يعتبر منسقًا رئيسًا لنقل المتفجرات والأفراد بين العراق وسوريا
غارة أميركية تقتل المسؤول الثاني في داعش
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعلن البيت الأبيض الجمعة عن مقتل الرجل الثاني في تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف في غارة جوية أميركية بالقرب من الموصل في العراق هو فاضل أحمد الحيالي أحد المنسقين الرئيسيين لعمليات نقل الأسلحة والمتفجرات والآليات والأفراد بين العراق وسوريا. كما إنه من كبار مساعدي البغدادي.
إيلاف - متابعة: قالت الرئاسة الاميركية ان فاضل احمد الحيالي المعروف باسم الحاج معتز ايضا قتل عندما& كان يستقل سيارة مع قيادي اخر في التنظيم الجهادي، موضحه انه كان احد المنسقين الرئيسيين لعمليات نقل الاسلحة والمتفجرات والاليات والافراد بين العراق وسوريا.
وقال الناطق باسم مجلس الامن القومي نيد برايس ان مقتله "سيكون له تاثير فعلي على عمليات الدولة الاسلامية لأن نفوذه كان يشمل المال والاعلام والعمليات والعمل اللوجستي في الدولة الاسلامية". لكن هذه ليست المرة الاولى التي يعلن فيها مقتل الحيالي.
فقد ذكر مسؤولون في وزارة الدفاع الاميركية طلبوا عدم كشف هوياتهم، في كانون الاول/ديسمبر لصحافيين انه كان احد مسؤولين كبار في التنظيم المتطرف قتلوا خلال ضربة لقوات التحالف الدولي. لكنهم ذكروا اسمًا حركيًا آخر له هو ابو مسلم التركماني.
لكن القوات الاميركية تؤكد انها تمكنت من قتله مع ناشط آخر في التنظيم في اعلام التنظيم" يعرف باسم ابو عبد الله في 18 آب/اغسطس في ضربة استهدفت آلية بالقرب من الموصل. وقال البيت الابيض ان الحيالي هو "كبير مساعدي" زعيم التنظيم ابو بكر البغدادي وكان مكلفا عمليات الدولة الاسلامية في العراق "حيث ادى دورا رئيسا في تنظيم العمليات خلال العامين الماضيين" وخصوصا خلال هجوم التنظيم على الموصل في حزيران/يونيو 2014.
واضاف انه كان عضوا في فرع تنظيم القاعدة في العراق، ويعتقد انه كان قبل ذلك ضابطا في عهد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. وسيطر تنظيم القاعدة على الموصل ثاني مدن العراق في بداية هجومه الساحق في شمال هذا البلد في حزيران/يونيو 2014. وتمكنت القوات الحكومية العراقية من استعادة بعض المناطق في الشهرين الاخيرين لكنها لم تحاول حتى الآن استعادة الموصل.
وحملت لجنة تحقيق برلمانية عراقية في سقوط الموصل كبرى مدن محافظة نينوى بيد تنظيم الدولة الاسلامية قيادات كبيرة مسؤولية التغاضي عن معطيات قرب سقوطها والاخفاق في ادارة معركتها، بحسب تقرير للجنة حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه.
جك/اا
© 1
التعليقات
من البى بى سى
جاك عطالله -جاءنا من البى بى سى من مراسلها بجهنم شمهورش اشتورش انه تقام الان احتفالات صاخبة بجهنم بوصول القيادى الداعشى الشهيد ويتم الدعاء على امريكا بالفناء وتيتم اوباما وهيلارى كلنتون وجورج بوش
الى الزبالة
جابر عمر المراهن -هؤلاء الهمج الملاعين اعداء الانسان والحيوان والنبات والجماد--ومن يمولهم من دول---
الى جهنم
عراقي -الى جهنم وبئس المصير
شكرا اميركا
طالب محمد_كندا -عاشت دول العلمانية واحفاد السيد المسيح عليه السلام واحفاد سليمان وموسى عليهم السلام .اقضوا على زمر الدجل والشعوذة ومجاهدي النكاح للداخل والخارج .عاشووووووووووووووووووا
إلى جهنم وبئس المصير
خالد -هؤلاء لا يستحقون إلا النار ولا يستحقون الخروج منها هذا مكانهم وهذا مصيرهم أين يظنون أنهم ذاهبون يارب عليك بهم وإلى مزيد من السقوط .........