أخبار

رُصدت تمارس طقوسًا تعبدية

العلم يؤكد: القردة تؤمن بالخالق

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أظهر فيلم وثائقي جديد قردة تمارس سلوكًا غريبًا لعله شكل من اشكال الطقوس المقدسة التي يمكن ان تكشف عن بدايات نوع من انواع الايمان الديني لديها. &

ورُصدت قرود الشمبانزي في غرب افريقيا ترشق اشجارًا بالحجارة ثم ترمي الحجارة في ثغور مؤدية الى أكوام منها. &ولا يبدو ان لهذه الأحجار أي غرض وظيفي وقد تكون مثالاً على شكل مبكر من اشكال السلوك الطقوسي. &
&
ويمكن لهذا الاكتشاف ان يساعد الباحثين على معرفة المزيد عن أصل الدين عند البشر وطقوسه وكيف ظهرت هذه النشاطات في التاريخ البشري.&

وقال العلماء انهم رأوا هذا السلوك عندما صورته كاميرات نُصبت لمراقبة القرود.&ورأوا القرود تجمع اكوامًا من الحجارة بشكل مماثل للاكوام الطقوسية التي كان يعثر عليها الباحثون على امتداد التاريخ البشري.&

والمعروف منذ زمن طويل ان الشمبانزي وقرودًا أخرى تستخدم الأحجار ومواد أخرى كأدوات بما في ذلك استخدامها كسَّارات للحصول على الغذاء المغلف داخل قشرة صلبة كما يستخدم الانسان كسارة البندق. &ولكن لا يبدو ان للسلوك الجديد غرضًا وظيفيًا مماثلاً. &

وكتب الباحثون في عرض لنتائج دراستهم ان الفيلم يمثل أول تسجيل لقرود شمبانزي منفردة وهي تستخدم الحجارة ادوات لأغراض لا تتعلق بالحصول على الغذاء.&

واشار الباحثون الى ان لهذا السلوك الذي يتسم بطابع طقوسي دلالات لتفسير منشأ اكوام الحجارة في الآثار وأصل المواقع الطقوسية.
&&
وكانت المباني الحجرية وأكوام الحجارة ترمز عند البشر الى اشياء مختلفة استُخدمت في الطقوس والمعابد والأضرحة. &وكثيرا ما تكون هذه من أول الأمثلة على السلوك الديني في التاريخ البشري، وبالتالي فإن سلوك القرود يمكن ان يمثل فطرة مماثلة. &

ونقلت صحيفة الاندبندنت عن احد الباحثين ان سلوك الشمبانزي يمكن ان يمثل وجود علاقة مباشرة بالطقوس الدينية للبشر لا سيما وان بعض السكان المحليين في غرب افريقيا ايضا يجمعون الحجارة عند اشجار مقدسة. &ويمكن ان نلحظ سلوكًا مماثلاً في اماكن اخرى حيث تبدو مماثلة على نحو لافت لما اكتشفه الباحثون في غرب افريقيا. &

وفي تعليق على نتائج الدراسة، وصفت الباحثة لورا كيهوي مراقبة الشمبانزي وهو يتلفت ثم يرمي حجرًا على جذع شجرة.&وكتبت تقول إن "لا شيء كهذا شوهد من قبل" معربة عن دهشتها لسلوك القرد. &

ويمكن ان يتيح الاكتشاف معرفة المزيد عن الطريقة التي بدأت بها الطقوس الدينية للبشر ، بحسب كيهوي التي كتبت "أن تحديد طرق واراضٍ بعلامات مثل أكوام الحجارة كان خطوة مهمة في التاريخ البشري"، مشيرة الى ان معرفة حدود مناطق الشمبانزي بالنسبة لمواقع رمي الحجارة يمكن ان يوفر للعلماء مزيدًا من المعلومات عمّا إذا كان ذلك يصح على ما تفعله هذه القرود ايضًا.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القرود الزانيه في البخاري
OMAR OMAR -

رواه الصحابي عمرو بن ميمون في صحيح البخاري : ( رأيت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قردة قد زنت فرجموها فرجمتها معهم )....يعني القرود كانت متدينه .... والتعليق لكم!!!!

نقطة
معرفية -

الالحاد هو ببساطة انتكاسة انسانية في التطور المعرفي والسلوكي معاً.

قرد داعشي
كردي سوري -

عظيم لا ينقص الشرق الأوسط غير قرد داعشي وقردة محجبة

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

صحيح
زائر -

خالف شروط النشر

(فلوس اللبن يديهم زعطوط)،
Rizgar -

هناك مثل مغربي شهير يقول (فلوس اللبن يديهم زعطوط)، و القصة أن زعطوط -قرد- كان يتابع باهتمام (بائع لبن)قرب نهر وهو يمزج اللبن بالماء بالقدر نفسه حيث كان يملأ نصف الجرة لبنا ً والنصف الآخر بالماء ليبيعه ويجني أرباحا مضاعفة، وهكذا كان فقد باع اللبان كل الجرار و جنى أضعاف الربح لكن الزعطوط-القرد- باغت اللبان وسرق منه النقود التي جناها من عمله، وتوجه صوب النهر وجلس ثم أخد كيس النقود، وفي حركة متوازية كان يضع قطعة نقدية بجانبه ويرمي بالأخرى في الماء. تحسر البائع على نقوده التي لم يستطع أخذها من القرد وهو يرى جهده في جمع المال يذهب سدىً ولم يجد أنسب طريقة للتعبير عن حسرته سوى بالقول(فلوس الماء يديهم الماء وفلوس اللبن يديهم زعطوط..) بمعنى - نقود الماء يأخذهم الماء ونقود اللبن يأخذهم زعطوط أي القرد -لغويا :كلمة زعطوط هي كلمة أمازيغية ولاعلاقة لها بكلمة زعطوط المستعملة في الخليج والمشرق العربي والتي تعني الطفل الصغير الكثير اللهو.

تضليل
ليث -

المقالة لم تقل ان القرود تؤمن بالخالق ، بل ان القرود كالبشر يقومون بنوع من الطقوس . تلك مادة غنية لعلماء الانتروبولجيا

المقطع لا يبين شيئا
ازهر مهدي -

المقطع لا يبين شيئا سوى ان القرود تلعب.

خيال العلماء الواسع
Almouhajer -

لبعض الناس أن تتخيل ، وللزمن أن يحقق أو لا يحقق هذه التخيلات . هذا ما نسميه بالخيال العلمي والأمثلة ليست بالقليلة كتخيل المرء للطيارة والطيران ، واخترعت الطائرة؛ كتخيل المرء للفضاء والمركبات الفضائية، وأصبحت المركبات الفضائية حقيقة.هم العلماء إثبات عدم وجود الله، وأن أصله قرد حسب نظرية التطور ، وهذا لن يحصل أبداً أبداً بتقديري . تقول الباحثة المحترمة"لاشيء شوهد كمثله من قبل"يا حضرة العالمة المحترمة! إذا كان البشر قد استعملوا الحجارة لتحديد الأماكن مهما كانت دلالة هذه الأماكن! فبربك هل يوجد شيء صلب دائم الشكل تقريبا غي الحجارة والصخر؟ لماذا لا نقول أن القرود كانت تقلد الإنسان في جمعها للحجارة ورميها مثلاً،بدلاً من التركيز على معناها الذي في خيال العلماء ، والذي يريدون الوصول إليه وإثباته. أقول عندما يصبح تفكيرنا مشابه لتفكير القرد ، يمكننا قول هذا وربما الإعتقاد به . ألا يجب أن يشغل بال العلماء البحث عن الفجوة الزمنية الكبيرة جداً بين عدم قدرة القرد على الكلام، وبين الإنسان وقدرته اللامحدودة على الكلام . داروين نفسه اعترف أن هناك فجوة كبيرة بين القرد والإنسان من هذه الناحية، وأن نظريته غير قادرة ولايمكن أن تكون قادرة على تعليل هذه الهوة الساحقة بين القرد والإنسان. يقال أن داروين اعترف بقصور نظريته هذا وتنازل عنها وقال ، إن أفضل كتاب قرأته هو الكتاب المقدس ، حتى أن منزله أهداه ليكون معرضاً للكتاب المقدس .

reveillez-vous
jamal -

réveillez-vous ,que va dire Omar bmaymoun ou autres c que du mensonge confectionné c ça qui vous rend ignorants,as -tu déjà vu cette sceéne de nos jours,ne croyez pas au x mensonges qui n''ont aucun fondement surtout les cheikh d''islam sont des menteurs qui disent tt cequ''il passe par leur tête il suffit qu''il soit dans l''intêret de l''islam

عاجل
بلقيس -

العنصرية اللاهوتية تنفض غبارها من الكتب وتخرج على الملأ .. البابا يصف تدفق اللاجئين بأنه غزو عربي لأوروبا .

ولكن تم تكفيرها كيهودية !
عراقي لاجيء -

وللآن لم تعلن أسلامها بالرغم من طقوس سجودها على الحجر وتقبيله !!!..

بلقيس11
Rizgar -

هناك الهلع والخوف في اوربا من ظاهرة طوفان هروب العرب والمسلمين من الدول العربية والاسلامية بالملايين .شهد أوروبا جدلاً شعبيا واسعاً حول تأثير تدفق الطوفان إليها وعلى ثقافتها وقيمها وهويتها المتسامحة بعكس اللا جئين -الاكثرية- حيث ثقافة القساوة والتعريب والانفال والاغتصاب والقيم المنحطة اخلا قيا . ربما المسالة مدروسة ومخططة بعد فشل العرب في تعريب وانفال واغتصاب الشعوب المسالمة في المنطقة . هناك فرق ثقافي واسع بين ثقافة التعريب والذبح والقتل والاغتصاب وروح التسامح .اضحكنى طالب يمني -دراسة phd- في احد الجامعات الاوربية حيث قال ان امريكا واليهود وراء اغتصاب العرب للاوربيات .عمليا اليهود يقولون للعرب اذهبوا رجاء واغتصبوا !!!! والفقراء البؤساء يطبقون الا وامر !!!! للغباء حدود.

يا سبحان الله
عباس الديواني -

يا سبحان الله القرده تؤمن بالخالق . . ولكن لازال كثير من البشر عندهم شك كيف الطريق لاقناعهم !!بالمناسبه عندي سؤال برئ هل طقوس هذه القرود في ضرب الاشجار تشبه الطقوس البشريه في رجم الشيطان بالحجاره ؟

ممكن
رجب وعجب-بهذا الزمان -

انهم احفاد القردة وهذه المسخرة--------بعدين يلبسوهن نقاباو عمليات انتحارية-----------------

كله بقى موحد
جاك عطالله -

يانهار ابوكو حرام واسود احنا موش ملاحقين على داعش وحماس والقاعدة والجهاد تطلعوا لنا القرود مؤمنه وداعشية ؟؟