يقول إن الوقائع تفتقر للمصادر الأولية والدلائل الموثوقة
أكاديمي استرالي يشكك بوجود المسيح التاريخي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يشكك باحث استرالي بوجود المسيح التاريخي قائلاً إن أول مشكلة يصطدم بها الباحث الجاد عندما يحاول معرفة المزيد عن المسيح التاريخي هي غياب المصادر الأولية.
حين يتعلق الأمر بما إذا كان هناك حقاً شخص اسمه المسيح الناصري، فإن النقاش يكون عادة بين ملحدين، ولا يعني من قريب أو بعيد المؤمنين الذين لديهم قناعة راسخة بوجود نبي اسمه عيسى اليسوع، مشى على الماء وصنع معجزات أخرى. &&إذ قدم العديد من الباحثين العلمانيين نظرياتهم عن شخصية "المسيح التاريخي"، لكنها كانت في الغالب نظريات مخجلة أكاديمياً، على تعبير الباحث التوراتي جي. دي. &كروسان. &وابتداء من رأي كروسان الذي ينظر على المسيح على أنه شيخ حكيم مرورًا بالمسيح الثوري كما يسميه الباحث روبرت آيزمان إلى النبي الدينوني على حد تعبير الباحث بارت ايرمان، فإن الأمر الوحيد الذي يتفق عليه هؤلاء الباحثون المختصون بالعهد الجديد هو وجود المسيح التاريخي. &&ولكن رفائيل لاتيستر، استاذ الدراسات الدينية في جامعة سدني الاسترالية، يضع هذا الوجود موضع تساؤل قائلاً إن أول مشكلة يصطدم بها الباحث الجاد عندما يحاول معرفة المزيد عن المسيح التاريخي هي غياب المصادر الأولية. &فإن المصادر الأولى تكتفي بالاشارة الى مسيح الهي وهمي بوضوح. &وإن هذه المصادر الأولى التي نشأت بعد عقود على الحوادث المفترضة، كلها من نسج كتّاب مسيحيين متلهفين على إشاعة المسيحية، الأمر الذي يعطينا سببًا للتشكيك فيها، بحسب الباحث لاتيستر. &&كما يلاحظ لاتيستر أن من كتبوا النصوص الدينية المسيحية وسيرة المسيح لا يذكرون اسماءهم أو يقدمون مؤهلاتهم أو يمارسون أي نقد لمصادرهم الأساسية التي هي الأخرى لا يأتون على ذكرها. &ويقول لاتيستر إن هذه النصوص المليئة بالمعلومات الاسطورية وغير التاريخية، والتي أُخضعت لكثير من التنقيح والتحرير بمرور الزمن يجب ألا &تقنع المنتقدين بتصديق حتى أبسط ما يرد فيها. &&كما أن الطرق المستخدمة لاستخراج درر الحقيقة من النصوص المسيحية طرق مشكوك فيها. &فإن معايير الإحراج تقول إنه إذا كان هناك مقطع يحرج كاتبه فالأرجح أن يكون هذا المقطع حقيقياً صادقاً. &ومما يؤسف له أن من المتعذر إزاء الطبيعة المتنوعة للمسيحية واليهودية وقتذاك وبقاء مؤلفي النصوص الدينية مجهولي الهوية، أن نحدد ما هو محرج حقاً أو غير متوقع، ناهيكم عن احتمال كتابته لأغراض دينية إنجيلية، بحسب لاتيستر. &&كما أن معيار السياق الآرامي معيار عديم الجدوى بالقدر نفسه. &فإن المسيح واتباعه لم يكونوا وحدهم الناطقين بالآرامية وقتذاك. &يضاف إلى ذلك أن معيار الشهادات المستقلة المتعددة عمليًا لا يمكن ان يُطبق هنا لأن من الواضح أن المصادر نفسها ليست مستقلة، بحسب رفائيل لاتيستر. &&&ويقول الأكاديمي الاسترالي في مقاله الذي نشرته صحيفة واشنطن بوست إن رسائل بولس التي كُتبت قبل أن تُكتب تعاليم المسيح وسيرته، لا تعطينا سبباً للاعلان عقائديًا بحتمية وجود المسيح. &فإن بولس إذ يتجنب حياة المسيح الدنيوية وتعاليمه رغم أن هذه كان من الجائز أن تخدم دعوته، لا يتحدث إلا عن "مسيحه السماوي".&&وحتى عندما يتناول بولس قيامة يسوع المسيح والعشاء الأخير، فإن مصادره الوحيدة التي يشير اليها هي ما نزل عليه من الرب وما استوحاه مباشرة من العهد القديم بل ان بولس يستبعد المصادر البشرية من حديثه ويقول في رسالته الى أهل غلاطية: 11 ـ &وَأُعَرِّفُكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الإِنْجِيلَ الَّذِي بَشَّرْتُ بِهِ، أَنَّهُ لَيْسَ بِحَسَبِ إِنْسَانٍ، ثم 21 ـ لأَنِّي لَمْ أَقْبَلْهُ مِنْ عِنْدِ إِنْسَانٍ وَلاَ عُلِّمْتُهُ. بَلْ بِإِعْلاَنِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ.&ومما له أهمية المصادر غير المتوفرة، بحسب أستاذ الدراسات الدينية في جامعة سدني الذي يلاحظ عدم وجود افادات شهود عيان أو معاصرين للمسيح، بل كل ما لدينا هي روايات لاحقة عن الأحداث التي وقعت في زمن حياة المسيح، مصادرها ليسوا شهود عيان، وغالبيتهم منحازون بصورة واضحة، على حد تعبيره. &ولا يمكن جمع شيء يُذكر من المصادر غير التوراتية وغير المسيحية. &فإن الباحث والمؤرخ الرومانيين جوزيفوس وتاسيتوس وحدهما اللذان كتبا عن المسيح في غضون 100 عام من حياته وموته.&وحتى هذه الكتابات النادرة يلفها السجال والخلاف حول الأقسام التي أقدم كتّاب مسيحيون على تغييرها في أعمالهما، وحقيقة أن الاثنين عاشا بعد موت المسيح، وبالتالي فإنهما على الأرجح استقيا معلوماتهما من مسيحيين. &ومما يثير الاستغراب أيضًا أن المدافعين عن وجود المسيح لم يتذكروا الإشارة إلى هذين الباحثين الرومانيين إلا بعد مرور قرون على رحيلهما عن هذه الدنيا. &&ويعتبر استاذ الدراسات الدينية في جامعة سدني، رفائيل لاتيستر، أن الموقف اللا أدري هو الأنسب، منوهًا بالدعم الذي يلقاه هذا الموقف من المؤرخ المستقل ريتشارد كارير الذي يدافع عن نظرية أخرى تقول إن الإيمان بالمسيح بدأ أيماناً بكائن دنيوي خالص قتلته شياطين في ملكوت أعلى. &&وبحسب لاتيستر، فإن نظرية كارير التي يطرحها في كتاب يقع في 800 صفحة والنظرية التقليدية التي تذهب إلى أن المسيح شخصية تاريخية، أُضفي عليها طابع اسطوري بمرور الزمن، تتفقان مع النصوص الدينية التي يقول لاتيستر إنها خلائط لاحقة من الاسطورة البديهية ومما يبدو أنها مادة تاريخية على أقل تقدير. &&ولكن رسائل بولس تسند بقوة نظرية "المسيحي الدنيوي" وخاصة المقطع الذي يشير الى أن شياطين قتلت المسيح وما كانت لتقتله لو عرفت من هو. &وبحسب النصوص المسيحية، فإن البشر كانوا سيقتلون المسيح بطبيعة الحال لأنهم يعرفون حق المعرفة أن في موته خلاصهم وهزيمة الأرواح الشريرة. &&&ويؤكد لاتيستر أن الباحثين المسيحيين وغير المسيحيين لا يقولون شيئاً يعتد به إزاء هذه الوقائع. &وأن الباحثَين بارت ايرمان وموريس كايسي هما الوحيدان اللذان حاولا في الفترة الأخيرة أن يثبتا وجود المسيح التاريخي.&&وحسب لاتيستر، فإن أقوى حجة لديهما تتمثل في أن النصوص الدينية لتعاليم المسيح وسيرته يمكن الوثوق بها عمومًا بعد أن نتجاهل الكثير مما هو ليس جديرًا بالثقة فيها، نظراً لاستنادها إلى مصادر افتراضية (أي غير موجودة). &ويتساءل لاتيستر: &مَنْ انتج هذه المصادر الافتراضية؟ متى؟ وماذا قالت؟ &هل كانت مصادر موثوقة؟ هل كان الهدف منها تقديم وصف تاريخي دقيق أو قصص رمزية تنويرية أم روايات خيالية مسلية؟ &&ويكتب لاتيستر في صحيفة واشنطن بوست أن أي باحث مختص بدراسة العهد الجديد لا يستطيع الإجابة عن هذه الأسئلة. &وإزاء الضعف الشديد للمصادر المتوفرة والمنهجيات الهزيلة التي يستخدمها المؤرخون المسيحيون من التيار الرئيسي، فإن المسألة على الأرجح لن تُحل ذات يوم.&&ويخلص لاتيستر في ختام مقاله إلى أنه "أجمالاً هناك أسباب وجيهة للشك في وجود المسيح التاريخي إن لم نقل بأن وجوده مستبعد اصلاً". &&التعليقات
ليس المسيح فقط؟
مراقب خليجي-قديم -بل جميع من جاء باسم رسالة او مبعوث--من واحد يحط على الارضثم يلقنهم التعاليم ----عرفتم من هو---اول حرف (ج)---------مزيد من الخرافات
ليس المسيح فقط؟
مراقب خليجي-قديم -بل جميع من جاء باسم رسالة او مبعوث--من واحد يحط على الارضثم يلقنهم التعاليم ----عرفتم من هو---اول حرف (ج)---------مزيد من الخرافات
يريد الشهرة
كريستيان -كل السنه كان عنده الوقت ليشكك بالمسيح......لماذا الان و نحن على عتبة الايام المجيده...يريد الشهرة بالتغريد خارج السرب....لكنه فاشل,,,المسيح ليس اسطورة بل حقيقة....
يريد الشهرة
كريستيان -كل السنه كان عنده الوقت ليشكك بالمسيح......لماذا الان و نحن على عتبة الايام المجيده...يريد الشهرة بالتغريد خارج السرب....لكنه فاشل,,,المسيح ليس اسطورة بل حقيقة....
الى من يهمه الامر؟
ولد قطر -—قل لي او ابحث من اليوم الى الى ان تقول لا اعرفولن تعرف –وهو متى جاء او هبط ادم على الارض وان ماذكر بالكتب السماوية التوراه والانجيل والعهدين القديم والجديد اوصلته الى 6 الاف سنه ثم ايراد ذكره بالقرأن-معقول اذا هذا صحيح فمن نحن الانسان العاقل المسمى هيوموسبيان الذي عمره من 50 الى 130 الف سنه–كما ان هناك عشرات الانواع من الانسان-مثل انسان نياندرتال الذي انقرض قبل 35 الف سنه والتقى بالانسان الحالي–وهذه الانواع تفكر والغريب انها مختلفة بالحمض النووي-لاتقل لي انهم هبطوا من الجنه- وقصة التفاحة-لانهم كانوا بدائيين- وهذا رأي علماء الانثروبولوجيا-وهل هم من تطور الرئيسيات او القرود العليا من 8 مليون سنه—قصدى المعرفة وقد اكون غير مصيب-لكن لابد من قول الكلام لمعرفة الحدث من نفيه؟
كلام سخيف
ف ن -مقال استلامي سخيف بايت من اول جملة فيه لا يستحق للقراءة، سيبقى الصراع بين الله الحقيقي و بين الشيطان و أعوانه و هذا الباحث الأسترالي هو احد أعوان الشيطان
عودة الى نفس الاسطوانة
تحسين حسين -كلما يقترب عيدي الميلاد والفصح كلما يشكك بعضهم بوجود المسيح له كل المجد. نظرة الى العهد القديم والكتاب المقدس يكفي جداَ لإثبات عكس ذلك، ولا اقول سورة النساء 171 وآل عمران 45 في الشريعة الإسلامية. لم يكن السيد المسيح الهاً وهمياً فقد ظهر بالفعل على الارض وبشر برسالته.
jewish
magda -the only people who do not believe in Jesus Christ.are the jewish Nobody said that except them
...............
مسعود -يبدو أن هذا الباحث يتخبط .. نحن المؤمنون ليس عندنا شيئ اسمه عيسى اليسوع .. الذي نعرفه هو عيسى بن مريم رسول الله .. يسوع ومايسوع وكل هذه الهرطقات موجودة فقط في كتب القوم .
شكراً للباحث الأكاديمي
Almouhajer -الموضوع بمجمله ، يحوي الكثير من المغالطات أو من الشطوح عن أمور أساسية تاريخية موجودة . أعتقد أن الباحث يريد خدمة المجتمع أو أتباع العقيدة اليهودية، الذين لايزالون ينتظرون السيد المسيح . استغرب كيف أن الأكاديمي المحترم يقول إن الذين كتبوا عن السيد المسيح ، لم يكن منهم شاهد عيان واحد . هل هذا تدليس أم استغباء أم غباء . التاريخ والجيولوجيا وعلوم الآثار والمستكشفين .. كلها تقول أن الإنجيلي متى كان من تلاميذه الإثني عشر وقد كتب إنجيله حوالي السن ٥٥ للميلاد أي بعد قصة الموت والقيامة بحوالي ٢٣ سنة . الإنجيلي يوحنا هو أيضاً من تلاميذ السيد المسيح . على ماذا اعتمد السيد الباحث في قوله أنْ لاشاهد عيان واحد كتب عن المسيح !! صراحةً لا أدري . هذا من ناحية ماكُتِب عن المسيح في العهد الجديد ومابعده . أم ما كُتب عنه في التوراة والعهد القديم فأنصح الباحث أن يراجعها فهناك أكثر من ثلاثمائة نبوءة تتحدث بالدقة عن المكان والزمان وعن تفاصيل الأحداث التي حصلت في سيرة السيد المسيح . أذكر الباحث الكريم أن حفريات وادي القمران في الأردن ، أثبتت صحة ودقة سفر إشعياء بالكامل ، ولا أدري إنْ كان الباحث قرأ أو يريد أن يقرأ سفر إشعياء ، عندها سيكتشف بنفسه أنه لم يكتب مقاله بشكل بحث أكاديمي . لك أن تشكك يا حضرة الباحث فطرق وأساليب الشهرة كثيرة ، ومقالك هذا محاولة للشهرة فشكراً لك فقد ازداد في علمنا ومعرفتنا ، واحدٌ آخر يريد خدمة الصهيونية ويريد الشهرة . لفت انتباهي في المقال المترجم من الإنكليزية ، ما نقله أستاذنا عبد الإله المجيد بالحرف الواحد ((ولا يعني من قريب أو بعيد المؤمنين الذين لديهم قناعة راسخة بوجود نبي اسمه عيسى اليسوع، مشى على الماء وصنع معجزات أخرى)). لا أود التعليق على الفكرة ، لكن أود طرح سؤال على السيد المترجم وأقول ، من أين آتيت بهذا التعبير أو التسمية ""عيسى اليسوع"" أتمنى على السيد كاتب المقال أن ينورني وينور القراء بإجابة شافية وله الشكر . مع ذلك فأعتقد أن إسم السيد المسيح في المقالات باللغة الإنكليزية يُكتب كالتالي *JESUS CHRIST* هل يجب الترجمة بالطريقة (الإسلامية) حتى يفهم الناس ، أن عيسى تعني يسوع في قواميسهم ، التي حوَّرت كل شيء .
أول اليساريين
قامشلاوي -أعتقد بوجوده كشخصية تاريخية أعلن عن خلافه العقائدي مع التعاليم اليهودية المتشددة والمتطرفة (الرجل كان يهودي الوالدين والمنشأ)، وطالب بالتسامح وتحقيق العدالة. أما مسألة أنه إبن الرب أو أن الله نفخ فيه الروح وما إلى ذلك من خزعبلات فهي ليست سوى من نسج خيال مرتزقة أصابهم الغنى والشهرة. المأساة، وخلافاً لشخصية المسيح المسالمة، فإن فظائع ارتكبت بإسمه وتحت رايته. هذا، قطعاً، ينطبق على كل الديانات التي يُطلق عليها اصطلاحاً «الديانات السماوية». الدروس التاريخية المرّة إستفاد منها العالم المتحضر فحسّن وشذّب ونقّح الأفكار المتطرفة سواء في اليهودية أو المسيحية، بينما، منجهة اخرى، يرفض أتباع أحدث وآخر الديانات السماوية تغيير حتى فاصلة أو نقطة من التعاليم المتشددة المتطرفة، لنجد أنفسنا في هوة سحيقة دون قرار، ودون أدنى فرصة للتقدم والتحضر.
المسيح خيالي
وليد كاريو -الاستاذ عبدالله مجيد يحق فيه القول العراقي المشهور يفتش بالخ .... حب ركي ان اول من يتضرر من هذا البحث هو الاسلام لانه بشر بالمسيح واتى ذكره لاكثر من 37 مرة الشيء الثاني ان البحث ركيك ومدسوس لم يخضع للبحث العلمي ان ملايين الكتب موجودة عن المسيح تؤكد وجوده على الارض ولكن الشيء الذي يختلف عليه هو تاريخ ولادته فالتقويم الكريكوري يوكد بان السنة الميلادية تبدا من تاريخ ولادته المفترضة وهي 1 جانيوري والتي نحن نتبعها اي سبع مليار على الكرة الارضية وانت كاكا مجيد تحاول خربطة التاريخ ؟؟؟ صدك الي اختشى مات العب غيرها
المعجزات
الملحد الاول -بعض الأنبياء او من نسلهم قتلوا وكما نعرف ان موسى قتل من قبل اتباعه و عيسى صلب بعد و شابة من تلامذته و هناك نظرية تقول ان محمد سم و لكن احفاده قتلوا و بأبشع الجرائم و سؤالي هنا اذا كل هؤلاء الأنبياء حقيقة كانوا رسل من الخالق والذي على كل شيئ قدير و ان هؤلاء الأنبياء لإثبات صدق نبوتهم كانوا يقدمون المعجزات على المبشرون وحتى هناك معجزات صاحبت ولادتهم وصباهم و هنا سؤالي اذا كنا حقيقة هؤلاء كانوا يقدمون كل هذه المعجزات هل يتجرء احدا المساس بهم انا شخصيا لا اتجرء وأول من يأمن بهم
الكتاب المقدس
د/ محسن US -لا توجد وثيقة تاريخية اصدق من الكتاب المقدس ولقد بحثت بنفسى ف66 كاتبا كتبوا على مدى 1600 سنة واعلبهم لم يقابل البعض الاخر وتميز بانة // كتاب نبوى //بمعنى بة اخبار مستقبلى والكثير مما كتب تحقق وبعضة يتم تحقيقة الان وامور فى غاية الوضوح مثل: عذراء تحبل وتلد / عودة اسرائيل ووعد بلفور / نبؤات كثيرة من اشعياء وداود وزكريا عن الصليب والموت والقيامة !/ وطريق بين العراق واسرائيل ومصر( اشعياء19) وغيرة الكثير بحيث لا يوجد كتاب اخر يمكن ان تصدقة كوثيقة تاريخية مثل الكتاب المقدس
ايزمان وايرمان
جوزيف -كالعادة وكلما اقترب عيد الميلاد او عيد الفصح تنشر ايلاف مثل هذه المقالات لاشخاص اغلبيتهم يهود مثل هذا المقال, (روبرت ايزمان وبارت ايرمان).
لا حول ولا قوة الا بالله
قارئ -شوفو الكلام الذي يفور الدم ويرفع الضغط لكن لن تسمع مسلم واحد يقول مثل هذا الكلام من يقوله الملحدين الذين هزموا المسيحية واخرجوها من كل شئ واي شئ الا من رحم ربي لكن المسيحيين هنا بايلاف شاغلين بالهم قوي ومليانين قلق وتفكير وحرق اعصاب لانفسهم نحن لا يهمنا شئ مما يقولوه ودينهم يوميا يهان ويذل وينكر حتي انه موجود وسوف يقولو لنا افتحوا ابواب الالحاد ليس حبا بالالحاد مثل ما كلنا نشاهد احد اسباب انكماش او حتي انقراض المسيحية سوف يكون علي يد الملحدين الغربيين لذلك وجب التنويه الملحد هو ليس فقط شخص يقول لا اؤمن بدين دعوني بحالي ولكم ما تريدون هم مثل الحشرات والسوس يريدوا ورغبتهم اول ما يصحوا الصبح ان يخترقوا الدين ويحاولو الاساءة له وقال يريدون موطئ قدم عندنا كمسلمين علي اساس التعددية طبعا طبعا لكن التعددية الدينية شئ والالحاد والجدال العقيم مع الملحدين وفكرهم المريض شئ اخر استلموا هذه اخر اعطائهم فرص لكي ينالوا من السيد المسيح كأن التاريخ حقيقة علمية هي ما يؤرخه البشر والكثير من الحقائق التاريخية بالكتب خاطئة مثل كولمبس اكتشف امريكا والحقيقة تقول مع ادلة ووثائق قبله سكان ايسلندا والفايكنغ وسكان الصين المغول وصلوا الي امريكا قبل كريستوفر كولمبس لكن من يهتم او يصلح التاريخ البشر يحبون المعروف ولا يريدوا ان يعيدوا النظر بكتب التاريخ لاسباب اقلها لا تستطيع ان تعود للوراء ولا يوجد شخص علي قيد الحياة كشاهد عيان وتعب وبالنهاية قد لا تكون النتيجة قطعية اشبعوا بهذه الاخبار التي تسد النفس واشحنوا انفسكم لسب دين الاسلام كأنه عدوكم بينما اتحدوا والتحموا بملحدي ايلاف اغلب الظن انهم حتي لا يعرفوا معني كلمة الحاد الا بالتلفزيون
إبحث عن الفكرة
سامر -التغيير الذي أحدثته شخصية مثل المسيح في التاريخ، هو في الافكار التي نادى وبشر بها. ذلك أن قيمة أي شخصية تاريخية هو في أفكارها، وليس في شخصها ذاته. بتعبير آخر، لا توجد أي فائدة أو قيمة معرفية في التشكيك في شخصية المسيح نفسه، وما هو ذو فائدة أو قيمة هو مناقشة الافكار والمبادئ التي تجسدت في شخص المسيح أو موسى أو محمد، أو غيرهم من الشخصيات التاريخية.
التشكيك لعبة الاغبياء
ميمي جرجس -انه من السهل ان انسان ان يشكك في اي شئ يريد التشكك به بل انه يشكك بدون اعتماد كلامه بجمعيات علمية وتقديم البحث لخبراء في هذا المجال ما هو الغرض فرقعة الغريب انه يدعي اكاديمي وفي اي مجال كلامه انا مش متاكد طب هل حاولت تتاكد لا هل انتقلت اي مكان الاحداث لا. فالشهرة نقطة والاخرون مدفوعي الاجر ودول الاكادميين الشحاتيين مثل هذا من السهل شرائهم ولا انسي المدعو كيث مور الذي تحدث عن النطفة والعلقة والماء الدافق بين الصدر والترائي وانه استحضر وسؤل عن خرافاته التحليلية وانه اعتذر عن كلامه الجاهل وغير صفحة الويكبيديا لانه خد قرشين قال كلمتين وانتهي وعاد الي موقعه. استاذ دراسات دينية ليس اكاديمي الا ان كان اجري بحوثا علي ارض الواقع لا تتحدث عن البودية من تشكيك عما كتب عنه لكن تقرا كتاب او كتب وتقول انا مش مقتنع بنفس المنطق شخص يشك في وجود الله ويطلع خبر مثل هذا للتشويش فقط هل لديه اثبات. لا انسي عندما وجد قبر يسوع 1980 ودافنشي كود والفيلم وانتهي هذا الهراء بتكذ ب من هيئة الاثار الاسرائيلية احتمالية ان يكون دا قبر يسوع الناصري او يوسف او مريم او ابن يسوع يصل الي الصفر دعوا الاكادميين الحقيقين مش اللي قاعديين علي المكاتب من يقرر. التاريخ اليهودي لا ينكر يسوع المصلوب كذلك الروماني ولما لم يخرج الباحثون اليهود وانا احترمهم لان ايمانهم ان يسوع ادعي انه ابن الله وصلبوه ووصفوه بالمتمرد لذا هذا الاكاديمي كان من الواجب عليه ان يقدم بحثا بالادلة للجمعيات الاثرية التاريخية المرجع لقبول الابحاث وليس الكتابات عموما في عصرنا ملئ بالشحاتين الاكادميين اللي من السهل دفع الدنانير ليكتبوا ما تريد
مجمع نيقيه
عمر كوردستانى -عملياً ما تبقى من النصرانية انتهى فعليا في مؤامرة مجمع نيقيه قبل قرابة ١٧٠٠ وبعيداً عن محتوى كلام الباحث الاسترالي والذي نرفضه نحن المسلمون عن عدم وجود تاريخي لسيدنا المسيح عليه السلام، الا ان كلامه عن الاساطير والخرافات التي اعترت الدين النصراني كلام حق، لا يمكن للانسان السوي اطلاقا قبول فكرة التحام جسد بشري بالكينونة الالهية، تعالى الله عما يقولون، وتشكيل اقانيم خرافية مجهدة ومهلكة للعقل والوجدان والفطرة السوية للانسان، لذالك نرى الغربيين وهم الذين فطموا بمعادلات الفيزياء والكيمياء يتخطون الى الوراء تهكماً وتعجباً واندهاشاً كلما عرضت الاقانيم على مسامعهم وهذا ما يفسر سر خلو الكنائس من روادها رغم المبالغ الخيالية الصخمة المرصودة من الكنائس من اجل تنشيط دور الكنائس ولكن دون جدوى.
سيدنا القدافي المقدس
WARZAZAT -بديهي أن يستحيل كون هناك إنسان يمشي فوق الماء و يصعد إلى السماء..و هذا لا ينطبق على المسيح فقط بل على كل الأنبياء .أمر لا يستحق دراسات علمية و رسائل دكتورية. أغلب المو''رخين يعتقدون أن المسيح شخصية مستنسخة من الدكتاتور الروماني المقتول جوليوس سيزار حيث أن دراما سيرتيهما و الفترة التاريخية التي عاشاها تتوازيان. كقصص بني اسرائيل و تاريخهم المجيد مثلا، الذي هو أساس كل الديانات السماوية. خرافات لا أساس لها من الصحة .حيث أنه في الأدبيات و النحوت و الأثار العظيمة التي خلفها الفراعنة العباقرة، و هي بالملايين، لا وجود لقوم اسمهم اليهود أو بنوا اسرائيل. لذا لا تستغربوا أن تعطى بعد 4000 سنة في الجامعات محاضرات و يخطب في المعابد باسم القدافي العظيم الذي دحر المريكان و الصين و طار بعدها على معزته إلى المريخ.
نفس المصادر
وجود -ولا ننسى ان المصادر اليهودية والرومانية سجلت ولادة الرب يسوع المسيح حيث كان تعداد رسمي للسكان في كل انحاء الامبراطورية الرومانية وكدلك صلب الرب في الجلجثة في اسرائيل مسجل في السجلات الرومانية وكدلك رسل وتلاميد الرب الخمسمائة يشهدون للرب والاناجيل المسيحية تشهد للرب والعهد القديم اليهودي من الكتاب المقدس يشهد للرب والقران الاسلامي يشهد ايضا للرب يسوع المسيح والتاريخ يشهد للرب حيث قسم تاريخ العالم الى قبل المسيح وبعده وشفاء المرضى والمعجزات الدي حدث ويحدث يوميا باسم الرب ومليارين ونصف مليار مسيحي مؤمن يشهدون للرب امين تعال يا رب سريعا
نفس المصادر
وجود -ولا ننسى ان المصادر اليهودية والرومانية سجلت ولادة الرب يسوع المسيح حيث كان تعداد رسمي للسكان في كل انحاء الامبراطورية الرومانية وكدلك صلب الرب في الجلجثة في اسرائيل مسجل في السجلات الرومانية وكدلك رسل وتلاميد الرب الخمسمائة يشهدون للرب والاناجيل المسيحية تشهد للرب والعهد القديم اليهودي من الكتاب المقدس يشهد للرب والقران الاسلامي يشهد ايضا للرب يسوع المسيح والتاريخ يشهد للرب حيث قسم تاريخ العالم الى قبل المسيح وبعده وشفاء المرضى والمعجزات الدي حدث ويحدث يوميا باسم الرب ومليارين ونصف مليار مسيحي مؤمن يشهدون للرب امين تعال يا رب سريعا
تحليل للموضوع
كمال كمولي -الباحث المذكور اسمه اعلاه له كل الحق قي البحث والتدقيق واستنتاج نظريات وشكوك والله ينصحنا نحن البشر في البحث والقراءة لانه يقول ابحثوا الكتب لا اريد شعبي ان يموت من قلة المعرفة ولكن الباحث نسئ وتناسا تماما انه يحاول تطبيق معايير البحث الاكاديمي المعاصر على مادة تاريخية لها من العمر الاف السنين ابتداءا من خلق الله لأدم وهو العهد القديم وانتهاءا بموت المسيح على الصليب وقيامته من بين الاموات وهو العهد الجديد وبعد ان يغلق الباحث كل الابواب امام وجود اي دليل تاريخي يعود ويؤكد أن الباحثَين بارت ايرمان وموريس كايسي هما الوحيدان اللذان حاولا في الفترة الأخيرة أن يثبتا وجود المسيح التاريخي. بم يعود الباحث مرة اخرى ليؤكد عن شهادة بولص الرسول ويقول وَأُعَرِّفُكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الإِنْجِيلَ الَّذِي بَشَّرْتُ بِهِ، أَنَّهُ لَيْسَ بِحَسَبِ إِنْسَانٍ، ثم 21 ـ لأَنِّي لَمْ أَقْبَلْهُ مِنْ عِنْدِ إِنْسَانٍ وَلاَ عُلِّمْتُهُ. بَلْ بِإِعْلاَنِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. - ومن عندي انا اذكر ان الشهادات الحية للعابرين الى المسيحية وخاصة منهم الكثير جدا الذين ظهر لهم يسوع المسيح في المنام او على شكل رؤية هم اهم دليل على وجود يسوع المسيح التاريخي كما المعجزات الحية التي حققها يسوع في حياته على الارض واعطى المؤمنين به سلطانا ان يطردوا الارواح الشريرة بأسم المسيح وان يشفوا المرضى بأسمه مازلنا نراها تحقق على يد الاب مكاري يونان الى يومنا هذا
تحليل للموضوع
كمال كمولي -الباحث المذكور اسمه اعلاه له كل الحق قي البحث والتدقيق واستنتاج نظريات وشكوك والله ينصحنا نحن البشر في البحث والقراءة لانه يقول ابحثوا الكتب لا اريد شعبي ان يموت من قلة المعرفة ولكن الباحث نسئ وتناسا تماما انه يحاول تطبيق معايير البحث الاكاديمي المعاصر على مادة تاريخية لها من العمر الاف السنين ابتداءا من خلق الله لأدم وهو العهد القديم وانتهاءا بموت المسيح على الصليب وقيامته من بين الاموات وهو العهد الجديد وبعد ان يغلق الباحث كل الابواب امام وجود اي دليل تاريخي يعود ويؤكد أن الباحثَين بارت ايرمان وموريس كايسي هما الوحيدان اللذان حاولا في الفترة الأخيرة أن يثبتا وجود المسيح التاريخي. بم يعود الباحث مرة اخرى ليؤكد عن شهادة بولص الرسول ويقول وَأُعَرِّفُكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الإِنْجِيلَ الَّذِي بَشَّرْتُ بِهِ، أَنَّهُ لَيْسَ بِحَسَبِ إِنْسَانٍ، ثم 21 ـ لأَنِّي لَمْ أَقْبَلْهُ مِنْ عِنْدِ إِنْسَانٍ وَلاَ عُلِّمْتُهُ. بَلْ بِإِعْلاَنِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. - ومن عندي انا اذكر ان الشهادات الحية للعابرين الى المسيحية وخاصة منهم الكثير جدا الذين ظهر لهم يسوع المسيح في المنام او على شكل رؤية هم اهم دليل على وجود يسوع المسيح التاريخي كما المعجزات الحية التي حققها يسوع في حياته على الارض واعطى المؤمنين به سلطانا ان يطردوا الارواح الشريرة بأسم المسيح وان يشفوا المرضى بأسمه مازلنا نراها تحقق على يد الاب مكاري يونان الى يومنا هذا
آيه الله عمر العربي
Izet -إقطعوا رأس هذا الاكاديمي, إنه كافر زنديق
آيه الله عمر العربي
Izet -إقطعوا رأس هذا الاكاديمي, إنه كافر زنديق
مسعود
christian -اصدق برهان لوجود يسوع هو وجود ٢ مليار مسيحي و اللي بدوش يصدق يشرب بحر الميت نحن لا نشك برسولكم محمد و لا بالدين الاسلامي انما على الدواعش و معارضات المسيحية ان يكفوا عن التحريض لولا المسيحية الشرقية لما كانت حضارة عربيه كل العلماء العرب العظام كانوا مسيحيون
مسعود
christian -اصدق برهان لوجود يسوع هو وجود ٢ مليار مسيحي و اللي بدوش يصدق يشرب بحر الميت نحن لا نشك برسولكم محمد و لا بالدين الاسلامي انما على الدواعش و معارضات المسيحية ان يكفوا عن التحريض لولا المسيحية الشرقية لما كانت حضارة عربيه كل العلماء العرب العظام كانوا مسيحيون
رقم 7
jacob -ايها المؤمن رقم 7 اسم يسوع الذي انت لا تعرفه ولا تفهم ماذا يعني هو خلاص البشر كل وهو اسم فريد لا وجود لاي شخص على الارض يحمل اسم يسوع لانه هو ابن الله المخلص ولانعرف من هو عيسى
رقم 7
jacob -ايها المؤمن رقم 7 اسم يسوع الذي انت لا تعرفه ولا تفهم ماذا يعني هو خلاص البشر كل وهو اسم فريد لا وجود لاي شخص على الارض يحمل اسم يسوع لانه هو ابن الله المخلص ولانعرف من هو عيسى
المنطق غير السذاجة
عادل الحكم -نحن في سنة 2014 بعد المسيح , برهان تأثر به كل البشر يكفي لسد افواه الاغبياء. اكثر شخصية في الكون له اتباع ومؤمنون به , يكفي لسد افواه الحمقى . واكثر من كل ذلك تعاليمه الاسمى في كل الارض . وكل كلمة قالهافي الماضي و تنبأ عنها للمستقبل يتسد افواه هؤلاء المرضى ,حينئذ سيكتشفون انفسهم على حقيقتها .
ما بيسترجو يعلقو
jj -اين هم الصهيومسيحية من هذا... عجبتني عنوان تعليق جوزيف ١٣ ايزمان وايرمان فعلاً صدقة .
يسوع شخصية أسطورية
والإنجيل -لا توجد وثيقة واحدة تثبت صلب المسيح وقيامته ، والإنجيل نفسه وثيقة متعددة النسخ ومتناقضة في قصصها ، ، من كتبوا الأناجيل بلا شك كانوا على إضطلاع عميق بديانات الهندوس التي تؤمن بالثالوث المقدس.
علم التاريخ وقواعده
زياد طويل -تعليق على هامش الحوار: ان التاريخ علم تدرس مادته في الجامعات ولمعاهد المتخصصة. لهذا العلم قواعده واسسه وطرقه... وهي لا تتغيير عندما تتعرض لموضوع او حادث او شخصية ما. عندما يقول مؤرخ ان يسوع المسيح غير معروف تاريخيا فلان لا يوجد عنه مثلا ما لدينا عن رعمسيس او حامورابي او الاسكندر المكدوني الخ الخ... جل ما لدى المؤرخ ما كتبه الانجيليون وهم نفسهم غير معروفين بالمقاييس التاريخية. وما يقال عن المسيح يقال بل اكثر عن كافة الشخصيات التوراتية: ابراهيم ، موسى، يعقوب، يوسف ، سليمان، داوود والعشرات غيرهم ممن يتعامل معهم التاريخ كشخصيات قصصية او اسطورية وليس بشخصيات تاريخية. والديانات التي يشار اليها بالسماوية تنهل من هذه القصص والاساطير ويعاملها علم التاريخ بنفس المقاييس والقواعد. آدم، نوح،لوط، يونس، الخ الخ. خلاصة مداخلتي ان التاريخ لا يمالي ولا ينافق لانه علم وليس للاديان من مصلحة ان يواجهوا هذا العلم او غيره من العلوم بل يكتفوا بما يؤمنون به كما هو مثلما هو كقناعة داخلية وجدانية انما لاعقلانية.
تعليقي
لمسلمين اول المتضررين -وللدواعش اقول ان المسلمين اول المتضررين لان نبي الاسلام عارض كل ما قام به يسوع المسيح فان كنتم تصرون ان يسوع غير موجود فهدا يعني ايمان الدواعش غير موجود انشري يا ايلاف فالدي يدق الباب يتلقى الجواب
ها هابحاث
ابو الرجالة -دا باحث عن اية بالضبظ ؟ هذا الكلام قديم جدا و معاد ويقولة شخص ثقافتة في التاريخ صفرا تقريبا بل ان المسيح في تاريخ قريب جدا جدا بل ان التوراة تم البحث عن مصادرها بل انة راي الباحثون في خليج لاعقبة اثار عجلات فرعون هذا الكلام الساذج يقنع فقط الملحدين ويبعد عنا اعمال العقل لنذهب الي 400 عام مضت الي بداية الثورة الاوربية وارهاصاتها ثم تطور الامر الي ثورة اليسار في فرنسا وهي ثورة في مجملها الحادية وهب الفقراء واعتدي علي كنائس وبعدها اتي عصر الاستعمار وهنا بدات البحوث من علماء امريكان وفرنسيين واشارهم علي الاطلاق المؤرخ العبقري جورج بتلر ولة كتب تصف كل ماحدث من برديات ومخطوطات واثار دلت فعلا علي صدق التوراة والانجيل في سرد الاحداث ولكن كالعادة يطلعنا من ان لاخر واحد يريد لة مكانا في المجتمع بعد ان فشل في كل شيء فيتكلم كلاما ضد التاريخ ماذا يريد هذا الرجل من دليل هل سناتي الي بتحليل دي ان اية ؟ يريد الشهرة وحقيقة المسيح لا تحتاج الي مخطوطات وهي تبلغ 5 الاف مخطوطة تاريخية و20 الف بردية بل المسيح حي في قلوبنا يشفي الامراض ويعصب الجروح ولا ادل دليل علي وجود المسيح انتصارة في قلب 4 اطفال مسيحيين فضلوا الموت علي يد داعش ولا ينكروة ان هذا دليل دامغ علي وجود المسيح اما عن الدليل التاريخي فقد غير ميلادة التاريخ كلة وفي صلبة وموتة وقيامتة تغيرت معالم ال بشرية لمجتمعات راقية عظمية بعد ان كانت اوربا والشرق الاوسط مجتمعات فاشلة اكلة لحوم البشر علم البشرية الحب والرحمة وهو حق وحقيقة ومن يريد ان يعرف فليسالة بصدق وسيجيبة ايضا بكل وضوح نعم المسيح حقيقة وهو الحق الذي يرفضة الكثير لكي يستمروا في الحياة مع ال اثم والخطيئة وضماءرهم الميتة
جهل مطبق
ابو الرجالة -يقول اللي مسمي نفسة باحث اقتباس من المقالة ( ولكن رسائل بولس تسند بقوة نظرية "المسيحي الدنيوي" وخاصة المقطع الذي يشير الى أن شياطين قتلت المسيح وما كانت لتقتله لو عرفت من هو. وبحسب النصوص المسيحية، فإن البشر كانوا سيقتلون المسيح بطبيعة الحال لأنهم يعرفون حق المعرفة أن في موته خلاصهم وهزيمة الأرواح الشريرة)هذا يعني ان الباحث لا يعرف اي شيء عن بديهيات المسيحية فقد اتي المسيح ليتم صلبة وموتة حسب النبوات وحسب المفهوم المسيحي ان الله تجلي في المسيح واخفي لاهوتة وكان الشيطان وجنودة مشككين في شخصية المسيح وتصور ابليس انة بقتلة للمسيح وموتة ينتهي من الجنس البشري ولكن المسيح بقيامتة من الاموات افشل مخططات ابليس وكان يجب ان يموت لتموت الطبيعة البشرية معة ويقوم من الموت لتقوم الطبيعة البشرية معة وهذة بيديهات المسيحية لكن كل واحد بيفهم الله علي مزاجة وعلي طريقتة
جهل مطبق
ابو الرجالة -يقول اللي مسمي نفسة باحث اقتباس من المقالة ( ولكن رسائل بولس تسند بقوة نظرية "المسيحي الدنيوي" وخاصة المقطع الذي يشير الى أن شياطين قتلت المسيح وما كانت لتقتله لو عرفت من هو. وبحسب النصوص المسيحية، فإن البشر كانوا سيقتلون المسيح بطبيعة الحال لأنهم يعرفون حق المعرفة أن في موته خلاصهم وهزيمة الأرواح الشريرة)هذا يعني ان الباحث لا يعرف اي شيء عن بديهيات المسيحية فقد اتي المسيح ليتم صلبة وموتة حسب النبوات وحسب المفهوم المسيحي ان الله تجلي في المسيح واخفي لاهوتة وكان الشيطان وجنودة مشككين في شخصية المسيح وتصور ابليس انة بقتلة للمسيح وموتة ينتهي من الجنس البشري ولكن المسيح بقيامتة من الاموات افشل مخططات ابليس وكان يجب ان يموت لتموت الطبيعة البشرية معة ويقوم من الموت لتقوم الطبيعة البشرية معة وهذة بيديهات المسيحية لكن كل واحد بيفهم الله علي مزاجة وعلي طريقتة
الباحث عن الشهره
ابن بابل الكلدانيه -ولماذا لا يشك بالديانات الأخرى والسبب يعرف اذا قالها فسيكون مصيره القتل وعليه ارتداء البرقع لسلامته ويعلم ان من يزدري المسيح او المسيحيه هو وجهة نظر لا يختلف عليها اثنان لان المسيحيه دين انفتاح واختيار
الباحث عن الشهره
ابن بابل الكلدانيه -ولماذا لا يشك بالديانات الأخرى والسبب يعرف اذا قالها فسيكون مصيره القتل وعليه ارتداء البرقع لسلامته ويعلم ان من يزدري المسيح او المسيحيه هو وجهة نظر لا يختلف عليها اثنان لان المسيحيه دين انفتاح واختيار
يسوع لا وجود له
ضربة قاصمة للمسيحيين -ضربة قاصمة للمسيحيين في المشرق المصرين على وجود شخصية وهمية كيسوع من باب التعصب الديني لانهم في مواجهة الاسلام والمسلمين فقط وفي قرارة انفسهم يعرفون انه وهم وانهم طوال الوقت يسخرون منه ؟!! وان التعصب ضد الاسلام هو ما يبقيهم على المسيحية ظاهريا. التي تركها المسيحيون الغربيون وتظاهروا بالتمسك بها وهم في حقيقتهم ملاحدة لا يربطهم بالمسيحية الا وهم الغفران ووهم الخلاص الذي لا وجود لهما لان يسوع لا وجود له اساسا ؟!!
يسوع لا وجود له
ضربة قاصمة للمسيحيين -ضربة قاصمة للمسيحيين في المشرق المصرين على وجود شخصية وهمية كيسوع من باب التعصب الديني لانهم في مواجهة الاسلام والمسلمين فقط وفي قرارة انفسهم يعرفون انه وهم وانهم طوال الوقت يسخرون منه ؟!! وان التعصب ضد الاسلام هو ما يبقيهم على المسيحية ظاهريا. التي تركها المسيحيون الغربيون وتظاهروا بالتمسك بها وهم في حقيقتهم ملاحدة لا يربطهم بالمسيحية الا وهم الغفران ووهم الخلاص الذي لا وجود لهما لان يسوع لا وجود له اساسا ؟!!
ردا على االتعليق ٣١
ابن العراق العظيم -ما علاقة الكلدانية ببابل ؟ ثم انه لو كانت المسيحية تحكم لقتلته اذهب الى التاريخ المسيحية وانظر كيف أبيد الملايين بتهمة الكفر والهرطقة لانهم عارضوا البابوات فقط والاختيار الوحيد المسيحية اما تؤمن بيسوع او تموت لا يوجد اختيار ثالث المسيح حسب الرواية المسيحية لا وجود له. حقيقة وصدق الباحث .
ردا على االتعليق ٣١
ابن العراق العظيم -ما علاقة الكلدانية ببابل ؟ ثم انه لو كانت المسيحية تحكم لقتلته اذهب الى التاريخ المسيحية وانظر كيف أبيد الملايين بتهمة الكفر والهرطقة لانهم عارضوا البابوات فقط والاختيار الوحيد المسيحية اما تؤمن بيسوع او تموت لا يوجد اختيار ثالث المسيح حسب الرواية المسيحية لا وجود له. حقيقة وصدق الباحث .
يسوع بولس
شخصية وهمية -صدق الباحث يسوع الذي صنعه بولس على عينه قبل الفين عام غير موجود اما عيسى بن مريم فشخصية مؤكدة يعترف به اكثر من مليار مسلم ومن ينكره يكفر .
غيبوا عقولكم فأنتم مؤمنون
رائد -نقول للنصارى ان شخصية يسوع اخترعها من حرف الانجيل والف حولها الكثير من الخرافات لتزيد المتشكك شكاً واصبح معيار الايمان النصراني مبني على تغيب العقل فبقول ترتيليان, وهو من كبار آباء المسيحية في القرن الثاني الميلادي الذي قال : " أنا أؤمن لأنه غير معقول " “I believe because it is absurd.”. .بمعنى آخر اذا استخدمت عقلك فأنت تهرطق وتكفر اما أوغسطينيوس قديس وفيلسوف النصارى " فيقول أنا أؤمن فربما أفهم " “I believe in order that I may understand.”, وفي رواية آخرى شبه أوغسطينيوس محاولته لفهم الثالوث بمحاولة الطفل الصغير لنقل ماء البحر داخل حفره صغيره على الشاطئ , فأشار باستحالة فهم ما يؤمن به " قاعدة الايمان لدى النصارى غيبوا عقولكم وفأنتم مؤمنون .
من هو مغيَّب العقل ؟
Almouhajer -إقرؤوا التعليقات ذات الأرقام (٣٥، ٣٤و٣٢) هؤلاء الشباب الثلاثة ، وأخص منهم بالذكر رائد التضليل والكذب والذي يحارب صليب يسوع المسيح ، يضربون بقرآنهم في الصميم ، القرآن الذي تكلم عن السيد المسيح ، ماتكلَّم . مع ذلك يؤيدون أبحاث الصهاينة الباحثين عن الشهرة، تماماً كم حالهم عندما طبلوا وزمروا لما يسمى (إنجيل برنابا) ، وقالوا أنه بشر بنبي إسمه أحمد فتبين زيف هذا (الإنجيل) . هنا يحصل نفس الشيء ، وفي نفس الوقت يتهمون الغير بأن عقولهم مغيبة . ؟؟
عزيزي المهاجر
رائد -يا مهاجر لا ترمي التهم جزافاً فالسيد المسيح عليه سلام الله اشرف واجل وارفع من ان يصلب على خشبة او ان يختطفه الشيطان .. فلا يوجد شيء اسمه صليب المسيح ولكن بولس اخترع لكم يسوع واخترع له صليب واكمل باقي الرواية الخرافية القساوسة والرهبان الذين اعجبهم موضوع تقديسهم ورفعهم فوق رؤوس النصاري وتقبيل الايادي والعطايا والهداية
إلى رائد التضليل والخداع
almouhajer -نحن نعرف من هو مسيحنا يا مفتري . اعبدوا (مسيحكم) الذي اخترعه لكم ورقة بن نوفل وبحيرا الراهب . قالها المسيح بنفسه ، انه سيصلب وسيقوم في اليوم الثالث فاخرج من عقدة بولس الرسول وارحم نفسك يوم الحساب .
المهاجر المضلل والمخدوع
رائد -المسيح عليه السلام لم يصلب بدليل انه كان يعلم ما سيحصل له يو-18-4: وَكَانَ يَسُوعُ يَعْرِفُ كُلَّ مَا سَيَحْدُثُ لَهُ، فَتَقَدَّمَ نَحْوَهُمْ وَقَالَ: «مَنْ تُرِيدُونَ؟» ولذلك ذهب مع تلاميذه واختبأ ببستان يو-18-1: بَعْدَمَا انْتَهَى يَسُوعُ مِنْ صَلاَتِهِ هَذِهِ، خَرَجَ مَعَ تَلاَمِيذِهِ وَعَبَرُوا وَادِي قِدْرُونَ. وَكَانَ هُنَالِكَ بُسْتَانٌ، فَدَخَلَهُ هُوَ وَتَلاَمِيذُهُ. .يو-18-5: فَأَجَابُوهُ: «يَسُوعَ النَّاصِرِيَّ». فَقَالَ لَهُمْ: «أَنَا هُوَ». وَكَانَ يَهُوذَا الَّذِي خَانَهُ وَاقِفاً مَعَهُمْ" وهنا حصل الاشتباه بين المسيح عليه السلام ويهوذا بدليل ان الذين جاؤوا للقبض عليه لم يعرفوه وهو الشخصية الاشهر والاميز بالمنطقة يو-18-6: فَلَمَّا قَالَ لَهُمْ: «أَنَا هُوَ»، تَرَاجَعُوا وَسَقَطُوا عَلَى الأَرْضِ! والدليل ان المقبوض عليه ليس المسيح عليه السلام وانما يهوذا انه لم يستطع الحديث امام هيردوس فوقف كالاخرس " وأما هيردوس فلما رأي يسوع فرح جداً، لأنه كان يريد من زمان طويل أن يراه لسماعه عنه أشياء كثيرة، وترجى أن يرى آية تصنع منه، وسأله بكلام كثير، فلم يجبه بشيء … فاحتقره هيرودس مع عسكره، واستهزأ به " ( لوقا 23/8 - 11 ) ثم ابراء الفاتيكان لليهود من دم المسيح