أقل من عشرين لاجئًا دخلوا إليها الشهر الماضي
فرنسا لا تنفذ وعودها بإستقبال آلاف اللاجئين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تعهدت فرنسا باستقبال 30 الف لاجئ على مدى عامين، ولكن، لم يصل غير 19 لاجئًا منذ تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، فما هي الاسباب؟
ميسون أبو الحب: استقبلت فرنسا قبل ثلاثة اشهر حوالى 600 شخص قدموا من ميونخ، وذلك لمساعدة المانيا التي واجهت تدفقًا كبيرًا للاجئين اليها بشكل غير مسبوق هربًا من الحرب والبؤس والدكتاتورية.
لم تتكرر هذه العملية منذ ذلك الحين، ولكن فرنسا تعهدت باستقبال 32 الف لاجئ من سوريا والعراق وارتيريا على مدى عامين في اطار برنامج استقبال اوروبي.
ويعني ذلك أن تستقبل حوالى 1300 شخص كل عام.
وكان من المفترض أن يصل 200 منهم في تشرين الثاني (نوفمبر) السابق و 300 في كانون الاول (ديسمبر) الجاري، و 400 في كانون الثاني (يناير) المقبل.
لا أحد
ولكن العدد الذي وصل الى فرنسا كان 19 ارتيريًا لا غير، وكان ذلك في اوائل تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، وتم استقبالهم في نانت.
ومن المعروف أن موجة اللاجئين الحالية غير مسبوقة في اوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. واعلنت منظمة الهجرة الدولية والامم المتحدة في 22 كانون الثاني (ديسمبر) الجاري أن عدد اللاجئين الذين عبروا البحر الى اوروبا بلغ مليون شخص تقريبًا، في حين لم يتجاوز عددهم 219 الف شخص في عام 2014.
ونقلت صحيفة نوفيل أوبسيرفاتور الفرنسية عن المفوض الاوروبي لشؤون الهجرة ديمتريس آفراموبولوس قوله في جلسة استماع نظمتها لجان الجمعية الوطنية، إن فرنسا هيّأت نفسها للتعامل مع هذه الازمة كما نقلت عن باسكال بريس المدير العام للمكتب الفرنسي لحماية اللاجئين قوله إن فرنسا وضعت سياسة استقبال منظمة جدًا.
فماذا حدث إذن؟
اولا يبدو ان الجهات الاوروبية العاملة على نقل اللاجئين من اماكن استقبالهم الاساسية الى الدول الاخرى تعمل ببطء شديد. وتعمل هذه الجهات في "مراكز أزمة" اقيمت في ايطاليا وفي اليونان.
في اليونان، يوجد خمسة مراكز، لكنّ واحدًا منها فقط يعمل ويقع في جزيرة ليزبوس.
وفي ايطاليا من المفترض ان تكون هناك ستة مراكز، لكنّ مركزًا واحدًا فقط يعمل حاليا في جزيرة لامبدوزا.
&
ومن مجموع 160 الف لاجئ، قررت الدول الاوروبية استقبالهم نقل 184، واحد منهم فقط حتى منتصف الشهر الجاري الى دول الاستقبال الاخيرة.
يضاف الى قلة عدد مراكز الاستقبال أن عملية التمييز بين النازحين الاقتصاديين واللاجئين الذين يحتاجون الى حماية تسير ببطء شديد.
وقال باسكال بريس إن هناك مشكلة أخرى تتعلق بتوفير المعلومات اللازمة للاجئين، وهي مهمة مشتركة بين دول الاستقبال الاولى مثل اليونان وايطاليا والمؤسسات الاوروبية.
ووجه رئيس وزراء ايطاليا ماتيو رينزي اللوم الى المؤسسات الاوروبية بكونها وراء عدم انجاز المهمات المناطة بها، في حين قالت اليونان إنها انجزت معاملات اكثر من 700 الف شخص منذ بداية هذا العام رغم مشاكلها المالية. وأكدت فرنسا انها جهزت كل شيء لاستقبال الوافدين.
المانيا اولاً
من الاسباب الاخرى لعدم قدوم لاجئين هو ان اغلبهم يفضلون البقاء في المانيا أو التوجه الى السويد، اما فرنسا فليس ضمن طموحاتهم أو احلامهم عدا فئة ضئيلة جدًا.
وذكرت دراسة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين أن 0.4% فقط من اللاجئين الذين دخلوا اليونان يريدون التوجه الى فرنسا في حين يقول 50% منهم إنهم يحلمون بألمانيا.
دواعٍ أمنية
هجمات باريس الاخيرة وغيرها دفعت دول الاستقبال الى اطالة عمليات التحقيق والاستجواب للاجئين الوافدين خوفًا من نتائج امنية.
وفي فرنسا، اكد الرئيس فرانسوا هولاند على ضرورة استقبال الوافدين وعدم النظر اليهم على انهم ارهابيون، وانهم يمثلون مخاطر امنية غير انه دعا ايضًا الى اليقظة والانتباه والحذر.&
التعليقات
خطورة الغازين الجدد؟
رغدان الصوان -ربما بدأ الفرنسيون يعون خطورة الاوضاع التي سيصلون اليها مع استقبال هذه الاعداد من الغازين وليسوا مهاجرين .واخر المعلومات تقول بان فرنسا بدأت التوجه نحو اميركا اللاتينية لسد العجز في اليد العاملة التي تحتاجها لانها اكثر قابلية على التكيف.
خطورة الغازين الجدد؟
رغدان الصوان -ربما بدأ الفرنسيون يعون خطورة الاوضاع التي سيصلون اليها مع استقبال هذه الاعداد من الغازين وليسوا مهاجرين .واخر المعلومات تقول بان فرنسا بدأت التوجه نحو اميركا اللاتينية لسد العجز في اليد العاملة التي تحتاجها لانها اكثر قابلية على التكيف.
Knowledge is Power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -who cares haaaaaaaaaa lol and Latin America is doing so well they are getting immigrants not the other way around again remember Latin America speaks Spanish and in the long run they will be close to Spain rather France so I know for sure it ain''t so but feel free to say crap haaaa lol
Knowledge is Power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -who cares haaaaaaaaaa lol and Latin America is doing so well they are getting immigrants not the other way around again remember Latin America speaks Spanish and in the long run they will be close to Spain rather France so I know for sure it ain''t so but feel free to say crap haaaa lol
فرنسا كان يدعم صدام لمده
HAWLAIR -فرنسا كان يدعم صدام لمده 20 سنه ضد ايران ويجهز صدام بالاسلحة والطائرات وكان سبب تهجير ملايين العراقين بسبب ابقائهم لصدام في الحكم والان تركيا هي سبب تهجير العراقين والسوريين بدعمهم لدواعش واحرر شام وجبهة النصره ، وعدم مساعده الترك للاجئين ووضعهم في مخيمات مزريه هي سبب هروبهم من تركيا بعد تدمير تركيا لبلدانهم باشعال الحروب وتمزيق المعارضة السوريه بعزل المعارضة الكرديه ، وفرنسا منذ الثمانينات يتماطل مع اللاجئين ويحاربهم ولكن سويد بدرجة الأولي ودول الاسكندنافيه بصوره عامه كان ولايزال أحسن ملجأ بالاضافه ألي بريطانيا موطن اللاجئين بدون التميز وخلال القود الماضيه جاءت الحكومه ألمانية علي الخط وبقوه لمساعده اللاجئين رغم اعتراضات تركيا لقبول الأكراد ، فعدم الرغبه في فرنسا هي عدم الحصول علي حق اللجوء والعنصريه الفرنسيه حيث لاينطقون ألا بلغتهم حتي لايستجيبون علي أي اسئله أن سألت بغير الفرنسيه وهذا شيء مزعج وفي الأيام الأخيره كل دول أوروبا انتشر فيها العنصريه حيث يكرهون الأجنبي حتي اليونان ، وتركيا أصلا يكره الأجنبي حتي اذا كنت سائحا
كلام غير دقيق
زياد طويل -تقول الصحافة العربية وتكرر القول ان مليون مهاجر دخلوا اوروبا عام 2015. لنفترض ان هذا العدد مبالغ به وانهم نصف مليون: وعندما نعرف ان لفرنسا حدود طويلة مع اسبانيا وايطاليا والمانيا وبلجيكا وبريطانيا فعليكم ان تستنجوا ان المهاجرين الذين يدخلون فرنسا يتجاوز عددهم الألاف المؤلفة. وتستقبلهم جمعيات خيرية اهلية وهي التي تفيد انهم يعتنون بما يقارب الخمسين الف مهاجر معظمهم دخلوا فرنسا بطرق غير شرعية ولكنهم يحظون بالرعاية اكثر بكثير ممن دخلوا الاردن او لبنان او تركيا. الرجاء من الصحافة ان تعود الى اصولها لتحري الحقيقة !
كلام غير دقيق
زياد طويل -تقول الصحافة العربية وتكرر القول ان مليون مهاجر دخلوا اوروبا عام 2015. لنفترض ان هذا العدد مبالغ به وانهم نصف مليون: وعندما نعرف ان لفرنسا حدود طويلة مع اسبانيا وايطاليا والمانيا وبلجيكا وبريطانيا فعليكم ان تستنجوا ان المهاجرين الذين يدخلون فرنسا يتجاوز عددهم الألاف المؤلفة. وتستقبلهم جمعيات خيرية اهلية وهي التي تفيد انهم يعتنون بما يقارب الخمسين الف مهاجر معظمهم دخلوا فرنسا بطرق غير شرعية ولكنهم يحظون بالرعاية اكثر بكثير ممن دخلوا الاردن او لبنان او تركيا. الرجاء من الصحافة ان تعود الى اصولها لتحري الحقيقة !
فرنسا
George -نقلت “وكالة الصحافة الفرنسية” ان “مدام كلود” التي تعتبر من أشهر “تاجرات الجنس” في فرنسا والعالم، توفيت وفق وثيقة وفاة اطلعت عليها الوكالة. وفي المعلومات ان الراحلة واسمها الحقيقي “فرناند غرودي” فارقت الحياة في احد المنتجعات في نيس عن عمر يناهز الـ92 عاماً بعد قضائها فترة علاج في المستشفى. تخفت “مدام كلود” دائما وتفادت الظهور العلني أو حتى الكشف عن وجهها الحقيقي أيام عصرها الذهبي. مدام كلود، التي يشبه مسارها على الإطار المحلي ما كانت عليه “عفاف” أو ماريكا سبيريدون، نجحت في أيامها بإنشاء شبكة دعارة تخطت حدود فرنسا. قبل عرضها ” بروفيل” حياتها، تمكنت من العيش بعيداً عن الأضواء خلال شيخوختها التي أمضتها في جنوب فرنسا. ونقلت مجلة “غالا” بأنها أمضت هذه المرحلة في منزل صغير وبنمط حياة متواضع جداً حيث عاشت في محيط جغرافي بعيداً عن العاصمة وأضوائها ومراحل الزمن الذهبي التي عرفته في صباها. قصدت العاصمة باريس في الخمسينيات من القرن الماضي لتشق طريقها في درب الدعارة وتمارس شخصياً المهنة وتتمكن من خلق شبكة دعارة من الصف الأول. وإستطاعت أن توقع برجال سياسيين و فنانين و إقتصاديين كباراً في شباك فتيات الهوى التابعين لشبكتها، واخفت لائحة بأهم هذه الأسماء التي كانت تقصدها رغم أن بعض الكتاب الذين حاولوا رسم حياتها لمحوا لأسماء مشاهير قصدوا بيتها على غرار شاه إيران والرئيس الأميركي جون كينيدي. أما هي فلم تتردد في الغوص في حياتها وأسرارها المتشعبة من خلال إصدار في العام 1994 كتاب حمل عنوان “مدام” مع الإشارة أنها تمنعت عن ذكر أشياء تمس بخصوصية مشاهير عدة.