اتهم إيران بالتخطيط لتدمير العالم العربي وأكد أن حياته مهددة
سعد الحريري يستقيل فجأة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: أعلن رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري استقالته، اليوم السبت، من رئاسة الحكومة. وفي كلمة متلفزة، بثتها قناة (العربية)، هاجم الحريري إيران وحزب الله بعنف، معتبرا أن الأجواء الحالية في لبنان تشبه الأجواء التي سبقت اغتيال والده رفيق الحريري.
وأكد سعد الحريري في خطاب الاستقالة من الرياض، أن "لإيران رغبة جامحة في تدمير العالم العربي"، ومبشرا بأن"أيدي إيران في المنطقة ستقطع". وشدد على أنه "أينما حلت إيران، يحل الخراب والفتن". وحذر في خطاب الاستقالة المتلفز من أن "الشر الذي ترسله إيران إلى المنطقة سيرتد عليها".
وأضاف الحريري: "إن إيران تسيطر على المنطقة، وعلى القرار في سوريا والعراق واليمن". وفي إشارة إلى التعاون بين إيران وحزب الله، أعلن أن "إيران وجدت في بلادنا من تضع يدها بيدهم".
وأكد رئيس الوزراء المستقيل رفضه "استخدام سلاح حزب الله ضد اللبنانيين والسوريين"، مشيرا إلى أن "تدخل حزب الله تسبب لنا بمشكلات مع محيطنا العربي".
وأعرب عن الخشية من تعرضه للاغتيال، مضيفا "لمست ما يحاك سرا لاستهداف حياتي". ووصف الأجواء الراهنة بأنها "تشبه ما كان عليه الحال قبيل اغتيال رفيق الحريري".
وتابع الحريري: "لن نقبل أن يكون لبنان منطلقا لتهديد أمن المنطقة"، موضحا أن "الإحباط والتشرذم في بلادنا أمر لايمكن القبول به".
ومن جانيه، قال الدكتور مصطفى علوش القيادي في تيار المستقبل إن الفترة القادمة ستكون فترة "عسكرة".
التعليقات
لبنان الفينيقي.
خليجي لا ينافق -من بداية الثورة الايرانية الدينية .اعدموا اكثر من 120 الف من خيرة المتعلمين والخبراء والسياسيين والعسكرين وغيرهم الذي تعبت ايران بالصرف عليهم-هذا هو ديدن الحكومات الاسلامية المتشددة الفاشية. . اكثر . الايرانيين يتمنون حكم علماني عصري والدليل تقرير من المخابرات الامريكي قبل عام اطلعت عليه لجنة بالكونجرس تقول ان مابين 9 الى 11 فقط من بين 100 من الايرانيين يؤيدون نظام الحكم وهذا موجود بموقع وطن خارج السرب- وخصوصا الفرس اصحاب حضارة ورقي وفنون وعقول مبدعة لايريدون نظام ديني ايام الشاه كانت دولة عصرية ومدنيةقال لي شخص كبير العمر يزور ايران يوم ما ان اغلب رجال الدين لايعملون فقط يذهبون للبازار او السوق الكبيرة ويجلسون عند اصحاب المحلات ويشرب استكانة جاي كوب من الشاي ويعطية كم تومان للتبرك كما يزعمون و الذي كان السبب بالثورة ليس الخميني بل حزب تودة الشيوعي ومجاهدي خلق والقوى الوطنية وليس رجال الدين الخميني جاء 1963م والقي القبض عليه والقاضي حكم علي بالاعدام لكن مراجع قم رفعوا الى اية الله العظمى والدستور يرفض اعدام هذا المنصب والاغرب ان مادة كتبت مايسمى الثورة وتصديرها موجود بالدستور
الطغاة خامنئي والاسد
د. محمد حسين -لن يعم الامن والخير والازدهار منطقة الشرق الاوسط مادام الطاغية خامنئي والمجرم بشار الاسد يحكمان دولتين ويسخران خيراتها لاثارة الحروب والازمات ويجوعان شعبيهم المبتلى بهم بحجة المقاومة لذلك يجب على جميع دول العالم الشريفة ان تدعم الشعبين الايراني والسوري المظلومين لكي يتحررا من حكومتيهما وينعما بحكومات ترفه الشعب وتجعله ينعم بخيراته الوفيرة وتطور البلد وتساهم في بسط الامن في المنطقة وتكون عامل استقرار وسلام .
الإرهاب وإعادة الخلافة
سوري -بعد أن أصبح تنظيم داعش في أيامه الأخيرة بدأت ترتفع الأصوات الداعية إلى تشكيل تحالف دولي يواجه حزب الله ويقضي عليه، كل من يثبت تورطه في دعم الحزب أو التعامل معه أو حتى العمل على تنفيذ مشاريع وأعمال لصالحه في لبنان نظام الملالي الإرهابي الخبيث والأكثر ضرراً في منطقتنا العربية، وتذكروا دائماً أن الإرهاب والتطرف والقتل والغدر منبعه وأساسه في إيران، وعلى الجميع أن يقارن بين ما فعلته إيران في سورية ولبنان والعراق وبين ما فعله أشد أعداء العرب ليجد أنها هي العدو الرئيسي والحقيقي لنا جميعاً، والسكوت عن إرهابها لن يخدم السلام والأمن في الشرق الأوسط والعالم، والتحرك ضدها سيسهم في تجفيف منابع دعم الإرهاب، والقضاء بشكل أسهل على حزب الشيطان وميليشيات الحوثي والحشد الشيعي الإرهابية.
إصلاح وتغييرام نصب وتفقير
اميركي -سعد الدين الحريري لا تترك لبنان للإيرانيين. عظيم بأنك أعدت الاعتبار لحركة ١٤ آذار السيادية ولكن عليكم قادة وتنظيمات هذه الحركة اعادة اللحمة والروح والنبض اليها. قلنا لكم منذ البداية انت وسمير جعجع لا تقعوا في غرام ميشال عون الذي دمر البلاد في الثمانينات ثم هرب خدمة لمصلحته ثم عاد الى احضان حزب الله بعد ان وقف في الكونغرس الأميركي يستجديه لمحاربة هذا الحزب.اخطاتم يا دولة الرئيس انت والدكتور جعجع ولكن وضع حد للخطأ الْيَوْمَ أفضل من الاستمرار في الانخراط بمعسكر الموت الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والديكتاتوري والديني الايراني.ان بوادر الحرب الاجتماعية لاحت في كلام الناس الفقراء في الضاحية ضد حسن نصرالله شخصيا فلا تعتقدون ان اللبنانيين سيسكتون عن عون ونصرالله سوية خصوصا مع بدء تنفيذ العقوبات الاميركيةً. ما قمت به لا بد منه ولكن عد الى اهلك ومحبيك في لبنان ولا تتنقل أبدا كي لا تكون فريسة جديدة لحزب الله. العودة ضرورية لان الساحة الوطنية تحتاجك. اما عون وكل حاشيته التي تمادت في انبطاحها امام حزب الله وإيران فلن تقوى على الصمود مهما سرقوا من أموال واحتالوا على الشعب بمناقصات مفصلة لهم في الكهرباء والاتصالات والنفط وغيرها فشعار الإصلاح والتغيير الوهمي انقلب ليصيح النصب والتفقير
تعليق اولي على الخبر
متابع جدي لايلاف -طبعا كان هناك امر ما سيحدث ولم نكون نتوقع بجر لبنان في اخطر مرحلة لهذا الحدث وبتحليل اولي اقول للسعوديين اولا ثم لبقية العرب والايرانيين حان الوقت للجلوس وجها لوجه ولن اقول اسرائيل هي المستفيد وتلعب على الجميع لانها صارت واضحة بعد تدمير العراق وسوريا ولبيا واليمن وها هو مسؤول قطر صاحب اللسان الطويل يتبت بالارقام انه فقط في سوريا 137 مليار تم صرفها وايران تتمدد كما واضح وعليها ان تفهم ايضا انه لن يسمح لها بامبراطوية وهنا اقول الحل بجلوس السعوديين وكل عقال الخليج مع براغامتية ايران المعروفة مهما كان الحاكم لانهم اي القوميين-والمتدينيين الايرانيين يعتبرون وجودهم في المنطقة يجب ان يكون مسيطرا واسرائيل الموقع الاساسي لمصالح امريكا والغرب في المنطقة بالمؤكد انها لن تسمح وكنت قد شاهدت صورة لللارئيس الروسي بوتين في ايران مع رئيس ايران روحاني تعني الكثير ولكن الروس قالوا تعالوا يا سعوديين ويا خلجيين واقبلوا وساطتنا وراينا بالجلوس وجه لوجه علما ان لببنان المبتلي منذ زمان وخاصة بعد قيام دولة اسرائيل وتهجير الفلسطنيين باعداد كبيرة ويكفي لبنان ما تحمل علما ان لبنان وموازين القوى فيه تغيرت فعلا واختم بتحليل اولي ليس مسؤول قطر صاحب اللغوة المعروفة يرمي معلوماته ببلاش لانه كان اسرائليا هو وجزيرته اكثر من اسرائيل ولكن الان يريد انقاذ رقبة حكامه ورقبته وهذا بحد ذاته امر خطير على الخليج ولهذا لماذا العناد واحرجوهم اي الايرانيين واجلسوا معهم وجه لوجه وتكون روسيا حاظرة وروسيا لا تديرها ايران وعسى ان يكون العقل والمنطق والحكمة هي الطريق ولو انه متاخر وكما يقال ان تصل متاخرا احسن مما ان لا تصل ابدا والله ولي التوفيق