أخبار

تحدّث عن استعدادهم للموت من أجل ما يؤمنون به

منافس على الرئاسة الأميركية يشيد بمقاتلي "داعش"

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أشاد جرّاح شهير ومنافس على ترشيح الحزب الجمهوري للإنتخابات الرئاسية الأميركية باستعداد مقاتلي داعش للموت من أجل معتقداتهم، قائلاً إن الكثير من الأميركيين مستعدون للتنازل عن قيمهم.لندن: أشاد جرّاح الأعصاب الاميركي الشهير الدكتور بن كارسون الذي يفكر في التنافس على الفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقبلة، باستعداد مقاتلي تنظيم "داعش" للموت من أجل معتقداتهم في وقت يبدي كثير من الأميركيين استعدادهم للتنازل عن قيمهم. &وقال الدكتور كارسون في كلمة ألقاها خلال مأدبة أقامتها اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري "ماذا لدينا؟ لدينا داعش. هم يؤمنون بالفلسفة الخطأ، لكنهم مستعدون للموت من أجل ما يؤمنون به في حين نحن منشغلون بالتنازل عن كل معتقد وكل قيمة لدينا من أجل الصوابية السياسية".&وحث كارسون الجمهوريين على عدم الخوف من النقد بسبب دفاعهم عن معتقداتهم قائلا "لا تكونوا جبناء كالدجاج". &وحذر كارسون من ان الولايات المتحدة تقف على مفترق طرق، بحيث أن العمل الجذري وحده القادر على إنقاذها من الخراب، ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن كارسون قوله "علينا ان نغير اتجاه السفينة فهي على وشك السقوط في شلالات نياغارا". &وكان كارسون قام بجولة على الولايات الاميركية منذ عام او نحو ذلك، لنشر رسالته السياسية في وقت يستعد لدخول حلبة التنافس على ترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية عام 2016 في مواجهة ميت رومني، المرشح السابق الذي اعرب بصراحة عن رغبته في الترشح للمرة الثالثة، وحاكم ولاية فلوريدا السابق جيب بوش، الذي من المنتظر أن يعلن دخوله الحلبة قريبا، وقال كارسون إن احاديثه مع الأميركيين اقنعته بأن كثيرين يتلهفون& للعودة إلى القيم الأساسية.&واعلن كارسون قائلا "أُقسم ألا أكون سياسيا على الإطلاق، وألا أعمل من أجل المصلحة السياسية لأن هناك اشياء مثل الصواب والخطأ وهذا بلد يقوم على القيم اليهودية ـ المسيحية ، وعلينا الا نفرّط بها". &ورد كارسون على منتقديه الذين يقولون إنه يفتقر إلى الخبرة السياسية معلنا "ان من يقول ذلك لم يعمل في مركز طبي أكاديمي". &واعترف كارسون بأن لا خبرة له في "خدمة المصالح الخاصة" أو زيادة حجم جهاز الحكومة أو ما سماه "نزع سلاح الجيش" او "الكذب على الشعب الاميركي" أو الاستسلام للصوابية السياسية. &وقال "آمل بألا أكتسب مثل هذه الخبرة ذات يوم".&&&&&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

من اجل الحوريات
السبب -

الدواعش وامثالهم مستعدين للموت من اجل الحوريات والغلمان المخلده وانهار الخمر ,حوريات ابكار لم يطمثهن انس ولا جان نواهد دائمات العذريه .. الخ مما يجعل لعاب الاهرابيين يسيل منذ الان !!!

من اجل الحوريات
السبب -

الدواعش وامثالهم مستعدين للموت من اجل الحوريات والغلمان المخلده وانهار الخمر ,حوريات ابكار لم يطمثهن انس ولا جان نواهد دائمات العذريه .. الخ مما يجعل لعاب الاهرابيين يسيل منذ الان !!!

من اجل الحوريات
السبب -

الدواعش وامثالهم مستعدين للموت من اجل الحوريات والغلمان المخلده وانهار الخمر ,حوريات ابكار لم يطمثهن انس ولا جان نواهد دائمات العذريه .. الخ مما يجعل لعاب الاهرابيين يسيل منذ الان !!!

تمني
عماد -

أتمنى أن املك القدرات العسكريه الأمريكية وجيش الدوله الاسلاميه فسوف أخضع العالم في يومين

تمني
عماد -

أتمنى أن املك القدرات العسكريه الأمريكية وجيش الدوله الاسلاميه فسوف أخضع العالم في يومين

تمني
عماد -

أتمنى أن املك القدرات العسكريه الأمريكية وجيش الدوله الاسلاميه فسوف أخضع العالم في يومين

لا
القنبيييط -

نفس خطاب EDL و BNP. لن ينجح لانه اصلا لا يعرف ما يريد و البلد غير مبني على اليهودية و المسيحية. فالمسيحية لا تؤمن بقتل ملايين الهنود لسلبهم اراضيهم و لا اليهودية تقبل ذلك بل الصهيونية. اما الدولة الحالية فلا تمت للاولى بصلة و لا تعنى باليهودية او المسيحية بل هي ملحدة التوجه معادية للدين و لكنها تستظرفه حين تحتاج متطوعين او حين تعزي العوائل بأولادها. اما اليهودية فهي تقوم على قوانين متشددة و المسيحية تمشي مع ما يسمونه روح القانون اي لا تنفيذ فعلي و لكن محاولات للتشبه فقط. كلو دايخ في كلو

لا
القنبيييط -

نفس خطاب EDL و BNP. لن ينجح لانه اصلا لا يعرف ما يريد و البلد غير مبني على اليهودية و المسيحية. فالمسيحية لا تؤمن بقتل ملايين الهنود لسلبهم اراضيهم و لا اليهودية تقبل ذلك بل الصهيونية. اما الدولة الحالية فلا تمت للاولى بصلة و لا تعنى باليهودية او المسيحية بل هي ملحدة التوجه معادية للدين و لكنها تستظرفه حين تحتاج متطوعين او حين تعزي العوائل بأولادها. اما اليهودية فهي تقوم على قوانين متشددة و المسيحية تمشي مع ما يسمونه روح القانون اي لا تنفيذ فعلي و لكن محاولات للتشبه فقط. كلو دايخ في كلو

لا
القنبيييط -

نفس خطاب EDL و BNP. لن ينجح لانه اصلا لا يعرف ما يريد و البلد غير مبني على اليهودية و المسيحية. فالمسيحية لا تؤمن بقتل ملايين الهنود لسلبهم اراضيهم و لا اليهودية تقبل ذلك بل الصهيونية. اما الدولة الحالية فلا تمت للاولى بصلة و لا تعنى باليهودية او المسيحية بل هي ملحدة التوجه معادية للدين و لكنها تستظرفه حين تحتاج متطوعين او حين تعزي العوائل بأولادها. اما اليهودية فهي تقوم على قوانين متشددة و المسيحية تمشي مع ما يسمونه روح القانون اي لا تنفيذ فعلي و لكن محاولات للتشبه فقط. كلو دايخ في كلو

مثل بعض
زارا -

كل المتطرفين المتعصبين مثل بعض لذا يعجبون ببعض.

مثل بعض
زارا -

كل المتطرفين المتعصبين مثل بعض لذا يعجبون ببعض.

مثل بعض
زارا -

كل المتطرفين المتعصبين مثل بعض لذا يعجبون ببعض.