أخبار

الصحف العربية: مساواة المرأة التونسية في الميراث وحق الزواج من غير مسلم

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ناقشت الصحف العربية بنسختيها الورقية والإلكترونية عدد من القضايا كان أبرزها وضع المرأة في تونس في أعقاب تصريحات الرئيس التونسي التي طالب فيها بالمساواة بين الرجل والمرأة في عدة مناحي منها الميراث، وحق زواج التونسية المسلمة من غير مسلم.

ونبدأ من موقع إرم نيوز الإماراتي، الذي كتب فيه محمد رجب منبها إلى أن الرئيس التونسي قائد السبسي يواجه "تحذيرات من الفتنة بقانون المساواة بين الجنسين في تقاسم الميراث".

أما موقع تواصل السعودي فقد وصف تصريحات ومطالبات السبسي بأنها "تصريحات صادمة".

ويقول موقع السفير التونسي "في ما يُسمى عيد المرأة، رئيس الجمهورية يدعو صراحة إلى مخالفة الأحكام الإسلامية ويتبنى أفكار العلمانية المتطرفة".

وفي الصباح التونسية، منى اليحياوي كتبت تحذر من أن يكون "الانتصار للمرأة مجرد حملات انتخابية".

وأضافت "من الواجب ونحن في غمرة الاحتفال أن نذكر الأحزاب بكل أطيافها يمينها ويسارها أن المرأة وقضاياها وحقوقها القانونية والدستورية لا يجب أن ننظر إليها فقط بأطماع انتخابية تزدهر شعلتها وتبلغ ذروة حماستها إبان الحملات الانتخابية لكنها سرعان ما تصطدم في أول امتحان بـ )عقلية ذكورية( للأسف تستحوذ وتسيطر على توزيع المناصب العليا في السلطة وعلى مواقع القرار المتقدمة".

"قاهرة الظلام"

من ناحية أخرى، يحتفي خليل الرقيق في جريدة الصحافة التونسية بالمرأة التي وصفها بـ "قاهرة الظلام".

وقال الرقيق "اليوم، في 2017، وقانون مناهضة العنف ضد المرأة خارج لتوه من طور المصادقة البرلمانية الى طور التجسد الفعلي، يمكن القول أن الطور المساواتي الذي ناضلت من أجله اجيال متعاقبة من التوانسة، قد بدأ يتحسس طريقه الى التبلور الفعلي، وفي صيغة نهائية غير قابلة للتراجع .. لكن المعركة ما تزال طويلة، فأن تقتلع الداء بقوة القانون، أيسر من أن تقتلع الافكار السوداء بقوة الثقافة".

وتهنئ روضة القرافي في صحيفة الصباح التونسية النساء التونسيات لما تحقق لهن من مكاسب وتشريعات "مثلت ثورة في القطع مع أوضاع القصور والتبعية التي كانت تكبل المرأة التونسية ويرزح جراءها كامل المجتمع التونسي تحت نير التخلف لفقدانه لنصف طاقاته الخلاقة والمنتجة الكامنة في النساء".

وأضافت "من الأكيد أن المصادقة هذه السنة على القانون الأساسي المتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة مثّل منجزا آخر هاماً للمرأة وللأسرة التونسية بما تبناه من مقتضيات تمكن من التصدي بأكثر فاعلية لمختلف أشكال العنف المادي والمعنوي والجنسي والاقتصادي والسياسي ضد المرأة".

وتقول جيهان غديرة في الصدى التونسي إن "العقلية السائدة هي جوهر المشكلة".

وترى غديرة أن "واقع المرأة التونسية اليوم تحدده مسألة من أعقد المسائل وتتمثل في أن المجتمع برجاله ونسائه لم يستوعب جيداً الواقع الجديد للمرأة ومازال جزء كبير منه ينظر إلى المساواة على أنها استنقاص من شان الرجل و مازال ينظر الى حرية المرأة على أنها انسياق منها وراء اهوائها ورغباتها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مسيحية علمانية عاقلة
تنصح اخواتها المسلمات -

يقول المثل العربي ( والعاقل من اتعظ بغيره ) ويقول المثل العامي ( اللي بيجرب لمجرب عقله مخرب ) كتبت الكاتبة والصحفية الامريكية "جوانا فرانسيس" في أحد مقالتها تحت عنوان "رسالة من مسيحية إلى مسلمة"، حيث توجّهت الكاتبة الأمريكية بالخطاب للمرأة المسلمة.ونقلت مختلف المواقع الالكترونية من بينها موقع ، " ummah" قالت "جوانا فرانسيس" مخاطبة المسلمات "إن هناك من يحاول اغراءكن بالأشرطة والموسيقى التى تدغدغ أجسادكن، مع بعث صورة غير لائقة للأمريكيات كذبا ويقولون عنا بأننا سعداء وراضون ونفتخر بلباسنا مثل لباس العاهرات وبأننا قانعون بدون أن يكون لنا عائلات" .وأكدت الصحفية الامريكية التي تنتمي إلى الديانة المسيحية أن واقع معظم النساء في امريكا لسن سعيدات موضحة " أن الملايين منا يتناولن أدوية ضد الاكتئاب، ونكره أعمالنا ونبكى ليلا من الرجال الذين قالوا لنا بأنهم يحبوننا، ثم استغلونا بأنانية وتركونا" .كما حذّرت المسيحية المرأة المسلمة من هؤلاء الذين يريدون تدمير العائلات المسلمة، المحافظة وبمحاولة اقناعهن بانجاب عدد قليل من الأطفال، حيث يقومون بتصوير الزواج على أنه شكل من أشكال العبودية ، وبأن "الأمومة لعنة" ، وبأن الاحتشام والطهارة عفا عليهما الزمن وهى أفكار بالية، -على حد قولها-. أما عن النساء الاوروبيات فقد أشارت الصحفية الامريكية جوانا فرانسيس تعرضن لعملية غسيل دماغ كي يعتقدن أن النساء المسلمات مضطهدات ، حيث قالت إن في الواقع "نحن اللواتى يخضعن للاضطهاد ، نحن عبيد الأزياء التى تحط من قدرنا ، ويسيطر علينا هوس وزن أجسامنا ، ونتوسل للرجال طلبا للحب والرجال لايريدون أن يكبروا" . تابعة كلامها "ونحن ندرك فى أعماقنا أننا خدعنا ، ولذلك نحن معجبون بكن وأنتم مثار حسدنا.. رغم أن البعض منا لايقرون ذلك". وترجت الكاتبة الصحفية "جوانا فرانسيس" النساء المسلمات بعدم النظر الى النساء الغربيات بحقارة أو التفكير بأنهن يحبن الأشياء كما هى عليه، قائلة " إن الخطأ ليس عندما كنا صغارا لم يكن لنا آباء للقيام بحمايتنا لأن العائلات قد جرى تدميرها.. وأنتن تدركن من هو وراء هذه المؤامرة ". ودعت الكاتبة المسيحية "جوانا فرانسيس" اخواتها المسلمات بعدم الانخداع "فلا تسمحن لهم بخداعكن ، ولتظل النساء عفيفات وطاهرات.. نحن المسيحيات يتعين علينا رؤية الحياة كما ينبغى أن تكون بالنسبة للنساء". مردفة "نحن بحاجة اليكن ل

عند الزام الرجل بالمساواة
يفعل الآتي -

بمناسبة الكلام عن مساواة المرأة بالرجل في الميراث قام احد الغربيين في الغرب بالتنفيذ الحرفي له فاحضر منشار كهربائي وقطع كل شيء الى نصفين السيارة والسرير والكنب وكل شيء كل شيء !

العنصرية
خوليو -

دين الذين امنوا يعتمد على العنصرية بين اتباعه حسب ان تكون هذه الاتباع ذكوراً ام اناثاً ،،يحق للذكر المؤمن ان يتزوج من غير مسلمة بينما لا يحق للأنثى المؤمنة الزواج من غير مسلم والسبب مضحك وهو تبعية الأولاد لدين الذكر الأب ،،هنا تصبح من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر للمماحكة ليس الا عندما تطرح مسالة حرية العقيدة للنقاش ،، تزحف العلمنة على تلك المجتمعات المتخلفة زحفاً لن يستطيع ردها احد لانها الحل الوحيد للمساواة المطلوبة بين الذكور والإناث وهي مستقبل الاجيال القادمة ،،فيا عقيدة الذين امنوا الى المتاحف دار البقاء .

جوانا فرنسيس
Wahda -

فاشلة في حياتها الشخصية وتريد إسقاط تجربتها على الآخرين.فهي جاهلة ولا تعرف شيئا عن حياة ومعاناة المرأة في الشرق الأوسط وعلى أساس كل نساء المسلمين عايشين في العسل وكل حياتهم بمبي في بمبي يعني كلامها خريط في خريط

كلام الله
صاحب العمبدي -

اين كلام الله يا ساده يا مسوءلي تونس من رجال دين ورجال سياسه ( وااذكر مثل حظ الانثيين ) اين الاسلام

يبدو انك لا تعرف
الا ان تشتم يا خوليو ؟! -

اولاً يا خوليو الصليبي الشتام. هل. يتزاوج الذين كفروا عندكم. من الطوائف المسيحية من بعضهم البعض ا؟ ام ان الاختلاف المذهبي والتكفير المتبادل يعيق ذلك. فيعبرون الى قبرص للزواج ؟ اليست هذه. عنصرية ايضاً ؟! نعم يحق للذكر المسلم المؤمن الزواج من الكتابية بشرط ان تكون محصنة ، وهو يتزوجها لانه يؤمن بالله وبكل الرسل اما غير المسلم فلا يحق له الزواج من مسلمة لانه مشرك ولأنه لا يعترف برسول ولا دين الاسلام ،. انا من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر فهذا قبل الاسلام وهل توجد لدى المسيحيين حرية عقيدة ؟ اسأل عن بتول الاردنية المسيحية التي سحق ابوها وعمها وأخوها. جمجمتها وعظامها بالحجارة كما هو مسطور في الاناجيل عقاباً للمرتدين عن المسيحية ولم يرحموا دموعها وتوسلاتها وسقطوا في اختبار ان المسيحية محبة !

العبث بمدونة الارث
مدان ومرفوض -

مدونة الميراث في الاسلام منزلة من لدن عليم خبير وعبث الأقلية الملحدة والعلمانية بها سيضر المجتمع وخاصة المرأة العبث بأحكام الارث كما ان لها الله كفر يجب ان لا يسكت عنه التوانسة

شبهات حول ميراث ١
المرأة في الاسلام -

أن آيات الميراث في القرآن الكريم قد جاء فيها قول الله سبحانه وتعالى( للذكر مثل حظ الأنثيين) سورة النساء ‪11‬؛ لكن كثيرين من الذين يثيرون الشبهات حول أهلية المرأة في الإسلام ، متخذين من التمايز في الميراث سبيلاً إلى ذلك لا يفقهون أن توريث المرأة على النصف من الرجل ليس موقفا ًعامًا ولا قاعدة مطّردة في توريث الإسلام لكل الذكور وكل الإناث. فالقرآن الكريم لم يقل: يوصيكم الله في المواريث والوارثين للذكر مثل حظ الأنثيين.. إنما قال: (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين).. أي أن هذا التمييز ليس قاعدة مطّردة في كل حالات الميراث ، وإنما هو في حالات خاصة ، بل ومحدودة من بين حالات الميراث‪. ‬إن الفقه الحقيقي لفلسفة الإسلام في الميراث تكشف عن أن التمايز في أنصبة الوارثين والوارثات لا يرجع إلى معيار الذكورة والأنوثة.. وإنما لهذه الفلسفة الإسلامية في التوريث حِكَم إلهية ومقاصد ربانية قد خفيت عن الذين جعلوا التفاوت بين الذكور والإناث في بعض مسائل الميراث وحالاته شبهة على كمال أهلية المرأة في الإسلام، وذلك أن التفاوت بين أنصبة الوارثين والوارثات في فلسفة الميراث الإسلامي ـ إنما تحكمه ثلاثة معايير‪: ‬أولها: درجة القرابة بين الوارث ذكرًا كان أو أنثى وبين المُوَرَّث المتوفَّى فكلما اقتربت الصلة، زاد النصيب في الميراث، وكلما ابتعدت الصلة قل النصيب في الميراث دونما اعتبار لجنس الوارثين.‪ ‬وثانيها: موقع الجيل الوارث من التتابع الزمني للأجيال، فالأجيال التي تستقبل الحياة، وتستعد لتحمل أعبائها، عادة يكون نصيبها في الميراث أكبر من نصيب الأجيال التي تستدبر الحياة وتتخفف من أعبائها، بل وتصبح أعباؤها ـ عادة ـ مفروضة على غيرها، وذلك بصرف النظر عن الذكورة والأنوثة للوارثين والوارثات، فبنت المتوفى ترث أكثر من أمه ـ وكلتاهما أنثى ـ‪ ‬وترث البنت أكثر من الأب - حتى لو كانت رضيعة لم تدرك شكل أبيها، وحتى لو كان الأب هو مصدر الثروة التي للابن، والتي تنفرد البنت بنصفها ـ‪ ‬وكذلك يرث الابن أكثر من الأب ـ وكلاهما من الذكور. وإذا كانت هذه الفلسفة الإسلامية في تفاوت أنصبة الوارثين والوارثات وهى التي يغفل عنها طرفا الغلو، الديني واللاديني، الذين يحسبون هذا التفاوت الجزئي شبهة تلحق بأهلية المرأة في الإسلام فإن استقراء حالات ومسائل الميراث ـ كما جاءت في علم الفرائض (المواريث) ـ يكشف عن حقيقة قد تذهل ا

شبهات حول ميراث٢
المرأة في الاسلام -

‪ ‬: العبء المالي الذي يوجب الشرع الإسلامي على الوارث تحمله والقيام به حيال الآخرين، وهذا هو المعيار الوحيد الذي يثمر تفاوتاً بين الذكر والأنثى، لكنه تفاوت لا يفضى إلى أي ظلم للأنثى أو انتقاص من إنصافها بل ربما كان العكس هو الصحيح.‪ ‬ففي حالة ما إذا اتفق وتساوى الوارثون في درجة القرابة، واتفقوا وتساووا في موقع الجيل الوارث من تتابع الأجيال - مثل أولاد المتوفى، ذكوراً وإناثاً - يكون تفاوت العبء المالي هو السبب في التفاوت في أنصبة الميراث‪ ‬ولذلك لم يعمم القرآن الكريم هذا التفاوت بين الذكر والأنثى في عموم الوارثين، وإنما حصره في هذه الحالة بالذات، فقالت الآية القرآنية: (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين) ولم تقل: يوصيكم الله في عموم الوارثين، والحكمة في هذا التفاوت، في هذه الحالة بالذات، هي أن الذكر هنا مكلف بإعالة أنثى ـ هي زوجه ـ مع أولادهما، بينما الأنثى الوارثة أخت الذكرـ إعالتها، مع أولادها، فريضة على الذكر المقترن بها، فهي ـ مع هذا النقص في ميراثها بالنسبة لأخيها، الذي ورث ضعف ميراثها، أكثر حظًّا وامتيازاً منه في الميراث، فميراثها ـ مع إعفائها من الإنفاق الواجب ـ هو ذمة مالية خالصة ومدخرة، لجبر الاستضعاف الأنثوي، ولتأمين حياتها ضد المخاطر والتقلبات، وتلك حكمة إلهية قد تخفى على الكثيرين‪.‬ وإذا كانت هذه الفلسفة الإسلامية في تفاوت أنصبة الوارثين والوارثات وهى التي يغفل عنها طرفا الغلو، الديني واللاديني، الذين يحسبون هذا التفاوت الجزئي شبهة تلحق بأهلية المرأة في الإسلام فإن استقراء حالات ومسائل الميراث ـ كما جاءت في علم الفرائض (المواريث) ـ يكشف عن حقيقة قد تذهل الكثيرين عن أفكارهم المسبقة والمغلوطة في هذا الموضوع، فهذا الاستقراء لحالات ومسائل الميراث، يقول لنا‪: ‬ـ إن هناك أربع حالات فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل ،وهناك حالات أضعاف هذه الحالات الأربع ترث فيها المرأة مثل الرجل تمام وهناك حالات عشر أو تزيد ترث فيها المرأة أكثر من الر‪جل ‬ـ وهناك حالات ترث فيها المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال‪.‬أي أن هناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل، أو أكثر منه، أو ترث هي ولا يرث نظيرها من الرجال، في مقابلة أربع حالات محددة ترث فيها المرأة نصف الرجل تلك هي ثمرات استقراء حالات ومسائل الميراث في علم الفرائض (المواريث)، التي حكمتها المعايير الإسلامية الت

المسيحيات يعتنقن الاسلام
مت بحقدك الكنسي يا صليبي -

‎باحثة ألمانية تدعى "ماريا إليزابيث باومان" ذكرت في كتاب لها صدر قبل سنوات قليلة بعنوان: طرق النساء المؤدية إلى الإسلام، بأن قرابة 250 إلى 300 ألمانية يعتنفن الإسلام كل عام.‎القصة ذاتها تتكرر في كثير من أقطار العالم، لاسيما المتقدم منه، فتجد أن الداخلين الى الإسلام أغلبهم من طبقات مثقفة وذات وضع اجتماعي واقتصادي جيد غير بائس، الأمر الذي أثار كثيراً من الباحثين والدارسين في الغرب، وجعلهم يتتبعون الأسباب التي تؤدي بفئات مثقفة واعية لتغيير دينها أو معتقدها، والدخول في أكثر دين يواجه حملات تشويه في العالم!‎واحدة من الإجابات المبهرة التي طُرحت من قبل الألمانيات، وسبب دخولهن الإسلام دون سائر الأديان الأخرى المعروفة في العالم حالياً، هي أن الرغبة في تغيير نمط حياتهن من خلال بناء نظام أخلاقي جديد، أحد الأسباب الرئيسية لاعتناق الإسلام، فيما عبّرت أخريات عن أن سبب التحول للإسلام هو الرغبة في هجرة رمزية، بحثاً عن انتماء مغاير بعيداً عن الوطن والعرق الألماني، والذي وجدوه واضحاً في الإسلام.

انته تخرس
خالص يا خوليو -

الحقيقة ان المسيحي ليس لديه نظام عادل للإرث ، لذلك يخرس خالص !

هكذا تورد الأبل يا عرب!!.
عربي من القرن21 -

نحن في القرن 21 و يعيش الكثير منكم في القرن 7 , زمن رعاية الأبل والغزو و السلب بين القبائل للسيطرة على المراعي وعيون الماء و وأد الأناث خوفا من خضوعهم للأختطاف و تلطخ شرف القبيلة !!؟..

خوليو يشتم تحت
اسم ابو قرن -

هههه خوليو يشتم بعنصريته بالفاظه المعهودة تحت اسم ابو ٢١ قرن !

فتش عن السبب
تونسي يحب الاسلام -

الأقلية ‏العلمانية المتطرفة في تونس تريد تغيير النصوص الشرعية قطعية الدلالة قطعية الثبوت لتحقيق مكاسب سياسية وقتية !!

مساواة تظلم المرأة
مسلم سني -

في شريعة الإسلام. فالمواريث مقسمة بآيات قطعية الدلالة لا تحتمل الاجتهاد، ولا تتغيّر بتغيير الأحوال والزمان والمكان، وهي من الموضوعات القليلة التي وردت في كتاب الله مفصلة لا مجملة، وكلها في سورة النساء، وهذا مما أجمع عليه فقهاء الإسلام قديمًا وحديثًا»، مشددًا على أن دعوات التسوية بين النساء والرجال في الميراث بدعوى إنصاف المرأة هي عين الظلم لها؛ لأن المرأة ليست كما يظن كثير من الناس أنها أقل من الرجال في جميع الأحوال، فقد تزيد المرأة على نصيب رجال يشاركونها نفس التركة في بعض الأحوال، كمن ماتت وتركت زوجاً وأُماً وأخاً لأم، فإن الأم يكون نصيبها الثلث، بينما نصيب الأخ هو السدس، أي أن الأم وهي امرأة تأخذ ضعف الأخ لأم وهو رجل. كما أنها تساويه في بعض المسائل، كمن ماتت وتركت زوجاً وأُماً، فإن نصيب الزوج في هذه الحالة هو نصف التركة، ونصيب الأم النصف الآخر فرضاً ورداً، كما أن فرض الثلثين وهو أكبر فرض ورد في التوريث لا يكون إلا للنساء ولا يرث به الرجال، وهو للبنات أو الأخوات فقط. فمن ماتت وتركت بنتين وأخاً شقيقاً أو لأب، فللبنتين الثلثان وللأخ الباقي، وهو الثلث، أي أن البنت تساوت مع الأخ، لافتاً إلى أن هناك كثيراً من القضايا التي تساوي فيها المرأة الرجل أو تزيد عليه، وكلها راعى فيها الشرع بحكمة بالغة واقع الحال والحاجة للوارث أو الوارثة للمال، لما يتحمله من أعباء ولقربه وبعده من الميت، وليس لاختلاف النوع بين الذكورة والأنوثة كما يتخيل البعض.

زواج المسلمة من كافر
ظلم لها -

الدكتور شومان، احد شيوخ الازهر الشريف قال إن الدعوات المطالبة بإباحة زواج المسلمة من غير المسلم، ليست في مصلحة المرأة ولا الرجل كما يظن أصحابها؛ لأن الغالب في زواج كهذا هو فقد المودة والسكن المقصود من الزواج، حيث لا يؤمن غير المسلم بدين المسلمة، ولا يعتقد تمكين زوجته من أداء شعائر دينها، فتبغضه ولا تستقر الزوجية بينهما، بخلاف زواج المسلم من الكتابية؛ لأن المسلم يؤمن بدينها ورسولها، وهو مأمور من قبل شريعته بتمكين زوجته من أداء شعائر دينها، فلا تبغضه وتستقر الزوجية بينهما. وأضاف شومان موضحًا: «وللسبب ذاته مُنع المسلم من الزواج من غير الكتابية كالمجوسية؛ لأنه لا يؤمن بالمجوسية ولا يؤمر بتمكينها من التعبد بالمجوسية أو الكواكب ونحوهما، فتقع البغضاء بينهما، فمنع الإسلام هذا الزواج. ولذا فإن تدخل غير العلماء المدركين لحقيقة الأحكام من حيث القطعية التي لا تقبل الاجتهاد ولا تتغير بتغير زمان ولا مكان، وبين الظني الذي يقبل هذا الاجتهاد، هو من التبديد وليس التجديد».