أخبار

قد يقدم لطهران مجالاً أوسع لتدعم وكلاء لها بالمنطقة

هذه خيارات السعودية إذا أخلت ايران بالاتفاق النووي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

هل سيمنع الاتفاق النووي مع إيران من أن تصبح دولة على أعتاب إنتاج أسلحة نووية عندما تنتهي مدة العشر سنوات، التي تحد من إنتاج طهران لليورانيوم؟. بالنسبة للسعودية، فإنها تأمل في الحصول على تطمينات تضمن بأن إيران لن تسعى لإنتاج أسلحة نووية، وإلا فإن كافة الخيارات مطروحة على الطاولة.

الرياض: مرة أخرى، تشعر السعودية، بالقلق من أن يتيح تخفيف العقوبات على طهران بعد الاتفاق النووي الذي تم ابرامه مع الدول الكبرى مجالاً أوسع لتدعم وكلاء لها ترفضهم الرياض وتحاربهم في أجزاء مختلفة من الشرق الأوسط.
الاعلام السعودي كتب اليوم الأربعاء أن "الاتفاق النووي الإيراني يعد ضوءاً أخضر من أجل أن تطور دول الخليج وعلى رأسها المملكة برنامجاً نووياً يمكّنها من حيازة دورة الوقود النووي، وأبعد من ذلك ، بما يحقق الردع ويضمن استقراراً في موازين القوى ويمنع اختلالها".

فهل هذا يعني& زيادة شبح انطلاق سباق للتسلح النووي في أخطر منطقة في العالم؟.

قالت صحيفة الرياض الرسمية اليوم الأربعاء إن السعودية ودول الخليج التي طالما رأت في البرنامج النووي الإيراني أمراً يبعث على الريبة والشك والقلق بسبب عدائية طهران وإمعانها في خلق بؤر التوتر هنا وهناك، ستكون اليوم مجبرة على تحصين نفسها استراتيجياً وعدم الانتظار لما ستؤول إليه الأمور لعشر سنوات مقبلة.

ورأت الصحيفة أن الاتفاق، سيصبح "علامة بارزة في تحوّل المنطقة".

واعتبرت أن تمنيات سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي& أن يرى منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل، قد تكون انتهت: "فبهذا الاتفاق أصبح من الممكن لأي دولة في المنطقة الانضمام لهذا النادي الذي أعيدت صياغة شروط الانضمام إليه بشكل واضح، وهو الذي كان في السابق حكراً على مجموعة دول لا تتعدى أصابع اليد الواحدة".

سياسة "الحزم"

وطورت السعودية خلال الفترة الماضية سياستها الخارجية لتصبح أكثر حزماً أمام التدخلات الايرانية في المنطقة، وما يجري في اليمن يعد دليلاً واضحاً على محاولة ايران اشعال الفتنة بين اليمنيين والسيطرة على منافذ هامة عبر المتمردين الحوثيين يمكنها من اكمال مخططها التوسعي، الذي لطالما فاخرت به علناً باحتلالها أربع عواصم عربية.

يقول الباحث في "مركز الملك فيصل" في الرياض سعود السرحان، نقلاً عن تقرير نشرته صحيفة السفير اللبنانية: "إذا انتصرنا في اليمن كما هو مرجح فإن هذا سيمثل نهاية عقد من القوة لإيران في المنطقة، وسيصبح النفوذ السعودي أقوى وأقوى".

ويضيف أن المواجهة الآن ستصبح مباشرة.

في هذا الإطار، يرى رئيس "مركز الخليج للأبحاث" في جدة وجنيف عبد العزيز بن صقر نقلاً عن الصحيفة اللبنانية، أنه "إذا امتلكت إيران قنبلة نووية، فإن السعودية سيكون عليها أن تفكر بجدية شديدة في موازنة ذلك. السعودية لن تقف مكتوفة الأيدي". وبالفعل وقعت السعودية عددًا من الاتفاقيات النووية خلال الفترة السابقة مع دول عدة. وكان لافتًا أن اول ثمار زيارة ولي ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان مؤخراً إلى فرنسا هو توقيع اتفاق ببناء مفاعلين نوويين في السعودية، ومع روسيا من خلال التوقيع على بناء 16 مفاعلاً نووياً.

منافسة نووية

قبل أيام، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية: إن السعودية تدرس الحصول على أسلحة نووية، مع توقيع اتفاق نووي بين إيران والقوى العظمى في العالم يحد من برنامجها النووي لمدة 10 سنوات.

وأشارت الصحيفة إلى أن بعض المنافسين الإقليميين لإيران يرون أن فترة العشر سنوات، تمثل بالنسبة لهم حدًا زمنيًا لتطوير أسلحة نووية خاصة بهم. وتحدثت الصحيفة عن دعوات منتشرة داخل المملكة تطالب السلطات بمنافسة إيران في مسعاها بشأن البرنامج النووي، مضيفة أن هناك دولتين كبيرتين في المنطقة، وهما تركيا ومصر، قد تتخذان المسعى نفسه، وذلك وفقًا لمسؤولين غربيين وعرب.

يبقى التساؤل قائماً: هل سيمنع الاتفاق النووي مع إيران من أن تصبح دولة على أعتاب إنتاج أسلحة نووية عندما تنتهي مدة العشر سنوات، التي تحد من إنتاج طهران لليورانيوم. بالنسبة للسعودية، فإنها تأمل في الحصول على تطمينات تضمن بأن إيران لن تسعى لإنتاج أسلحة نووية، لكن إذا لم تأتِ هذه الضمانات "فإن كل الخيارات مطروحة على الطاولة بالنسبة للسعودية"، بحسب تصريحات مسؤوليها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
السعودية وايران
خليجي-لا ينافق -

السعودية غنية وقوية بالاسلحة المتطورة هذا مؤكد--لكن ايران دولة كبيرة-80 مليونوبها قدرات عالمية وثروات هائلة البترول بشقيه النفط والغاز و-والاراضي الزراعية الكبيرة والمياه وشعب متعلم وعملى منتج لايضيع وقته بالمهاترات والاكثر منظم جدا وكانك في كوريا او اليابان لكن بمستوى اقل وهم متفوقون--بعلوم الصواريخوالنووي والنانو تكنلوجي والهندسة العكسية-وصناعة الاقمار الصناعية والمركبات الفضائية وعلوم الكمبيوتر والاستنساخ -هذا وكله وهم تحت الحصار 34سنهفكيف بعد ان تكون حره دون ضغوط--اعتقد ان خلال السنوات القادمة--ستكون ايران دولة رائده على مستوى العالم-----المهم علينا بالعلم والاهتمام به لانه الاساس -المهم هذا بدونه سنخسر كثيرا وكثيرا جدا

عزاء النفس بالأوهام
الطنطاوي -

("إذا انتصرنا في اليمن كما هو مرجح فإن هذا سيمثل نهاية عقد من القوة لإيران في المنطقة، وسيصبح النفوذ السعودي أقوى وأقوى) أن هذه العبارات لهي بمثابة عزاء للنفس بالأوهام فلابد منه لتبرير تطورات الأمور و اتجاهات الرياح ما لا تشتهي السفن

الصراحة راحة
michael -

التهديد لا يقدم ولا يؤخر قدا الى الامام لان ايران اعلنت مرارا و تكرارا انها لا تسعى للحصول السلاح النووي بل برنامجها النووي سلمي كاملا و لانتاج الكهرباء و لتحلية المياه و تصنيع بعض الادوية المشعة و غيرها ! و تم على الاتفاق النووي مع ايران و دول 5 فقيادة امريكا , فيا ترى لماذا نسمع و نرى بعض الدول في المنطقة و من جملتهم اسرائيل يقفون في خندق واحد ضد ايران بكافة الاشكال ؟ و لم نسمع كلمة واحدة من السعودية حول امتلاك اسرائيل اكثر من 250 فنبلة نووية التي تملكها اسرائيل و تهدد بها الدول الاسلامية و العربية في المنطقة بها و باستمرار ! و الى متى نرى المنطقة مشتعلة بنيران الحروب و التهديدات ؟؟؟

بس
المهندس نوفل الجزائري -

بس

مسؤولية السعودية
سالم -

لقد شاء القدر ان يكون للسعودية الدور الاكبر للدفاع عن العرب ومصالحهم وهي مؤهلة لذلك من جميع النواحي. تتمتع السعودية بالاستقرار والحمدلله وهناك تلاحم ما بين الشعب والقيادة وهناك ايضا تأييد شعبي عربي للسعودية وحكامها بعيدا عن حسابات السياسة والسياسيين. وتمتاز السعودية ايضا بسلطتها الاخلاقية والدينية ويعطيها هذا عمق اسلامي مهم جدا في مختلف اصقاع الارض. واما من الناحية الاقتصادية فهي بلد من عليه الله بالثروات والخير الكثير. الموضوع الان مع ايران ليس موضوع عداء عنصري او تنافس على النفوذ بل هو صراع وجود بين العرب وايران. لدى الفرس مشروع وهم ماضون فيه ومن الغباء ان نغمض اعيننا عن هذا المشروع وعدم التصدي له بكل قوة وحزم. لقد ادركت دول الخليج خطورة المشروع الايراني وتدخلت بحزم في البحرين واليمن الحديقة الخلفية لدول الخليج وعمقها البشري المهم جدا. ولكن هناك دول كنا نعتبرها محورية لا تعطي موضوع التوسع الايراني وخطره على المنطقة اي اهتمام بل على العكس اتخذته كوسيلة للمساومة وهذا مؤلم جدا لمن يخافون على مصير هذه المنطقة. من اجل كل هذا لا بد للسعودية ان تبقى يقظة وتعمل كل ما في وسعها لتكون قادرة على التصدي للمشروع الفارسي الجهنمي الذي يهدد كياننا وديننا ومصيرنا كعرب. دول الغرب لا يهمها مصالحنا وجل ما يهمها هو حماية مصالحها وان تعارضت مع مصالحنا احيانا. ومن هذا المنطلق يجب ان نفعل ما بوسعنا للدفاع عن انفسنا. ان امتلاك السلاح النووي اصبح ضرورة ملحة لان ايران دولة مخادعة ولا يمكن الاعتماد عليها ومن المحتمل ان تستغل الاتفاق مع الغرب لتقوم بتطوير سلاح نووي سرا وبغفلة من الجميع وحينها لن يتمكن العرب من فعل اي شيء اما ابتزاز ايران النووية. لا بد من اقامة ما يمسى بتوازن الرعب مع هذه الدولة المارقة التي لا تكن للعرب والاسلام الا الكراهية والحقد والغدر. لقد رفعت دول عربية كثيرة شعارات رنانة جوفاء عن العروبة والقومية العربية ولكن مع الاسف عندما جد الجد اما انها وقفت تتفرج وكان الامر لا يعنيها او انها ذهبت ابعد من ذلك بتحالفها مع ايران كما فعل نظام الاسد في سوريا. دفة قيادة الوطن العربي الان بيد السعودية وهي باذن الله جديرة وقادرة على الوصول بالعرب الى بر الامان بمساعدة الاشقاء في الخليج وبدعم شعبي عربي منقطع النظير. اللهم احمي وطننا وبارك بقادتنا الاوفياء وسدد خطاهم لما فيه خدمة ديننا ووطنن

الفرق
خليجي اؤمن بالتقمص -

بين العرب وايران----1- ايران دولة عندها خطة واستراتيجية ويستغلون كل شيءلخدمة اهدافهم وهم منظمين وعمليين والسبب تاريخهم الحضاري الفارسي---ونادر ماتسمع مرتشين اوفاسدين بالقيادات عندهم---اما عندنا الاغلبية مع الاسف-مشغولين بالنهب والفساد واستغلال النفوذ-و بالامور التي لاتنتج ولا خطط او نظرة مستقبلية--اعطيكم دليل-صدام عنده مستشارين--عندما امر بغزو بلد عربي--ماذا فعل لا شيء الا ان نقول بلطجي من الطراز الاول-لم يستشر بل الغريب ان المستشارين يستشيرونه-النتيجة عرفتم مما الت اليه الامور--

ذهبتم بعيدا
جنان -

عاصفة الحزم كانت مغامرة غير محسوبة وليس فيها خاسر ولا رابح ، ولن يكون هناك نصرا على الحوثيين فهم يمثلون نسبة من المجتمع اليمني كان الأحرى باحتوائها.مع ايران كان من الحكمة وضع الخطاب الديني جانبا فهذه سياسة و استخدام الخطاب الديني كاللعب بالنار ، كان ممكن حسم الملفات بالمفاوضات وانهاء ازمة امتدت سنوات وستمتد وموارد ايران البشرية والمالية ليست هينة وعلاقتها مع اللاعبين الاساسيين في السياسات العالمية متينة ، لمراجعة الحرب على الحوثي نرى ان الحرب على ايران تغيير في خارطة المنطقة تماما ودخول تحالفات تمتد لروسيا والصين ، وامريكا ليست مراهقا طائشا يدخل معارك دون حساب...أي الامريكان والباكستان اغسلوا ايدهم منهم وتجربة اليمن حاضرة كمثل من يقول لشخص اقتل نفسك من اجل صداقتنا والمساعدات التي قدمتها لك !! بشار الاسد ممكن ترويضه بقبول معارضة معتدلة تشاركه الحكم وإلا فالتطرف الاسلامي سيصل للسعودية والخليج فربع المسلمين مع فكرة الخلافة والقتل باسم الاسلام...أخيرا لا اعتقد ان الحكم في السعودية سيستمر لعشرة سنوات اذا بقيت تنتهج هذه السياسة ذاتها ويكفي حكم طال قرنا من الزمن.

لماذا الهلع
حسين -

من خلال التعلقات والتحليلات والتصريحات التي صدرت وكتبت ونشرت ، اثر توقيع الاتفاق بين الدول الكبرى وايران ، الاحظ وجود شك وريبه قد يصل الى حد الهلع والتخوف. لا اعتقد ان الدول الكبرى ستسمح لايران بالتقدم نوويا للاغراض العسكرية ، وكما لاحظنا وسمعنا تصريحات المسؤولين للدول الكبرى كانت واضحة هو عدم السماح لها بتطوير برامجها النووي للاغراض العسكرية ، كما ان الاتفاق وضع بنودا واضحة وصريحة حتى على تطوير صناعتها للاسلحة الستراتيجية مثل الصواريخ المتوسطة المدى والبعيده ، اضافة الى استراد السلاح او تطويره . اعتقد ان كل هذه البنود في الاتفاق وغيرها كانت واضحة وصريحة . اليس من الافضل التصعيد العسكري والحرب التي ، لوحدثت لا سامح الله ، ستدمر المنطقة باسرها والدول المطلة على الخليج بالذات ، ستصاب بدمار شامل ، وقد يتوقف تصدير ما يقارب 17 مليون برميل نفط يوميا ، تعبر مضيق هرمز . هل فكر العرب بعقل منفتح وصبر واناة ، بعيدا عن التشنج والتهديد والوعيد ؟ اما عن موضوع التدخل في شؤون الدول الاخرى فهذا امر مهم جدا ، ولكن كيف نمنع تدخل ايران في شؤون دول المنطقة ؟ هل بالتهديد والوعيد ام بالتعاون بين الدول العربية مع بعضها ومد يد العون لها وعدم التدخل في اختيار حكامها ونوعية الحكم فيها ، بل مساعدتها في التغلب على مشاكلها الداخلية ، والاقتصادية منها ، دون فرض شروط معينة . الاحظ ان هناك تباين في مواقف الدول العربية ، ومنها الاعضاء في مجلس التعاون الخليجي، بشان الاتفاق النووي ، بين مرحب به وبين مشكك بنوايا ايران . واخيرا اجدد القول ان التاني والتروي ، في نفس الوقت العمل الجدي في تقوية اواصر العمل العربي المشترك وحل المشاكل بين الدول العربية بالحوار والاحترام المتبادل بعيد عن التعالي والفكر الطائفي المقيت الذي تؤججه المصالح الغربية

جهل مدقع
هيثم -

ان كاتب التقرير لا يفقه شيء من السياسة الدولية. لا يمكن باي حال من الاحول ان يسمح لأية دولة عربية او أفريقية بامتلاك السلاح النووي.

لا خيار
ج. ب -

ليش الهم حل ثاني ...؟ اجباري عليهم وعلى كل الدول العربية الخضوع لايران وهذا كله بسبب جهالة وغباء السياسيين العرب في التخطيط والعمل بالمنطق وليس بالهمجية بزرع الفتن وتمويل جماعات الارهاب والتملق من اجل المنافع الشخصية دون حساب مستقبل بلدانهم وشعوبهم وايضا علينا ان لا ننسى بان الكويت هي السبب في كل هذا الذي يحدث للوطن العربي لانهم لم يحترموا حامي البوابة الشرقية حينها بمجرد انتهاء الحرب اداروا ظهرهم لحاميهم ولو اني لست مع صدام ولكني مع الشعب العراقي لما ضحى به من الارواح وبكل غالي ونفيس في سبيل حماية العرب من خطر ايران ولكن مع الاسف العرب لا يستاهل احدا فيهم لانهم لا يفكرون الا بيومهم وليس لهم اي تطلع لما سوف يحدث في المستقبل او ما يجب عليهم ان يفعلوه ويخططوا له لمستقبل اوطانهم وشعوبهم لا يهمهم من الدنيا شيء غير ملء جيوبهم بالاموال لصرفها في كازينوهات الدول الاوربية والتباهي بتبذير الاموال التي سرقوها او حتى اخذوها دون ان يستاهلوا منها شيى فقط لانهم من الحاشية ونصف شعبهم قتله الجوع والمرض وحرمانهم من ابسط الحقوق واذا احد بهم صاح اخ من الظلم قالوا عنه مواطن غير وطني ويحاول ان يبث الفتنة والانقلاب على الحكم ... اسجنوه واعدموه وهذه تاليها ستكونون واجباري عنكم تحت حكم الصفويين الذين انا حاربتهم لمدة ثمان سنوات وعانيت الكثير الكثير انا وشباب العراق جميعا وضاع شبابنا ومستقبلنا في سبيل حماية البوابة الشرقية لمصلحة العرب وفي النهاية قالوا عن نسائنا ما قالوه واتوا بالجيوش الغربية لقتلنا وتدميرنا لذلك اقول ان الله يمهل ولا يهمل والاتي اظلم .وشكرا لايلاف الحقيقة

الاسلام الا الكراهية
سالم -

تعدون الحرب و عظائم الامور اذا امتلكت ايران النووي....و تتناسون القدس و فلسطين ....امرك غريب يا عرب ......

الى تعليق 5
محايد-وفاهم -

اقرأ التعليق برقم 1----ستعرف الفرق بين السعودية والعرب---وبين ايران وعملهاحيث لايوجد عندهم اكبر صحن حمص وشاورما وسباق الهجن الاصلية

الى المعلق سالم رقم1
انسان من الجزيرة -

يا خوي سالم ليش ما تخبرنا شو هوو مخطط الفرس المجوس ؟ حاول أن تشرح للمسلمين بالعالم ما هو مخطط الفرس المجوس وهل هو أخطر من مخطط الصهيونية العالمية والمجتمعات السرية برعاية secret society ؟ ولماذا يجب على المسلم أن لا يقرأ ولا يطلع الآ ما تقول له الهيئات الشرعية؟ أرجو التوضيح رحمك الله من نار جهنم وهدانا وهداك الى الطريق المستقيم؟

الى المعلق سالم رقم1
انسان من الجزيرة -

شكرا يا محايد ولكن من الواضح أن الأخ سالم من الهيئة الشرعية للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

الخيار الوحيد
ختيار -

سيكون امام السعودية خيار استراتيجي وحيد هو الاسهل والأسرع : الاحتجاج والادانه والشكوى مع ان الشكوى لغير الله مذله !! بالاتفاق على فتح الباب امام ايران لامتلاك سلاح نووي بصورة شرعية تكون قد اغلقت صفحة ( السعودية ) وفتحت صفحات ( نجد ) و ( الحجاز ) و ( المنطقة الشرقية ) !! عسى ان يكون ذلك تحولا نحو الخير والتقدم والخروج من ظلام العصور الوسطى

الى الاخ انسان من الجزيرة
سالم -

احيل تساؤلك الى الرسالة التي كتبها الامير بندر اليوم في ايلاف - ارجو ان تقرأها لان فيها جواب على سؤالك. اما كوني من الهيئة فانا لا امت الى الهيئة باي صلة والله على ما اقوله شهيد.

ايران تراهن
على الزمن -

ايران طاطات راسها الان وخضعت او ستخضع للشروط في سبيل فك الحصار عنها ولكنها تعرف ان عامل الوقت معاها فالغربيون مترددون يموتون عل الحياة ويحبون المال وبمرور الزمن سيفقدون الرغبة في المثابرة على مراقبة ايران ايران الفارسية لها صبر وطول اناة فحياكة سجادة تاخذهم ثلاثين سنه فما بالك بحلم الامبراطورية الفارسية الذين هم مستعدون للموت في تحقيقة ان النجاح الايراني في المنطقة هو نتيجة للفشل العربي حيث العرب لايعرفون كيف يعملون سوية ولا يعرفون التدرج في الامور فاما كل شي والان او لا ........كان المفروض تطوير الجامعة العربية واخراجها من شرنقة الروتين المصري القاتل وتحرير التجارة وتنقل الافراد والاموال من كل القيود بين الدول العربية وانشاء هيئة دفاع مشتركة تسهم بنفقاتها الدول العربية وفتح الجامعات العربية امام كل الطلبة العرب وانشاء بنوك مشتركة ومحكمة عدل عليا واستيراد بضائعي مشترك وووو ولكن هل فات القطار كلا المراجعة الذاتية ضرورية لاعادة صياغة مستقبل افضلدبلوماسي عراقي سابق