سفير الإمارات في بيروت يزور مفتي الجمهورية اللبنانية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت:&استقبل الشيخ عبد اللطيف دريان مفتي الجمهورية اللبنانية في دار الفتوى في بيروت السفير الاماراتي لدى لبنان حمد سعيد سلطان الشامسي، الذي نقل تحيات قيادة الدولة.
وقدم السفير التهاني بمناسبة عيد الفطر السعيد .. منوها بدور المفتي دريان الوطني والإسلامي الذي يقوم به في لبنان وفي كافة البلدان العربية.
وأشاد بالكلمة التي ألقاها المفتي في جامع زايد الكبير في أبوظبي خلال شهر رمضان المبارك.
&
التعليقات
لماذا الجميع يدافع عن السعودية؟
مندهش! -ومن يدافع عن شعب العراق المظلوم؟ ولكن كم من شتائم وتصريحات وتخوين للعراق والعراقيين صدرت عن مسوؤلين في دول الخليج لم تجد من يستنكرها؟ بكل تأكيد تصريحات المالكي ليست ضرورية رغم صدق ماقاله الرجل ولكن بالمقابل يجب ايقاف آلة الارهاب والقتل المدعومة من بعض دول الخليج العربي. يجب ان نكون منصفين معرالغير قبل ان نطلب من الاخرين ان ينصفونا.
المالكي الايراني
بوسلطان -المالكي محسوب على المد الإيراني في العراق ،فالمندهش أظن أنه لا يعيش في العراق فما فعله المالكي في الشعب العراقي من قتل وترهيب وتدمير ونهب الأموال لم يكن إيعاز من المملكة العربية السعودية ولكن كان من إيران وأمريكا وتركيا وأوروبا وأسرائيل ،فالتواجد الإيراني في العراق كان ولا زال مباركاً من المالكي الخائن للعراق وشعبه الأبي ،وإلا كيف وصل الحال بالعراق الآن من تفرقه طائفية عمياء أكلت الأخضر واليابس وجرح كل بيت في أرض العراق ،ففى عهد الرئيس صدام نعم كان ظلما ولكن كان ظلما عادلاً لا يناقضه أحد،فلم يعاقب من لم يخطأ ،وصدام كان يبني كل ما أحتاجت له العراق أما بعد عهد صدام ،ماذا فعلت الحكومات العراقية غير تدمير العراق ونهب خيراته مع المستعمر الإيراني والأمريكي والغربي والتركي والاسرائيلي ،والآن يأتي هذا البائس التعيس يرمى ببلائه على المملكة العربي السعودية،وأقول للشعب العراقي أبحثوا عن ما سرقه المالكي من خيرات العراق للتأكدوا من خيانته،والعاقل يعرف أن أستقرار العراق هو أستقرار الخليج بأكمله.
تصريح خاطئ
سامي جواد -لقد اخطا المالكي بتصريحه هذا ولم يقدر الموقف مضبوط فالصحيح هو ازالة الوهابية والصهيونية من الخريطة لان اصلاحهم امر مستحيل اعلم سوف لا ينشر ولكن المهم ان الذي يحذفه سيعلم براي وراي العراقيين بل المسلمين