق أحد الأشخاص الذي قام بإرسالها عبر برنامج "واتس اب"، وظهرت فيها على الشاطئ برفقة شاب.

"فتاة المول":
واتُهِمَت "سعيد" من الفتاة التي عُرِفَت إعلامياً بـ"فتاة المول"&بتشويه سمعتها في مداخلة هاتفية مع برنامج "90 دقيقة" مؤكدة على أن الصور التي نُشِرَت لها سُرِقَت من هاتفها المحمول عندما تركته في الشحن خلال تصوير الحلقة وتواجدها بالاستوديو، بالإضافة إلى تعرّضها للاحتجاز لأكثر من ساعة من أجل إجبارها على توقيع ما يفيد موافقتها على إذاعة الحلقة وعدم ملاحقة فريق العمل قضائياً. علماً بأن عدد من المحامين أعلنواعن قيامهم بملاحقة "الإعلامية"&قضائياً للحصول على حق الفتاة فيما تعرّضت لها باعتبارها تعرّضت لتشويه السمعة&في برنامجها.

"الحصري":
بعدها، اشتبكت&"سعيد" مع الإعلامية إيمان الحصري عند إجرائها مداخلة في برنامجها "90 دقيقة" بعدما بدأت حديثها بأنها لا تعرف مقدمة البرنامج، وأنها أجرت الإتصال احتراما لمالك القناة الجديد وهو ما رفضته الحصري لينشب بينهما اشتباكاً لفظياً&دفع الحصري في النهاية لإغلاق الخط.

هذا وهاجمت مقدمة "صبايا الخير" موقف "الحصري" وطريقة حديثها التي وصفتها بغير اللائقة عن مالك القناة، علماً بأن الفتاة حظيت بتعاطف شعبي كبير.

فيما يلي رابط المشادة بين الإعلاميتين:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
في مصر
حفيد قريش -

سوف اتكلم هنا عن مصر—نعم فعلا-السلفية التكفيرية–عملت هذا— رحم الله–ايام هدى شعراوي-وقاسم امين—-والاكثر حقبة الزعيم الخالد–جمال عبدالناصر—–قبل 40 سنة لم تكون هناك محجبة واحدة- كان المصريين يستغربون من هذا اللباس—كانت المرأة المصرية متعلمة وقوة وكاريزما -وسبقت اغلبية نساء العرب وفي المنطقة-تمدنها—-الان خيم سوداء تتمشى– – الان تستغل لبس النقاب بأمور تعرفوها-والمضحك–ان اغلبية لابسات الحجاب -تخلصن من الاهتمام بالشعر-ولو خلعت الحجاب به رائحة غير جيدة بسبب التغطية وعدم العناية به لان يحتاج فلوس والاكثر ان بعض لابسات الخيمة -السوداء تحتها لابسة بيجامة النوم–هذه حقائق- وانا قبل الختام اقول انه لباس صحراوي -جلبه السلفيون والعمالة المصرية الى ام الدنيا من الخليج وخصوصا السعودية-التي المرأة بقمة الحرية والدليل انها تمنع قيادة سيارة–اخيرا اقول الخلود لروحك اللعظيمة يا جمال-ابو خالد كانت النسوة يلبسن الملابس العصرية—الان لباس الخيمة السوداء المتحركة— وانا هنا اتحدى وجود أية واحدة تقول بالحجاب-رغم ذكره بالقرءأن 7 مرات لكن لاتعني اللباس——اي الساتر—-بدأ من عمر عندما رفض ان تكون الامات نفس الحرات– شوف مبدأ الفصل العنصري—والاية لاتعني الشعر والرأس بدليل ان النساء كانت صدروهن ظاهرة -الاية جاءت وهي تغطية الجيوب—وهي فتحة الصدر— عموما القضية ليست فقط اللباس لكن تحت الرأس المليء بالتشنج والخرافات والشعوذه-بسبب الفتاوي الغير متحضرة—-سؤالي -لماذا يحاولن النساء بسؤال لماذا الرجل 72 حورية ونحن اما الزوج او اذا عانس المصير مجهول-لماذا لايسألن لماذا نحن نتشابه معنويا او تشبيها كالحيوانات-بدليل حديث نقض صلاة الرجل اذا مر امامه الحمار والكلب الاسود والمرأة–وهناك الكثير- ولهذا لابد من ثورة الربيع العربي النسائي—-نريد تعليقاتكم—كل االتحيات على الحرية والتعبير

ريهام سعيد
ريهام سعيد -

مش عارف أنا ازاي ريهام سعيد دي مذيعه .....والانكي انها معتقده انها مذيعه محصلتش !!

il faut s''instruire
jamal -

que se croit Riham Said ,surement elle est arrivé à ce poste par une voie non honéte parce que le niveau qu''elle manifeste laisse voir qu''elle est trés loins d''être une présentatrice aimée par son publique,elle est arrogante elle a tjrs montré qu''elle n''est pas loins de cette femme de la rue qui n'' aaucune culture ,