بمساندة قوات الحشد الشعبي
الجيش العراقي يشن هجومًا ضد داعش شرق الرمادي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
شنّت القوات العراقية بمساندة فصائل الحشد الشعبي اول هجوم مضاد منذ سقوط مدينة الرمادي على تنظيم "داعش" في منطقة حصيبة الواقعة شرق المدينة واستعادت اجزاء منها، بحسب مصادر أمنية عراقية.
&&
&
التعليقات
لابد من مصالحة وطنية
هادي المختار -بدون مصالحة وطنية وعفو عام لا يمكن هزيمة داعش او اية مجموعة ارهابية اخرى.ان اللذين يوفرون حضانات آمنة لداعش يائسون من حكم الطائفي في بغداد ومن المليشيات الإيرانية خارجة عن سلطة الدولة.
تعليق
محمد -يجب على العراقين ان يكون يد واحد ضد الارهاب الجيش والحشد الشعبي والعشائر والبشمركه هم عراقين من بلد واحد تربطهم روابط المواطن والتعايش منذ الاف السنين والدليل عدوهم واحد تجمعوا من الشيشان والافغان وغيرهم وان النصر للعراق هذا اكيد وان الله والحق مع الشعب العراقي وكل من يدافع عن العراق هؤولاء الدواعش الارهابيين اشخاص تجمعوا من الدول الذين يموتون من الجوع والفاشلين والصاقطين يسرقون وينهبون اموال الناس ويتعرضون لشرف وكرامت الناس باسم الله والدين وحتى يدمورون الجوامع والكنائس والحضارات فهم اعداء البشريه يحب تمزيقهم تحت اقدام الجيش والحشد الشعبي وابناء العشائر والبشمركه.
لا حل الا بالتخلي
عن فكرة ماننطيها -العراق مو ورث باسم حكيم وقداوي والعراقيين سوف لن تكسرهم شوكة الارهاب فعصائب الحق وداعش هم وجهان لعملة واحدة هؤلاء يقتلون وهولاء يقتلون
ما الذي يحصل؟
حسين الورد -الحقيقية المرة التي يتجاهلها الجميع باصرار ان الجيش العراقي ينسحب من المدن دون قتال ويسلم معداته دون ان يدمرها (انا كنت جنديا في الدروع في العراق اثناء الحرب العراقية الايرانية وكانت الاوامر واضحة وصريحة اذا اضطررت للانسحاب ولم تستطع سحب المدرعة فجرها او عطلها بشكل يصعب اصلاحها بعد ذلك) الغريب ان الجيش العراقي ينسحب دون اسلحته ويترك المدرعات والاليات والذخيرة. ولا احد يسال او يفهم لماذا، حتى الحكومة تتحاشى الكلام عن الانسحابات المخزية وليس هناك تعليق او تفسير لهذه الانسحابات وتسليم الاسلحة بدون قتال للدواعش. الحكومة المركزية المتمثلة بالاكثرية الشيعية تصر على عدم تسليح الكورد والسنة بالسلاح لقتال الدواعش ولكن في نفس الوقت لا تهتم ولا تفسر تسليم اسلحة بمليارات الدولارات للدواعش. السؤال المركزي والمهم اليست الحكومة العراقي بشخص القائد القام للقوات المسلحة جزءا من المؤامرة؟ اذا لم تكن هذه مؤامرة من الحكومة الشيعية التي لا زال رئيس الوزراء السابق نوري المالكي المسؤول المباشر عن سقوط الموصل وتكريت يدير الحشد الشعبي، الم يكن اسقاط الجيش وتشكيل الحشد الشعبي (المتألف اساسا من ميليشيات شيعية ذو ميول ايرانية ويقودها اشخاص يعلنون نهارا جهارا ولائهم لايران وولاية الفقيه ويقودهم نوري المالكي الذي هو نائب رئيس الجمهورية ، والمعروف ان رئيس الجمهورية هو منصب فخري في العراق فكيف اصبح نائبه يقود اكبر قوة في العراق وينسحب في نفس الوقت من المعارك ويسلم اسلحته لداعش!) اليست كل القضية هي تسليم المناطق السنية لداعش لتدميرها (فشلت داعش في احتلال المناطق الكوردية عدا سنجار) حيث صمد الكورد في وجه داعش, ولا زالت الحكومة العراقي تصر على عدم تسليح الكورد والسنة لمحاربة داعش بحجة ان تسليح الكورد وترفض اي تسليح للتحالف الدولي للكورد وللسنة بحجة انه يؤدي الى تقسيم العراق؟ الى تؤدي هذه السياسات المركزية الى تدمير الكورد والسنة في نفس الوقت؟ عن طريق وضعها تحت رحمة الدواعش؟ اليست هذه هي الخريطة العامة للوضع؟ ارجو الرد علي بتعقل وبدون سب وشتم مع احترامي للجميع.