أوباما يسعى لترطيب العلاقة بين الرياض وطهران
خاص إيلاف: 3 ملفات تتصدر القمة السعودية الأميركية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تكشف مصادر مطلعة لـ "إيلاف" أن الرئيس الأميركي يتهيأ لطرح ثلاثة ملفات راهنة على ضيفه الملك سلمان خلال الاجتماع الذي ستكون مدته ساعتين.
خاص إيلاف من واشنطن: يستعد البيت الأبيض لاستقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في زيارة هي الأولى منذ توليه الحكم في يناير (كانون الثاني) 2015.&
وتتصدر أجندة اللقاء الاتفاق النووي الإيراني، وخصوصًا مع اصرار أوباما خلال الأشهر القليلة الماضية على القول سرًا وعلنا أنه من المهم بالنسبة للسعودية وباقي الدول عدم التقليل من شأن ايران والاستخفاف بها وكأنها بلد “لا يتعدى العشرة اقدام”.وتجمع المصادر التي تحدثت اليها "إيلاف" على ان الهم الأساس بالنسبة للادارة الأميركية هو التخفيف من التوتر القائم بين الرياض وطهران، وهذا فحوى الرسالة التي سيحملها أوباما إلى الملك سلمان أثناء اللقاء.&لا مبادرات في سوريا&ويحتل الملف السوري حيزاً من اللقاء حيث سينصت الرئيس الأميركي إلى ما سيقوله الملك، لكن تستبعد المصادر لـ "إيلاف" أن يطرح أوباما أي مبادرات جديدة لمحاولة إيجاد مخرج للأزمة.&على الهامش&يرافق الملك سلمان في زيارته إلى واشنطن وفد سياسي واقتصادي كبير، من ضمنه ولي ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان الذي يلتقي &وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر على مأدبة العشاء الليلة بالتزامن مع لقاء يجمع وزير الخارجية عادل الجبير بوزير الخارجية الأميركي جون كيري.&&منتدى الاستثمار&إلى جانب اللقاءات الدبلوماسية رفيعة المستوى، يشارك وفد رفيع المستوى يمثل قطاع الأعمال السعودي في أعمال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي في واشنطن ويحضره قادة ومحللون اميركيون من القطاع الخاص بالاضافة إلى وسائل الاعلام.
التعليقات
لاجديد
محمد -يعني ماهو الجديد الخاص بايلاف والذي يفيد القارئ بأي معلومة مهمة , لاشيءيعني أكيد سيناقشان العلاقة مع ايران والملفين اليمني والسوري وستكون هناك دعوات غداء وعشاء .نتمنى من ايلاف ان ترفدنا فعلا بأخبار مهمة لهكذا زيارة مهمة وخصوصا ماذا سيبحثان في الملفات الاقثصادية وخصوصا سعر النفط او مايجري في الكواليس .الصحافة المميزة هي التي تأتي بأخبار مميزة وغير عادية , مع الشكر والتقدير لكم.
الصراحة راحة
michael -شنّ الفريق ضاحي خلفان، نائب رئيس شرطة دبي، هجوماً عنيفاً على عدد من الدعاة محملاً اياهم مسؤولية القتل والدمار الذي يحصل ببعض الدول العربية، مضيفاً أن ما نراه من مصائب مآسي اليوم يقف خلفها "سفهاء" الاخوان. وقال خلفان في سلسلة تغريدات عبر حسابه على تويتر، إنه "حذّر مرارا وتكرارا من الخروج على الحكام في ثورات الربيع العبري. لما كنت أراه من مخاطر ستنجم عن ذلك. أكبر الحاقدين عليّ كانوا الاخوان." وأشار الى أن الدول الراعية للإخوان هي الدول التي أججت المنطقة واشعلتها نيرانا ومتفجرات ومشردين وأموات على شواطئ بحار العالم. وفس سياق حديثه عن الدعاة يوسف القرضاوي، محمد العريفي وعوض القرني ومن في حكمهم، حذر من أنه طالما أن "هؤلاء الأشرار يرحب بهم هنا وهناك فلا يزال خطرهم قائما.. اضربوهم حيثما وجدتموهم." من جهة أخرى، قال خلفان "كنا ندرك تماما أن كثيرا من الأنظمة العربية تعتريها الإدارة الرشيدة.. ولكن كنا نرى أن الحل الأمثل ليس بالثورات والانقلابات والعشوائية وانما بأخذ التجارب والممارسات الناجحة في الوطن العربي ونقلها من بلد إلى آخر.. كنجاح التجربة الإماراتية." وفي سياق هجومه، قال نائب رئيس شرطة دبي إن "من جهل القرضاوي ظنه بأن حلقة في برنامج الجزيرة وصرخة منه اقتلوا الحاكم الفلاني وخروج متظاهرين سيسقط الأنظمة في يوم وليلة وخلاص." وأضاف "أما العريفي فشيخ صغير في السن يغلب عليه الحماس ويفتقد إلى الحكمة... وكان ظنه اذا قال الجهاد فإن ذلك سيكون جهادا في سبيل الله. فانتج دواعش.
لكن هذا ما سيحصل فعلاً
رافي -ما يستغربه الجميع هو مقدار القلق الذي ينتاب ادارة الرئيس أوباما من نهاية الحرب في اليمن، وما ستستقر عليه الامور في هذا البلد مع تقدم قوات التحالف وتراجع الحوثيين. وتخشى الادارة الأميركية احتمال دخول القوات السعودية برا إلى الأراضي اليمنية، وقد نقلت مخاوفها هذه إلى كبار المسؤولين للتداول فيها مع محللين من خارج الإدارة.
أنصر بلادي السعودية
محمد -أنصر الخليج يا الله يا أرحم الراحمين.