أخبار

وصفت ما أثير من اتهامات بالباطلة والمضللة

السعودية: لن نقبل المزايدة على دعم اللاجئين السوريين

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

رفضت السعودية الاتهامات الموجهة لها بخصوص اللاجئين السوريين، واصفة إياها بالمضللة والخاطئة، مشيرة إلى أنها لن تقبل المزايدة عليها في هذا الشأن أو التشكيك في مواقفها.

الرياض: رفضت السعودية الاتهامات الموجهة لها بخصوص اللاجئين السوريين، واصفة إياها بالمضللة والخاطئة. وجدد مجلس الوزراء برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز تأكيده على دعم الشعب السوري، مشيراً الى ان المملكة&لن تقبل المزايدة عليها في هذا الشأن أو التشكيك في مواقفها، مشدداً في هذا الخصوص على الإجراءات التي اتخذتها المملكة منذ بدء الأزمة السورية.

وأكدت الوزارة خلال تصريحات لمصدر مسؤول أن السعودية &"لم تكن ترغب في الحديث عن جهودها في دعم السوريين في محنتهم الطاحنة، لأنها ومنذ بداية الأزمة تعاملت مع هذا الموضوع من منطلقات دينية وإنسانية بحتة، وليس لغرض التباهي أو الاستعراض الإعلامي، إلا أنه رأت بأهمية توضيح هذه الجهود بالحقائق والأرقام رداً على التقارير الإعلامية وما تضمنته من اتهامات خاطئة ومضللة عن البلاد&".

وأوضح المصدر المسؤول أن الإجراءات التي اتخذتها السعودية تمثلت في&"استقبال المملكة منذ اندلاع الأزمة في سوريا، ما يقارب المليونين ونصف المليون مواطن سوري، وحرصت على عدم التعامل معهم كلاجئين، أو تضعهم في معسكرات لجوء، حفاظاً على كرامتهم وسلامتهم، ومنحتهم حرية الحركة التامة، ومنحت لمن أراد البقاء منهم في السعودية الذين يبلغون مئات الألوف، الإقامة النظامية أسوة ببقية المقيمين&".

ولفت المصدر أن قيمة المساعدات الإنسانية التي قدمتها المملكة للسوريين بلغت نحو 700 مليون دولار، وذلك حسب إحصائيات المؤتمر الدولي الثالث للمانحين، المنعقد في دولة الكويت بتاريخ 31 مارس (آذار) 2015 لدعم الوضع الإنساني في سوريا، شاملة للمساعدات الحكومية، وكذلك الحملة الشعبية التي انطلقت في العام 2012 باسم &"الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سوريا&".

&محلياً، قدم مجلس الوزراء السعودي التعازي لأسر ضحايا حادثة رافعة الحرم المكي، ووجه العاهل السعودي الجميع بمضاعفة الجهود لتقديم أفضل الخدمات وتوفير الرعاية الشاملة لراحة ضيوف الرحمن لأداء مناسك الحج بيسر وسهولة، وتسخير كل الإمكانات للحفاظ على سلامتهم في الحرمين الشريفين وفي مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وعلى مختلف الطرق المؤدية لها، ومنذ قدومهم وحتى عودتهم".

وقال: "إن من نعم الله على هذه البلاد أن شرفها بخدمة ضيوف الرحمن الحجاج والمعتمرين والزوار وخدمة الحرمين الشريفين ، وهذا واجب وشرف نعتز به ولله الحمد منذ توحيد المملكة على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله وسنظل بمشيئة الله وقدرته ماضين في أداء هذه الرسالة وبذل كل الجهود لتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن".

وشددت وزارة الخارجية السعودية، على أن المملكة حرصت على عدم التعامل مع المواطنين السوريين كـ &"لاجئين&" أو تضعهم في معسكرات لجوء؛ وذلك حفاظاً منها على كرامتهم وسلامتهم، فضلاً عن منحهم الحرية التامة لمن أراد البقاء في السعودية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الشعب السوري تاج رأسكم
ahmmed -

الشعب السوري تاج رأسك انتم الكفار وتتجون بأنكم المسلمين الاسلام كفر اذهب لدول اوروبا الغربية لتري كيف بتعاملون من الشعب السوري فتحو لهم ابوابهم وانتم اغلقتو الابواب وتدعمو في الارهاب انتم الارهاب

Christianity
S@mmar -

The retarded Gulfis in general and Saudis in particular are a major contributor to the crisis not only in Syria but the Mideast. By supporting terrorist groups all over the area. It is shameful that the migrants are heading to the land of "infidels" and leaving the land of Islam although the overwhelming majority of them are Muslims simply because they wee not welcomed by their "Muslim brother" this is a huge win to Christianity over Islam unfortunately represented by the retarded Gulfis

حروب قذره
خبير أردني -

حتى لا تخدعنا ذاكرتنا: الشعب الفلسطيني أغروه بالهروب من بلده عن طريق عرض المغريات والمساعدات والأكل والشرب في دول الجوار، وقدموا للطلاب الفلسطينيين كل المساعدات المالية للدراسة في الخارج حتى يذهبوا ولا يعودوا، ودعموا دول الجوار لاحتضان الشعب الفلسطيني وتشكيل الوطن البديل كله لعيون اسرائيل وبقاء اسرائيل. بالنسبة لسوريا الامر معاكس تماما، أغروا الشعب السوري بالهروب لبلاد الجوار حتى تصبح ورقة ضغط على النظام السوري، وأغروا الشباب بالدولار لحمل السلاح ضد بلده لتدمير بلده، حتى أصبح اسم هذه الثورة ثورة الدولار ، ولكن انعكست الآية فأصبحت مشكلة اللاجئين السوريين ورقة ضغط على كل من شارك بهذه اللعبة الشيطانية الخبيثة، وسلم النظام في سوريا من كل من يقف ضده. للأسف أصبحت الحروب قذرة تدمر فيها المدن ويستخدم الناس للحماية وتشريد وتجويع الناس للضغط العسكري، وقتل الناس للتهديد بوقف العمليات العسكرية. الأبشع أن الحروب اصبحت لتغيير الأنظمة المعاندة للنظام الغربي الربوي وليس لإنقاذ الناس من الدكتاتوريات والظلم، والأكثر بشاعه، خلق المشاكل لتدمير بلاد بأكملها وهدم شعوب بأكملها. أهيب بكل عربي ومسلم وحر في العالم أن يرفض منطق الحروب الحديثه، أهيب بكل ضمير وكل انسان رضع لبان الانسانية ويستنشق هواء الحرية أن يستنكر ويرفض ويقاطع كل هذه الحروب العبثية التكفيرية القذرة في سوري واليمن وليبيا وغيرها ، ويقف مع المظلوم ضد الظالم، ويتبرأ من كل أشكال التدخل الأجنبي في بلادنا ومصير شعوبنا، وبنفس الوقت أدعوا كل الأانظمة إلى الاستسلام عن رسالة حب السلطة والتسلط على الناس، انتهت هذه الثقافة، نحن نعيش اليوم ثقافة الانسان والمواطنة وسلام الاسلام السمح وسيادة القانون الذي يتفق عليه أهل كل بلد. بصراحه ما في حدا أحسن من حدا، المليح هو الذي يخدم الناس وليس الذي يلبس بدلة وقرافه وعامل حاله زعيم على الناس. وشكرا

من ارض الحرمين الشريف
مسلم حجازي -

أعلن مجلس قيادة اللجان الثورية اليمنية أن اليمن بات بلدا مستهدفا من قبل الدول العربية وذلك بسبب احتلال جنوب البلاد والسيطرة على مضيق باب المندب بهدف ضمان أمن الكيان الصهيوني. وفي تصريح خاص حمل علي حسن عبد الرحمن، عضو مجلس قيادة اللجان الثورية، مجلس الأمن ومجلس التعاون الخليجي ومنظمة المؤتمر الإسلامي المسؤولية في استمرار الحرب والسكوت عن العدوان السعودي. واضاف الناشط اليمني أن الولايات المتحدة أرسلت خبراء عسكريين بالأساس لمساعدة السعودية في الحرب التي أندلعت عقب الثورة الشعبية في اليمن، كما دعا مجلس قيادة الثورة إلى تسليح جميع القبائل الموالية لوقف آلة قتل قوات النظام السعودي. يذكر أن مجلس قيادة اللجان الثورية كان قد تشكل منذ بداية العدوان السعودي وضم أبرز الفصائل العسكرية المقاتلة على الأرض في اليمن وعدد من القبائل اليمنية والمنظمات السياسية.

سورية استضافت لاجئين
من 7 دول عربية و غربية -

من اليونان إلى فلسطين؛ سوريا استضافت لاجئين من 7 دول “لم يعد التاريخ نفسه” للشعب السوري، والذي فتح أراضيه منذ عقود طويلة أمام قوافل اللاجئين من دول مجاورة عربية منها أو غربية عاشت صنوفًا من التشرد والنزوح بفعل الصراعات الداخلية والخارجية.لكن، اليوم يذوق السوريون من كأس التشرد واللجوء والنزوح نفسه، دون أدنى شعور بالمسؤولية والإنسانية من قبل بعض دول الجوار بعدما أغلقت حدودها أمامها، وأخرى شددت من سياساتها في استقبالها.التقرير التالي، يرصد لمحة تاريخية لأبرز محطات اللجوء إلى سوريا.أولًا: اليونانقبل 72 عامًا، استقبلت سوريا، بالتحديد مدينة حلب السورية أكثر من 12 ألف لاجئ يوناني فروا من ويلات الحرب في بلادهم في القرن الماضي. تعود الحادثة إلى عام 1943 أثناء الحرب العالمية الثانية حين فر مهاجرون من دول أوروبا إلى الشرق العربي. تم غزو اليونان من قبل إيطاليا وألمانيا وكانت النتيجة هجرة جماعية لليونانيين نحو الشرق العربي حيث استقبلوا في عدة مدن عربية على رأسها مدينة حلب السورية.ووفقًا لموقع فإن هناك صورة توثق لهذه الحادثة معروضة للبيع على موقع أمازون بمبلغ 11 دولارًا. ثانيا: الكويتخلال اجتياح العراق للكويت عام 1990م، فر العديد من الكويتيين إلى الدول المجاورة، مثل السعودية والبحرين، وبعضهم كان ملجؤه الأراضي السورية.ومع تصاعد حالات التشتت والنزوح داخل سوريا، أطلق ناشطون سياسيون وحقوقيون وإعلاميون كويتيون، حملة إعلامية يطالبون فيها باستضافة اللاجئين السوريين، وفتح أبواب اللجوء لهم، وعمل مخيمات. ثالثا: العراقمع غزو العراق في عام 2003 من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، وما تبعها من حالات قتل ودمار وتشريد، نزحت العديد من الأسر العراقية إلى دول الجوار، وكانت سوريا إحدى المحطات. رابعا: الأرمنخلال الحرب العالمية الأولى في عام 1915 م وصل لمدينة حلب السورية النازحون الأرمن من مناطق مختلفة من كيليكيا شمالي حلب تمهيدًا لنقلهم من قبل رجال السلطنة العثمانية إلى دير الزور والجزيرة السورية .وتوفي منهم الكثيرون جوعًا وبردًا ومرضًا أثناء مسيرهم على الأقدام الذي طال لعدة أشهر وهم حفاة عراة حتى وصلوا لمناطق دير الزور ومسكنة والشدادة، حيث كان أغلب النازحين من النساء والأطفال.واستطاع بعض المهاجرين الأرمن البقاء في حلب مختبئين عن عيون السلطات العثمانية، وحض

سورية استضافت لاجئين
من 7 دول عربية و غربية -

سادسا: لبنانمحطات النزوح اللبناني إلى سوريا كانت خلال عام 1996م، أي مع ما سميت بعملية “عناقيد الغضب” والتي أطلقها الكيان الإسرائيلي ضد لبنان في 1996 .وشن كيان الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 1100 غارة جوية واطلق حوالي 25132 قذيفةَ الأمر الذي دفع العديد من العائلات اللبنانية إلى الهروب من نيران الحرب والتوجه نحو سوريا، والتي وفرت لهم سبل العيش الكريم، وتأمين حياة آمنة لهم.أما حالة النزوح الثانية فكانت خلال حرب تموز عام 2006م، حيث فرت أعداد كبيرة من اللبنانيين قدر عددهم بنصف مليون نازح لبناني من مناطق القتال واستقبلت مدينة صيدا أكثر من مائة ألف نازح لبناني وتوجه القسم الأكبر إلى سوريا.وفي الوقت الحالي، لم يعد للسوريين الفارين من الحرب في بلادهم موطئ قدم في لبنان، فاللاجئون الموجودون في لبنان باتوا يشكلون عبئًا كبيرًا عليه لم يعد يستطيع الصمود أمامه لوقت طويل، كما يقول المسؤولون اللبنانيون. سابعا: فلسطينتعددت مراحل اللجوء الفلسطيني إلى سوريا، فكانت بدايتها بعد النكبة عام 1948م، حيث يشكلون اليوم جزءًا من نسيج المجتمع السوري، إذ يبلغ عددهم قرابة 581,000 نسمة، يحملون وثائق سفر خاصة للاجئين الفلسطينيين في سوريا، ويتمركزون في مخيم اليرموك في دمشق. بالإضافة إلى مخيمات ومناطق مجاورة.ويتمتع أغلب اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، خصوصًا الذين لجأوا إبان حرب 1948، بأغلب الحقوق من تعليم وصحة وعمل وتنقل، إلا أنه لا يحق لهم المشاركة في الانتخابات (البلدية، المحافظة، البرلمانية والرئاسية) لأنهم لا يحملون الجنسية السورية.ومع تصاعد الصراع في سوريا، وجد اللاجئون الفلسطينيون المقيمون هناك أنفسهم في قلب الأزمة السورية، ومعظمهم يعيش نكبة جديدة، حيث لجأ نحو 270 ألفًا منهم إلى ملاذات أكثر أمنًا داخل سوريا، وغادر أكثر من مائة ألف إلى الخارج، أما الباقون فهم تحت النار والحصار. ودفعت الأحداث في سوريا أيضًا كثيرين من الفلسطينيين للجوء مجددًا خارج سوريا، فقد لجأ نحو 52 ألفًا إلى لبنان، وسط ظروف معيشية صعبة، أبرزها التعامل معهم كسائحين، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات تجعل عملية دخول القادمين من سوريا صعبة.العديد من دول العالم، لا سيما في الحرب العالمية الأولى والثانية، كانت سوريا ملاذًا آمنًا لعشرات الآلاف منهم، لكن وبعد ما يقرب من 70 عامًا يعيش ملايين السوريين أسوأ أزماتهم فيما يحلمون با

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

الذي مهتم بقضية العربية
عادي -

كل من مهتم بشؤن العرب يعلم موقف المملكة العربية السعودية و دولة الكويت من المساعدات التي تقدمها للدول العربية والاسلامية بدون عرض وتلفزيونات و مفاخرة لانهم يعتبرونهم من اهلهم وهم هكذا لان هناك الكثير من الامراء و من الشعب متزاوج مع السوريينوهناك عدد كبير جدا امهات الامراء. وفي اوائل النزوح كان هناك من كان يتهمهم اهاليهم يبيعون بناتهم للزواج من السعوديين لحمايتهم و بالاخر الملك عبدالله رحمه الله اسكت تلك الشائعات. ................... وكلنا سمعنا موقف الامير سعود بن فيصل من روسيا و القضية السورية.

اصلا كنت مساغرب من موقف
عادي -

الغرب. سورية هي البلد التي استقبلت المبشرين وعلمتهم وعلمت عدد من الرهبان اللغة العربية لينتشرو في الوطن العربي و ساعدتهم ليكون هناك انجيل باللغة العربية كماهو الان. المهم سورية قدمت للكنيسة الغربية الاكثر و لم يتحرك شعرة منهم وهم يرون مايحدث لهذا الشعب. والان لولا انتماء ميركل للكنيسة لما وقفت هذه الوقفة. مع العلم كنت متوقع فرنسا ستكون اول من تطالب بحماية اهل سورية. .................. لا نعرف اذا الغرب يعيش في عزلة لايفهم شيء عن باقي الدول ام هي طريقة تغابي لكي تضرب ضربتها. مع اني اميل للاحتمال الاول وهناك ايادي تلعب وتستغل بساطة شعوبهم وشعوبنا. والي ما يعرف مصلحته فلا يبكي على حاله. الان الفرص مفتوحة ولم نستغلها بل اخذنا طرق نشر الكراهي وهدم كل شيء بني جميل.

كشف حساب
كمال كمولي -

العالم شهد بأم عينية كيف دخل الالوف الى المانيا مرورا بالنمسا وكيف ان البلدان فتحا حدودهما وتم استقبال اللاجئين بكل ترحاب من قبل الشعب اولا حتى ان حكومة المستشارة الالمانية ميركل خصصت مبلغ 6 مليار يورو لمساعدة ودمج هذا الشعب السوري في المجتمع وفي نفس الوقت شاهد العالم موقف السعودية ودول الخليج الاخرى متفرجة على هروب شعب مسلم من بلدان مسلمة ويبدو ان المملكة العربية السعودية وبقية دول الخليج المتخمة بالمال مستعدة لبناء مئات المساجد في اوروبا ولكنها غير مستعدة لمساعدة شعب مسلم لاجئ الى دول تعتبر كافرة في كتبكم السماوية ورأينا كيف ان لا قيمة للانسان

كمال كمولي مثل الاصلي
عادي -

للصحافة الغربية يتكلمون وكان الازمة صايرلها شهر و لايريدون ان يتكلموا من كان يصرف ويهتم بشؤون النساء والمسنين الذين فقدوا ازواجهم واولادهم وابائهم. يا حبايب القضية صايرلها 4 اعوام و دول الجوار تساعدهم كواحد من الاهل. ................ والسعودية ياحبايب حاولت مع بشار العراق ولبنان و طلبت من روسيا بوقف مساعدة بشار ليكون هناك حل سلمي و بوتن قالها مرسي سيسقط و البشار باقي. واكثرنا سمع موقف السعودية من روسيا وسببها بكل وضوح. كلها حدثت امامنا وننسى كل هذا ونبغبغ كلام الغرب. ...................... اذا كنا بهذه المستوى لانشكر بل ننكر وننسى فلا نستغرب ان الله سبحانه وتعالى ينسانا او لاينزل رحمته علينا