في المحطة الثالثة من جولة العمل الأوروبية
عاهل الأردن يحطّ في مدريد
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لقاء الرئيس النمساويواجتمع العاهل الأردني يوم الأربعاء مع الرئيس النمساوي، هانس فيشر، حيث أكدا أهمية العلاقات الأردنية النمساوية على المستويين الثنائي والدولي، وفي إطار شراكة الأردن المتقدمة مع الاتحاد الأوروبي.وقال الملك عبدالله الثاني خلال جلسة المباحثات الموسعة: "أشعر بمنتهى السعادة أن أزوركم مجددا في فيينا، إن العلاقة التي تجمع بلدينا وشعبينا قديمة وتاريخية، وتعد مثالاً يحتذى في كيفية بناء وترسيخ العلاقات الثنائية عبر الزيارات المتبادلة، ومنها زيارات جلالة المغفور له الملك الحسين في الماضي".وأعرب عن اعتزازه بالعلاقات بين الأردن والنمسا، وقال "سيشهد العام المقبل الذكرى الستين على تأسيس العلاقات بين بلدينا، وهي علاقات اتسمت دائماً بالقوة، وهو أمر نفتخر به".&تحديات متعددةوأكد عاهل الأردن أنه "في ظل التحديات المتعددة التي نشهدها، فإننا نعيش حرباً عالمية ضد الإرهاب. إننا جميعاً نشعر بالغضب إزاء الأحداث الأخيرة في باريس، وقد بحثنا سوية وفي عدة مناسبات أهمية الاتحاد، في ظل عالمية الخطر الذي نواجهه، وإيجاد نهج شمولي للتعامل معه".وشدد على أن "ما شهدناه في باريس، للأسف قد رأيناه على امتداد العالم. ففي العامين الماضيين قتلت داعش الآلاف من المسلمين في العراق وسوريا".وأضاف العاهل الأردني: هذه المشكلة هي تحد نواجهه نحن المسلمين لأنها حرب داخل الإسلام، وبدوري، فإنني أتواصل باستمرار مع قادة العالم للتشديد على أهمية اتحادنا ضد هذا الخطر العالمي، حتى نتمكن من خوض الحرب ضده صفا واحداً".وقال: "إنني متفائل أننا سنتمكن في المستقبل القريب من توحيد جهود المجتمع الدولي لمحاربة هذا الخطر".وفي ما يتعلق بقضية اللاجئين، قال العاهل الأردني: "إن اللاجئين يهربون من العنف في سوريا والعراق"، مجددا التأكيد على تقديره "لما تبذله النمسا لدعم الأردن، الذي بات 20 بالمئة من سكانه من اللاجئين السوريين، وغالبيتهم يعيشون خارج مخيمات اللاجئين التي تضم فقط 10 بالمئة منهم".&محادثات مع المستشار&كما تحادث الملك عبدالله الثاني مع المستشار النمساوي، فيرنر فايمان، واستعرض معه سبل تعزيز العلاقات بمختلف المجالات، وخصوصا الاقتصادية منها.وخلال الاجتماع تم بحث آخر التطورات الراهنة في المنطقة، وآليات التعامل معها بما يضمن التوصل إلى حلول سياسية شاملة لها، تصب في تعزيز أمن واستقرار المنطقة والعالم.ولفت العاهل الأردني، في هذا السياق، إلى الدور المأمول من دول الاتحاد الأوروبي، خصوصا النمسا، في دعم الجهود المبذولة من مختلف الأطراف المعنية في التعامل مع الأزمات الإقليمية، وفي مقدمها العصابات الإرهابية وتأثيرها على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.&&&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عمار السمسار
فلسطين المحتلة -NOVEMBER 19, 2015نتنياهو في مؤتمر بالقدس بحضور السفير الفرنسيّ يصف المُسلمين بالحيوانات المُتوحشّة ونجله يقول الإرهاب له دين وهو الإسلام !!!...-------------------------------------------------------------- وإذا أتتك مذمتي من ناقص … فهي الشهادة لي بأني كامل. خليها تشوف مصر الي بتعمل المستحيل عشان ترضي الكيان الصهيوني العبد المطيع لأسياده كيف اسرائيل فش فيها خير وبتبيع العالم بأكمله من اجل مصلحها ومن اجل تشويه العرب والاسلام في وجه الغرب.