أخبار

محمد بن راشد يهنئ ترامب في تدوينة على تويتر

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دبي: هنأ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، قائلا "نقدم التهاني وأطيب المتمنيات لكل من الرئيس المنتخب دونالد ترامب والشعب الأميركي. نتطلع إلى مشاركة رسالتنا من الأمل والسلام والتسامح والتنمية من أجل عالم أفضل".

كما بعث أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، ببرقية تهنئة إلى الرئيس الأميركي المتخب عبر فيها عن خالص تهانيه بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية، متمنيا له كل التوفيق والسداد وللعلاقات التاريخية المتميزة بين الكويت والولايات المتحدة المزيد من التطور والنماء.
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بوراشد تاج دبـي ومعها ..؟
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -

تسلم بوراشد الغالي ولك كل محبة وتقدير وتسلم تهنئتك الغالية ............

ترامب تاج راسنا ايضا
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -

قبل حسم معركتي إلغاء "دولة الخلافة الإسلاميّة"، وقد بدأتا أخيراً، يتساءل القريبون أنفسهم من طهران و"حزب الله" اللبناني عن دور تركيا فيهما، بل عن دورها منذ بداية "الربيع السوري". ويقولون أن تركيا عندما قرّرت دخول جرابلس السوريّة المحاذية لها طلبت من أحد ضباط مخابراتها الاتصال بـ"داعش" والطلب إليه سحب آلياته الثقيلة و"وحداته" من المدينة قبل دخول جيشها إليها. ويقولون أيضاً أن تركيا غضّت النظر منذ البداية عن هذا التنظيم المتطرّف ووفّرت له التسهيلات التي يحتاج إليها مثل (إنتقال مقاتلين وسلاح وأدوية...). كما تؤكّد دور أنقرة وعواصم عربيّة أخرى في تفتيت "الجيش السوري الحر" وفي رعاية نشوء تنظيمات إسلاميّة متشدّدة. طبعاً لا ينفي الأتراك غضّ النظر والمساعدة لكنّهم يتمسّكون بنفي أي دور لهم في فرط "الجيش السوري الحر". ويلفتون إلى أن انفراطه أو ضعفه نَجَمَ عن عدم امتلاك عناصره عموماً الخبرة القتالية أو الرغبة في الاستشهاد، وعن انخراط مسلمين أجانب وخصوصاً من دولة تركمانستان في الثورة السورية يمتلكون قدرات قتاليّة واسعة و"تديُّن متطرّف" عارم وشجاعة فائقة ورغبة في "الاستشهاد". وهؤلاء هم الذين حقّقوا انتصارات في أكثر من معركة مع آخرين وليس السوريّين. طبعاً، يستدرك القريبون من طهران و"الحزب" أنفسهم، وقعت تركيا في الارتباك بعد التدخّل الروسي العسكري في سوريا، وبعد الاختلاف مع أميركا على أمور عدّة أبرزها اعتماد أنقرة على الأكراد السوريّين لمحاربة "داعش" وعدم قدرتها على التوصّل معها إلى توزيع أدوار عسكريّة مقبول. لكنّها حتى الآن حقّقت أمراً مهمّاً هو منع قيام كيان كردي سوري ذي جغرافيا متّصلة على حدودها، وإقناع أميركا بجعل دور الأكراد في تحرير الرقّة لا يتجاوز تطهير ريفها وحصارها. إلّا أن ذلك قابل للتعديل وفقاً لسير المعارك. علماً أنها لا تزال تمتلك أوراقاً قويّة ومؤثّرة في الحرب السوريّة منها "مَونتها" على "جبهة النصرة" وأخواتها وممارستها نفوذاً واسعاً بواسطتها وبواسطة جيشها على قسم من شمال سوريا. وهذا القسم قد يتوسَّع.