أخبار

تحدث عن تورط باريس بالعملية الإرهابية وهاجم البحرين

خطيب طهران ينتقد سير ظريف على الأقدام مع كيري

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
انتقد خطيب جمعة طهران الموقت زيارة وزير الخارجية محمد جواد ظريف الى باريس مؤخرا، وكذلك سيره على الأقدام مع نظيره الأميركي في جنيف، كما هاجم الخطيب مملكة البحرين.&نصر المجالي : قال إمام جمعة طهران كاظم صديقي إنه لا يليق بوزير خارجية ايران ان يزور فرنسا في ظروف أدخلت الألم الى قلوب مليار ونصف مسلم في العالم إثر نشر كاريكاتير يسيء للنبي الاكرم.كما انتقد سلوك وزير الخارجية الايراني بالسير على الاقدام مع نظيره الاميركي جون كيري في شوارع جنيف، معتبرا ان هذا السلوك لا يليق بدبلوماسية نظام الجمهورية الإسلامية في ايران وقال: "الشعب لا يرتضي هذا السلوك".
مهاجمة البحرين&وهاجم صديقي مملكة البحرين لعدم اكتراثها لدعوات كبار الشخصيات الاسلامية لاطلاق سراح الشيخ علي سلمان امين عام جمعية الوفاق الاسلامية وقال "أحذر الحكومة البحرينية من ان هذا الاسلوب سيسرع وتيرة زوالها".وأضاف: ان الشعب البحريني حاول وخلال السنوات الأربع الماضية وفي مسيرات سلمية بعيدة عن العنف ان يوصل مطالبه المشروعة للنظام الحاكم الذي يفتقد لأبسط اركان الشرعية.وقال صديقي: ان دعاة حقوق الإنسان وعلى مر هذه السنين& لم يتخذوا اي خطوة للدفاع عن الشعب البحريني فحسب بل دافعوا دوما عن الخفقان والاستبداد السائد في البحرين.
عملية باريس الإرهابية&ومن جانب آخر، عبّر إمام جمعة طهران عن شكوكه حول الرواية الرسمية للعملية الارهابية التي نفذت مؤخرا على مجلة "تشارلي إيبدو" في باريس، مؤكدا ان "المستكبرين الغربيين يكنون عداءً شديداً للدين الاسلامي وباقي الاديان الربانية".واعتبر صديقي، ان رسم كاريكاتير ينتهك قدسية النبي محمد (ص) ومهاجمة المجلة الناشرة لهذا الكاريكاتير، يشكلان مقدمة لإظهار خبثهم ومكرهم وإنحطاطهم (المستكبرين الغربيين) على الصعيد العالمي.ووصف العملية الارهابية في باريس بأنها قضية غامضة، معتقدا انه ربما تكون الحكومة الفرنسية وراءها لتحقيق مآرب خاصة، موضحا "المستكبرون الغربيون يكنون عداءً شديداً للدين الاسلامي وباقي الاديان الربانية".وأضاف خطيب طهران، "انهم وضعوا على جدول اعمالهم تنفيذ مخطط خطر لتشويه شخصية النبي محمد والتأليب ضده".وفي الختام، اعتبر صديقي في هذا السياق، "قيام المستكبرين الغربيين باعداد الارهابيين (التكفيريين من داعش وأمثالها) وتجهيزهم وتقديم الدعم الشامل لهم، إنما يأتي كمقدمة لشن حرب ثقافية وعقائدية ضد العالم الاسلامي".&&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عقول فارغه
بوعبدالرحمن القطري -

#لماذا تتمشى--#-ممنوع السلام باليد مع المرأة-----بصراحة هؤلاء عقول وافكارتعيش بالقرن 21----او ماقبل العصر الحجري-----اين شاه ايران---ذالك الرجل الانسان العصري المتمدن---الذي ذهب ضحيةمؤامرة غربية امريكية-لكي لا يضع ايران كدولة من الشرق -بين اقوى الدول--وجيء بالخميني الى الحكم تحت ذريعة الشيوعية( من سخرية القدر ان الاحزاب الشيوعية والليبرالية هي اقدم من الاحزاب الدينية بما حصل من انتفاضات- لان الخميني لم يبدأ الا ب 1963م بينما تلكم الاحزاب من نهاية العشرينات محزب توده التي بفضلها سارعت بجلب الخميني مثل حزب توده الشيوعي وحزب مجاهدين خلق وحزب الوطنيين مثل مهدي بازركان-وغيرهم كلهم شردوا واعدموا )- ومع ان الشاه يتحملان لم يروض السافاك----لكن المحصلة هي المرأة- ولبس الشادور الرجعي الغبي حيث ان نساء ايران كن متحررات من من100 سنه--والنظام الديني المتخلفوبه لم يستقر حال المنطقة---لان الدين بفكره وعقيدة ضد القيم والحريات الشخصية والعصرنه والاقليات والارهاب---الخلاصة يعني عقيدة بلطجة

ايران الى اين
مترك بوحسين ابو خالد -

يقول احد الخليجيين وهو يعرف اللغة الفارسية--كان يذهب الى مدينه شيرازبالخمسينات والستينات والسبعينات--يقول كان اغلبيه دور او عمل رجال الدين( الملا)هو جمع الخمس او الذهاب الى البازار او السوق الكبيرة--يجلسون عند صاحب المحليعطية 10 تومان او او اكثر وكوب او استكانه من الشاي--معظمهم هذه حياتهم--دمروا الحضارة الفارسية المتمدنه--وجيء بعقول من القرون الوسطى-لتحكم بلد غني وعملي وتراث وابداع وثقافة و وفنون-- مع الاسف---ويقال ان اغلبية سكان المدن يتمنون الخلاص من الملالوه او رجال الدين---