أخبار

وسط إجراءات أمنية مشددة

ملايين الشيعة يحيون أربعين الإمام الحسين

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أحيا الملايين من المسلمين الشيعة ذكرى أربعينية الإمام الحسين بن علي في مدينة كربلاء الواقعة في جنوب بغداد، الخميس، وسط إجراءات أمنية مشددة، ونشر أكثر من 30 ألف عنصر أمني في كربلاء ومحيطها خلال فترة إحياء الزيارة، بعدما قتل ستة أشخاص في هجومين منفصلين استهدفا زوارًا متوجهين إلى كربلاء في بغداد الاثنين الماضي.

كربلاء: يتواصل تدفق الزوار الى المدينة، وقد قدم معظمهم سيرًا على الأقدام، منذ اكثر من عشرة ايام، للتجمع حول قبة الإمام الحسين الذهبية، حفيد النبي محمد، الذي قتل عام 680 ميلادي، في إحياء لواحدة من أكبر المناسبات الدينية الشيعية.

المسير أيامًا
وقال محمد حسين جاسم، القادم من جنوب البلاد، وقد بدت عليه واضحة آثار التعب والإرهاق، لمراسل وكالة فرانس برس، "بعد 12 يوم مسير، وصلت الى كربلاء". اضاف "اتمنى ان تسود روح التعاون والإيثار ومحبة الناس، ليس في هذه الايام فقط التي نستذكر فيها مصيبة الحسين، وانما طوال ايام السنة".

وفرضت السلطات اجراءات امنية مشددة في الاسبوع الماضي لحماية الزوار الذين يمرون من شوارع العاصمة، فيما قطعت العديد من الشوارع الرئيسة ومنع سير السيارات باستثناء التي تقوم بتوفير الخدمات للزوار. ويستغرق السير من مناطق البلاد المختلفة نحو كربلاء لإحياء ذكرى الاربعين، ايامًا طويلة.

واعلن محافظ كربلاء عقيل الطريحي الاربعاء انه من المتوقع ان يصل عدد الزوار في نهاية الزيارة، التي تبلغ ذروتها اليوم الخميس، عشرين مليونًا. وبين هؤلاء نحو خمسة ملايين زائر اجنبي وعربي، بحسب احصاءات الحكومة، غالبيتهم من الإيرانيين.

30 ألف أمني
وبحسب السلطات العراقية، فان 17 مليون شخص أحيوا الزيارة في العام الماضي، واعتبرت في حينه استعراضًا للقوة في وجه "الجهاديين"، الذين سيطروا على مساحات شاسعة من البلاد قبل عام ونصف عام. وبذلت قوات الجيش والشرطة خلال الفترة الماضية جهودًا مضنية لحماية الزوار والأضرحة المقدسة، ونشرت عشرات آلاف من قوات الامن على طول الطرق المؤدية الى مدينة كربلاء.

واكد المسؤولون المحليون في كربلاء أن اكثر من ثلاثين الف عنصر امني نشروا في كربلاء ومحيطها خلال فترة إحياء الزيارة. وقتل ستة اشخاص على الاقل في هجومين منفصلين استهدفا زوارًا متوجهين الى كربلاء في بغداد، بحسب الشرطة الاثنين الماضي.

وتقع كربلاء، التي يقيم فيها نحو سبعمئة الف نسمة على ضفاف نهر الفرات، وتحيط بها من الجهة الغربية صحراء الانبار، وهي المنطقة الاكثر صعوبة للحماية من هجمات تنظيم الدولة الاسلامية. ويسيطر التنظيم على مساحات كبيرة في هذه المحافظة الكبيرة.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شعر نزار قباني في الحسين
OMAR OMAR -

من أجمل قصائد نزار قباني في الامام الحسين ع ------------------------ سأل المخـالف حين انـهكـه العـجب هل للحـسين مع الروافـض من نسب ****** لا يـنـقضي ذكـر الحسين بثـغرهم وعلى امتداد الدهـر يُْوقِـدُ كاللَّـهب ****** وكـأنَّ لا أكَــلَ الزمـــانُ على دمٍ كدم الحـسين بـكـربلاء ولا شــرب ****** أوَلَمْ يَـحِنْ كـفُّ البـكاء فــما عسى يُـبدي ويُـجدي والحسين قد احــتسب ****** فأجـبـتـه ما للـحـسين وما لـــكم يا رائــدي نــدوات آلـيـة الطـرب ****** إن لم يـكن بين الحــسين وبـيـنـنـــا نـسبٌ فـيـكـفـيـنا الـرثاء له نــسب ****** والحـر لا يـنـسى الجـمــــيل وردِّه ولَـإنْ نـسى فـلـقــد أسـاء إلى الأدب ****** يالائـمي حـب الحـسين أجــــــنـنا واجــتاح أوديــة الضـــمائر واشرأبّْ ****** فلـقد تـشـرَّب في النــخاع ولم يــزل سـريانه حتى تســـلَّـط في الـرُكــب ****** من مـثـله أحــيى الكـرامة حـيــنـما مـاتت على أيــدي جــبابـرة الـعـرب ****** وأفـاق دنـيـاً طـأطـأت لـولاتــــها فــرقى لـذاك ونـال عــالية الـرتــب ****** و غــدى الصـمـود بإثـره مـتـحفزاً والـذل عن وهـج الحيـاة قد احتـجـب ****** أما الـبـكاء فــذاك مــصـدر عـزنا وبه نـواسـيـهـم ليـوم الـمنـقـلـب ****** نـبـكي على الــرأس المـــرتـل آيـة والــرمح مـنـبـره وذاك هو العـجـب ****** نـبـكي على الثـغـر المـكـسـر ســنه نـبكي على الجـسـد السـليب الـمُنتهـب ****** نـبـكي على خـدر الفــواطـم حــسرة وعـلى الـشـبـيـبة قـطـعـوا إربـاً إرب ****** دع عنـك ذكــر الخـالـديـن وغـبـطهم كي لا تــكون لـنـار بـارئـهـم حــطب ******** السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين

زيارة الاربعين
OMAR OMAR -

اَلسَّلامُ عَلى وَلِيِّ اللهِ وَحَبيبِهِ، اَلسَّلامُ عَلى خَليلِ اللهِ وَنَجيبِهِ، اَلسَّلامُ عَلى صَفِيِّ اللهِ وَابْنِ صَفِيِّهِ، اَلسَّلامُ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ على اَسيرِ الْكُرُباتِ وَقَتيلِ الْعَبَراتِ، اَللّـهُمَّ اِنّي اَشْهَدُ اَنَّهُ وَلِيُّكَ وَابْنُ وَلِيِّكَ وَصَفِيُّكَ وَابْنُ صَفِيِّكَ الْفائِزُ بِكَرامَتِكَ، اَكْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ، وَاَجْتَبَيْتَهُ بِطيبِ الْوِلادَةِ، وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السادَةِ، وَقائِداً مِنَ الْقادَةِ، وَذائِداً مِنْ الْذادَةِ، وَاَعْطَيْتَهُ مَواريثَ الاَْنْبِياءِ، وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِكَ مِنَ الاَْوْصِياءِ، فَاَعْذَرَ فىِ الدُّعاءِ وَمَنَحَ النُّصْحَ، وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فيكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبادَكَ مِنَ الْجَهالَةِ وَحَيْرَةِ الضَّلالَةِ، وَقَدْ تَوازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيا، وَباعَ حَظَّهُ بِالاَْرْذَلِ الاَْدْنى، وَشَرى آخِرَتَهُ بِالَّثمَنِ الاَْوْكَسِ، وَتَغَطْرَسَ وَتَرَدّى فِي هَواهُ، وَاَسْخَطَكَ وَاَسْخَطَ نَبِيَّكَ، وَاَطاعَ مِنْ عِبادِكَ اَهْلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الاَْوْزارِ الْمُسْتَوْجِبينَ النّارَ، فَجاهَدَهُمْ فيكَ صابِراً مُحْتَسِباً حَتّى سُفِكَ فِي طاعَتِكَ دَمُهُ وَاسْتُبيحَ حَريمُهُ، اَللّـهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبيلاً وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً اَليماً، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الاَْوْصِياءِ، اَشْهَدُ اَنَّكَ اَمينُ اللهِ وَابْنُ اَمينِهِ، عِشْتَ سَعيداً وَمَضَيْتَ حَميداً وَمُتَّ فَقيداً مَظْلُوماً شَهيداً، وَاَشْهَدُ اَنَّ اللهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَكَ، وَمُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ، وَمُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَكَ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللهِ وَجاهَدْتَ فِي سَبيلِهِ حَتّى اَتياكَ الْيَقينُ، فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ ظَلَمَكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُشْهِدُكَ اَنّي وَلِيٌّ لِمَنْ والاهُ وَعَدُوٌّ لِمَنْ عاداهُ بِاَبي اَنْتَ وَاُمّي يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَشْهَدُ اَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فىِ الاَْصْلابِ الشّامِخَةِ وَالاَْرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ، لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجاهِل

بكاء الرسول ص على الحسين
OMAR OMAR -

لا يوجد يوم كيوم استشهادك يا امامي ومولاي يا حسين يا ابا عبد الله 1ـ احمد في مسنده ، وابن عبد البر ، والعسقلاني، من الاستيعاب والإصابة ، وفي الصواعق : ان ابن عباس رأى في المنام النبي (صلى الله عليه وآله) نصف النهار، أشعث اغبر وفي يده قارورة فيها دم يلتقطه ، فسأله ابن عباس (عن الدم) فقال (صلى الله عليه وآله ) : دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم .... فنظروا فوجدوه قد قتل في ذلك اليوم

بكاء الرسول ص 2
OMAR OMAR -

2ـ الصواعق والترمذي : ان أم سلمة رأت النبي (صلى الله عليه وآله) ( فيما يراها النائم ) باكياً وبرأسه ولحيته التراب ، فسألته (أم سلمة عن ذلك) فقال (صلى الله عليه وآله) : قتل الحسين آنفاً .

بكاء الرسول ص 3
OMAR OMAR -

ـ أعلام النبوة / للماوردي الشافعي .... عن عائشة قالت: دخل الحسين بن علي على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو (صلى الله عليه وآله) يوحى إليه فقال جبرائيل (): ان أمتك ستفتتن بعدك، وتقتل ابنك هذا من بعدك ، ومد يده فأتاه بتربة بيضاء ، وقال جبرائيل (): في هذه يقتل ابنك ، اسمها الطف . فلما عرج جبرائيل (): خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى أصحابه والتربة بيده ، وفيهم أبو بكر وعمر وعلي وحذيفة وعمار وأبو ذر ، وهو (صلى الله عليه وآله ) يبكي فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟ فقال (صلى الله عليه واله وسلم): اخبرني جبرائيل ان ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف ، وجاء بهذه التربة فأخبرني ان فيها مضجعه.

بكاء الرسول ص 4
OMAR OMAR -

المالكي في العقد الفريد ، وفي الصواعق ....عن أم سلمة قالت: كان عندي النبي (سلم) , ومعه الحسين () فدنى من النبي (سلم) فأخذته فبكى الحسين () فتركته فدنى الحسين منه (من النبي (صلى الله عليه وآله ) ) فأخذته , فبكى الحسين فتركته فقال جبرائيل () : أتحبه يا محمد (صلى الله عليه وآله) ؟ قال (صلى الله عليه وآله) : نعم قال جبرائيل () : أما ان أمتك ستقتله وان شئت أريتك الأرض التي يقتل بها . فبكى النبي (صلى الله عليه وآله) .

بكاء الرسول ص 5
OMAR OMAR -

.الصواعق لابن حجر .... عن الشعبي قال : مر علي () .... ثم قال علي () : (دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو يبكي فقلت : ما يبكيك ؟ قال (سلم) : كان عندي جبرائيل آنفاً واخبرني ان ولدي الحسين يقتل بشاطئ الفرات بموضع يقال لها (كربلاء)) . 6- احمد بن حنبل في مسنده (ان علياً () .... فقال () : دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) ذات يوم وهو يبكي , فسألته فقال (صلى الله عليه وآله) : قام من عندي جبرائيل فحدثني ان الحسين يقتل بشط الفرات قال (صلى الله عليه وآله) : قال جبرائيل () : هل لك ان أشمك من تربته ؟ قال (صلى الله عليه وآله ) : قلت نعم فمد يده فقبض قبضة من تراب فاعطانيها) .

بكاء الرسول ص 6
OMAR OMAR -

بن عساكر والبيهقي , والبداية والنهاية .... عن أم الفضل (قالت رأيته في منامي قبل مولد الحسين () كأن قطعة من لحم رسول الله (صلى الله عليه وآله) قطعت فوضعت في حجري فقصصت ذلك على رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال(صلى الله عليه وآله): رأيت خيراً ان صدقت رؤياك , فإن فاطمة تلد غلاماً وادفعه إليك لترضعيه قالت أم الفضل : فجرى الأمر على ذلك فجئت به يوماً إليه , فوضعته في حجره فبينما هو (سلم) يقبله , بال فقطرت من بوله قطرة على ثوب النبي (صلى الله عليه وآله) فقرصته فبكى الحسين () فقال النبي (صلى الله عليه وآله ) كالمغضب : مهلاً يا أم الفضل , فهذا ثوبي يغسل وقد اوجعتي ابني .... قالت أم الفضل : فتركته في حجره وقمت لآتيه بماء , فجئت إليه فوجدته يبكي فقلت : مم بكاؤك يا رسول الله ؟ فقال (صلى الله عليه وآله) : ان جبرائيل أتاني فاخبرني ان أمتي ستقتل ولدي , لا أنالهم الله شفاعتي يوم القيامة) . انا لله وانا اليه راجعون

بكى يعقوب ع على ولده
OMAR OMAR -

بكى يعقوب ع على ولده الصديق يوسف ع اربعين سنه حتى ابيضت عيناه من كثره البكاء حزنا على فراقه وهو يعلم انه حي يرزق.... فكيف لايبكي رسولنا الكريم ص على فلذه كبده الامام الحسين ع وريحانته مقطع الاوصال غريبا واسر اهل بيت النبوه ....اه اه من امة قتلت ابن بنت نبيها

لماذا
OMAR OMAR -

تذهب لزيارة الامام الحسين ع في زيارة الاربعين في كربلاء المقدسه وكل الخدمات من مأكل ومشرب مجانا مجانا والبلد فقير وتذهب للحج لبيت الله الحرام في مكه دافعا الاف الدولارات...لماذا

في غربة الاحزان ياحسين
OMAR OMAR -

في غربة الاحزان ياحسين •مواكب تتجدد العزاء تسير بالسواد والبكاء شوقا لكربلاء • يا سيدي يا حسين لتنحني ناصية الزمان امام رأسك الذي طاف به السنان مبشرا بنصرك المبين يا فاجع السنين يا سيدي الحسين

تنظيم المسيرات
OMAR -

ملايين الشيعة يحيون أربعين الإمام الحسين.......و لم يحصل اي حادث و لم يقتل اي مسلم

عصابات المعممين
هذه الحكومة المجرمة -

في الوقت الذي بعاني فيه نازحو العراق من الجوع والعوز تقوم هذه الحكومة المجرمة بتوزيع الطعام في كربلاء ونجف مجانا وفي كافة الطرقات على كافة حجاج الحرم الشيعي من ايرانين وهم اسياد كربلا ومن باكستانيين وهنود ولا تتبرع بلفمة واحدة للنازحين كما ترفض هذه الحكومة فرض رسوم تاشيرة على الحجاج الايرانين القادمين الى نجف وكربلاء ...... كما ا تقوم هذه الحكومة بنقل زوار على متن الخطوط الجوية العراقية من لبنان الى نجف وكربلاء بسعر 20 دولار وهذه الطائرات هي ملك الشعب العراقي وليس ملك الى المعممين هل هنالك دولة تقوم بالاستهتهار بالقيم الانسانية كما تقوم هذه الحكومة ....... كما ان كلفة كل يوم زيارة تكلف هذه الحكومة عشرة مليون دولار في الوفت يعانى العراق من ماء وسخ وبنية نحتية مستهلكة وتعليم في كل صف خمسن طالب وسقوف المدارس تسقط على الطلاب ..... تقوم هذه الحكومة باصدار تشريعات معادية لحقوق الانسان والمنطق كفصل الطلاب وجعل اولاد المسيحية المتزوجة من مسلم اسلام غصبا عنهم بدل من الالتفات الى الحاجات الملحة للشعب العراقي اي استهتار اكثر من هذا

تهريبها الدواعش
نصرة لبشار المعتوه -

غلطة الشعب السوري الكبرى ﺴﺎﺑﻗﺎ أنة ﺇﺴﺗﻗﺑﻞ ۳ ﻤﻟﻴﻮﻦ ﻻﺠﺊ عراقي ﺸﻴﻌﻲ ﻤﻦ النازحين و احتوتهم والمالكي ﻤﻦ ﺿﻤﻧﻬﻡ ﻨﺎﻜﺮﻴﻦ ﺍﻟﺟﻤﻴﻝ ﺃﺛﻧﺎﺀ ﺤﻜﻡ ﺻﺪﺍﻢ وما هذا إلا دليل على كرم وشهامة أهلها وها هو الشعب السوري يجنى الثمار. ﻤﻦ . ﻨﺎﻜﺮﻴﻦ ﺍﻟﺟﻤﻴﻝ . ﻫﺅﻻﺀ الطائفية هؤلاء التعساء او حثالة الناس... ﺃﺻﺑﺤﻮ ﻤﺮﺗﺰﻗﻪ ﻋﻧﺪ عصابات .المعتوه بشارالمخلوع . و شبيحته و قائده المهزوم سليماني المالكي المخلوع سلم الاسلحه الدفعة الأولى الى داعش نصرة لبشار المعتوه بشار ناهيكم عن تهريبها الدواعش من السجون وكل هذا بسبب العنصرية الكامنة المعجونة با أصحاب العمائم السوداء الشريرة ان تعاليم ملالي قم ..الارهابيون النائمون. فشلت فشلاً ذريعاً في خلق شخصية سوية لدى الاتجاهات الشيعيه وكما سنلاحظ لاحقاً في تعليقات الفصائل الشيعية الداعشية ذوي الاتجاه الانعزالي في هذا الموقع او غيره . لقد قالها الشعب السوري منذ اذر 2011 بانه لا يريد الطغاة وزبانيته وسحرته في قم وطهران، تذكروا انكم يوماً ما سَتٍسألون عن هذا الدمار والقتل أيها الشيع منذ اليوم الذي أنكرتم فضل الشعب السوري عليكم وعضضتم الأنامل التي أحسنت إليكم فذوقوا ماجَنَته أيديكم . لا يمكن للأفكار المتطرفة الشيعية الداعشية ,صناعة فارسيه إلا أن تفرز التطرف و الكراهية على الطرف الآخر عيوب ا الفصائل الشيعية الداعشية واضحة للعيان، و استطاع الشعب السوري أن يتخطى العقبات ويؤكد للعالم أجمع بأن أرض سوريا هي أرض لكل من يريد أن يعيش بسلام .

نصرة لبشار المعتوه
ابو السبح -

المالكي المخلوع سلم الاسلحه الدفعة الأولى الى داعش نصرة لبشار المعتوه بشار المخلوع فمتى سيسلم العبادي الدفعة الثانية ؟ يرجى السرعة لأن أوباش داعش وبشار.الأيرانيين ودجال الضاحية وملالي قم يتقهقرون أمام ضربات الجيش السوري الحر والثوار الأبطال الأحرار - .لعن الله الأحزاب والحركات والاتجاهات الشيعيه التي جلبت داعش وساهمت بدعمه وتسليم الاسلحه والملايين له ناهيكم عن تهريبها الدواعش من السجون - معقول العراق الدولة الغنية جزء من الشعب يأكل من حاويات الزبالة - حكومة شيعية مهمتها السرقة والسطو على مقدرات الشعب والبلد وقد وصل الامر الى ان تصبح تلك الحكومة مصدر قلق على دول العالم

عشرين مليونًا
OMAR OMAR -

من المتوقع ان يصل عدد الزوار في نهاية الزيارة، التي تبلغ ذروتها اليوم الخميس، عشرين مليونًا. وبين هؤلاء نحو خمسة ملايين زائر اجنبي وعربي...... اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَريعَ الْعَبْرَةِ السّاكِبَةِ، وَقَرينَ الْمُصيبَةِ الرّاتِبَةِ، لَعَنَ اللهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْكَ الَْمحارِمَ وانْتَهَكَتْ فِيكَ حُرمَةَ الاسلامِ، فَقُتِلْتَ صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ مَقْهُوراً، وَاَصْبَحَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِكَ مَوْتُوراً، وَاَصْبَحَ كِتابُ اللهِ بِفَقْدِكَ مَهْجُوراً، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلى جَدِّكَ وَاَبيكَ وَاُمِّكَ وَاَخيكَ وَعَلَى الاَْئِمَّةِ مِنْ بَنيكَ، وَعَلَى الْمُسْتَشْهَدينَ مَعَكَ وَعَلَى الْمَلائِكَةِ الْحافّينَ بِقَبْرِكَ وَالشّاهِدينَ لِزُوّارِكَ الْمُؤْمِنينَ بِالْقَبُولِ عَلى دُعاءِ شيعَتِكَ، وَاَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ بِاَبي اَنْتَ وَاُمّي يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، بِاَبي اَنْتَ وَاُمّي يا اَبا عَبْدِاللهِ، لَقَدْ عَظُمَتِ الرِّزِيَّةُ وَجَلَّتِ الْمُصيبَةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَميعِ اَهْلِ السَّماواتِ وَالاَْرْضِ، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسْرَجَتْ وَاَلْجَمَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتالِكَ، يا مَوْلايَ يا اَبا عَبْدِاللهِ قَصَدْتُ حَرَمَكَ وَاَتَيْتُ مَشْهَدَكَ اَسْألُ اللهَ بِالشَّأْنِ الَّذي لَكَ عِنْدَهُ وَبِالَْمحَلِّ الَّذي لَكَ لَدَيْهِ اَنْ يُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ يَجْعَلَني مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ بِمَنِّهِ وَجُودِهِ وَكَرَمِهِ .

مذهب الاكل واللطم والخمس
د جمال هادي -

لاحزاب الشيعيه القذره ومرجعياتهم يتعظوا - ولن يتعظوا - مما حدث فى العراق واليمن وليبيا ولبنان .. عموما الكيل الذى بة تكيلون يكال لكم ويزيد ...سوف تشربون جميعا من نفس الكأس .. بالطبع هذة ليست أمنياتى ولكن واقع ومستقبل سياسي واضح ولكن الاحزاب الشيعيه القذره, أعماهم الحقد والكراهية والضعينة والطائفية والمذهبية ،أنظروا إلى حالكم يا شيعة العراق,,, هل من إفلاس أكبر من هذا الإفلاس؟,,،فلا يوجد خدمات ولا أمان ولا أي شئ سوى الخوف من المستقبل .....،فمنذ متى كانت العراقية تباع في سوق الهواء والدعارة بأرخص الأثمان....السيستاني وداعش وجهان لعملة واحدة اين كانوا عن الفكر المتطرف عندما صار السلاح هو السائد لماذا لم تتحاوروا قبل ان تفتون بحمل السلاح ؟.الف مبروك عليكم الصيف والشتاء بظل العمائم والرايات السود - هذا هو الوضع الحالى في العراق خدمات صحية وتعليمية متدنية جدا وشوارع محفرة وقاذورات منتشرة . -ومع ذلك اقول يا عراقيين كلكم رحتوا ضحية مؤامرة عصابات المجرم المعتوه بشار سيستاني.الأيرانيون وأتباعهم تأريخ الشيعه اسود وحاضرهم مخزي واليكم بعض لمحات من تأريخ خزيان الشيعه من الذي فتح الشام والعراق وفارس: عمر بن الخطاب رضي الله عنه (سني) من الذي فتح بلاد السند والهند وما وراء النهرين: محمد بن القاسم (سني) من الذي فتح شمال إفريقيا: قتيبة بن مسلم الباهلي (سني) من الذي فتح الأندلس: طارق بن زياد وموسى بن نصير (سنيان) من الذي فتح القسطنطينيه: محمد الفاتح (سني) من الذي فتح صقلية: أسد ابن الفرات (سني) من الذي أنشا حضارة الأندلس وجعلها منارة علم: (حكام من أهل السنة) من الذي قاد المسلمين في حطين: صلاح الدين الايوبي (سني) من الذي قاد المسلمين في عين جالوت وهزم التتار: سيف الدين قطز و ركن الدين بيبرس(سنيان) من الذي كسر غرور اسبانيا بالريف المغربي: عبد الكريم الخطابي (سني) و بالمقــــــــابلمن الذي غدر بالحسين رضي الله عنه: المختار الثقفي (رافضي) من الذي غدر بالخليفة العباسي الراضي بالله: البوهيون (رافضة) من الذي مكن للتتار دخول بغداد : ابن العلقمي (رافضي) من الذي كان يزين لهولاكو سوء أعماله: نصير الطوسي(رافضي) من الذي أعان التتار في هجومهم على الشام: العلويون (رافضة) من الذي حالف الفرنجة ضد المسلمين: الطواشي (رافضة) من الذي غدر بالسلطان السلجوقي: طغرلبك البساسيري (رافضي) من الذي أعان الصليبيين على

السلام على الحسين
حسن سعيد العبودي -

السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين .نسأل الله تعالى أن يتقبل من الجموع الزيارة والدعاء من الجميع .وأن ينعم جميع شعوب العالم بالامن والامان والسلام .شكرا لأيلاف

إسلام الشيعة يساوي داعش
كاروان -

أليس أجدى بكم أن ينظموا المسيرة لتغيير حياتكم البائس ؟؟ ماذا فعل لكم حسين وأنتم كل سنة يلطمون ؟؟؟ أين مهدي وحسين في مأساتكم طوال مئات السنين ؟؟؟ اليس يكفي كل هذه المدة ليفكروا ولو لحظة بعقلانية عن وضعكم ؟؟؟ إلى متى يخدعون أنفسكم ؟ إلى متى يبكون على موت حسين ؟ ألا يكفي هذا الجهل ؟ ماذا فعل حسين للبشرية بغير حرب و والإعتداء ؟؟خداع ،جهل ،متاجرة .....بعد مجئ الخميني أصبح الإسلام السياسي الشيعي يدمر حياة الناس في ايران وعراق ومنطقة .......معظم الزائرين من ايران ليس بدافع ديني ولكن بدافع سياسي لزرع الفتنة الطائفية الذي يحرق شرارته منطقة وقضى على الحياة في العراق .... الطائفة الشيعية هي أكثر جهلاً من أي طائفة دينية أخرى لإنه لايوجد طائفة يضرب ويجرح جسمه مثل ما يفعلوا الشيعة رغم أنهم لايجنون غير المصائب وتلو المصائب فدمروا العراق قرباناً لهذه الخرافات.....

عظم الله لكم الأجر
أبو علي -

عظم الله اجورنا وأجركم بمصاب سيد الشهداء

شعب متخلف
عراقي -

عطلوا الحياة الاقتصاديه وصرفوا الأموال والجهد على شخص غير عراقي فنى نفسه وعائلته على صراع من اجل السلطه

التاريخ
Avatar -

لم يشهد التاريخ ان دولة ما تعطل ويتوقف كل شيء فيها....دوائر الدولة والاعمال وكل نواح الحياة اليومية ....وما يزيد الطين بله تسخر مئات الآلاف من افراد الجيش والشرطة للحماية وتصرف ملايين الدولارات لاحياء مراسيم الخرافة والتخلف ....مراسيم الهذيان والتغييب الهستيري ......لم نسمع ولم نشهد مثل هكذا شعب مخدر ونائم .....لا ادري متى يستفيق ويصحو

السلام على الحسين
jj -

السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين ...

لاتصلح
كريم الكعبي -

حقيقة الامر انت لاتصلح دكتور بالتاريخ

دخلو ا لتكوين الزوار الايرانيين والافغان
................. -

كتائب جديدة للانضمام الى الحشد الشعبى الشيعي وهم لن يغادروا العراق والحكومة تكذب عندما تقول انه سيغادرون

قادة الشيعة اسوأ الناس
امرأة شرقية -

لو كان الحسين حيا لسأل سؤالا بسيطا جدا: إذا كنتم يا قادة الشيعة بهذه القدرة لتأمين الأمن خلال اية مراسيم بهذه الضخامة, أذن لماذا لا تؤمنونها في كل الوقت للناس؟؟!! ام انكم تتركون الناس تقتل لأنكم انما تعيشون على دفن ايام الناس في الحزن واللطم والإحساس بالمظلومية.