كاتب بريطاني: النصوص الدينية خلقت جيشًا متعصبًا
المهاجمون خططوا لذبح فرنسا على الهواء مباشرة!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دبي: كشفت تقارير صحفية أوروبية عن أن مجزرة باريس التي وقعت في 13 تشرين الثاني (نوفمبر) كانت مرشحة لحصد آلاف وليس عشرات الضحايا، بعد أن قتل 130 شخصًا في المناطق المحيطة في استاد دي فرانس الذي كانت تقام عليه مباراة فرنسا وألمانيا الودية الدولية.
إرهابي في الملعب!
وأشارت صحيفة "ليكيب" الفرنسية إلى أن أحد المهاجمين الذين شاركوا في تنفيذ مذبحة باريس كان يستعد لدخول ستاد دي فرانس الذي كانت تقام عليه المباراة، إلا أن الأجهزة الأمنية تصدت له ومنعته من الدخول، ليتم الكشف في ما بعد عن أنه كان يرغب في تفجير نفسه في مدرجات ستاد دي فرانس ليحصد آلاف الضحايا.
ويمكن القول إن فرنسا كتبت لها النجاة من مذبحة على الهواء مباشرة تحصد أرواح الآلاف، فقد سعى المهاجمون إلى استغلال الحضور الجماهيري المكثف والإهتمام الإعلامي اللافت بالمباراة، لإحداث هذه الضربة التي كان من شأنها أن تثير رعباً مضاعفاً ليس في أوروبا فحسب، بل في العالم أجمع.
كوهين يحلل
من ناحيته، قال الكاتب البريطاني روجر كوهين، إن مذبحة باريس هي عمل حربي متكامل الأركان، ومن ثم فهي تستلزم من كافة دول حلف شمال الأطلسي الرد الجماعي بموجب البند الخامس من معاهدة شمال الأطلسي التي تنص على أن أي هجوم مسلح ضد واحدة أو أكثر في أوروبا أو أميركا الشمالية يعتبر هجوماً على جميع الدول.
وقال كوهين إنه يجب سحق تنظيم داعش في سوريا والعراق، وإن المهاجمين البرابرة المنتشرين على وسائل التواصل الاجتماعي بما يريقونه من دماء، لا يمكن تركهم وشأنهم أكثر من ذلك للسيطرة على إقليم يستطيعون على أرضه التنظيم والتمويل والتوجيه والتخطيط لأعمالهم الوحشية.
النصوص الدينية
كما أكد كوهين، وفقاً لما نقلته وكالات الأنباء العالمية والعربية أن تنظيم داعش يدير بكفاءة لافتة ماكينة دعائية هائلة، ويحرض بطريقة مقنعة الشباب المسلم المحبط ضد الغرب، مشيراً الى&أن فهم النصوص الدينية بطريقة حرفية دون تحليل، والمهارة في استخدام التكنولوجيا أسفرا عن جيش متعصب لا حدود له، مما تسبب في جذب الآلاف له من كافة دول العالم، ومن هنا تأتي خطورة ما يواجهه العالم أجمع.
التعليقات
مع استثناء إيران لا تقترب منها ;داعش;
............ -كل دول العالم أصبحت هدفًا للتنظيمات الإرهابية الشيعيه داعمي الدواعش ، مع استثناء إيران التي لا تقترب منها «داعش»، كما لم تقترب منها سابقًا شقيقتها «القاعدة». بالطبع هذا الوقت ليس وقت اللوم لمن تراخى في محاربة الإرهاب أو استغله استخباراتيًا أو سياسيًا، أو اعتقد أن الحرائق ستشتعل وتنطفئ بعيدًا عنه، ومع ذلك فإن الإرهابيين الشيع يقدمونها صريحة ودون مواربة بأن إجرامهم ليس له سقف إطلاقًا، كأولئك الذين رسموا سياساتهم على معادلة أن ساحة الإرهاب ستبقى محصورة في البؤر الساخنة، مثل العراق وسوريا، وها هي الأراضي الفرنسية تنضم مجددًا لتكون ضحية أخرى لعدم توفر إرادة دولية حازمة تجزم بأن الحرب على عصابات المجرم المعتوه بشار.. غاية وهدف استراتيجي حقيقي، وليس فقط توصيات وخطبًا رنانة لا تنعكس فعليًا على الأرض، وليس مثلاً قرار أكبر دولة في العالم بإرسال عشرات الخبراء لمواجهة أخطر تنظيم إرهابي في العالم!
الاسلام المتطرف
آشورية -(مشيراً إن فهم النصوص الدينية بطريقة حرفية دون تحليل) لنكن صادقين ونقول الحقيقة كثير من الايات القرآنية تحرض على القتل وذبح النصارى واليهود. مللنا من سماع اصوات جبانة ومجاملة للاسلام المتطرف.
البعوض والذباب
زياد طويل -البعوض والذباب من النوع الحشرات التي لم يجد لها علماء الاحياء فائدة ما على عكس الحشرات الاخرى! موسمية مؤذية قادرة على ان تنكد على الناس وقد تقلقهم عندما تنقل العدوى والامراض. إنما مكافحتها ممكنة بالمبيدات والا فبالصبر عليها بانتظار ان تنقرض من إنحسار الحر! هذا هو داعش واخواتها ! ضررها اكيد وإفسادها حياة الناس اما ان يعتقد احد انه يرعب فرنسا فلانه يجهل جهلا فادحا ان فرنسا بلد عظيم تاريخه الحربي والعسكري طويل عريض عميق ومجيد. وشعبها لم ولا يتردد لحظة في تلبية نفير الحرب عندما يدق. مليون ضحية في الحرب العالمية الاولى على مذبح الوطن ! أفلا تفقهون؟؟
We love Paris
صومالية مترصدة وبفخر-USA -RIP to Paris victims Sympathies to their loved ones & families We stand tall with France on behal of my family & I we support the kind people of France we stand tall with France we L
صومالية مترصدة وبفخر-USA
امارتيه و بفخد -يا صوماليه ..مع اني اعرف انك راجل .....و اكثر منك ما في طائفي..انت لا تحبين لا باريس و لا بيروت...
كلنا ضد الإرهاب
سالي سامي -الإسلام بريء من الإرهاب وقتل الأبرياء الامنين قال تعالى( إن الله لايحب المعتدين ) وهؤلاء يريدون اشويه صورة الإسلام الذي يدعو إلى السلام والحرية والمساواة ...
اين انتم يا امة الاسلام ؟
المعارض رقم 1 -اين الاستنكار وادانة هذه الجريمة من الدول العربية والاسلامية ؟؟؟؟؟ ام ان كلهم لا فرق بينهم انهم بنفس الدين والعقيدة يؤمنون !!!!!