شبّه على تويتر 13 تشرين الثاني بأحداث 11 أيلول
جنبلاط بعد اعتداءات باريس: الفوضى مُقبلة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&اعتبر النائب وليد جنبلاط بأن ما قبل اعتداءات باريس ليس كما بعدها، مؤكدًا بأن العالم سيكون أمام مشهدية تتخطى تلك التي أعقبت هجمات 11 أيلول في الولايات المتحدة الأميركية، لا سيّما لجهة الفوضى التي ستعم المنطقة برمتها.
&إيلاف &- متابعة: قال النائب اللبناني وليد جنبلاط، في تغريدة عبر موقع "تويتر" تعليقًا على أحداث باريس: "إن ما جرى بالأمس هو بمثابة 11 ايلول فرنسي، لا بل أوروبي"، وأضاف: "ان الكلمات تعجز عن وصف هول هذه الكارثة".&وتابع: "إنها ضربة شبه قاضية وجهتها القوى الظلامية تجاه سمعة الاسلام، وبعد هذه العملية الارهابية، سينسى العالم جرائم اسرائيل وجرائم الاستبداد العربي. بعد 11 ايلول في نيويورك، دخل العالم في فوضى افغانستان ولاحقًا العراق، وبعد الثالث عشر من تشرين الثاني في باريس، الفوضى المقبلة ستكون اكبر".&إدانة&وكان جنبلاط قد عبّر عن إدانته "الأعمال الإرهابية التي استهدفت العاصمة الفرنسية، وأدت إلى سقوط المئات من المواطنين الأبرياء الآمنين في مواقع مختلفة من باريس"، وقال: "هذه الجرائم الإرهابية، التي لا توصف، تذكرنا بالاعتداء الوحشي الذي سبق أن حصل ضد صحيفة شارلي إيبدو مطلع السنة، وهي ترمي لزرع الرعب، ليس في فرنسا فحسب، بل في سائر أرجاء أوروبا والعالم".&وأضاف: "في هذه اللحظات الصعبة، أعبر عن ثقتي بحكمة وحزم الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند وفريق عمله، كما أعبر عن ثقتي بقوى الاعتدال في فرنسا، التي سوف تتغلب على هذه الضربة الموجعة والمأساة الوطنية، وستقف متحدة بثبات في مواجهة الإرهاب الخارجي وأدواته الداخلية، لإجهاض هذا المشروع الجهنمي، الذي يستهدف ضرب الوحدة الوطنية الفرنسية كما وحدة أوروبا بأكملها".&وقدّم جنبلاط "التعازي الحارة للشعب الفرنسي"، مؤكدًا أن هذا الشعب "سيبقى متمسكًا بالقيم الجمهورية التي طالما كان سباقًا فيها، وسيرتفع فوق العصبيات والمحن، وسيتصدى لأي موجات عنصرية أو فاشية صاعدة داخل فرنسا، أو في أنحاء أخرى، لأنها تتناقض مع المبادئ التي يؤمن بها وناضل في سبيلها".&قارئ حذق&يُذكر بأن جنبلاط يُحسن قراءة التطورات السياسية والأمنية على مستوى المنطقة والعالم، ودائمًا ما يقارب التغيّرات قبل وقوعها، الأمر الذي يدفع المراقبين إلى إنتظار مواقفه، لا سيّما بعد تطورات مماثلة.&التعليقات
من تستغبي؟
استاذ صادق -حبذا لو يصمت هذا الرجل الذي تغوص الطائفية والعنصرية والفاشية الى أعماقه وأعمال طائفته. هلا يقول لنا السيد جنبلاط كم قتل من المسيحيين الأبرياء،الشيوخ والعجزة والأطفال والنساء من أبناء الجبل اللبناني المسيحيين دون ذنب اقترفوا؟ وكم من الأملاك والأراضي والممتلكات الخاصة به مصادرها ووزعها على أنصاره؟ وما هي الأعداد التي هجرها من المسيحيين من ديارهم في مناطق نفوذه في حرب لبنان؟ كفى مراوغة ياسيد وليد وادعاء بالحضارة والإنسانية والتسامح. التاريخ لا يرحمك اذا كانت تويتر تعطيك الفرصة لتقديم نفسك على غير حقيقتها. فلا تستغبي العارفون بخباياك. انت فاشي بالفطرة. وتاريخك هو سجلك الحقيقي. الدروز يصدقونك لأسباب مذهبية. اما من يعرفك على حقيقتك حتى من الدروز ،لا تمر عليه هذه الألاعيب ،وابلغ مثال على ذلك الشيخ بهيج ابوحمزه الذي بذل حياته في إدارة امبراطوريتك المالية والاقتصادية،من العقارات الى المستقاة البترولية مرورا بالمصانع والشركات والسمسرات وكان جزاءه التامر عليه وتلفيق التهم له لوضعه في السجن خوفا من ان يبوح في يوم من الأيام باسرارك.
تعليق ينضح بالكراهية
جورج أبو زيد -تعليق رقم واحد ينضح بالكراهية والتعصب، ولا أدري ما مناسبته. فجنبلاط يتحدث عن هجمة نفذها برابرة وقتلت أبرياء، فلماذا يتنطح شخص يدعى أستاذ صادق (اسمه كما نعلم لا يدل على صفاته) ليشتم طائقة نجل ونحترم هي طائفة الدروز... هل هكذا يدافع المرء عن المسيحيين؟ بشتم الطوائف الأخرى؟ إن ما يحتاج إليه العالم هو القليل من احترام الآخر، ونحن المسيحيين إذا أردنا أن نعزز وجودنا في الشرق، وأن نقف في وجه غول داعش، وأن نحمي أسوار بلادنا من المتعصبين، علينا أولاً أن ندعم ونحمي أصواتاً عاقلة مثل صوت وليد جنبلاط. ونتمنى من إيلاف ألا توسع مكاناً لأمثال أستاذ صادق كي يشتم الآخرين، خصوصاً أن من شروط النشر، كما يقرأ المرء في إيلاف، عدم الإساءة للمقدسات أو مهاجمة الأديان والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم، وكلها تنطبق على التعليق الأول.
بلا تبييض يا تعليق ٢
ابن الجبل -يا سيد جورج ابو زيد،لم أر اي تهجم على الطائفة الدرزية في تعليق الاستاذ صادق،رقم واحد،صحيح هو انتقد السيد وليد جنبلاط على مواقفه في حرب الجبل ضد المسيحيين والكل يعرف هذه الحقائق الا اذا كنت تريد ان تتعامى عنها،الاستاذ صادق لم يتفوه بكلمة إساءة الى الطائفة الدرزية،قد تكون انت واحدا من اثنين،اما انك تنتحل اسما مسيحيا وانت من أزلام البيك،او من الذين يبغون التبييض والانتفاع وفي الحالتين لن ينسى اللبنانيون المجازر التي ارتكبتها جماعة وليد جنبلاط بحق المسيحيين في الجبل سواء رضيت ام لم ترض. وهي حقائق تاريخية لا يمكن نكر انها على الإطلاق. ومن مثل وليد جنبلاط،تاريخه ملطخ بالدماء والنهب والسرقات لا يحق له التكلم عن الفاشية والعنصرية واتهام الاخرين بها
استاذ صادق
مسيحي لبناني -اسمك غيرو الله يخليك...لا يلبق لك هذا الاسم...نحن مسيحي لبنان و الدروز و الشيعه و السنه نعيش في ؤام.....وليد كمل بيك سيد راسك