فرصتها بالانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ضعيفة
البوسنة.. منقسمة بعد 20 عامًا على مجزرة سريبرينيتسا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بعد عشرين عامًا على مجزرة سريبرينيتسا قبل نهاية النزاع في البوسنة، والذي استمر من 1992 الى 1995، لا تزال هذه الدولة البلقانية الفقيرة غارقة في انقساماتها ومتأخرة عن المرشحين الآخرين للانضمام الى الاتحاد الاوروبي.
ساراييفو: بعد فترة شهدت بدء العمل على بناء دولة قابلة للحياة - بمشقة وتحت ضغط المجتمع الدولي - على انقاض نزاع خلف مائة الف قتيل، لم تجد البوسنة صيغة تجمع شعبها الذي يعد 3,8 ملايين نسمة ويتألف من ثلاث مجموعات رئيسية تعيش دون أن تتعايش وتتكون من 40% من المسلمين و30% من الصرب الارثوذكس و10% من الكروات الكاثوليك.
التعليقات
توزيعها
كمال كمولي -على المجتمع الدولي ان يعمل على حل هذه الدولة المصطنعة والقابلة للانفجار بسبب اختلاف ولاءات شعبها وصعوبة اندمجاهم في بلد واحد على المجتمع الدولي حل هذه الدولة وتوزيع اراضيها بين الصرب والكروات واعطاء مسلميها حكما ذاتيا
من المسؤل ؟
ابو الرجالة -من المسؤل عن هذة المذبحة ؟بكل ثقة وبلا اتهام بدون دليل امريكا فقط مسؤلة عن هذه الجريمة الم يكن الصرب والمسلمين والكروات يعيشون معا في سلام تام ؟وبعد التدخل الامريكي السافر قام الناس بايعاز وتشجيع امريكي بقتل بعضهم بعضا رحم الله الموتي جميعا مسلمين وصرب وكراوات
المسلمون مشكلة
العراقي -في اي مكان تجد فيه المسلمون هناك مشاكل وعدم استقرار
البوسنه ضحية المصالح
النورس المهاجر -لو لم يدفع الأمريكان البوسنيين بأعلان أستقلالاهم حيث تم توريطهم وتركهم لقمه سائغه للصرب حيث كانت سيرايفوا ستة سنوات تحت القصف المدفعي بينما كان الامريكان يرقصون فرحا محققين أحلامهم بالحصول على قواعد عسكريه في توزلا وموستار والأورپيون يطربوا بتهديم مصانع البوسنه وأغلاقها وجعل عمالهم خدم وأيدي عامله رخيصه والكل يجري تحت لادوله أسلاميه في قلب أورپا وقد دفع الرئيس الراحل علي عزت بيگوفيج شعب البوسنه للمحرقه وكان من الحكمه لو كان سياسيا بارعا أن ينضم لصربيا والجبل الاسود ليكونوا أتحاد فيدرالي ليجنب أرواح المسلسمين القتل والتنكيل .. ٤٩% بيد الصرب كجمهورية صرب البوسنه و٥١% بيد المسلمين يشاركونهم الصرب والكروات ويدار المجلس الرئاسي بيد سياسيين أورپيون ..المسلمين لاحول ولاقوه لهم والفساد والبطاله ينخر بجسد الدوله ..
كفى
زارا -الدول تبنى على اساس القومية, الدول التي فيها قومية واحدة كما في بلدان اوروبا نجحت, ومنها مثل ايرلندا الشمالية التي فيها الأنكليز والإيرلنديون, غير مستقرة لأن القومية والذهب مختلفان. المعادلة بسيطة: لكل قومية وأحيانا مذهب دولة, وبهذا تقل المشاكل. الانكليز كانوا يعرفون ذلك لذا اصطنعوا دولة العراق وسوريا, لأنهم كانوا يعرفون ان فيها قوميات ومذاهب مختلفة ولذا ستبقى "جولا" غير مستقرة وبالتالي يسهل التحكم بها وبثرواتها ولو عن بعد, وهذا بالضبط ما حصل. فكفى تعذيبا للناس دعو الكورد يستقلون ودعو الشيعة يحكمون بقية العراق فهذا حقهم., واجعلوا المناطق السنية عائدة للأردن والجزء السني من سوريا. سيعيش الجميع بسلام.