أخبار

لا يوافق على انضمامهم إلى ميليشيا «دويخ نوشا»

وايت: المسيحي لا يصلح أن يكون جندياً ليقاتل داعش

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يقول راعي كنيسة "سانت جورج" في بغداد أندرو وايت أن المسيحيين لا يصلحون لخوض حروب الميليشيات. وأكد وايت أن الإنضمام للميليشيا الجديدة في العراق "دويخ نوشا" قد يشعرهم بأنهم يقومون بعمل عظيم، ولكنهم لن ينجزوا شيئاً فيما يتعلق بالقتال.

سالم شرقي من دبي: أكد كانون أندرو وايت راعي كنيسة سانت جورج في بغداد والذي اشتهر بدفاعه عن الوجود المسيحي في الشرق وتحذيراته من خطر داعش على المسيحيين، أن تكوين الميليشيات المسيحية سواء من المسيحيين في الشرق أو من ينضمون إليهم من الغرب هو عمل بلا جدوى، مشيراً إلى أن المسيحي ليس مؤهلاً& لحروب الميليشيات، ولا يقوى على الوقوف في وجه الشر الذي تجسده الجماعات المتطرفة وعلى رأسها داعش.

وفي تصريحات عبر "كريستيان توداي" قال وايت :"المسيحيون حالة ميؤوس منها في القتال، وهذا أمر معروف للعالم، لقد سألت حارساً عراقياً مسيحياً ماذا ستفعل إذا جاءت داعش إلى هنا، فقال سوف أنزع ملابسي وأهرب على الفور، فقلت له لماذا تقوم بالعمل في هذا المجال؟ فقال لأنني أحتاج إلى المال".

وتابع وايت :"المسيحيون لا يصلحون أن يكونوا جنوداً، صحيح أن الإنضمام للميليشيا المسيحية الجديدة في العراق قد يجعلهم يشعرون بأنهم يقومون بعمل عظيم، ولكنهم لن ينجزوا شيئاً فيما يتعلق بالقتال، لأنهم سوف يصبحون في معركة ضد الشياطين الأشرار، إنظروا إلى ما فعلوه في ليبيا حينما قاموا بقطع رؤوس 21 مسيحياً، لا يمكن للمسيحيين الذين يرغبون في الإنضمام للميليشيا المسيحية سواء من العراقيين أو الغربيين أن يفعلوا شيئاً، أفضل ما يمكن أن يفعلوه هو البقاء في منازلهم".

يذكر أن ميليشيا مسيحية تحمل إسم "دويخ نوشا" وهي تعني بالآرامية التضحية بالنفس كانت قد تم تكوينها في العراق في الفترة الماضية لحماية المسيحيين والوقوف مع الأكراد في وجه "داعش"، وانضم إلى الميليشيا المسيحية عناصر غربية من بريطانيا والولايات المتحدة وغيرها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لماذا ؟ أقول لكم
فخور -

وشهد شاهد .. قس يقول ذلك.. هل تعلمون لماذا ؟ لأنهم يحبون الحياة مثلما يحب الدواعش الموت

هذا انسان داعشي
بصــــــــراوي -

هذا انسان داعشي..المسيحيون ابطال من اجل الايمان والحق والحريه..والتأريخ يشهد ذلك

سيروكم ما سيفعلونه
DR. KAREEM -

اعطوا المسيحيين الاسلحه اللازمه والحديثه وبقيه التجهيزات العسكريه وسيروكم ما سيفعلونه

..............
حسام -

راعي الكنيسة هذا ملك في الإحباط .. أتمنى أن يأخذ دورة تثقيفية عند المسلمين ليتعلم التفاؤل وينبذ التشاؤم قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( لا عدوى ولاطيرة ولا هامة ولاصفر وفر من المجذوم كما تفر من الأسد ) .

تشكيلات عسكريه منضبطه
مسيحي مهاجر -

نعم صحيح ان الشباب المسيحي لا ولن يمكنه ان يقوم بنفس اعمال وجرائم عصابات داعش وغيرها من المنظمات الأرهابيه بسبب التربيه الأجتماعيه والدينيه التي تربوا عليها ولكن في حال ان تكون ضمن تشكيلات عسكريه وبأسلحه ثقيله كالمدرعات والدبابات او كالطيارين وقد اثبت الكثير من الطيارين المسيحيين براعة قتاليه فائقه ضمن تشكيلات القوه الجويه العراقيه في العهود السابقه وكطيارين مهرة ضمن الخطوط الجويه العراقيه الذين كانوا من اول الطيارين الذين عملوا في بداية تشكيلها لذا ليس من الضروري ان يعملوا ضمن ميليشيات أرهابيه وهذا ما لايقبل به اي مسيحي انما يجب ان تكون ضمن قوات عسكريه وتشكيلات عسكريه جويه وبريه وهذا يعتمد على الدول الخارجيه الكبرى وان لا تكون على شكل ميليشيات أرهابيه كداعش وغيرها

الايام ستثبت
كمال كمولي -

قد يكون كلامك ابونا صحيحا في وقت السلم فالمسيحي لا يستطيع القتال مع ميلشيات عسكرية ولكن حينما تسلب ارادتك وتحتل ارضك وتنهب دارك وتهدد بالقتل او دخول الاسلام يأخذ الجد مكانه فالعراقيون المسيحيون شاركوا وبقوة وفي مختلف صنوف الجيش العراقي ايام الحرب العراقية الايرانية التي دامت 8 سنوات وقدموا الاف الضحايا من اجل العراق وطنهم فكيف لا ينخرطون في منظومات الدفاع العراقية وكيف لا يقاتلون من اجل تحرير سهل نينوى المغتصب وتحرير مدينة الموصل نفسها والايام بيننا وهي التي ستثبت ذالك

كل إنسان
P@ul -

كل إنسان قابل لتعلم القتال بالطبع الديانة المسيحية ترفض القتل والعنف فالمسيحي تربى على محبة وإحترام الآخر لكن التاريخ يا سيد وايت وخاصة في الشرق علمنا أشياء أخرى لعلك ما زلت تجهلها وكلنا نتذكر الأحزاب المسيحية في لبنان من كتائب وقوات لبنانية وأحرار وحراس الأرز حين وقفوا في وجه النظام السوري وفي وجه آلاف المرتزقة وهنا لا أريد فتح جراح الماضي حيث تجاوزنا تلك الحقبة لكني أود أن أذكر بقائد القوات اللبنانية ومؤسسها أي تجمع الأحزاب المسيحية بقوله نحن قديسو هذا الشرق وشياطينه، نحن صليبه وحربته، نحن نوره وناره، قادرون على احراقه ان احرقوا اصابعنا، وقادرون على انارته ان تركونا على حريتنا.

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

what the heck is he talking about they are bombing and they where in the ground fighting he is saying the Iraqi Christian are not able to defend themselves and for that its their problem you get the heck up and defend yourselves Old School Jesus wannabe haaaaaaaa lol live changed do you remember the Crusaders the Spanish Inquisition and your bro Hitler the boss German Stallion oh yeah Christianity changed from your days Refugees anyone haaaaaaaaaaa lol we get you loud and clear J fake C

تعاليمه لا تسمح
هيـام -

القتل بالنسبه للمسيحي خطيئه عظيمه والمسيحي يتربى على تعاليم السيد المسيح التي تنهى عن القتل ولا تعطي اي استثناءات بل الوصيه تقول لا تقتل اطلاقا ولا تحت اي ظرف ولا لاي سبب كان . كما ان المسيحي يقتدي بالسيد المسيح الذي لم يقتل احدا ولم يرفع السيف في وجه احد حتى الذين صلبوه وعذبوه , كذلك رسل المسيح لم يلجأ ايا منهم للعنف ولو لمره واحده . المسيحي يتربى ان الله وحده هو من يهب الروح للانسان والله وحده هو من يأخذها . المسيحي لا تنقصه الشجاعه ابدا لكن القتل عنده ليس شجاعه بل عدوان على الاخرين , لذلك نادرا ما يلجأ المسيحي للقتل في حياته الشخصيه . اما عندما يكون ضمن جيش او في حالة الحروب فالامر مختلف طبعا . ولو كان المسيحيون تنقصهم الشجاعه لما استشهدوا من اجل دينهم وايمانهم سواء في الماضي او الحاضر .فالعراقيون المسيحيون تخلوا عن كل ممتلكاتهم وبيوتهم التي نهبها الدواعش الارهابيين وتركوا بلدهم وفضلوا الاحتفاظ بدينهم لانه اثمن ما لديهم . اما المسيحيين في لبنان فقد حاربوا ودافعوا عن نفسهم وعن وطنهم لان المسأله اصبحت بالنسبه لهم مسألة وجود وهم حاله خاصه في هذا المجال .لكن في كل الاحوال تعاليم المسيحيه واضحه فيما يتعلق بالقتل . فالقتل محرم تماما في المسيحيه.

هذا لا يعرف ....
حسن الاوري -

هذا الشخص لا يعرف عن مسيحي الشرق أي شيء .... لقد قاتل اخوتنا المسيحيين قتالا شرسا وعظيما عندما كنا سوية في الجيش ... وكونوا دول عظيمة في العراق والشرق .... لماذا لا يستطيع المسيحي القتال ...؟؟؟

السبب الجوهري
عادل الحكم المتحررّ -

السبب الجوهري و الحقيقي هو انه لا يجب لكل من يعرف ويعبد الله فعلا ان يستعمل السيف (اي اداة قتل) للأنتقام لأن الله عن قريب سوف ينهي الاشرار والارهابيين الى الابد و السيد المسيح اعظم معلم على الاطلاق قال كل الذين يأخذون بالسيف بالسيف يهلكون وهذا ما سيكون عن قريب . اما الذين احبوا الموت اكثر من الحياة سيكون لهم هذا حتما لأنهم لا يعرفون إله الحياة بل إله الموت الذي خدعهم و جعلهم مجرمون إرهابيين يحبون الموت اكثر من الحياة .

المسيحيون ليست جبناء
وليد كاريو -

اعتقد ان اصواتا نشاز مثل هذا القس الذي يحسب على المسيحية وهو يبدو غربي وليس من كنيستنا العراقية القومية فاقول له خيرا لك ان تصمت وان ماتقوله يندرج في خانة الجبناء ان المسيحي قاتل جنبا الى جنب مع اخيه المسلم واليزيدي والصابئي واعتقد انك نطقت كفرا فخير لك ان تصمت

داعش عشان الحوريات
الى رقم واحد -

داعش يحبون الموت ربما !! لكن من اجل الحوريات والغلمان المخلده وانهار الخمر فقط لا غير

True Martyrs
Sami Shaheed -

By Waleed Shobat:As we predicted last week that the 21 Coptic Christians have been beheaded and now the gruesome details, a video just released by ISIS. Watch and see the price of persisting to remain Christian. Even under the blade, some were making their last prayers and as the blade came to their neck they all cried in unison “Ya Rabbi Yasou’” (O My Lord Jesus) the caption by ISIS stated “these insisted to remain in unbelief”. In other words, they were given the option to convert or die and everyone of them refused, even unto death.

ارض نينوى بانتظار الابطال
marshal -

كلام الاب ينطلق من مفهوم المحبة والتسامح التي يحملها المسيحي في قلبه اقتداءا بالسيد المسيح ملك الحب والسلام . ولكن عند الشدة فللمسيحي كلام اخر . ولم ولن يكن المسيحي جبان بحسب ما تريد ايلاف افهامه للناس . انا كنت احد رجال الدروع في الحرب العراقية الايرانية ولمدة ثمانية اعوام تنقلت على كافة جبهات القتال . ولم اخف يوما ما من قتال عدوي الذي بدوره يريد قتلي . واليوم انا مستعد لان اعود للعراق لاحارب الشيطان الى الموت من اجل بلدي ووطني وشعبي من المسيحيين والاسلام . ونفس شعوري يحمله الالاف من ابناء جلدتي . وهذه هي الحقيقة ولا مجال للتساوم على حساب الحق كما لا مجال للنفاق

لن يقاتلوا كمسيحيين
خوليو -

غير ضروري أن يقاتلوا كمسيحين، بل عليهم أن يقاتلوا كوطنيين عراقيين لبناء عراق جديد ديمقراطي قبل أن تبتلعه الذئاب المتوحشة ، على الأقل أن يبقوا في منازلهم ويردون العدو الهمجي ،، يمكنهم تجنب القتل إلا عند تعرض حياتهم للخطر ، يمكنهم أسر هذه الوحوش ووضعها بأقفاص ولكن بدون حرق ، يمكنهم أن يثبتوا بأرضهم بصمود حضاري ستنضم إليهم كل القوى الخيرة الإنسانية في العراق وخارج العراق ،، يمكنهم أن يصمدوا بتشيكل قوة جماعية ترد الذئاب إلى أوكارها ،، الهروب وترك البلاد للغربان والضباع لايخدم الوجود ،، هيا اطرحوا مشروع العراق الحضاري لتدعمكم كل قوى الحضارة في العالم ،، هذه الضباع المتوحشة الجائعة للدماء لن يوقفها سوى الصمود والمقاومة بكل أشكالها ،، منظمة التضحية بالنفس من أجل بناء عراق جديد لللأجيال القادمة هو مشروع دفاعي تقره مواثيق حقوق الإنسان الحضارية ، عودوا ياشباب العراق من كل مكان أنتم فيه لتدعموا مشروع التضحية بالنفس وسيقول أولادكم وأحفادكم وبناتكم وحفيداتكم كم نفتخر بآباءنا وأمهاتنا لأنهم تركوا لنا وطناً حراً كريما ً يعيش فيه الجميع . قد يكون هذا نقطة بدء لبناء عراق جديد أو منطقة جديدة في العراق ستكون قدوة للمستقبل ،، الوطن للجميع .

كلامه صحيح
عمر كوردستانى -

كلام القس صحيح، النصارى في العراق كانوا دوما في القصور والمطابخ الرئاسية وفي اعمال تزيين القصور والاشراف على الحفلات والتذلل والاستجداء والتميع القيمي ايام البعث الفاشي، كما يفعلون الان في سوريا بوقوفهم مع البعث العفلقي الاسدي الارهابي الطائفي المجرم.. سلمية النصراني ليس عقيدة سياسة ومسلك اجتماعي او هرطقة قول يسوعهم ان يكونوا لطفاء مع العدو( حاشا سيدنا المسيح عليه السلام من هذه الهرطقة)بقدر ما هو توارث جيني للخنوع والذل والاستكانة على كافة الاصعدة في الحياة.

17 عمر اللاكوردستاني
MAZIN -

واين انت في جبال كوردستان تختبيء مع انصار الاسلام ؟

تضخيم اعلامي فقط
ره وشت صالح -

اعيش في مدينة امريكية يعيش فيها عشرات الالاف من المسيحيين العراقيين والسوريين ، يا رجل مظاهرة ما يطلعون حتى يستنكرون هسا تريد منهم يقاتلون داعش!!!!!! جُل حديث المسيحي العراقي يدور حول الشرب واجزم ان زجاجاً من عرق بعشيقة واشوية مزة جاجيك اهم عند المسيحي العراقي من الكنيسة والاناجيل بالمناسبة اغلب المسيحيين العراقيين يرون في الدين المسيحي سبب تشتتهم ودمارهم التاريخي بين الكنائس الشرقية المتناطحة تاريخياً في المنطقة لذلك ترى معظمهم انتمى للحركات القومية والماركسية واليسارية المتطرفة..

الموت لقطر وتركيا!
اشورية -

اكيد لا يصلح ولا يقوى لان ليس هناك من يحمي ويساعد مسيحيي الشرق بالاسلحة وبالمال ويكفي مال قطر وتركيا لتكون داعش قوية بيهم وتمولهم من كل الجهات وتزودهم بالسكاكين والسيوف والدبابات والرشاشات وكل الاسلحة المتطورة!

قسيس انكليزي يعمل كجاسوس
انسان -

هذا القسيس الانكليزي الذي يعمل كجاسوس في البلد كلنا نعرفه وهو لا يعرف شيئا عن العراقيين من المسيحيين وهو بهذا التصريح له اغراض دنيئة مستقبلية باوامر من بريطانيا العظمى المعروفة بتحطيمها وخياناتها العظمى لمسيحيي العراق

الى رقم 17
اشورية -

الى عمر الكردستاني الاشرف لك ان تصمت وان لا تنطق بحرف انتم الاكراد لا فرق بينكم وبين داعش انتم الاكراد نهبتم وسرقتم واحتليتم كل المدن والقرى المسيحية !!

!!!!
عراقي +++ -

خالف شروط النشر

To number 8
Carpenter -

I believe you should write in Arabic as your English writing is obscure and vague therefor it would be more prudent for your to pass your ideas and thoughts in Arabic.Try to learn how to punctuate and avoid the sarcasm because such an attitude will give the reader the impression of yourself being either uneducated or eccentric plus he might go further and assume that you are psychotic.

الى صاحب التعليق رقم 17
Lewis Yonan -

انت بحاجة الى الكثير من المطالعة

الى الكردستاني 17
marshal -

لو كان المسيح قد علمنا ان نضرب الرقاب بحد السيف لكان لون جبالكم وكهوفكم التي تعيشون فيها الان حمراء من دمائكم

سؤال عاجل الى ايلاف؟؟؟؟؟؟
Kamel Mikha -

ايلاف عليكم الاجابة من هو سالم شرقي كاتب المقال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هذا اولا وبعدالقس ليس قس اشوري مسيحي- من اي كنيسة سواء كنيسة كلدانية كاثولكية او سريانية-ارثذوكسية او كاثولكية -هذا من ما يسمى الماسونيين -شهود يهوه اليهودي اتوا مع الاحتلال الامريكي واعتقد اكثرهم موجودين عند عملائهم العصابات الكردية عند جماعة رقم 17- الكردي التافه الجبان الذي يعرف جيدا واحد اشوري مسيحي مقابل الف مرتزق وجبان من عصابة البيشمركه وشكرا للدكتور كريم فقط سنرتب مسالة السلاح وبعد ان نتخلص من داعش سيرى محتلي الارض الاشورية من هم الاشوريين-المسحيين -الشباب وبكل كنائسهم وسيضحون من اجل ارضهم الاشورية بالغالي والنفيس ولهم قضية وسيرى الجميع الاشوري الذي علم علم العسكرة والقتال وصناعة كل الاسلحة والنظريات العسكرية اما الشجاعة فالعراق يسمى بلد الاشسود لانه اشوري ومن لا يعرف فليقرا ويدقق واكرر يارقم 17 -- -انك جبان وعميل وقيادتكم لم تجعل حضن اجنبي لم تجلس بعمق في احضانهم وخاصة -يهود يهوه الاسرائليين فاياك مرة اخرى ان تنطق بكلمة عن الاشوريين-المسحيين وافهمها كما تريد نحن قادمون وما تشاهده مجرد نزهة ملايين الاشوريين في الخارج يتحضرون والمعركة بعدها لم تبدا لان داعش صناعة مؤقته ونعرف تفاصيلها ولكن المعركة مع المحتل والمغتصب وقطاع الطرق المشروع الكردي قادمة ولا تحلم ان معك عدد سترى العجب حتى ليس في شهر رجب- يا عمر- الكورستاني- وبعد سنعلمك من هم الاشوريين -واتحداك ان سالت وتعال بعدها وقل الحقيقية اكرر اريد ان اعرف من ايلاف من هذا الكاتب- ما قصته ما توقيت الموضوع وما علاقة هذا القس -بقضية عراقية وهو ليس قس عراقي ويشبه المبشرين الانكليز-اي اليهود كما فعلوا عام 1915 حيث عملوا مع المجرمين العصابات الكردية وقتل البطريرك المسيحي -الاشوري- من قبل احقر البشر الغدار الكردي سمكو الشكاكي عام 1915 والان الذكرى ال-100 للمذابح التركية الكردية بحق شعبنا الاشوري المسيحي والارمني وهي سنة الحساب وللعلم اليوم الرئيسي الارمني الغى اللجنة الارمنية-التركية-لان الاتراك لا يريدون ان يعترفوا وايضا هؤلاء القتلة المرتزقة العصابات الكردية الظاهر لم تتعلم ولا يريدون ان يعترفوا انهم احفاد قتلة الاشوريين والارض اشورية ولهذا سترون ما لا يخطر على بال وللحديث بقية وتتمة

الاخ عمر كوردستاني
ابن بابل الكلدانيه -

عندما تكتب فكر ان لا تسئ الى مسيحيي العراق لان هم اصل الحضاره في العراق وهم السكان الاصليون في العراق وهم من قاموا بانشاء المدارس وترجمة الكتب ومن اوائل المثقفين الذين خدموا العراق وكردستان انسيت القائد فرنسوا الحريري مساعد ورفيق درب المرحوم البطل الملا مصطفى البرزاني ايام ثورة الكورد ضد الحكومه والمئات من المسيحيين والمسيحيات كانوا ضمن البيشمركه وقاتلت الطغاة بكل شجاعه وبطوله وانا شخصيا كان لي عدد من اقربائي المقربين واحدهم اصبح مسؤولا هناك لا يااخي عمر لا تسئ الى كل المسيحيين فانا لي المئات من الاكراد من افضل الاصدقاء المقاتلين المسيحيين سيقاتلون مع البيشمركه عند تحرير بلداتهم وبعدها سيقومون بحماية اراضيهم وبيوتهم وليس من حق هذا القس الغير معروف ان يصرح بما يعتقد هو مكانه خدمة كنيسته

للرد على المتفذلكين
ملحد -

الشجاعة والقوة ليست بالمفهوم الأسلامي صحيح لأن المسلم عبد لله والعبد مسير وليس مخير ويتفاخر المسلمون بحبهم للمو ت أكثر من الحياة وهى إجابه واضحه لقصر العقل من يموت لأجل أن يموت لا فائدهمن موته لأنه يذهب بلا نفع وجميع القتلى المتشددين أمواتهم بلا طعمه مثلهم مثل النازيين الألمان لم يجلبوا إلا الخراب لكن عندما تحصر المسالم وأي إنسان في خندق الموت سوف يتعلم القتال أكثر من غيره وبالنسبه للمسيحين في العراق أو اليزيديين أو الأقليات المهضوم شأنهاقد عانوا ألاف السنين من الغدر الأسلامي ويكفي وجودهم الأن ما يدل على بطولتهم

سبحان الله
صاحب كلمة حق -

حقا المسيحي لا يتجرأ أن يقاتل وحتي وان قاتل ليقاتلن من وراء جدر فسبحان الله مثل ما قال عنهم قرآننا الآن يقاتلون إلا من الجو عن طريق طائراتهم أو وهم محصنيين ولكن لايجرؤ أحدهم على مقابلتك وجه لوجه

كردستاني
الى عمر -

المسيحيون العراقيون اثبتوا على مر التاريخ انهم احرار وابطال ... وفي التاريخ الحديث كادوا يشكلون دولة قومية كبيرة لولا غدر الكل بهم واولهم الاكراد وقتل سمكوالخائن للمطران بعد ان امنه ودخل بيته ... طول عمركم تبقون خونه

اقرأ ما بين السطور يا ...
ج . ب -

القس لا يقصد بان المسيحيين جبناء ويخافون القتال ... افهموها هو يريد ان يضرب عصفورين بحجر اولا يريد ان يوصل رسالة بان المسيحيين هم شعب مسالم ولا يعرف القتل والذبح وليس من شيم المسيحي القتل ... ثانيا يريد ان يبعد مسيحي العراق وحتى العالم من الدخول في الحرب وجعل الاسلام نفسهم يواجهون نفسهم اي في النهاية دعوهم يقاتلون بعضهم بعضا ففي النهاية هم الخاسرين والمسيحيين هم الرابحين ... والان هل فهمتم وبالمناسبة الكرديات يحبون المسيحيين ويعشقونهم الى درجة لاتصدق والسبب لانهم ذكور ورومانسيين ونظاف الجسم والرائحة. ذكرتوني بشبابي ... ايام

نعم لا نقدر ان نقتل
ابو الرجالة -

لا نقدر ان نقتل المسلمون فهم بشر مثلنا مهما فعلوا ومهما قتلوا نحن نشعر بالاشفاق عليهم لانهم ضحية مفاهيم خاطئة ونصلي لكي ينير الرب قلوبهم وعقولهم لكن نقتلهم هذا مرفوض تماما

زوبعة في فنجان
الشعب المسيحي -

التطرح بما فيه لا يتعدى سوى زوبعة في فنجان . لغايات أستعمارية همها الأول والأخير وبأي شكل من الأشكال الهجرة وإبعاد العقل المسيحي الشرقي والقوة الفكرية النيرة من المجتمع الأسلامي ... حتى وإن كان على حساب إهانته لا يهم .بطبيعة الحال إنسان اليوم ليس إنسان أيام زمان يعيش على التخلف الديني والمذهبي للرؤيا السابقة التي راح ضحيتها الملايين من الشعب المسيحي الشرقي ( الأرمني والآشوري السرياني واليوناني ) ونحن بصدد مرور المئة عام عن المجازر التي حصلت في الدولة العثمانية عام 1915 والمعروفة ( بالسيفو ) من هذه السنة . وما سبب هذه الآراء أو التحاليل الغير منطقية ألم يسأل نفسه لماذا جماعته تقتل وتضمر البشرية جمعاء أليس من خليفة مسيحية . أو على الأقل محسوبين على المسيحية . ولا حلال عليهم وحرام على المسيحي الشرقي أن يدافع عن أرضه وعرضه وماله . ليترك هذه الترهات لنفسه ويعمل في الصليب الأحمر . الأنسان يبقى إنسان فيه الخير والشر بغض النظر عن قوميته ودينه ومذهبه . إذا كان الكلام من فضه السكوت من ذهب وشكرآ .

عيب السب والشتم
جميل مزيري المانيا -

Kamel Mikha اشتم ياكمو انتم شلطرين بالسب والشتم لو كلان فيك خير ماكنت تبيع ساندويج في امريكا كنت ترجع ولتدافع عن ارضك كما تدعي لكن يطبق عليكم من تزوج امي اقول له عمي اغلبيتكم كانوا بعثين ومراسلين لضباط الجيش والان لسانك صار به حركه وتسب وتشتم اسيادك لكن اقراءثبتت دراسة للبروفيسور Aanenson العالم النرويجي الحائز على جائزة الشرف من جامعة هارفرد الامريكية والعضو في Norwegian Genetic Resources Centre أن من يسمون نفسهم بالاشوريين يحملون في عروقهم دما كرديا خالصا، كما هو الحال لدى اليزيدين. اتقل لكم هذا الكلام وقلبي ينزف دما لمصاب الشعب الكردي من جراء اعتناق بعض ابنائه للمسيحية. اتمنى ان يأتي اليوم الذي يرجع الحق الى نصابه ويقر ابنائنا المعروفون باسم الاشوريون بانهم جزء لا يتجزء من الشعب الكوردي وينظموا الى المسلمين من ابناء جلدتهم في الدفاع عن كردستان لايوجد الان اشم اشوري انقرضوا كما انقرظ الديناصور الاشوريين عبدة الآله آشور قوم نزح من الهند الى جبال الاناضول والعراق في القرن ق.م بسنوات وحكمو ارض الرافدين الى 612 ق.م واطاح بهم الكلدان,والكورد الميدين , الاشورين المعاصرين هوية وهمية اطلقها الانكليز عليهم قبل 100 سنة وهم كلدان نساطرة واسكنوهم في شمال العراق ضد تركيا

الاستاذ آندرو
ابن الشام -

السيد ( كانون آندروا وايت ) راعي كنيسة سان جورج في بغداد. يبدو لي أن الأستاذ آندرو لم يتعلم قول السيد المسيح في كتابه ( انجيل لوقا 11 : 21 ) حينما يحفظ القوي داره متسلحا، تكون أمواله في أمان 22 ولكن متى جاء من هو أقوى منه فإنه يغلبه، وينزع سلاحه الكامل الذي اتكل عليه، ويوزع غنائمه 22 : 36 فقال لهم المسيح : لكن الآن من له كيس فليأخذه ومزود كذلك. ومن ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفا. وقول السيد المسيح يعني للدفاع عن النفس حين يتقدم المجرم المسلم لذبح المسيحي. . ومن سمح لك الإساءة إلى الانسان المسيح كي تقول : أنه ليس مؤهلا لحرب الميليشيات. ولا يقوى على الوقوف في وجه الشر. ونقول . صمت رجال الدين المسيحي منذ 1430 عام احتلال المسلمين لأوطاننا واستعباد المسيحيين واضطهادهم وتحقيرهم بتسميتهم ذميين. يعني أنكم جبناء ومدلسين وخونة لشعبكم المسيحي. ولستم أهلا لقيادة الشعب المسيحي في هذه المرحلة الحاسمة من وجود الشعب المسيحي في وطن أجداده في الشرق الأوسط.

المسيحيين هزموا داعش
ابو الرجالة -

كل الشهداء الاقباط ذبحوا جميعا ولم ينكروا المسيح اذن فهم انتصروا وكسبوا حياتهم الابدية وخسروا مجرد تراب والي التراب سيعود كل شهداء سوريا والعراق هوموا داعش فقد استشهدوا جميعا ولم ينكروا المسيح 4 اطفال سوريين في عمر الزهور ذبحوا بلا رحمة ولم ينكروا المسيح فمن هو الجبان ومن هو الشجاع ما اسهل ان اقتل انسان بري مقيد اليدين فقط اتصر مثل اي حيوان شرس

الخيانة للوطن
أشورية وأفتخر -

ومن أدخل جورج بوش أرض العراق غير هؤلأء الحالمين بالتسلط على (أرض أشور _ شمال العراق ) منذ سنوات طويلة... أولم يدخل جورج دبليو بوش وهو يصرخ بأنه لنصرة الصليب ,ولكن كان اتباع الصليب المسيحيين(الأشوريين والكلدان والسريان والأرمن ) هم الذبيحة التي أهدرت دمها الطاهر وشتت وهجرت ونهب كل ما لها ..فالمؤأمرة والتخطيط الشيطاني كان مدبرا سرا والبعض علنا مع المتحكمين والسياسيين لفاقدين الضمير والشرف الأمريكان (ومعهم في الركب كبار وقادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا) مع حلفائهم وأحبابهم وعشاقهم قادة وسياسي الأكراد ,وكله لكي يزوروا التأريخ الأشوري ويغزو ويغتصبوا ( أرض أشور_شمال العراق) ليجعلوها كردستان

الخيانة للوطن
أشورية وأفتخر -

هذا القس .. ألم يقرأ ويسمع كم سنوات ظل صدام حسين يحارب الفرس الأيرانيين ,وكان (الأشوريين والسريان والكلدان والأرمن والصابئة ) مجبرين للدخول في هذه الحرب الطويلة,والتي أودت بأستشهاد مئات الأف من شبابنا ورجالنا,والمصيبة الكثير من شبابنا قتل على يد (الجنود العراقيين المسلمين الشيعة ) ومن الخلف لأنهم كانوا يتحننوا لأخوتهم المسلمين الفرس, والكثير من شبابنا المسيحي تم أدانتهم من قبل جيش صدام حسين وقتلوا رميا بالرصاص لأنهم رفضوا المشاركة في هذه الحرب الفاشلة من الأول..أين كان الكرد المسلمين حينها يا ترى