مقتل ستة اشخاص على مشارف بيني في الكونغو الديمقراطية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كينشاسا: قتل ستة اشخاص على الاقل في منطقة بيني شرق الكونغو الديمقراطية حيث سجلت سلسلة مجازر خلفت اكثر من 300 قتيل منذ تشرين الاول/اكتوبر، وفق ما علم السبت من مصدر رسمي.
وقال جوليان بالوكو حاكم ولاية شمال كيفو المضطربة "اكدت اجهزة (الدولة) العثور على ست جثث السبت في ماتيمبو باتجاه مطار مافيفي على بعد 12 كلم م وسط مدينة بيني. وعمليات التحقق جارية".&واوضح الحاكم ان الحصيلة وقتية وانه "حتى الان" لم يعرف "اذا قتل الضحايا بايدي عناصر القوى الديمقراطية المتحالفة" وهو تنظيم لمتمردين مسلمين اوغنديين متهم بارتكاب سلسلة مجازر راح ضحيتها اكثر من 300 شخص خصوصا في شمال كيفو.&وقتل خمسة اشخاص في 24 نيسان/ابريل.&وتاتي عمليات القتل هذه وسط تدهور للوضع الامني في شمال كيفو. وقتل الثلاثاء اثنان من عناصر مهمة الامم المتحدة ومدنيان في كمين نصبه على ما يبدو عناصر التمرد.&&كما تعرضت مروحية للامم المتحدة الاثنين الى اطلاق نار من مسلحين مجهولين ما اجبرها على الهبوط الاضطراري.&&ومتمردو القوى الديمقراطية المتحالفة ينشط منذ 1995 في المنطقة الجبلية الوعرة من بيني حيث اتهموا بارتكاب فظاعات ضد المدنيين (قتل وتجنيد اطفال ونهب ..) وبالاتجار في الخشب المجزي جدا.&وقال الجيش الكونغولي انه قتل المسؤول الثالث في التمرد كاسادا كاروما ليل 24 الى 25 نيسان/ابريل.&وفي الشهر نفسه تم ايضا توقيف زعيم التمرد جميل موكولو في تنزانيا.&وطلبت اوغندا التي تلاحقه بسبب جرائم منها اعمال "ارهابية" وعمليات قتل ، تسليمه لها، وفق ما اعلنت الشرطة الاوغندية الاربعاء.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف