أخبار

شقيقه يفضل رؤيته في السجن بدلا من القبر

عائلة المطلوب رقم واحد في فرنسا تدعوه إلى تسليم نفسه

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

طالب محمد عبد السلام، شقيقه المطلوب رقم واحد في فرنسا، صلاح عبد السلام، "بتسليم نفسه الى السلطات"، وذلك بعيد الإتهامات الموجهة اليه بوقوفه خلف هجمات باريس.

جواد الصايغ: أعرب محمد عبدالسلام، شقيق المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس، صلاح عبدالسلام، عن إعتقاده "بأن صلاح غير رأيه في اللحظة الأخيرة، وربما قرر عدم المضي قدماً بالهجوم".&وفي حديث لقناة تلفزيونية بلجيكية، قال: "أعتقد أنه في اللحظة الأخيرة قرر إعادة النظر، ربما رأى أو سمع شيئاً لم يكن يتوقعه، وقرر عدم المضي قدماً بما كان يريد القيام به."&السجن افضل من القبركما وجه شقيق المطلوب رقم واحد في فرنسا، رسالة قال فيها،"دعونا نُذكّر الجميع أننا اليوم لسنا على علم بجميع عناصر التحقيق"، مكررا في الوقت عينه، "مناشدته أخيه نيابة عن عائلته بتسليم نفسه، وأضاف، "نحن نفضل أن نرى صلاح في السجن، بدلاً من أن نراه في المقبرة."&تأمين سيارات للمهاجمينوولد صلاح عبد السلام، الذي توجه إليه الإتهامات بالوقوف خلف اعتداءات باريس، في مولينيك في بلجيكا، وتقول السلطات الفرنسية، أنه عمل على تأمين سيارتين لنقل منفذي هجوم 13 نوفمبر/تشرين الثاني.&إغلاق حانة يملكها في وقت سابقوأغلقت الشرطة البلجيكية حانة كان يملكها في مولينيك، بعد ان باتت تشكل ملاذاً لتجار المخدرات، وفي وقت سابق، قال شقيقه،" أن الحي الذي ولد فيه صلاح عبد السلام شكل منطلقا لكثير من الشباب الذين ذهبوا إلى سوريا للتدرب مع داعش.&الشقيقان يعشقان الحفلاتوكشف، "ان شقيقيه (صلاح و ابراهيم الذي فجر نفسه في هجوم باريس) كانا من محبي الحفلات، وكان لديهما أصدقاء يخرجان معهم كل يوم، وأحياناً كانا يغيبان ليومين أو ثلاثة، دون أن يعودا إلى المنزل للنوم"، مؤكدا، "أن الأمور قد تغيرت مؤخراً، عندما امتنع شقيقاه عن شرب الكحول، وقال إنه يعتقد بأنهما تأثرا بالتطرف من خلال شبكة الإنترنت".&وقد كشف النقاب عن قيام الشرطة البلجيكية مطلع العام 2015 باستجواب الشقيقين عبد السلام لكنهما "لم يظهرا اي دليل على تهديد محتمل"، وقال المتحدث باسم النيابة اريك فان دير سيبت "ان ابراهيم حاول التوجه الى سوريا لكنه لم ينجح سوى في الوصول الى تركيا".
الجنوح الى داعشواضاف المتحدث "تم استجوابه لدى عودته وكذلك شقيقه صلاح عبد السلام "، متابعا،"كنا نعلم انه تم اقناعهما بالفكر المتطرف وانهما قد يتوجهان الى سوريا لكنهما لم يظهرا اي علامات على طرح تهديد محتمل. حتى وان ابلغنا فرنسا بالامر اشك في انه كان سيتم توقيفهما" مشيرا الى انه لم يتم ابلاغ اجهزة الاستخبارات الفرنسية باسميهما.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
We love Paris
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

instead of going to higher education and grab the fact he lived in Belgium a beautiful successful country French speaking gorgeous country and the problem is causing his poor family and mother and that country giving him many opportunities he could be a doctor a dancer an artist a mechanic and make money like crazy but all he did was he needed to make all of us be ashamed for nothing we have done personally but one rotten person makes the world all rotten again I hope they find him alive and let''s see what the hell is wrong with these criminals running like wild animals killing people and blowing themselves up

حال كل الارهابيين
OMAR OMAR -

حال كل الارهابيين السلفيين من مدمني مخدرات وكحول ومومسات وقواده الى سفاحين وقتله مهووسين الى حور عين . يعني في الحالتين الى جهنم وبئس المصير

تركيا وحزب الاخوان الوهابي
Hawlair -

تركيا وحزب الاخوان الوهابي بقيادة ايردوغان مع بشار أسد حين كانوا حلفاء في قتل ب ك ك أسسوا دواعش لقتل الأكراد واعاده حزب البعث للسلطه باموال خليجيه حين كان برميل النفط 120 دولار والان تركيا تدعي محاربه الأرهاب وهو ادعاء كاذب حتي أمريكا واوروبا كانوا لديهم علم كامل بتواجد هكذا تنظيم ولكن اسرائيل لديها مصلحه في بقاء دواعش وبشار أسد مادام يسبب الاضعاف لايران وحزب الله وحكومه مالكي والحكم الشيعي في العراق ، لهذا تستمر تواجد دواعش لعشرات السنين لان تمويلهم من قبل دول النفطية مستمره وهذا يسبب أفلاس روسيا وايران والعراق معا ولكن لايؤثر تأثيرا كبيرا علي دول نفطيه لان عدد سكان كل دول الخليج لايصل عدد سكان العراق ولكن ايران اوقعتهم في مستنقع اليمن الملئ بامراض سرطانيه حيث يفرغ الخزانه السعوديه والمفروض تنتهي خلال شهر ولكن أصبح 8 شهور والحوتيون مسيطرون والمعارضة أصبحت مستفيدة من هذه الحرب واصبحت الحرب في اليمن توفر فرص العمل للشعب اليمني الجائع بعد قطع مساعدات صدام بسبب حصار دولي وقيادات المعارضة اصبحوا تجار حرب يتاجرون بالاسلحة والذخائر