التلفزيون الألماني عرض حالتين
أكراد تعرضوا للتعذيب في القنصليات التركية في ألمانيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من بيروت: عرض برنامج "تقرير ميونخ" الذي تقدمه القناة الأولى في التلفزيون الألماني مقابلتين مصورتين مع أكرد تعرضوا للضرب والتعذيب في قنصليتين تركيتين في ألمانيا. وإذ نفت السفارة التركية ببرلين "استخدام العنف" ضد مواطنيها، وأولت حالة أخرى على انها "دفاع عن النفس"، قالت وزارة الخارجية الألمانية للبرنامج انها ستهتم الموضوع وتحقق في شأنه.
صب الزيت
عُرض البرنامج مساء الأربعاء الماضي، وقال مقدم البرنامج منذ البداية إنهم لا يريدون صب الزيت على النار في العلاقة بين البلدين، لكن ما يحصل من ضرب وإهانات في القنصليات التركية في ألمانيا لا يمكن السكوت عنه.
وعرض البرنامج الكردي الشاب كرم داش (18 سنة) وعائلته الذي يعيش في مدينة بيلفيلد. وذكر داش، وهو ابن لاجيء تركي-كردي، انه أنهى الدراسة الاعدادية ويريد الانضمام إلى الشرطة الألمانية. ولما كان الانضمام إلى القوات المسلحة في ألمانيا يتطلب التخلي عن الجنسية التركية، فقد راجع القنصلية التركية في هانوفر مرات عدة كي يلغي جنسيته التركية. وكان ينتظر كل مرة فترات طويله ثم يعود إلى البيت من دون نتيجة. ومعروف أن القانون الألماني يتيح للتركي الاحتفاظ بالجنسيتين.
يقول داش إنهم جعلوه ينتظر في القنصلية، في آخر زيارة، عدة ساعات من دون أن يهتم أحد لأمره.&
ضرب بالفخذ على الوجه
عندما شكا داش إهماله بهذه الصورة لأحد موظفي السفارة، أمسك الموظف برقبته وضغط رأسه إلى الأسفل ثم وجه إليه ضرب بالفخذ على وجه. ويضيف انه تلقى رفسات اضافية عدة بعد أن سقط على الأرض وصار ينزف من أنفه وفمه. ثم جاء رجل أمن ووضع القيود في يديه وقال له: "أي حركة أخرى وسأكسر ذراعك".
يؤكد داش أمام الكاميرا أنه لم يهن أحدًا، وشكا فقط اهمال طلبه طوال أشهر. وأضاف انه هرع إلى الطبيب بعد اطلاق سراحه من القنصلية، وان الطبيب أثبت في تقريره وجود كدمات في الفخذ والوجه والبطن والفك.&
على أي حال، عبر الشاب عن قراره نسيان الموضوع بأكمله وعدم الرجوع إلى القنصلية خشية على حياته.
وفتحت النيابة العامة في بيلفيلد التحقيق حول الموضوع، بحسب "تقرير ميونخ"، وفاتح البرنامج السفارة التركية ببرلين في الموضوع، كما عرض البرنامج رد السفارة على الشاشة، ويتضمن الرد: "لم يحدث تعد بالأيدي... والشاب خرج من القنصلية بعدما تمت تهدئته".
دفاع عن النفس
رافق الكردي الألماني علي ك. أخاه الشاب إلى القنصلية التركية في مدينة ايسن بهدف دفع البدل النقدي عن الخدمة العسكرية في تركيا، بحسب القوانين التركية.
طلب الموظف من أخيه رسومًا تبلغ 2000 يورو، ولما احتج أخوه بالقول أن المبلغ الرسمي هو 1000 يورو، وانه يعتبر مضاعفة المبلغ "محاولة رشوة"، اقتادوه مع أخيه إلى غرفة أخرى، ثم دخل عليهما 5 أو 6 رجال أمن هاجموا أخاه بالضرب من كل جهة، فخاف أن يفقد الاثنان حياتهما بسبب الضرب.&
يضيف أن رجال الأمن ضربوا أخاه وهو ساقط على الأرض، وصعقوه أكثر من مرة بصاعق كهربائي.
ولاينوي علي ك. وأخاه مراجعة القنصلية من جديد رغم انهم قالوا لأخيه، انه يستطيع نيل الوثيقة التي يريدها مستقبلًا، ولكن فقط عندما يحضر بمفرده.
يقول برنامج "تقرير ميونخ" إنهم عرضوا هذه الحالة أيضًا على السفارة التركية وكان الرد (عرض أيضًا على الشاشة) يتهم الأخوين بأنهما هاجما رجال القنصلية، وعلى أن الحالة كانت دفاعًا عن النفس.
التعليقات
Barbaric
Hevidar -What would one expect from Erdogan,s embassy his goal is to create an Islamic califate disregarding any notion of any human writs under the notion that it''s for for religion . It''s about time for the free world to recognize what Erdogan is, nothing but a more clever Islamist no different then Albagdadi the head of Isis.
عنجهية اردوغان
raman -أن جنود أردوغان على أبواب أوربا وداخلها، وأنهم يتحينون اللحظات المناسبة للهجوم، وهاهم يهاجمون الآن في جميع أنحاء أوربا يهاجمون المدنيين العزل من نساء وأطفال ويستهدفون دور العبادة وصروح بناء وتمتين القيم الديمقراطية والحرية كدور السينما والصحافة والمسارح وأماكن إجراء الاحتفالات الوطنية، هاهم يريدون تطويع الحياة في أوربا حسب فكرهم التكفيري الذي علمهم إياه أردوغان والذي هو أيضا خريج الزوايا والتكايا التي تحرض على ذبح كل مخالف لهم، وهم الذين لايؤمنون بالديمقراطية سوى مرة واحدة، ألا وهي المرة التي تأتي بهم إلى الحكم، وبعد ذلك لاديمقراطية لديهم وإنما القمع والقتل عندما يقتربون من فقد الحكم عن طريق الديمقراطية، وهذا ماحصل في 7 حزيران عام 2015 عندما لم يستطع أردوغان جمع الغالبية في البرلمان عن طريق الانتخابات، فأعاد الانتخابات، إلى أن فاز بالاغلبية تحت سنان الحراب، فهاجم في أثنائها الشعب الكردي وقتل المدنيين العزل ودمر المدن والقرى الكردية على مرأى ومسمع من العالم الحر، المدعي الدفاع عن الحقوق والحريات، هذا العالم الحر في الغرب الذي كان يعد نفسه، بأن أردوغان وفكره التكفيري ستكون آثاره بعيدة عن أراضيه ومواطنيه.
Is that another Rizfart
صومالية مترصدة وبفخر-USA -oh noooo ooooh not real just allegations that has to go to the courts? note he''s not German but building a case to be accepted in Germany?? so if you are so scared of Turks why would you go with your 2 feet to their embassy or any Turkish buildings?? just a question that needs an answer? again the Germans should deport him to hell and back I guess
المانيا ,
Rizgar -المانيا , هناك علاقات تاريخية بين المانيا والاتراك منذ زمن النازية , الما نيا درْب البوليس التركي وجهّز البوليس التركي خلال ٦٠ سنة الاخيرة با جهزة التعذيب .دفع شركة سايمن الا لمانية بلايين الدولار الى جهاز الاستخبارات التركي MIT ,كثير من الدم الكوردي على ايادي الشركات الالمانية المجهزة لتركيا بتكنولوجيا التعذيب . تركيا دولة رائدة في مجال التعذيب وخاصة الاطفال الكورد .
No,I am here
Rizgar -The history of torture goes back to the Ottoman Empire . After the foundation of the Turkish Republic in 1923 Sansaryan Han and the Harbiye Military Prison became the symbols for torture Kurds . 170000 thousand Kurds are officially missing. Over a quarter of a million Kurds were arrested in Turkey on political grounds and almost all of them were tortured. The Turkish state is based on torture. The torture methods included electric shocks applied by field telephones various forms of hanging, falaka, rape, sleep and food deprivation and torturing relatives in the presence of the suspect. Without torture turkey cannot keep the Kurdish movement under control.There are many torture centers in the Turkish cities,(Ziverbey Köşkü) is a well-known torture place in İstanbul-.In the Kurdish cities there are different kind of Turkish torture centers and the government spend billions of dollars on torture cent-rums.
يدافع عن كورد
سيروان1 -الاخ ڕزگار موجود دائما يدافع عن كورد و كوردستان غصباعن المتخلفين.
نزعات التعذيب وباء مُعْدٍ
محمد الشعري -يبدو مع الأسف الشديد أن نزعات التعذيب وباء مُعْدٍ و شديد العدوى بين أفراد قسم غير قليل من عامة الناس . إنها ليست مقتصرة على السياسة أو المؤسسات الأمنية أو العسكرية . إنها ، حسب ما تبين و تأكد من تجربة جامعية أمريكية دامت من سنة 1960 إلى سنة 1963 أشرف عليها ستانلي ميلغرام Stanley Milgram ، ظاهرة كامنة متفشية بصمت بين نسبة هامة من أفراد شتى الفئات الإجتماعية حتى في الدول المتقدمة . و هي قد تتحول لديهم من طور الرغبة الدفينة إلى طور الفعل الإجرامي إذا وجدوا أن مسؤولية التعذيب لا يتحملونها شخصيا . إنهم يتمنون أن يتلقوا أية أوامر لممارسة التعذيب شرط أن يظلوا محميين بكونهم ينفذون حرفيا أوامر سلطة حقيقية أو وهمية رسمية أو غير رسمية يتظاهرون بطاعتها رغبة في التنفيس من خلالها عن توتراتهم و أحقادهم . إنهم يقلدون بعضهم بعضا في ممارسة الإجرام و يتبارون و يتسابقون في ذلك كما هو الحال أثناء الحرب أو في نطاق العصابات . إنهم يطيعون من أجل هذا تحديدا تلك السلطة لأنها سلطة مطلقة لا يطالها النقد أو لا يراقبها المجتمع و لا يردع جرائمها . فالأب ، على سبيل المثال ، قد يعذب أبناءه إذا وجد ذريعة ميتافيزيقية لذلك كما هو الحال في أسطورة إبراهيم التقي و شروعه بكل راحة ضمير في ذبح إبنه إسماعيل بناء على حلم . فالمسؤولية هنا ملقاة على الحلم و النوم و ليس على الحالم و النائم . و السياسي الفاسد قد يقتل فقراء بلده ( دون الأثرياء طبعا ) و يزداد بقتلهم نفوذا و مجدا إذا وجد ذريعة إستراتيجية لذلك كما هو الحال في غالبية الحروب و النزاعات المسلحة منذ أقدم العصور . و المسؤولية هنا ملقاة على الدولة بأكملها و ليس على ذلك السياسي المجرم . و المعلم الهمجي قد يعذب تلاميذه إذا وجد ذريعة لذلك كما هو الحل في كل المدارس التقليدية التي تعتمد على التلقين و التخويف بحجة التربية و التهذيب و التأديب . و المسؤولية هنا ملقاة ليس على المعلم النذل بل على المدرسة و مديرها و على العائلات الواثقة يقينيا أن ذلك التعليم هو الأفضل في العالم ... ... خلاصة القول أن هذه الإشكالية تستوجب في كل المجتمعات و الفئات إحداث ، أولا ، أنظمة قانونية متعددة و شديدة الصرامة مضادة للإجرام و للفساد ، و ثانيا ، بيداغوجيا عميقة جدا في تأثيرها التربوي ، لمنع الناس من تبرير نزعاتهم الإجرامية و من إلقاء مسؤوليتها على الغير عموما و على أية سلطة خصوصا
to Rizgar
بسبوسة -Well! Instead of quoting from google, go and help your brothers. Do something for god sake. Be a man
الاتراك العثمانيون
رشيد بيروتي -علينا نحن العرب الشرفاء ان نقف مع الشعب الكردي المظلوم كما نقف مع الفلسطينيين. انه لمن المؤسف ان يتحول الانسان الى وحش كما هي حالة الحكومة التركية وموظفيها الذين ينظرون بحقد شديد الى الشعب الكردي فقط لانه يطالب بحقوقه مثل الاتراك. هنا استذكر ماقاله لي والدي نقلا عن جده الذي كان يخدم كمجند في الجيش العثماني عن وحشية الاتراك ضدنا نحن العرب اثناء الثورة العربية وقبلها حيث اخبرني بانه رأى بام عينيه كيف كان يتم خوزقة الثوار العرب وكيف كانوا يصبون الزيت الحارق على اجسادهم واساليب اخرى وحشية. مازلت اتصور كل ذلك كلما ذكر اسم تركيا والاتراك. والان يأتينا دواعش النت ليتغنوا بحكم اردوغان. ما اتمناه ان يعيش هؤلاء في اوطانهم لمدة شهر واحد تحت حكم الاتراك العنصري واللا انساني ليدركوا مدى جهلهم حين يطبلوان لللطغاة والهمج.