أخبار

لا علاقات رسمية مباشرة بين تل ابيب واقليم كردستان

الزعم ببيع نفط الأكراد لإسرائيل لشرخ العلاقة مع العرب

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دافع القيادي الكردي السوري، حواس خليل عكيد، عن كردستان العراق، وما قيل عن علاقة الإقليم بإسرائيل من خلال بيع النفط لتل أبيب، معتبرًا أن ترديد مثل هذه الأخبار وتناقلها هو محاولة لشرخ العلاقة بين العرب والكرد فقط.

مواقع الكترونية كانت نقلت عن الموقع البريطانيّ "فايننشال تايمز" أنّه في الأشهر الثلاثة الأخيرة &منذ شهر أيار/مايو، وحتى بداية شهر آب/اغسطس، استوردت إسرائيل من الإقليم الكردي في شمال العراق 19 مليون برميل نفط. &وتمثّل هذه الكمية 75% من إجمالي استهلاك النفط في إسرائيل.&وقال القيادي السوري، حواس عكيد لـ "إيلاف" إنه في الآونة الأخيرة راح بعض المواقع الالكترونية "ينشر خبر العلاقة بين اسرائيل واقليم كردستان العراق، وأن اسرائيل تعتمد بشكل رئيس على نفط اقليم كردستان علماً أن اسرائيل يعود تأسيسها الى عام 1947 أي أنها تستهلك النفط وتستورده منذ تأسيس ذلك الكيان من دول مختلفة والتي يتم التغافل عنها بينما يتم ذكر اقليم كردستان الذي لا يزال قيد التأسيس بأنه يصدر النفط الى اسرائيل".&وأشار عكيد الى أنه على مدى السنوات الـ 25 الماضية، استوردت إسرائيل الوقود بكميات كبيرة من"أنغولا وكولومبيا والمكسيك وجمهورية مصر العربية والنرويج، وفي الآونة الأخيرة، تحولت إلى روسيا، وكازاخستان، وغيرها من جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق، حيث يُستورد النفط أيضًا بمعظمه إلى إسرائيل من بلاد كانت في الماضي تحت حكم الاتحاد السوفييتي، بواسطة أنبوب النفط باكو &- تبليسي &- جيهان (BTC) الذي يربط بحر قزوين مع البحر المتوسط ويمر عبر جورجيا وتركيا".&ومن جانب آخر، أوضح عكيد أن العلاقة بين دولة قطر مع إسرائيل تعود الى توقيت ما بعد مؤتمر مدريد، وكان أول لقاء قطري إسرائيلي مع رئيس الحكومة الإسرائيلي، وقتها شيمون بيريز بعد زيارته قطر عام 1996 وتم وقتها افتتاح المكتب التجاري الإسرائيلي في الدوحة وتوقيع اتفاقيات بيع الغاز القطري لإسرائيل، ثم إنشاء بورصة الغاز القطرية في تل أبيب.&وأضاف أن قطر صرّحت بالفعل بعلاقتها بإسرائيل في معاهدة التجارة الحرة الجات فهذه الاتفاقية لها شروطها ومنها انه لا توجد مقاطعة، وأكد أن العلاقات القطرية الإسرائيلية جيدة والعلاقات مع الولايات المتحدة ممتازة وإن كانت هناك اشكاليات في الرأي بين الطرفين.&ولفت الى أن "كل تلك العلاقات الرسمية والعلنية لبعض الدول العربية وايران وتركيا لا تثير أية حساسية لدى الكتاب والمثقفين الباحثين عن اية ثغرة للعمل على شرخ العلاقة التاريخية بين الكرد والعرب لغايات بأنفسهم"، مؤكداً "أنه إذا ما كان هنالك نوع من الحميمية بين اسرائيل وبعض دول المنطقة، فإن الاكراد هم في نهاية الطابور الذي يقوم بالعلاقة مع اسرائيل وليس وجهاً لوجه، انما من خلال وسيط من دول المنطقة وهي حالياً تركيا، لأن نفط اقليم كردستان يُضخ الى تركيا، وتركيا حرة في إرساله الى أية دولة أخرى في العالم ان كانت لخدمةً مصالحها الاقتصادية أم لخدمة دولة إسرائيل".&أما بالنسبة إلى تأييد بعض الطلاب الكرد لإقامة العلاقات مع دولة اسرائيل، قال عكيد "إن هذا التأييد قد نلحظه لدى شرائح معينة في معظم الدول العربية، ومع ذلك ما من علاقات رسمية ومباشرة بين دولة اسرائيل واقليم كردستان على الرغم من انه ما من عداوة مباشرة بين الكرد ودولة اسرائيل على غرار العداوة التاريخية بين الدول العربية واسرائيل والتي رغم تلك العداوة يتمتع بعضها علناً بعلاقات اقتصادية متينة مع اسرائيل".&وكان قد نقل موقع "المصدر" إعلان طلاب أكراد في العراق" أنّهم يؤيّدون إقامة العلاقات مع دولة إسرائيل حيث شارك مئات الطلاب الأكراد في مناسبة في جامعة كردستان وسُئلوا إذا كانوا يؤيّدون إقامة علاقات دبلوماسيّة مع إسرائيل، وأجاب معظمهم بالإيجاب. وقالت ممثّلة الجامعة في مقابلة أجريتْ معها: "ركّزت حجج الفريق الفائز على العلاقات التاريخية بين الشعب اليهودي والكردي. أنا أيضًا أعتقد أنّه يمكن أن تكون هناك علاقات مثمرة مع إسرائيل"".&ورأى المعارض الكردي في حديثه الى "إيلاف" أن "بعض النشطاء والمثقفين كل فترة يرمون بهذه الورقة على المواقع الالكترونية، بينما أنفسهم يتناسون العلاقات الإسرائيلية العربية والاسرائيلية التركية والتي تأسست في آذار/مارس 1949 عندما أصبحت تركيا ثاني أكبر بلد ذات أغلبية مسلمة (بعد إيران عام 1948)، حيث تعترف بدولة إسرائيل، ومنذ ذلك الوقت، أصبحت إسرائيل هي المورد الرئيس للسلاح لتركيا، وحققت حكومة البلدين تعاونًا مهمًا في المجالات العسكرية، الدبلوماسية، الاستراتيجية، في 1958".&&وأضاف أنه "في 1986 عينت الحكومة التركية سفيراً كقائم بالأعمال في تل أبيب، وفي 1991، تبادلت الحكومتان السفراء، وفي فبراير وأغسطس 1996، وقعت حكومتا تركيا وإسرائيل اتفاقيات تعاون عسكري، وقد وقع رئيس الأركان التركي چڤيق بير Çevik Bir على تشكيل مجموعة أبحاث استراتيجية مشتركة، ومناورات مشتركة، وهي تدريبات بحرية بدأت في يناير 1998، والعملية أورتشارد للقوات الجوية، كما يوجد مستشارون عسكريون إسرائيليون في القوات المسلحة التركية، وتشتري جمهورية تركيا من إسرائيل العديد من الأسلحة وكذلك تقوم إسرائيل بتحديث دبابات وطائرات تركية، ومنذ 1 كانون الثاني/يناير 2000، أصبحت اتفاقية التجارة الحرة الإسرائيلية التركية سارية، ولكن كل هذا يتم تناسيه من قبل أصحاب تلك الاقلام المغرضة".&وأكد عكيد أن" ثمة حقيقة غائبة وحاضرة وهي أن إسرائيل تستورد النفط الإيراني والخليجي على نطاق واسع جداً رغم ادعاء ايران ودول عربية لعداوتهم مع اسرائيل في وسائل الاعلام، وذلك على الرغم من مقاطعة الاتصالات والتجارة مع إيران وغيرها حيث تحصل إسرائيل على النفط عبر شركات أوروبية وسيطة." وفق تعبيره.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
في وقت قريب يفتح ايران
shaqlawa -

في وقت قريب يفتح ايران سفارتها القديمه مع اسرائيل وتركيا أول دولة اسلاميه يعترف باسرائيل ومستشارين اسرائيلين في حكومات الدول العربيه والاسلاميه من مغرب العربي مرورا بمصر ودول الخليج والعراق العربي ،واذا كان نفط الكردي في أسواق اسرائيل ، فهي ماده اوليه تشتري من تجار اتراك كما يباع بضائع اسرائيليه في أردن ويصدر ألي دول عربيه حيث السفاره الاسرائيليه في عمان وقاهره بشكل رسمي والقائم بالاعمال في كل دول الخليج منها شركات أمنية في المطارات ----ألخ ولكن العتب علي الكاتب المفروض عدم التكلم بل اهمال هذا السؤال نهائيا فتجارة نفط كردستان هي بين مجموعه ضئيله من اكراد وشبكه ايردوغان التركية واتاترك العنصرين وبعلم بغداد

رمتني بدائها وانسلت
أحمد فيلي -

الحرب الاعلامية التي شنتها ماكنة الكذب والافتراء والحقد للقومين العرب والأتراك والفرس ضد الشعب الكوردي المسالم نجحت بامتياز وبكل سهولة في ترسيخ تقافة الكراهية أسمها ( علاقة الكورد مع أسرائيل ) هذا الثقافة تم استعمالها كحرب جانبية ضد الكورد لشرعية حربهم وأساليبهم القذرة ضد الشعب الكوردي وحرمانهم من أبسط حقوقه المشروعة وفي ذات الوقت قتل المعارضين للحكومات الفاشية ( ايران ـ تركيا ـ العراق ـ سوريا ) ... نظرة سريعة على واقع العلاقات بين اسرائيل وتركيا وايران والعرب ستجد انك في بالوعة نتنة لما تحتوي هذه البالوعة من مؤامرات وتعاون رخيص فيما بينهم ... يكفي الشعب الكوردي فخراً وعزاً بانهم أحفاد القائد الخالد صلاح الدين الايوبي الذ سحق جيوش اليهود والنصارى

ما المشكلة
جحا الايرلندي -

كفى حتى النفط السعودي والاماراتي والكويتي والايراني تذهب للدول المسيحية واغلبها تتم من قبل شركات سماسرة يهود

لو كنت رئيسأ للوزراء
ب . م / كندا -

لو كنت أنا رئيسأ لوزراء العراق لزودت أسرائيل بالنفط العراقي مباشرة وبأسعار تفضيليه وأقمت معهم أمتن العلاقات وأعدت اليهود العراقيين المهجرين الى العراق وأعدت لهم أملاكهم وأموالهم التي فرهدوها المعدان (نهبوها / لأنهم متعلمين على النهب والسلب ) , مثلما عملت وتعمل الحكومه العراقيه الاّن مع التبعيه الأيرانيه الذين طردهم صدام من العراق , حيث أعادتهم الحكومه وعوضتهم أو أعادة اليهم أملاكهم وأشركتهم بحكم العراق وسلطتهم على رقاب الشعب العراقي علمأ بأنهم اغير عراقيين وهم أغراب بينما اليهود العراقيين هم عراقيين وأبناء بلد منذ زمن سحيق في التأريخ ووجودهم في العراق قبل مجيء المعدان للعراق بزمن سحيق أيضأ . ثانيأ ليس صعبأ على أسرائيل أن تحصل على النفط ومن مصادر عديده جدأ والا كيف كان تموينها بالنفط خلال الستين سنه الماضيه . أن الولايات المتحده هي المتعهده والضامنه بتزويد حلفائها الأوربيين بالنفط متى ما أحتاجوا اليه أو تعذر الحصول عليه ولفترات عير محدوده , أذن كيف الأمر بالنسبة لأسرائيل وهي الأبن الشرعي للولايات المتحده , ولكن أسرائيل تفضل أن تحصل على النفط الشرق أوسطي لأعتبارات أقتصاديه لكونه سعره رخيص ومصادره قريبه مما يوفر عليهم أجور الشحن والوقت ( أي سرعة التجهيز) وكذلك الأقتصاد في وأجور التأمين وفي أجور الخدمات في الموانيء الوسيطه . وخاصة الاّن بالنسبة للعراق فالخزينه فارغه ( تصوفر) بعد أن نهبوها الغجر ومن ناحية ثانيه أن أسعار النفط هبطت الى الحضيض الى أدنى اسعار لها خلال التسعة سنوات الماضيه ( يعني زود الغرقان غطه) . ملخص الكلام نحن العراقيين بحاجه الى الأموال والى صداقة أسرائيل . شمعنى أن نفطنا يذهب الى أمريكا وبريطانيا وفرنسا وهو ليست مشكله ولكن تكون مشكله عندما نبيعه لأسرائيل !!! شكرأ لأيلاف

دافع من غير ان يعرف الحقائق، عصبية فقط
احمد -

طيب وما دخل ايران بالموضوع حتى تزج ايران، حتى لو الموضوع يتحدث عن النجوم تزجون اي ا ن بالوسط؟، ثم من انت حتى تعلم حقيقة التعاون التجاري الحميم بين شمال العراق الذي يضم اكثري كرديه عراقيه واسرائيل؟، هل انت حاضر في اجتماعات اقليم الكرد العراقي في سياساتهم الخارجية خصوصامع اسرائيل، ام انك تدافع فقط عن العصبية الكردية؟.

ما شأنكم؟!!
زارا -

وحتى لو كانت هناك علاقات, وحتى لو تم بيع النفط, ما شأنكم يا عرب؟؟!!!!! لا توجد ملة اخرى في كل العالم تعتبر نفسها مقدسة إلى هذه الدرجة بحيث تعتبر ان خلافها مع اي كان لهو حرب مقدسة وهي البيضاء والذي تختلف معها سوداء, وان كل العالم يجب ان يعادي الجهة الأخرى !!!!!انتم اختلفتم مع اسرائيل, ما شأن بقية العالم؟؟؟!!! ما شأن بقية المسلمين؟؟؟؟!!!! المسجد الأقصى؟؟؟!!! وما معناه, اليس الإنسان هو المقدس؟؟!!! هناك اماكن مقدسة في كل الشرق الأوسط وغيرها من البلاد, في العراق وفي ارض كوردستان توجد اماكن مقدسة واكثر اهمية من المسجد الأقصى, فلماذا لا يكون نزاع آخر نزاع مقدس؟؟؟!!! خلافكم مع اسرائيل واليهود يجي ان يكون كي خلاف او نزاع آخر في العالم: ليس مقدسا, وليست هناك جهة بيضاء بالكامل وجهة سوداء بالكامل, ولا بد ان تكون هناك محاولات حقيقية لإيقاف النزاع.لماذا من الطبيعي لنا الكورد ان تكون لنا علاقات سياسية واقتصادية وغيرها مع العرب الذين مارسوا علينا عمليات القتل الجماعي على مر التأريخ والسبي والنهب والسلب؟؟ لماذا لا بأس ان تكون لنا علاقات مع العرب بعد عمليات الأنفال الأخيرة التي دفنت حوالي ربع مليون كوردي احياء؟؟!!! ما شأننا بمعاداة اسرائيل؟ كيف جنت علينا اسرائيل؟ هل لأنها تظلم الفلسطينيون؟ طيب ليتضامن الفلسطينوين والعرب معنا ونحن نتضامن معهم. ان اسرائيل لم تصل في كل جرائمها ضد الفلسطينوين إلأى 1% من الذي مارسه العرب ضدنا, وبينما توجد شرائح كثيرة في اسرائيل نفسها تتضامن مع الفلسطينيون وتقف ضد حكوماتها, لا نجد نحن الكورد من يتضامن ولو وجدانيا معنا من العرب حتى على المستوى الشخصي, إلا النادر جدا جدا, وهم عادة من الشيوعيين.

ياحيف
بافي دلال -

شو دخل الاخ بعلاقات كردستان العراق ؟ وهل هو مطلع على سياستها الخارجية ؟ ام انه يقود اقليم كردستان ويقرر سياستها من مكتبه باستامبول ؟ طبعا هو حل مشكلة اللاجئين الكرد السوريين وثبت اقدام مجلسه رغما عن انف ب ي د وادى كل واجباته الوطنية السورية وانتقل هذا الفيلسوف العملاق ليقدم الخدمات للاقليم الكردستاني الذي لديه وزير خارجية وحكومة ورئيس من الأفضل لهذا الزعيم الكبير ان يبرىء ذمته المالية لان هناك دعاوى عليه حول مبلغ 150 الف دولار من اموال الكرد السوريين يبدو انه يرغب في ايهام الناس بانه شخص مهم حتى يستمر في قبض راتبه ( 5000 ) دولار من المال الحلال من صندوق الائتلاف ولكن ليس الحق عليه بل على الصحفية التي اجرت معه هذا اللقاء بدون طعمة يبدة لقلة شغلها بصراحة الشعب السوري يستحق أن يباد عن بكرة ابيه مادام قادته وصحافييوه على هذه الشاكلة ياحيف

هم اعترفوا بذلك
عراقي متشرد -

حكومة البرزاني اعترفت ضمنيا ببيع النفط لإسرائيل عندما قالت: لا يهمنا من يشتري نفط الإقليم.إذا كان عرب الخليج ومصر والأردن وغيرهم يقيمون علاقات تعاون تجاري وسياسي مع إسرائيل فلماذا العتب على البرزاني؟

الفشل العرباني
سوري -

العلم الاسرائيلي يرفرف في كثير من عواصم العرب.حكام العرب لا يذهبون لقضاء الحاجه قبل اخذ التصريح من اسرائيل و قنواتهم التلفزيونيه تبث بشكل مباشر من تل ابيب, نصف شباب فلسطين يعملون في مزارع ومعامل اسرائيل...والعرب همهم الاوحد والوحيد هو الصراخ بأن للكرد علاقات مع اسرائيل...طبعا ليست هناك علاقات مثل علاقات العرب, ولكن للكردي الحق في ان يتعامل مع العفاريت والشياطين في سبيل حريته, وجعار العربان من امثال بعثيي صدام و يعثيي الاسد وعصابة ابو زميرة فليذهبوا و يحرروا فلسطين, الشعب الكردي لا يمنعهم من هذا...

اسرائيل ..لا للاردن 4
ابن الفراتين -

على الحكومة العراقية تزويد اسرائيل بالبترول العراقي وباسعار تفضيلية بدل ما نقدمه للاردن ومواطنينا العراقيون يهانون في المطارات الاردنية ويعاملون معاملة سيئة وحتى الفيزا لا يعطونها الا بصعوبات بالغة علينا بعد الان ان نحترم من يحترمنا ونحن بلد يملك ثالث احتياطي للبترول ولكن حكامنا مثل اياد علاوي ونوري المالكي ضعفاء وانبطاحيون ونعقد الان الامل بالسيد حيدر العبادي ليقول العراق اولا !

.............
ابن بغداد الحبيبه -

الاكراد ليس لديهم تاريخ ولا يمتون للعراق باي صله فهم اناس نازحون استولوا على الاراضي العراقيه الاشوريه ومن ثم بسطوا ايديهم في هذا المكان بعد ان طردوا من روسيا