أخبار

سلسلة تفجيرات تهز باريس

بالصور: آثار المأساة والهلع ماثلة على محيا الفرنسيين

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف: تلاحقت الأحداث الباريسية في ليلة تختلف عن ليالي أنس العاصمة الباريسية، تركتها فريسة للارهاب، الذي خلف عشرات القتلى والجرحى والكثير من الرعب.

وغرقت باريس في نهر من دماء ابنائها، سالت في استاد فرنسا الدولي حيث كان فرنسيون ورئيسهم فرانسوا هولاند يشاهدون مباراة كرة قدم ودية بين منتخبهم ومنتخب الجارة ألمانيا، وقصر باتاكلان للمؤتمرات حيث كان جمع من 1500 فرنسي يغنون مع فرقة روك موسيقية.

كان ليلًا باريسيًا داميًا بكل ما للكلمة من معنى، وتعجز الصور عن نقل المأساة بكل تفاصيلها المقيتة. إنه القتيل الذي يرضى، وليس يرضى القاتل الانتحاري المزنر بحزام ناسف.

الوجوم على الوجوه. الألم سمة غالبة. هل يكفي الشجب والاستنكار. إنها السلسلة المستمرة، من ضواحي مختلفة حول العالم إلى ضواحي برج إيفل في فرنسا... إنها استذكار ببرجي مركز التجارة العالمي، اللذين كانا سببًا في خلط أوراق دولية.

يقولون إنها 11 ايلول (سبتمبر) فرنسية... فهل العالم بعد 13 تشرين الثاني (نوفمبر) كما قبله؟

إيلاف وصور من ميدان الرعب الجديد. باريس الأنوار:
&

الإرهاب يضرب باريسالرئيس الفرنسي متفقدًا مواقع الهجمات ليلًاباريس تغرق في دم أبنائها القتلىخوف وتهانٍ بالسلامة في استاد دو فرانسقتلى خارج قاعة باتالكانكان يحضر حفلًا موسيقيًا في باتاكلان حين هاجمه المسلحونناجون من عملية استاد دو فرانسيخرجون من الاستاد الدولي بعد تأمين المكانهلع في باريس بعد موجة الارهاب

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
..............
خلدون -

إعلامهم لو استمر في هذه المناحة الدهر كله له العذر .. ولكن إعلامنا لو استمر في هذه التغطية الخرافية أكثر من ثلاثة أيام ليس له عذر .

المجرمون الحقيقيون
اقضوا على الممول العربي -

....لماذا لم تهتموا بالضاحيع الجنوبيه التي راح ضحيتها العشرات من الأبرياء على ايدي دواعش سوريا الجرذان...اههه...لانهم شيعه

الى اين المفر
المارد الشارد -

نعم ساهمت السياسة الفرنسية في تمكين الارهابيين في سوريا بحيث انهم دعموا (الثوار) .. ودخلوا (ثوار السنة) العراق .. و بعد ادراكهم المتاخر الان الفرنسيون يدعمون (الحوار).. و حصل الي حصل .. و في قادم الايام قد نرى اكثر..الان العالم سيتعلم ان يستمع اكثر لروسيا .. لان كل ما قالوه منذ اليوم الاول كان صحيحا ... لان كل من اتبع سياسة امريكا اصبح مخترق من الارهاب.