أخبار

6 أسباب أدت لاندلاع الاحتجاجات الأخيرة في إيران .. تعرف عليها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بدأت موجة الاحتجاجات الأخيرة في إيران من مدينة مشهد، ثاني أكبر المدن الإيرانية، وبلدات أخرى.

وتفيد الأنباء بأن المحتجين ركزوا في انتقاداتهم على حكومة الرئيس حسن روحاني، فيما نقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا) عن محافظ مشهد محمد رحيم نورزيان قوله إن "المظاهرة كانت غير قانونية، ومع ذلك تعاملت الشرطة معها بكثير من التسامح".

حقائق عن إيران

من هو الرئيس حسن روحاني الذي دعا المحتجين في إيران لتجنب التخريب؟

تعرف على الحرس الثوري الإيراني الذي توعد المحتجين بالقبضة الحديدية

ولكن ما هي أسباب هذه الاحتجاجات؟ الغلاء: ارتفاع أسعار السلع الأساسية مثل البيض والدجاج. فقد تضاعفت أسعار البيض في الآونة الأخيرة، بعدما أعدمت الحكومة ملايين الدجاج لإصابتها بأنفلوزا الطيور، حسب تصريح المتحدث باسم الحكومة، محمد باقر نوبخت. البطالة: بلغت معدلات البطالة خلال العام المالي الحالي 12.4 في المئة، بزيادة 1.4 في المئة عن العام السابق، حسبما أكد المركز الإحصائي الإيراني. الفساد وسوء الإدارة: وهي أمور كان روحاني قد حذر بنفسه من مخاطرها. ارتفاع معدل التضخم ووصوله إلى 8 بالمئة، إذ لم يؤد الاتفاق النووي ورفع العقوبات الاقتصادية إلى تراجع التضخم بالوتيرة المطلوبة. السخط على الحكومة: أظهرت الشعارات التي أطلقها المتظاهرون ضد روحاني مثل "الموت لروحاني" و"الموت للديكتاتور" سخطهم على الحكومة. السياسة الخارجية: أظهرت شعارات أطلقها المحتجون معارضتهم للتدخل في سوريا ودعم طهران لحزب الله وحماس. ورفع المتظاهرون شعارات "لا غزة، لا لبنان، حياتي في إيران". وهذا تعبير عن غضب بعض الإيرانيين، الذين يرون أن حكومة بلادهم تركز جهودها وأموالها على القضايا الإقليمية بدل التركيز على تحسين ظروف مواطنيها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
علامة!
طاهر أمين. -

ستزول سلطة الملالي في اليوم التي ترفع المرأة حجابها.

سنه حلوه يا جميل
هاني -

ما فعلوه من فتن وفساد وظلم للاخرين في سوريا ولبنان والعراق واليمن ارتد عليهم وسنه حلوه يا جميل !!!

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

الأسباب الحقيقية
فول على طول -

الأسباب الحقيقة هو الانفتاح على العالم وبسبب وسائل المعرفة التى حطمت القيود وهدمت الأسوار وعرف الشباب ان الشريعة فاقدة الصلاحية ولا تصلح ..ليس من مهمة الدولة تحديد زى السيدات ولا الرجال ...أو ماذا يأكلون وماذا يشربون ..وهل يصومون أم لا وهل يصلون أم لا . ..وماذا يشاهدون وماذا ممنوع من المشاهدة ..مسئولية الدولة هى احترام مواطنيها وتوفير الأمن والعمل والتأمين الصحى ...أما الشعوذات فقد انتهت صلاحيتها الى غير رجعة .