أخبار

أراد قتل أوباما والنواب بعد تفجير الكونغرس

داعشي أميركي: لدينا خلايا نائمة في كل ولاية أميركية

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

قال الداعشي الأميركي كريستوفر كورنيل إن خلايا التنظيم النائمة منتشرة في كل الولايات الأميركية، وأكد التزامه مبدأ الجهاد في أميركا، ونيته قتل أوباما، الذي وصفه بأنه "عدو الله".

إيلاف - متابعة: اعترف الأميركي كريستوفر كورنيل بأنه موالٍ لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، مؤكدًا وجود التنظيم في كل الولايات الأميركية. أضاف كورنيل، الذي اعتقل في كانون الثاني (يناير) الماضي، في مقابلة بثتها محطة "دبليو سي بي أو" الأميركية: "العملية التي خططت لها الثلاثاء في 20 أيلول (سبتمبر) الماضي في واشنطن، كانت لتكون هجومًا عظيمًا ضد الولايات المتحدة، وحتى بعد اعتقالي، فإن تداعيات هذا المخطط لن تتوقف، والأحداث المترتبة خطيرة".

في رأس أوباما
وتابع كورنيل اعترافاته، فقال: "أنا مع الدولة الإسلامية، ولديّ صلات مع العديد من الأخوة هناك، وتواصلت معهم لمدة معينة، وبعدها اكتشف مكتب التحقيقات الفدرالي الأمر".
وروى مخطط الهجوم، الذي كان سينفذه، إذ كان ينوي زرع متفجرات في مبنى الكونغرس، وإطلاق الرصاص بعدها على الفارّين من المبنى. قال: "كانت الخطة خليطًا بين الأمرين".

وقد تم اعتقال كورنيل في متجر للأسلحة، حين حاول شراء سلاحين و600 طلقة. قال: "كنت سآخذ أسلحتي، وأضعها في رأس أوباما، ومن ثم كنت سأضغط على الزناد، وبعدها كنت سأطلق المزيد من الرصاص على النواب ومبنى مجلس النواب، وأهاجم السفارة الإسرائيلية ومباني أخرى مليئة بالكفار، الذين يريدون شن الحرب علينا نحن المسلمين".

في كل ولاية
رفض كورنيل إفشاء أي سر يتعلق بكيفية التواصل مع "داعش"، فقال: "لن أتحدث عن ذلك بالتفصيل، لكن من خلال رسائل مشفرة، حيث تحدثنا عن كيف ينبغي علينا إقامة الجهاد في أميركا، وتشكيل جماعاتنا الموالية لداعش، وعندما أقول جماعات أعني ما يمكن أن يوصف بالخلايا النائمة".

وشدد كورنيل مرارًا على التزامه بفكرة "الجهاد" في أميركا. قال: "أنا ملتزم جدًا، أنا مسلم، أنا ملتزم لدرجة إني ضحيت بحياتي، وهذا يعني الكثير، أوباما عدو الله، وعليه فهو عدو لنا وعدو للدولة الإسلامية، والخطة كانت انتقامًا للعداء المستمر من أميركا تجاهنا، وحقيقة أن أميركا، وخاصة أوباما، تريد شن حرب ضد الدولة الإسلامية، نحن هنا في أميركا وفي كل ولاية، ونحن منظمون أكثر مما يظن".
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

...........
خلدون -

الآن سيقول الذين كفروا من معلقي إيلاف كعادتهم إن هذا إلا باكستاني أوهندي .. ألا بئس مايفترون .. لقد ثبت شرعاً أن هذا التنظيم العصابي عالمي الهوية ينصب فيه التائهون من كل ملة ونحلة وأن الإسلام منه براء .

يا مسكين
أحمد شاهين -

أذا أنت وغيرك تفتكر أن ألله يريد أشكالكم تدافع عنه لا تجد أحد يؤمن بالله... خالق الكون ينتظر أشكالك وأشكال أبو ألبكر يدافعوا عنه...يا مساكين... أخترعوا داعش ليكشف كل الدواعش ويصطادوهم ...خلاياك ألنايمة ستبقى نايمة ولن تصحى لآن داعش انتهى الى غير رجعة.... أيام زمان كان في ألبلاد ألعربية ذبان كثير ولم يكن يوجد شيء يكافحه...فكان ان المحلات يعلقون ورق مصمغ على باب ألدكان ليلتقط ألدبان ويقتله وهذا أحتراع داعش واشكالها....يظهروكم ليقضوا عليكم

ناقشوا هذا الفكر
كمال كمولي -

كيف يمكن لمثل هذه الافكار والمعتقدات الدينية ان تجعل من الانسان العادي المسالم كارها للبشرية وحاقدا على بلده ومقدما على ارتكاب جرائم قتل بأسم الله ومن اجله انا لا اعتقد

تعليق
محمد -

هذا الشخص مجرم ومتخلف عقليا ومصيره الجحيم .

الحمداللة
فول على طول -

الحمد اللة على نعمة الايمان والاسلام . يا سلام على النعمة والايمان . لازم نقتل العالم كلة .

...................
عنتر -

نفسي بس أعرف معتقده الأصلي الذي تربى عليه قبل أن يدعي الإسلام .. هل كان لاهوتي أو ناسوتي أو بين وبين حتى أستطيع أن أحلل دوافع انخراطه مع هؤلاء الدواعش.

لم يستهويهم ؟
yahya -

للاسف التحول للاسلام صار ايديولوجية القتله والمجرمين والفاشلين والساخطين علي مجتمعاتهم ؟.. ما الذي يستهويهم ؟

الى عنتر 7
فول على طول -

أبدا يا عنتر لم يكن لاهوتى ولا ناسوتى ..ولا يمكن لأى واحد يعرف المسيحية الحقيقة ويستبدلها ...الراجل قالولة هانديك فلوس ونسوان وفى الاخرة حوريات ...وعنها راح أصبح داعشى ..ليس المهم وضعة قبل الدعوشة فهذا لا يهم ولكن المهم وضعة بعد الايمان ..الحمداللة على الايمان والاسلام . مجرد التحول للدين الأعلى أصبح ارهابى ..يا سلام على الايمان .

free
rudee -

the islam isnot from those peoplee

أمره غريب
نورا -

المفهوم الخاطئ حين الدخول الى منظومة الاسلام ..هل دخل من خلال داعش ..داعش تنتهز الفرص لتوضيح الجهاد اولا للداخلين الاسلام قبل الشهادتين وقبل الصلاه وقبل توجيهه قبلته ..لم يفكر انه كان يعيش الأمان والسلام والحريه ..والآن يعيش في الخفاء ويقتل عدو الله كما يقول ..اي دين في فكرته ومخيلته ..لم يفكر ان الدين الذي دخله اسمه الاسلام من السلام ومنبع كل خير ..هل يتصور من عقل سليم ان يرجع الى بدائيات وعيشة الغاب ..هل ظن او او فهم او اعتقد لأول وهله ان بالجهاد تتحقق اسلاميته ويصح دينه بقتل وحرق انسان يا ترى من اخبره بتلك المفاهيم التي تتكون منها الدوله الاسلاميه التي احتوته ما السر في جذبه لها وانجذابه بها ..هل كان فكره سليم ومن تلقاه حين بدأ اول احساس بتغيير دينه ..وما كان دينه سابقا ..هل تدرب عقله ودرب على معتقدات قبل انضمامه للدول الاسلاميه التافهه ..على اي أفكار وهلوسات تغذى فكره ..هل هو طبيعي ولم تزرع خلايا جديده شاذه او يحقن رأسه بمصل يغير طبيعة وتركيبة خلايا مخه ..أمره غريب فعلا .

كارثة ثقافية
مواطن -

الكارثة الثقافية التي يغسل بها تنظيم الدولة ااو الاسلام رؤؤس الشباب . ان داعش خطر ويتمدد في كافي انحاء العالم تصور انه يخطط لاغتيال اعظم دولة وسنتورات الحكومة العقلانية قمة هرم الحداثة في رالعالم المعاصر هكذا افكاره الظلامية بسهولة ويتحدث عن كراهية امريكا ووو . لماذا هؤاء القاعدة يكرهون امريكا و الدول المتحضرة ز اين الخلل؟ في الفطكر ان الاسلاموية تبني الكراهية وتنشئ فوبيا التطرف والكراهية بناء على نصوص واحاديث مشوهة .

إلى فول على طول 9
عنتر -

أستنتج من كلامك أن كل المسيحيين عبارة عن مشروع قادم ليستبدلوا دينهم حين تقول ( لايمكن لأي واحد يعرف المسيحية الحقيقية ويستبدلها ) .. المسيحيون فعلاً هم في حالة يأس لاأحد منهم يعرف عقيدته ولايمكن أن نجد مسيحي واحد الآن يعرف المسيحية الحقيقة عقدياً فهي أشبه باللغز المحير وطلاسم بعضها فوق بعض والدليل حكاية اللاهوت والناسوت وماينهما .. انتظروا بشارة السيد فول على طول فقد نطق حقاً هذه المرة .

غسل أدمغة المضللين
Malek Fares -

لطالما وجدت جماعات القاعدة/داعش بعض النجاح في تجنيد المضللين وأصحاب المشاكل النفسية الذين ظنوا أنهم بانضمامهم لأعداء البشرية لربما ستكون لحياتهم أخيراً معنى أو أنهم سينتقمون من المجتمع الذي يلومونه على مشاكلهم الشخصية. إن أمر خداع المضللين وأصحاب المشاكل النفسية والسوابق ليس بأمر جديد، من عمر حمامي الذي قتلته حركة الشباب الصومالية بعد أن إنضم اليهم إلى الكندي والألماني والفرنسي وغيرهم من الذين قتل معظمهم في معارك ضد أصحاب ألحق الذين يذودون عن ارضهم وأهلهم. لا حل إلا في مواجهة ايديولوجية الحقد التي لا تعرف سوى نشر الدمار والخراب، ففي نهاية المطاف لن تنتصر ثقافة داعش والقاعدة التي تمجد الموت، انما ستكون مزابل التاريخ في انتظارها. مالك فارس فريق التواصل إلكتروني وزارة الخارجية الأميركية

الصراحة راحة
جاك عطالله -

اول الخلايا النائمة اوباما - الصراحة راحة

نهاية امريكا وشيكة
ابو الرجالة -

الامر غاية في البساطة امريكا تفقد الروح وتفقد وحدتها ومنذ عام 1962 القوا الانجيل في القمامة ومنعوا تدريسة في المدارس وامريكا تنهار كل يوم روحيا واجتماعية وكل مظاهر التقدم التكنولوجي مجرد اخر الانفاس فحربا اهلية وشيكة وستنهار امريكا ليصعد التنين الصيني