أخبار

رفعت خطر التهديد الأمني الذي يفرضه داعش

إسرائيل تطلب من رعاياها مغادرة تركيا

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
رفعت إسرائيل درجة الخطر تجاه زيارة تركيا من ثلاثة إلى اثنين، وهذا يعني أن هناك تهديدًا محددًا بنسبة عالية، وحذرت مواطنيها من السفر إلى تركيا. وأكدت في بيان صادر من وحدة مكافحة "الإرهاب" أن تهديد الدولة الإسلامية بات كبيرًا ضد الإسرائيليين.&تل أبيب: عملية اسطنبول الاخيرة، التي قتل فيها ثلاثة اسرائيليين، تعتبر نقطة فاصلة، بحسب اسرائيل، بما يتعلق بالتهديدات الأمنية التي تواجه مواطنيها، كما قال مسؤول وحدة مكافحة "الارهاب" في مكتب رئيس الحكومة الاسرائيلي.&أضاف أن عملية اسطنبول تجسد خطر داعش الكبير وقدرتها على تنفيذ عمليات ضد أهداف سياحية وأهداف أخرى داخل المدن والبلدان المختلفة، وفي تركيا هنالك بنية تحتية للدولة الإسلامية، تمكنها من تنفيذ عمليات كثيرة ومتنوعة، بحسب ما قال المسؤول عن وحدة مكافحة "الارهاب" اليوم.&خطر داهموجاء في البيان، الذي اصدره مكتب رئيس الحكومة الاسرائيلي إنه "نظرًا إلى امكانيات المنظمات الارهابية، وخاصة داعش، القيام بعمليات ارهابية في تركيا، فإن الدولة تنصح مواطنيها بعدم السفر الى هناك، وطالبت الذين يمكثون فيها بالمغادرة فورًا، نظرًا إلى رفع حالة الخطورة من امكانية تنفيذ هجمات في تركيا.&هذا وقال مصدر مطلع لـ"إيلاف"، أن إسرائيل نقلت إلى السلطات التركية معلومات مهمة عن عمليات محتملة في تركيا، كما أبلغت السلطات بقرارها الطلب من مواطنيها عدم السفر الى تركيا والمغادرة فورًا لمن يمكث هناك.&&وكانت اسرائيل عززت من مراقبتها لتحركات داعش في تركيا، بعد مقتل ثلاثة اسرائيليين هناك، في عملية انتحارية استهدفت مجموعة من السياح الاسرائيليين في قلب اسطنبول في 19 آذار (مارس) الحالي. هذا وافاد المصدر ان معلومات كثيرة وصلت إلى اسرائيل تشير الى قيام خلايا بالتخطيط لعمليات اضافية.&الاتفاق بعيدهذا وكانت اسرائيل وتركيا تقتربان من حل الازمة بينهما، الا ان بعض الامور الأمنية لا يزال عالقًا، خاصة بما يتعلق بإقامة ميناء في غزة، ومسألة فك الحصار عن غزة، كما ان مسألة التمثيل الدبلوماسي بينهما لا تزال نقطة خلافية، على&الرغم من تعزية الرئيس التركي للرئيس الاسرائيلي بمقتل الاسرائيليين الثلاثة، وزيارة مدير عام الخارجية الاسرائيلية لتركيا، واجتماعه بالمسؤولين الاتراك بعد العملية.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نفاق الاخوانجيه
الباتيفي -

ويظهر لنا بعض الاعراب وخاصة اتباع الاخوانجي اردوغان ويتهمون الكورد بانهم اعوان لاسرائيل ولهم علاقات مع اسرائيل ولكنها حلال عليهم زواج المتعه مع اسرائيل وحرام على الكورد حضور حفله الزواج او التفرج فعلا اكبر ناس منافقين ودجالين لهم يد مع الارهاب وداعش ويد مع ايران ويد مع اسرائيل وثم يدعون الكورد الى التقوى وعدم الخروج عن اراده الوالي والفقيه والله سوف تبقون في ذيل الامم الى يوم تبعثون

على اسرائيل الاعتراف
بالابادة الارمنية والمسيح -

على اسرائيل الاعتراف بالابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 ومساعدة ارمينيا في تحرير الهضبة الارمنية المحتلة تركيا والمملوءة بالمستوطنين المحتلين الاكراد ونحن نعرف ان الشعب اليهودي مع الشعب الارمني ولا ننسى ان هتلر في مقابلة صحفية مع صحيفة بولونية 1939 قال من يتدكر ابادة الارمن الان قبل ان يبدا بابادة اليهود فلولا الصمت الدولي في وقته حول الابادة الارمنية لما تجرا هتلر على ابادة اليهود

الكوردي الباتيفي انت
مصيبة مال الله -

الكوردي الباتيفي انت مصيبة مال الله ولا تعرف ان الدول الكبرى يستخدمون الاكراد كوقود لمصالحهم وحروبهم وان الدور الكردي هو بندقية للايجار فقط وسيتم طرد الاكراد احفاد مجرمي الابادة الارمنية والاشورية واليونانية 1915-1923 من الاراضي الارمنية المحتلة ولن ياتي دولة كردية ولا كردستان في ارمينيا المحتلة في جنوب وشرق اناضوليا ولا كردستان في ايران او سوريا او تركيا وحتى في العراق لانها اراض ارمنية واشورية ويونانية محتلة بعد مساعدتكم لتركيا في ابادة سكانها الارمن والمسيحيين

على نفسها جنت براقش !!
علي البصري -

الفتح الاسلامي بقيادة السلطان اوردغان في سوري يتعثر ولم يتمكن السلطان من الصلاة في مسجد بني امية في دمشق ! اراد ان يقضم حلب ولم يتمكن ثم اراد ان يقضم شريطا جلب له تركمان سورية وخاب عمله وبدا الارهاب الذي جلبه السلطان يرتد للداخل التركي ومنه الى اوربا وتمكن الاكراد من استغلال الامر لتثبيت اركان الاقليم او الكانتون الكردي وتطهير القرى وكانت مصلحة القوى الكبرى في هذا الامر جلية وبهذا انقلب السحر على الساحر وبدات العالم يتهم تركيا بالضلوع بالارهاب وتهريب نفط داعش واستقبال الارهاب العالمي في الارض التركية وانحسرت السياحة عماد الاقتصاد التركي الهش اصلا ،مثل هذه الزعامات لاتستطيع العيش الطبيعي الديمقراطي والرخاء والاستقرار لجني ثمار ذلك فلابد ان تحفر هذه الانظمة في النهاية قبرها بيدها وهذا ماسيفعله اوردغان لنفسه !!!