النشاط التجاري العادي لم يتأثر بالتحقيقات
السعودية: الإفراج عن سبعة موقوفين بقضايا فساد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
الرياض: قال النائب العام السعودي، سعود المعجب، إنه تم الإفراج عن سبعة من أصل 208 أوقفوا بقضايا فساد دون توجيه اتهامات لهم.
وأشار المعجب إلى أنه تم استدعاء 208 أشخاص في المجمل لاستجوابهم في ما يتعلق بتحقيقات الفساد.
وأكد النائب العام أن النشاط التجاري العادي لم يتأثر بالتحقيقات ولم يتم تجميد سوى حسابات مصرفية شخصية.
وقال إن "السلطات لن تكشف النقاب عن أي تفاصيل شخصية أخرى في الوقت الحالي لحماية الحقوق القانونية للمشتبه بهم".
التعليقات
الإفراج عن الحريري
الساحة اللبنانية -نقلت وكالة رويترز للأنباء الخميس عن "مسؤول لبناني كبير" قوله إن السلطات اللبنانية تعتقد أن رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري محتجز في السعودية. وبحسب المسؤول الذي لم تكشف الوكالة عن هويته، فإن لبنان "يتجه إلى الطلب من دول أجنبية وعربية الضغط على السعودية لفك احتجاز الحريري"، كما قال. وتأتي هذه التصريحات في ظل جدل سياسي تشهده الساحة اللبنانية حيال شكل وظروف استقالة الحريري التي أعلنها من الرياض وليس من العاصمة اللبنانية بيروت، حيث شكك الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الأحد الماضي في ظروف الاستقالة وقال إن بيانها "كُتب له".
....................
جبل التوباد -جلسات أمهاتنا الضحائية أيام زمان ودردشاتهن في المعقول واللامعقول وهن يحتسين قهوتهن ويتناولن ما يتيسر لهن من كعكات ولقيمات يبدو أنها انتقلت إلى عوالم السياسة .. حقيقة تحليلات غير معقولة تدعو إلى السخرية .. رئيس وزراء دولة يُحتجز في دولة أخرى ويطلب منه أن يستقيل .. ما هذا الهراء ..في ظني أن إبليس اللعين تفكيره لا يصل إلى مثل هذه السخافات إذا أراد أن يمارس هوايته في الفتنة .. لكن كما يبدو أن حسن زميرة بزّ هذا اللعين وتفوق عليه .
الطلب من دول أجنبية
السفير الروسي -أكّد السفير الروسي في لبنان ألكسندر زاسبيكين، في حديث لقناة "LBCI"، أنّ "موضوع عودة الرئيس سعد الحريري متعلّق بالحقوق السيادية للبنان، ويجب أن يكون هناك احترام لهذه السيادة". وقال: "إذا كان هناك مماطلة بالموضوع من دون التوضيح، سيصار إلى مناقشة مشتركة لهذا الملف في مجلس الأمن".وأوضح زاسبكين أنّ "مطلب السعودية عدم مشاركة حزب الله في الحكومة الجديدة يعتبر تدخلاً مباشراً في الشؤون الداخلية للبنان، ومن الصعب الحديث عن الصيغة المستقبلة للحكومة"، مؤكّداً أنّ "هذا المطلب يزيد من أهمية وجود حزب الله في الحكومة".
متى تقطعوا ايديهم !!
علي البصري -اذا كانت هذه الاعتقالات سياسية او ذريعة لتحويل حكم العائلة الى الاسرة فهذه سوف تدق مسمار نهاية عائلة أل سعود والحكم الفردي رغم تهليل ترامب لها ،وهي مشابهة حين اعدم صدام رفاق الدرب من رفاقه وازاح البكر ثم قتله بجرعة سم وكان كل ذلك بدعم امريكي وخليجي ليحارب ايران ،السعودية مركز الاعتدال ولكنها اليوم تتدخل في سورية والعراق ولبنان واليمن وووو،لا ابرء ذمة ايران ولكن المملكة تتجه للتطرف والحروب وقد تكون مدمرة لها ولغيرها ،عليكم بالاعتدال ...