أخبار

حصل على قاذفات صواريخ من مستودعات الجيش السوري

الاستخبارات الألمانية: داعش قادر على إسقاط طائرات مدنية

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

اعتبرت أجهزة الاستخبارات الألمانية أن في حوزة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في شمال العراق، صواريخ قادرة على إسقاط طائرات مدنية، وذلك عبر قاذفات صواريخ "غنموها" من مستودعات الجيش السوري. كما ذكرت صحيفة بيلت إم سونتاغ.

برلين: ابلغت اجهزة الاستخبارات الالمانية بهواجسها نوابًا ألمانًا خلال اجتماع سري عقد في الاسبوع الماضي، كما اكدت الصحيفة الالمانية التي لم تكشف مصدرها.

واضافت الصحيفة ان تقرير اجهزة الاستخبارات الالمانية ينبه الى ان مقاتلي الدولة الاسلامية يمتلكون قاذفات صواريخ حصلوا عليها من مستودعات الجيش السوري، وبعضها يعود الى السبعينات. اما البعض الاخر فحديث العهد ومزود بتكنولوجيا متطورة.

والصواريخ المعروفة باسم مانبادس (منظومات محمولة مضادة للطيران) روسية اساسً، لكن يمكن تصنيعها ايضًا في بلدان اخرى، مثل بلغاريا والصين، بحسب الصحيفة.


&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المسلم في العالم
ابو الرجالة -

المسلم في بلاد الايمان غير سعيد في غزة بائس في سوريا تعيس في مصر حزين في السعودية تععيس في ليبيا قلق وحزين في افغناستان فقير ومقهور في السودان وباكستان المسلم في بلاد الكفار سعيد في فرنسا فرحان في امريكا مسرور في انجلترا محظوظ في السويد لة قيمة في كندا سعيد في المانيا ومع هذا لا يكف عن سب بلاد الكفار وتفجيرها ولا يكفوا عن محاولة تغييرها لتكون مثل بلادهم ولا يلوموا ابدا انفسهم للاسف العالم مقبل علي حربا اما ان تكون البشرية وينتهي الاسلام او يبقي الاسلام وتنتهي البشرية ولان العالم منافق سيختار الاختيار الثاني وسوف يفيق بعد خراب مالطة ليدخل ا لعالم في حربا كونية لا هوادة فيها بين الاسلام والمسلمين وغيرهم

المسلم في العالم
ابو الرجالة -

المسلم في بلاد الايمان غير سعيد في غزة بائس في سوريا تعيس في مصر حزين في السعودية تععيس في ليبيا قلق وحزين في افغناستان فقير ومقهور في السودان وباكستان المسلم في بلاد الكفار سعيد في فرنسا فرحان في امريكا مسرور في انجلترا محظوظ في السويد لة قيمة في كندا سعيد في المانيا ومع هذا لا يكف عن سب بلاد الكفار وتفجيرها ولا يكفوا عن محاولة تغييرها لتكون مثل بلادهم ولا يلوموا ابدا انفسهم للاسف العالم مقبل علي حربا اما ان تكون البشرية وينتهي الاسلام او يبقي الاسلام وتنتهي البشرية ولان العالم منافق سيختار الاختيار الثاني وسوف يفيق بعد خراب مالطة ليدخل ا لعالم في حربا كونية لا هوادة فيها بين الاسلام والمسلمين وغيرهم