عمليات متواترة في عدة دول بإيعاز من (الجهاديين)
"العدوى الإرهابية" تتفشى في أوروبا المأزومة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في اقل من 15 يومًا، شهدت فرنسا والمانيا اربعة اعتداءات تبناها أو أوعز بها التيار "الجهادي"، وما زال من الصعب فهمها في وقت تواجه اوروبا أزمة وجود.
باريس: سواء استخدموا شاحنة أو ساطورًا أو قنبلة أو سكاكين، فقد انصاع قتلة نيس وفورتزبروغ وانسباخ وسان اتيان دو روفريه، لنداءات تنظيم الدولة الاسلامية الذي يحض اتباعه على "قتل الكفار بأي وسيلة كانت".
هذا "الارهاب بالوكالة"، كما وصفه مدّعي باريس فرنسوا مولانس، والذي تزداد وتيرته بشكل خطير، ويقوم بتنفيذه اشخاص لديهم مواصفات مختلفة، يحمل خبراء على التحذير من أن يتحول الى "عدوى" تضرب بلدانًا أخرى.
تأتي هذه الهجمات في حين تواجه اوروبا ازمات على مستوى تدفق اللاجئين وخروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي وحساسيات متعلقة بالهوية... وهي استهدفت البلدين اللذين يشكلان محرك القارة الاوروبية: المانيا التي استقبلت اكثر من مليون لاجىء يشكل السوريون القسم الاكبر منهم منذ 2015، وفرنسا التي تستضيف اكبر جالية مسلمة في اوروبا.
تقول ايميلي ونتربوثام، الباحثة في معهد "رويال يونايتد سرفيسز" لدراسات الامن والدفاع، إن "البيئة الحالية لا تساعد بتاتًا. من الممكن ان يعزز المناخ السلبي الذي نشهده في اوروبا نزوع بعض الاشخاص الى العنف".
وتضيف: "علينا ان نبقى حذرين لان الدوافع والظروف والملابسات المحيطة بكل من هذه الهجمات مختلفة جدًا (...) لكن ثمة على ما يبدو ميلاً متزايدًا لاستخدام العنف لأي سبب كان".
من جهته، يعتبر طاهر عباس المتخصص بالحركات المتطرفة في المعهد نفسه أن "العدوى كلمة قوية (...) لكننا بلغنا بالتأكيد نقطة اللاعودة"، مشيرًا الى ازمة المهاجرين، والصدمة التي احدثها "بريكست" والازمة الاقتصادية التي تعصف ببلدان القارة.
خطر التقليد
ويقول المحلل النفسي الفرنسي رولان غوري الذي بادر قبل سنوات الى توجيه نداء من اجل ضرب الفكر الليبرالي الجديد، "علينا أن نتمهل ونفكر ونحلل ونحاول أن نفهم كيف وصلنا الى هنا".
ويضيف أن "الديموقراطيات التي يستهدفها داعش تجسد الانوار والاخلاقيات والحريات، لكن لها ايضًا وجهها القاتم، ديانة السوق والانانية والفردية المجنونة...".
وحتى لو أن بعض الاعتداءات نفذت بدافع ايديولوجي، أو امر تنظيم الدولة الاسلامية بتنفيذها، يعرب الخبراء عن قلقهم ايضًا من أن تحمل آخرين على الاقتداء بها.
ويذكر الدكتور مايكل جيتر، الباحث في جامعة ويسترن بأستراليا، بأن "علماء النفس والسياسة يفكرون منذ فترة بعيدة في العلاقة" بين الارهاب والتغطية الاعلامية. وهو أجرى بحوثًا حول هذا الموضوع من خلال دراسة الهجمات الارهابية التي وقعت في العالم منذ 1970 ويناهز عددها 60 الفًا.
ويضيف: "من خلال النتائج الاولية للبحوث التي اجريتها، يتبين وجود علاقة سببية بين التغطية الاعلامية الكبيرة واستفحال الارهاب".
ويوضح "اذا ما وضعت نفسك مكان منظمة ارهابية، فإن الصدى الاعلامي الكبير هو بالضبط ما تسعى اليه".
ونبّه الى أن "التغطية الكبيرة المخصصة لهذه الاعتداءات يمكن ان تشجع مقلدين"، وهم افراد يعيدون القيام بأعمال عنيفة هي موضوع حديث الناس.
وبدأ هذا النقاش في فرنسا، حيث توقف عدد كبير من وسائل الاعلام عن نشر صور منفذي الاعتداءات أو اسمائهم، للحؤول دون الاشادة بهم وتجنبًا للوقوع في الفخ الدعائي لتنظيم الدولة الاسلامية.
التعليقات
يجب غلق جميع المساجد
صومالية مترصدة وبفخر-USA -يجب غلق جميع المساجد في أوروبا وسحب الجنسيات من كل كل العرب والمسلمين في كل الدول الاوروبية وطردهم إلى بلدانهم حتى الذين ولِدوا في تلك الدول ، والمرأة أو الرجل الأوروبي المتزوج من مسلمة أو عربي يجب أن يُطردَ مع زوجتهِ / زوجها لأنه لا خير في المرأة أو الرجل الأوروبي المتزوج من مسلمة ، بهذه الطريقة الوحيدة تتنظف أوروبا من الأسلمة ، وكما يجب منع العرب والمسلمين الدخول في أوروبا وعدم إستيراد نفطهم وقطع التجارة عنهم ومنع بيع الألكترونيات والسيارات لهم .
12 مليون مسلم في فرنسا؟
المستشار -الحل بسيط جدا ويتمثل بوقف استقبال اللاجئين وإعادة توزيعهم على الدول الاسلامية وتنظيف اوروبا منهم لانهم يحملون عادات ومفاهيم لا تصلح للحضارة والتقدم والعصرنة.وان تقفل على الفور كل الجوامع والمدارس الاسلامية وان تتوقف كل الوسائل الاعلامية والدعائية الاسلامية عن البث وقطع الانترنت لفترة معينة والعودة الى الجذور المسيحية لان العصب الديني هو اقوى بكثير من علمانية هولاند وميركل وبقية الدول التي تتحول رويدارويدا الى مستعمرات إسلامية.كذلك على الجكومات الغربية ان تعمل مثل السلطات الاسرائيلية التي تعرف كيف تتعامل مع الارهاب ,هذا التعامل ادى الى استمرارها واستتباب الامن فيها .فلا يجوز ان يقتل المئات على يد واحد ثم تاتي الحكومة لتقول بانه مختل عقليا اويعاني من مرض نفساني.على الحكومات الغربية ان تهدم بيت كل ارهابي هو وعائلته واقربائه وان يزج في السجن ولفترات طويلة كل من يشك به مع اقاربه .فمهما تحملت الدولة من مصاريف عليهم اقل من اعداد القتلى التي تتزايد دون ان يرف جفن للفاشل فرنسوا هولاند الذي شرع بلاده هو وميركل لميكروب خطير سوف يقضي على كل ما بنوه الاجداد حتى اليوم.فرنسا يجب ان تستعيد امجاد جاندارك وديغول لا ان تقف حائرة وخاوية ومترددة امام الارهاب الذي يضربها.التراخي ادى الى رفع عدد المسلمين الى 12000000شخص.فهم يتزوجون اربعة امام الشرع واكثر.ولكن امام القانون يعترفون بواحدة ويطلقون الاخريات حسب ما تريده القوانين .فهم يحتالون عليها .وهذه هي استراتيجيتهم للسيطرة على اوروبا .خصوصا فرنسا التي اصبحت بحاجة الى من ينقذها من براثن المسلمين.لماذا لا تتوجه شطر اميركا الجنوبية لاستيراد اليد العاملة؟فهم من المسيحيين الفقراء ليسوا من الطامعين الارهابيين الذي يملأوون الدنيا شرا وقتلا وذبحا؟
والمرأة أو الرجل الصيني
Rizgar -والمرأة أو الرجل الصيني المتزوج من هونكونكية او هونكوكي Hong Kong يجب أن يرحل الى الصين . الهونك كونك لن يقبل بحقوق الشمل العائلي Family reunion
على الاقل منع النازيين ال
Rizgar -على الاقل منع النازيين العرب السوريين الد خول الى اوربا.
تعليق
عصام -ان الدين هو سبب الأرهاب فكل ارهابي يقتل وينتحر يعتقد انّه سيجد سبعين حوريه وغلمان مخلدون بعد موته لأشباع رغباته الجنسيه المحروم منها في هذا العالم ,ان الدول الأسلاميه مثلها مثل داعش تستغل الدين لأهدافها ولبقائها وهذا ما نراه في العالم العربي فان الظوهر الدينيه تزداد يوما بعد وكأنّهم يزاودون على داعش وهذا ما يؤدي الى التطرّف الديني الأسلامي وبالتالي الى الأرهاب و من ثم تبدا الحكومات بالبكاء والشكوى من الأرهاب ,الحل الوحيد هو الدوله العلمانيه المدنيه.
منافقون
ss -كل التعليقات جنونية موعيب تسبو انفسكم بإنفسكم!!!