أخبار

توجّه برجاء خاص للسعودية لجمع الصف والأخوّة

إردوغان يدافع بمرارة عن الدوحة والقرضاوي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

دافع رئيس تركيا رجب طيب إردوغان، بمرارة، عن قطر ومواقفها ودعمها لجماعات مرتبطة بالإرهاب، وأكد استمرار دعم أنقرة للدوحة "رغم انزعاج البعض من ذلك"، داعيًا إلى رفع الحصار عنها. 

إيلاف: في كلمة خلال مأدبة إفطار نظمها مكتب حزب العدالة والتنمية (الحاكم) في إسطنبول مساء الجمعة، قال إردوغان: "نعلم جيدًا الذين كانوا مسرورين في الخليج (لم يسمِّ جهة معينة) من محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا (في منتصف يونيو 2016)، ونعرف جيدًا ماذا فعل البعض ليلة محاولة الانقلاب".

تابع: "ثمة جمعيات تأسست في قطر بغرض تقديم مختلف الخدمات، يتم الإعلان عنها على أنها منظمات إرهابية، هذا أمر لا يمكن قبوله، أنا أعرف هذه الكيانات (..) لم أشهد أبدًا قيام قطر بدعم الإرهاب".

وأشار إردوغان إلى الدعوة التي أطلقها وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون لتخفيف الحصار عن قطر، قائلًا: "إنه يجب رفع الحصار تمامًا، لا بد ألاّ يحدث هذا بين الأشقاء".

رجاء خاص 
لكن إردوغان، عاد إلى تخفيف حدة لهجته بتوجيه "رجاء خاص إلى السلطات السعودية: أنتم أكبر من في الخليج والأقوى (..) عليكم أن تكونوا تاج الأخوة، وأن تجمعوهم على صعيد واحد، هذا ما ننتظره من خادم الحرمين الشرفين، وهذا ما يليق به".

ولفت إلى أن التوتر الذي تصاعد في الأيام الأخيرة بين الدول الشقيقة في الخليج ألقى بظلاله على فرحة المسلمين بشهر رمضان.

أضاف موجّهًا حديثه إلى قادة دول الخليج وشعوبها إنه "لا يوجد غالب في حرب الأشقاء، والجهة المنتصرة في الحرب ستكون البؤر التي تتغذى على حالة عدم الاستقرار والتوتر". وشدد على أنه "من الخطأ إضافة المزيد من المشاكل إلى العالم الإسلامي الذي يعاني بالفعل من العديد منها".

وفي وقت متأخر من مساء أمس، أصدرت السعودية ومصر والإمارات والبحرين بيانًا مشتركًا لإدراج 59 شخصًا، بينهم الشيخ يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، و12 كيانًا، منها جمعية "قطر الخيرية"، قالوا إنها "مرتبطة بقطر"، في قوائم الإرهاب المحظورة لديها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مشاركان في دعم الإرهاب
هادي المختار -

ليس غريبا ان يدافع اردوغان عن حكام قطر، فان قنوات التلفزيونية للاخوان المسلمين تبث من تركيا وادارة الإرهاب في مصر وليبيا وسوريا تقع في تركيا وتهريب نفط داعش يجري في تركيا، لابد من قص اجنحة اردوغان بعد عودة القطر الى المسار الطبيعي للدول المتحضرة التي تحارب الإرهاب.

ا ردوغان مجنون
امجد -

اذا استمر في دعمه لقطر بتصرفاته الرعناء هذه فانه يضيع تركيا

أردوغان
سوري -

وقائع تثبت أن أردوغان جبان وضعيف. بوتين أحبط حلم الرئيس التركي بالهيمنة على العالم الإسلامي السني من خلال دعم الرئيس التركي بشار الأسد. تركيا لا تخشى أي بلد آخر أكثر ممن تخشى روسيا. أردوغان يهاجم واشنطن وعواصم أوروبية بسبب القضية السورية في حين أنه يتجاهل روسيا. تخلى أردوغان و غير قادر على حماية إخوته في العرقية واللغوية التركية في القرم، وتركهم وليمة لموسكو

هو أشرف من كثيرين
سالم -

مواقف اردوغان نبيلة بالرغم من أنه اسلامي قومي, ومن يتكلمون عنه بغير ذلك فهم اما مرتزقة لجهة ما ,أو لأنهم يكرهونه بسبب خلفيته الدينية ونجاحاته على مختلف المجالات,أردوغان أول رئيس دافع عن حقوق الفلسطينيين في دافوس وتكلم بحدة على شمعون بيريس وخرج من المجلس غاضبا,في حين ممثل العرب كان جالسا ناكسا رأسه من شدة الخجل من دون أن يتجرأ بفتح فمه بكلمة خوفا من أسياده اليهود وغيرهم من متهودة العرب,أردوغان قطع علاقاته جميعا مع اسرائيل ولم يعيدها الا عندما اعتذر اسرائيل رسميا بسبب الهجوم على قافلة المساعدات التركية المرسلة الى غزة ومقتل ناشطين أتراك, طبعا وجود علاقة من أي نوع مع اليهود المحتلين لأرض فلسطين المسلمة مرفوض,ولكن لو قارننا موقف أردوغان مع مواقف جميع رؤساء العرب لعرفنا أن موقفه أشجع وأشرف من كثير منهم ,بل هناك دول ودويلات عربية تتمنى بعلاقة مع كيان اليهود في فلسطين.

دول الخليج
بشار الأسد. -

ولك خربتو سوريا انت و الخليج .....غورو عنا..... ...العمى... جندي سوري افضل ممن دمر الشام

تركيا تبيع اصدقائها
kurdi -

تركيا تبيع اصدقائها في لحظات .من يدفع اكثر تركيا واردوغان يدافع عنه يعني اليوم معك وغدا يبيعك .اترك من يوم يومهم لامان ولاصدق لهم .اليوم انقلب على سعودية والعرب من اجل قطر والله يعلم متى يبيع وينقلب على قطر

اجرام و ارهاب باسم الدين
اختصاصي -

يا ثوار سوريا احترن معاكن..................البارحه كان ارضوغان خليفة المسلمين,,,,و داعم سوريا التحرير....اليوم صار عدوا لدودا لكم لانه يساند قطر.....مع ان قطر كانت تمولكم و تمول النصر و داعش و احرار الشؤم..و كل الفصلئل الثورية الكرتونيه..فوالله بشار بيساوكن و تاج راس كل سوري غير طائفي او وهابي

داء العظمة
مراقب الخط -

شخص مغرور و متغطرس واخوانچي متعصب اضاع هيبة الدولة التركية بمواقفه الارتجاليةفلم يفلح لا مع أمريكا ولا مع أوربا ولا مع روسيا ولا مع الدول العربية باستثناءقطر طبعا لأنهم يشتركون معه بنفس المواصفات قارنه مع حكام تركيا السابقين والذي كانت تحسب لهم أمريكا واروبا الف حساب ولا يتخذون اي قرار في المنطقة دون الرجوع الى تركيا. لقد فقدت تركيا كل شيء بسبب هذا

عصملي اخونجي
شلال مهدي الجبوري -

عصملي اخونجي ارعن ومتغطرس يحلم باعادة الامبراطورية العثمانية. يدافع عن مشايخ الارهاب في قطر لان الطيور تقع على اشكالها. لان الجوقة التي تحكم قطر تدعم الاخونجية والارهابين الاسلامين في سوريا ومصر وتحتضن قياداتهم وقيادات القاعدة وداعش وعتاة مجرمي بعثية صدام وداعية الارهاب العالمي القرضاوي ومنحتهم الجنسية القطرية.هذا الاخونجي الارعن يقود تركيا نحو المجهول وخرب علاقاته مع الغرب وبالذات مع اوربا ومع مصر . لا استبعد ان يقوم هذا السلطان العصملي المتهور بالتحالف مع ملالي ايران ومع روسيا وبقايا النظام البعثي العلوي في سوريا ومع قطر وتشكيل تحالف سني قطري مع روسيا ويكتمل التكتل الارهابي الاسلاموي السني الشيعي والقومي الروسي وتجميد علاقة تركيا مع الناتوا والابتعاد عن اوربا التي كان ولازال لها دور في بناء تركيا الحديثة وتصبح تركيا رديفة لنظام الملالي في ايران.

نفس الطاسة والحمام
سوري -

من حق اردوغان ان يدافع عن قطر لانهما وجهان لعملة واحدة بدعمهما للمنظمات الارهابية وتنقل الارهابيين بين اجنحة اردوغان وغاز القطري والسلطان اردوغان يرى داعش والقاعدة وجبهة النصرة والمنظمات الارهابية الوجه الحقيقي له ولحزبه والسلطنة التركية

des terroristes vraiment
jamal -

c normal Erdogan fait la même chose que Qatar bien sûr il va le soutenir.qui ignore que le qatar a tt basculé et finance le terrorisme à partir des frères musulmans jusqu''au nasra Daech boko haram etc qui prétend le contraire cqu''il est hypocrite et veut que cepetit pays continue à gfinacer ces animaux qui tuent des innocents à travers le monde . au moins on doit changer le chef d''état lui et son père ont tous été des terroristes qui doivent comparaitre en justice et être jugés