أخبار

وصف إحراق الكساسبة بالعمل البربري

الازهر يدعو إلى "قتل وتقطيع ايدي وأرجل ارهابيي" داعش

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&دعا الأزهر إلى قتل وصلب وتقطيع ايدي وأرجل ارهابيي داعش، ويأتي ذلك عقب قيام التنظيم باحراق الطيار الأردني معاذ الكساسبة.


القاهرة:&استنكر شيخ الازهر احمد الطيب "العمل الارهابي الخسيس" الذي اقدم عليه تنظيم "الدولة الاسلامية" بقتل الطيار الاردني الأسير معاذ الكساسبة حرقا داعيا الى "قتل وصلب وتقطيع ايدي وأرجل ارهابيي" التنظيم، حسب بيان للازهر.&وقال البيان الصادر مساء الثلاثاء ان شيخ الازهر يستنكر "العمل الإرهابي الخسيس الذي أقدم عليه تنظيم داعش الإرهابي الشيطاني من حرق وإعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة (...) هذا العمل الإرهابي الخسيس الذي يستوجب العقوبة التي أوردها القرآن الكريم ...أن يقتلو أو يصلبو أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف".&واهاب الازهر "بالمجمتع الدولي التصدي لهذا التنظيم الإرهابي الذي يرتكب هذه الأعمال الوحشية البربرية التي لا ترضي الله ولا رسوله".&&واوضح الازهر ان الاسلام حرم "التمثيل بالنفس البشرية بالحرق أو بأي شكل من أشكال التعدي عليها حتى في الحرب مع العدو المعتدي".&&ومساء الثلاثاء، دان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اعدام الطيار الكساسبة معلنا مساندة بلاده للاردن "فى مواجهة تنظيم همجي جبان يُخالف كافة الشرائع السماوية".&&واعلن تنظيم الدولة الاسلامية في شريط فيديو تناقلته مواقع جهادية على شبكة الانترنت الثلاثاء انه أحرق حيا الطيار الاردني الذي يحتجزه منذ 24 كانون الاول/ديسمبر.&وتضمن الشريط صورا للرجل الذي قدم على انه الطيار وقد ارتدى لباسا برتقاليا ووضع في قفص اندلعت فيه النيران، حتى استحال الرجل مع النار كتلة لهيب واحدة.&&وفور عرض الشريط، اعلن الاردن ان الطيار معاذ الكساسبة "استشهد" منذ الشهر الماضي كما توعد الناطق باسم الجيش الاردني بالانتقام من قتلته مؤكدا ان "دمه لن يذهب هدرا".&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اوقفوا هذا الرجل
قطر تمولهم -

هو الهجوم الاعنف الذي تشنه الممثلة السورية رغدة المعروفة بموالاتها النظام ضد الاعلامي السوري المعارض فيصل القاسم. فبعدما هزأ الاخير من شهداء الجيش المصري وأسماهم قتلى وبعدما قال: "من يشارك بشار الأسد في قتل السوريين لا يمكن أن يكون عدواً لإسرائيل... كفاكم كذباً... من يقتل السوريين حليف استراتيجي لإسرائيل مهما رفع شعارات مقاومة"... علقت رغدة عبر صفحتها متوجهة اليه بالقول: "قبح الله وجهك أكتر ما هو قبيح، وقطع لسانك (...)، هؤلاء ليسوا قتلى هؤلاء شهداء الجيش الثاني المصري العظيم تولاهم الله برحمته وتغمدتهم قلوبنا بجمر الوجع...".

كلكم نفس الشي
ابوماجد -

بالامس القريب رفض الازهر تكفير الدواعش والان يريدون اعادة نفس الممارسات الوحشية التي يمارسها من يطبق الاسلام المحمدي الصحيح داعش هو تلميذ تخرج من تحت رداء المدارس الفقهية والدينية الاسلامية والازهر احداها وماحدث للكساسبة ليست المرة الاولى التي يتم بها حرق وتقطيع اوصال المخالفين لشريعة اسلم تسلم وسوف لن تكون الاخيرة كل من يبرئ الاسلام كدين من هذه الاعمال اما يكون جاهل غير مطلع او كاذب ومنافق او داعم ومشجع لكل مايقوم به من يريد اعادة امجاد الصحراء

إعادة النظر في ايات الكراهية
هية و الكف عن شحن العقول -

سيبقى الاسلام مصدر الارهاب و يكون ٩٩٪ من الارهابيين هم مسلمون متدينون ما لم يتم إلغاء ايات الكراهية و حذفها ، كيف لا يصبح المسلم ارهابيا و هو يتم تلقينه بالآيات التي تحث على قتل الكفار و تمجيد الاعمال التي قام بها المسلمين الاوائل من غزو الدول و الشعوب و قتل رجالها و سبي نساءها ( أليس هذا ما تفعله داعش حاليا) و بعد ذلك نسمع المنافقون مثل اوباما و كاميرون و كذلك ما يسمى بالمسلمين المعتدلين (المصابون بالانفصام و الذين لا يريدون ان يقروا بأن كل ما يقوم به داعش هي عين ما فعله المسلمون الاوائل) بعد كل هذا يقولون ان هؤلاء لا يمثلون الاسلام ، اذا حقاً انتم تؤمنون ان هؤلاء لا يمثلون الاسلام فكفوا عن تلقين اطفالكم بكراهية الكفار و ألغوا ايات الكراهية و اعتذروا للشعوب عن ما سببه اجدادكم من اعمال وحشية ضد الشعوب و اعتبروا تلكم الاعمال اعمال لا إنسانية و وحشية و لا تقولوا انها كانت لتخدير شعوبها و لإيصال دين الله و ان الله برئ من كل ما قام به اجدادكم من سرقة و غزو وقتل ، أما اذا بقيتم تضحكون على انفسكم او تخافون الاعتراف بهذه الحقيقة و لا تريدون الغاء ايات الكراهية فلا تقول ان داعش لا تمثل الاسلام

علموا اطفالكم ان الناس
كلهم اخوة مهما كان دينهم -

الطفل في كل الدول الاسلامية منذ صغره يتم شحنه بالكراهية ضد الكفار ( اذا لم يكن في البيت ففي المدرسة او الجامع او الشارع ) و التبرؤ من الكفار و كراهيتهم حجر اساس في الدين الاسلامي و يدخل في صلب العقيدة الاسلامية و لا يوجد اي آية في القرآن تحث على الرحمة او الاحسان ضد الكفار و إذا عرفنا ان الكافر هو كل من ليس مسلما ( و يشكلون ٥/٤ البشرية ) فالاسلام يضع نفسه في مواجهة هؤلاء كلهم بعد كل هذه الدلائل يقولون لك ان الاسلام هو دين التسامح و ان داعش لا تمثل الاسلام ؟ ما هذا الانفصام و ما ذا عن كل هذه الآيات و الممارسات التي قام بها المسلمون الاوائل من قتل الكفار و سبي النساء؟ اذا كنتم حقاً تؤمنون هؤلاء لا يمثلون الاسلام ألغوا ايات الكراهية و كفوا عن شحن اطفالكم ضد الكفار و علموهم ان الانسان هو اخو الانسان مهما كانوا دينهم و لا تعلموهم ان المؤمنين رحماء بينهم و أشداء على الكفار بل ان كل الناس رحماء بينهم أشداء على الظالمين مهما مكان دينهم

داعش والأزهر
Sam -

برغم فجاعة وبربرية طريقة القتل التي نفذها الداعشين للطيار الأردني ولكنه غير مستغرب فالذي استخدم الذبح وجز الروءس وأكل الأكباد وسبي النساء واغتصابهم وبيعهم في سوق النخاسة من غير المستعبد ان يفعل أي شئ آخر فالكل يصفونهم بالأجرام والانحطاط فلا غرابة في ذلك .... ولكن ان يخرج الأزهر اعرق مؤسسة إسلامية ويملك من العلمالإسلامي جهابذة وأساتذة في الجامعات ويخرج بيان للعالم كله ويطالب بتقطيع الأيدي والأرجل والصلب فهذه أكبر نكبة للعالم الاسلامي في القرن الواحد والعشرين فالازهرلم يعترض علي قتل الأسير وإنما اعترض علي طريقة القتل فيجب ان يكون القتل شرعي حتي يرضي. الطريف في الموضوع ان العالم الإسلامي يعول علي الإزهر الإصلاح الديني وإصلاح المناهج!الأزهر لم يعترض علي سبي اليزيدات وبيعهم وفي النهاية يقولون لك ان داعش ليست من الإسلام . آخر حديث سمعته في التلفزيون المصري لشيخ أزهري في سيدني طالب به قادة الأزهر بإجراء فحوصات نفسية علي المتقدم للعمل كأمام جامع. فهل يا تري لو طبق هذا القانون بأثر رجعي فهل ستجد العدد الكافي لتغطية آلاف الجوامع المنتشرة في كل أنحاء مصر؟

يعجبني
عائشة -

دعا الأزهر إلى قتل وصلب وتقطيع ايدي وأرجل ارهابيي داعش .... يا ازهر انك استندت للايات والاحاديث نفسها التي استند اليها داعش فما هو الفرق ؟ يا امة اقرأ متى سنتعلم ..... تي تي تي تي مثل ما رحت جيتي.

أين التسامح؟؟
طه معروف -

كلنا داعش!!!شيخ الأزهر يشجع ويحرض للقتل والإنتقام ويرد على الإدعاءات حول التسامح في الإسلام ....هذه التصريحات تعبير عن سياسة الإرهاب للدولة المصرية وإلا كيف تسمحون له بالتحريض للإنتقام والقتل وقطع أيادي وأرجل كما يفعله داعش؟؟؟؟ ما مستقبل الجماهير في ظل تدخل الدين بهذا الشكل في الحياة الإجتماعية ؟؟؟؟؟

سبحان مغير الأحوال
هنادي -

سبحان الله.. بالأمس كان هؤلاء مجاهدين ودخلوا العراق لتحريره من الصفويين كما تدعون أيها العربان جميعا وتلقوا ما تلقوا من دعم إعلامي ومادي منكم بحجة انقاذ أهل السنه بالعراق اللي همه 80 % منهم دواعش. أما اليوم بعد ان مسكم التنظيم الأرهابي بدأتم تستنكرون وتستقبحون أفعاله.. بالله عليكم كم انتم منافقون .داعش يذبح المئات كل يوم بالعراق ما حد يستنكر. واليوم اهتز العالم على فرد اردني والأردن مقر رئيسي لعقد المؤتمرات البعثية الصداميه وما يسمى بالمعارضه اللي همه الدواعش .كل يوم ينعقد مؤتمر للدواعش ومن يدعمهم بالأردن. الى أي مدى سيقبح الله أفعالكم يا عربان. كفاكم نفاقا دمرتوا بلداننا الآمنه بحقدكم.

هل الله يفرح بقتل
الناس بالتعذيب حاشا لله -

وهنا تبين الاسلام الحقيقي في بيان الازهر والان ما الفرق بين داعش وبين بقية المؤسسات الاسلامية هل الله يفرح عندما يقومون بقتل الناس بالتعذيب حاشا لله ان يفرح بموت البشر وبعد قتلهم يمثلون بجثت الموتى ويشوهونها وما الحاجة الى تعذيب البشر وتشويه جثتهم ولماذا يقوم المسلمون بوضع ارجلهم على جثت الموتى ويضعون علم دعاش فوق جثت قتلاهم ونحن في القرن 21

الازهر وداعش يقتلان
كمال كمولي -

يقول شيخ الازهرواوضح الازهر ان الاسلام حرم "التمثيل بالنفس البشرية بالحرق أو بأي شكل من أشكال التعدي عليها حتى في الحرب مع العدو المعتدي"ثم يعود شيخ الازهر ويدعو الىوقال البيان الصادر مساء الثلاثاء ان شيخ الازهر يستنكر "العمل الإرهابي الخسيس الذي أقدم عليه تنظيم داعش الإرهابي الشيطاني من حرق وإعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة (...) هذا العمل الإرهابي الخسيس الذي يستوجب العقوبة التي أوردها القرآن الكريم ...أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف".بالله عليكم كيف ماهذا التخبط والتناقض الواضح جدافي الاسلام لا يجوز الحرق ولكن يجوز قطع اليد والارجل والصلبيعني ان داعش لا يخالف الاسلام وان الازهر لا يختلف عن داعش

لا يجوز اخلاقيا انسانيا
عربي -

لا يجوز فتوی الازهر بتقطيع أيدي و أرجل أي انسان .... مهما اختلفت الديانات و الارهاب .. هناك رب السماوات و الارض سيحاسبهم ان شاء الله...

تشبيه
عربي -

اللبس البرتقالي للضحايا و القفص الذي حرق به الشهيد يذكرني بمعتقل غونتنامو