أخبار

رفضت انتقادات أوباما حيال استراتيجيتها في سوريا

روسيا: لا بديل عن نظام الاسد في الحرب على "داعش"

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

موسكو: اعتبرت روسيا السبت ان "لا بديل" عن النظام السوري في الحرب على تنظيم الدولة الاسلامية (داعش)، رافضة انتقادات الرئيس الاميركي باراك اوباما حول الاستراتيجية الروسية في سوريا.

وكان الرئيس الاميركي راى الجمعة ان استراتيجية روسيا في سوريا القائمة على دعم نظام الاسد "آيلة الى الفشل".

وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف ان الانتقادات الاميركية "ليست جديدة على الاطلاق" وان روسيا "سبق وان سمعتها".

وتابع المتحدث الروسي "لسؤ الحظ فان احدا حتى الان لم يتمكن من ان يشرح بطريقة مفهومة ما يمكن ان يكون عليه البديل عن الحكومة السورية الشرعية لضمان الامن في البلاد ومواجهة تقدم تنظيم الدولة الاسلامية وضمان وحدة البلاد".

وشدد بيسكوف على ان موقف موسكو نابع من "اعتبارنا ان فرض اي قرار على الشعب السوري غير مقبول وخطير".

واتهمت الولايات المتحدة روسيا خلال الايام القليلة الماضية بنشر عتاد وجنود قرب اللاذقية غرب سوريا في حين ان موسكو نفت تماما هذه المعلومات.

واعلنت وكالة الانباء السورية (سانا) ان طائرتين روسيتين تحملان مساعدات انسانية وصلتا السبت الى سوريا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القزم
Fathi -

بوتين انسان منحط وعديم الاخلاق لا هم له ان يموت الشعب السوري من اجل بشار لكن سوف ياتي دورك انت وروسيا ايها القزم

سوري من ارض المقاموة
حلبي اصيل -

يا سيادة الرئيس الروسي المحترم و قائد عظيم انت صادق في قولك و نحن نكرر هذه الجملة ان لا بديل للرئيس السوري السيد الرئيس الدكتور بشار الاسد في سورية ارض المقاومة التي تحالفت علي سورية اكثر من 80 دولة جبانة و مهزومة و الا هذه فلسطين الحبية امامهم و محتلة 70 عاما ولا احدا يتجراء و لو حتى في المنام ان رمي رصاصة واحدة نحو العدو الصهيوني المجرم !!!

القزم
F@di -

بوتين سوف يكسر شوكة دواعش سوريا

شعوبهم آخر همومهم
بسام عبد الله -

بوتين رئيس عصابة مافيوية للإرهاب والإجرام الدولي وعصابة بشار أسد أحد فروعها الشعوب التي يتسلطون عليها آخر همهم. يتاجرون بالقتل والخراب والدمار وأعضاء البشر والرقيق والجنس والمخدرات ويستغلهم حكام الغرب للقيام ببعض المهام الوضيعة والحقيرة مقابل كم ليرة يرمونها في حساباتهم المصرفية السرية في سويسرا