لافروف يحذر من مغبة استخدام "الإرهابيين" لأهداف سياسي
موسكو: لا ندعم الأسد لكننا نرفض تغييره من الخارج
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
الانتخابات السوريةوشددت زاخاروفا على أن المحاولات الخارجية لإسقاط النظام أو الاحتفاظ به، "طريق لا يؤدي إلى شيء"، مضيفة أن أي كيان اصطناعي لا يمكن أن يصمد طويلًا، وأردفت: "يعد ذلك طريقًا هدامًا، ولقد رأينا العديد من الأمثلة على ذلك".&وأكدت أن الانتخابات في سوريا يجب أن تجري على أساس اتفاقات بين الحكومة السورية والمعارضة وبعد تبني دستور جديد للبلاد. وشددت الدبلوماسية على تمسك روسيا الكامل بالاتفاقات الخاصة بمضمون ومراحل عملية التسوية السياسية للأزمة السورية، بمراعاة قرارات مجموعة دعم سوريا والقرار الدولي رقم 2254.&تحذيرات لافروفإلى ذلك، حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من صعوبة تحقيق النجاح في حل أزمات الشرق الأوسط في حال استخدام "الإرهابيين" لتحقيق الأهداف السياسية.&&وقال لافروف في رسالة تحية إلى المشاركين في الاجتماع الجديد لمنتدى "فالداي" الدولي، الذي خصصه المنتدى لبحث أزمات الشرق الأوسط: "من الواضح أنه لا يمكن أن تستقر الأوضاع استقرارًا ثابتًا من دون اجتثاث بؤرة التهديدات "الإرهابية"، وخاصة جماعة "داعش" التي فرضت سيطرتها على أراضٍ شاسعة في الشرق الأوسط".&وجاء في رسالة لافروف: لن يتكلل هذا العمل بالنجاح إذا لم توقف محاولات استخدام "الإرهابيين" كبيادق في لعبة جيوسياسية مشبوهة.&
التعليقات
بلاش مغالطه
م٠ب -شعرتم بالخوف من رعد الشمال ٠ وسوف تعودون الى روسيا وعليكم عار الذل والهزيمه ٠والرئيس الامريكي الجديد لا يعرف المزح ! وهل الشعب السوري من الخارج ؟ هو الذي يريد التغيير ام ان هذا يصعب عليك فهمه ؟
عاااااااااااجل
نبيل -العثور على سكرتيرة البابا الحامل جثة في شقتها .. السكرتيرة من أصل حبشي .. الخشية من أن العنصرية تضرب أطنابها في المحيط الذي يعمل فيه البابا ففعلوا فعلتهم للتخلص منها لأنها ليست من ذوي الدماء الزرقاء.. الجدير بالذكر أن في الثقافة المسيحية جذور متأصلة تقدس هذه النوعية من الدماء ..تصاويرهم للمسيح عليه السلام أبلغ دليل .. فالعيون الزرقاء والبشرة البيضاء نلمحها بشكل واضح في هذه التصاوير رغم أن المسيح من أرض عربية وبالتالي ملامحه لن تخرج عن نطاق ملامح هذه الأرض وقد ورد شيء من هذا في أحد الأناجيل وأظنه إنجيل برنابا .. على أية حال كثير من شعوب الأرض راحوا ضحية لهذه العنصرية التي تستمدمن موروثات دينية .. الهنود الحمر خير مثال.. فإلى الله المشتكى.
حان الوقت
سوري -حان الوقت لفتح جبهة تحرير القوقاز من الاحتلال الروسي الهمجي ، روسيا استبقت هذه المعركة بنقل الحروب والدمار الى سوريا وغيرها ، آن الاوان لاعاده المعارك والجبهات الى داخل روسيا الهمجيه عدوه الشعوب ، انا من أنصار السلام والتفاهم والمحبه وضد كل القتال والتدمير ، لكن جرائم روسيا بحق الشعب السوري مقززة ، يهدمون المشافي على المرضى والمدارس على الاطفال والمساكن على الآمنين الابرياء ، هؤلاء المجرمون لايفهمون سوى لغة القوه ، آن الاوان لإعلان الجهاد ضد روسيا لطردها من بلادنا كما جرى إعلانه سابقا وتم طرد سلفها الاتحاد السوفيتي المقبور من افغانستان ، جرائم روسيا تشمل العالم كله بدأ من اوكرانيا وتهديداتها لأوربا والعالم ، انسوا الاداره الامريكيه فهي الحليف الحقيقي لعربدة روسيا وهي السبب لما آلت اليه اوضاع سوريا والعالم ابتداء من خطوط الكذب الحمراء وأباده الشعب السوري بالكيماوي ، الخطوط الحمراء الحقيقيه هي خطوطنا التي يعرفها اوباما وبوتن والتي لا يتجرأون على الاقتراب منها ،
كل سني ارهابي بالدستور
خالد محمد خالد -بوتين وملالي قم ودجال الضاحية وعصابات العراقية والأفغانية ليسوا من الخارج فهم من عظام رقبة بشار أسد وعصابته . يريدون نظام علماني حسب مفهومهم للعلمانية أي أقليات دينية وعرقية ارهابية متطرفة وأغلبية سنية تتخلى عن عقيدتها وقيمها وتاريخها
l''injustice
jamal -cessez de mentir aux gens les deux groupe terroristes sont Daech et Alnosra ;les autres groupes sont des opposants aux régime criminel,c de la folie de vouloir imposer que les opposants ne soient pas musulmans,c vrai parmi les auposants il ya des extrémistes mais ils ne sont pas terroristes c un probléme syriens et pas internationale comme l''est DAECHou ALNOSRA et ALQAIDA.et vous évoquez le régime comme éventuel dirigeant futur c une folie aussi comment concevez vous qu''un régime par ex.qui a tué tant de russes dirige la russie aprés si on veut vraiment être équitable bachar doit être traduit en justice et les opposants font un giouvernement de transition avecl''aide des grands paysafin d''organiser des élection de restituer les syriens réfugiés partout