تسلمت أموالها في إطار صفقة الـ6 مليارات
المعتقلون الأميركيون والبريطاني غادروا إيران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: أعلنت إيران أنها ستطلق سراح خمسة معتقلين، 4 أميركيين والمواطن البريطاني مراد طهباز في إطار تبادل للأسرى في صفقة الـ6 مليارات دولار. وقالت تقارير إنهم غادروا إيران.
ويتضمن الاتفاق أيضًا إطلاق سراح خمسة مواطنين إيرانيين لم يتم الكشف عن هويتهم محتجزين في الولايات المتحدة. وكانت روكسان، ابنة السيد طاهباز، من بين الذين دعوا حكومة المملكة المتحدة إلى بذل المزيد من الجهود لإطلاق سراح الناشط البارز في مجال الحفاظ على البيئة أثناء احتجازه من قبل النظام الإيراني.
الأموال في قطر
وأعلن مسؤول إيراني على التلفزيون الرسمي أن الأموال، التي كانت مجمدة في كوريا الجنوبية، موجودة الآن في دولة قطر بعد أن أصدرت إدارة بايدن تنازلا للبنوك الدولية لتحويل الأموال الإيرانية المجمدة دون تداعيات العقوبات الأميركية.
ويتضمن الاتفاق أيضًا إطلاق سراح خمسة مواطنين إيرانيين لم يتم الكشف عن هويتهم محتجزين في الولايات المتحدة.
والرجل البريطاني الذي سيتم إطلاق سراحه هو الناشط البيئي مراد طهباز، 67 عاماً، ويحمل الجنسيات البريطانية والأميركية والإيرانية.
وكان من بين مزدوجي الجنسية المحتجزين في الوقت الذي كانت فيه المفاوضات جارية بمشاركة حكومة المملكة المتحدة لإطلاق سراح المعتقلة السابقة نازانين زغاري-راتكليف.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني: "ستتم مسألة تبادل السجناء في هذا اليوم وسيتم إطلاق سراح خمسة سجناء من مواطني الجمهورية الإسلامية من السجون في الولايات المتحدة".
وأضاف: "سيتم تسليم المواطنين الخمسة المسجونين الذين كانوا في إيران إلى الجانب الأميركي بشكل متبادل، بناءً على إرادتهم. ونتوقع أن تتم هاتان القضيتان بالكامل على أساس الاتفاق".
إطلاق سراح
ويأتي ذلك بعد أسابيع من إعلان إيران إطلاق سراح الخمسة من السجن ووضعهم قيد الإقامة الجبرية.
وقال مسؤولان إيرانيان سيتم نقلهم إلى مطار في طهران "قريبا" قبل مغادرتهما إلى قطر. وتفهم وكالة الأنباء أنهما سيسافران من هناك إلى الولايات المتحدة.
وقال أحد المسؤولين "إنهم بصحة جيدة". ومن بين المواطنين الأميركيين والإيرانيين مزدوجي الجنسية الذين تم إطلاق سراحهم في إيران، رجلي الأعمال سياماك نمازي، 51 عامًا، وعماد شرقي، 58 عامًا.
وقد تم سجنهم جميعاً، إلى جانب السيد طاهباز، في سجن إيفين سيء السمعة في طهران بتهم التجسس. ولم يتم الإعلان عن هوية السجينين الرابع والخامس المقرر إطلاق سراحهما.
وقال مسؤول إيراني إن اثنين من السجناء الإيرانيين سيبقون في الولايات المتحدة، وسيسافر اثنان إلى إيران وسينضم أحد المحتجزين إلى أسرته في دولة ثالثة.
تهمة التجسس
وكان ألقي القبض على طاهباز المولود في لندنن عام 2018 وحُكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات بتهمة "التجمع والتواطؤ ضد الأمن القومي الإيراني" والعمل لصالح الولايات المتحدة كجاسوس.
وكان - في مراحل مختلفة - خاضعًا لمفاوضات مستمرة لإطلاق سراحه شاركت فيها السلطات البريطانية، بما في ذلك عندما كان دومينيك راب وليز تراس وزيرين للخارجية.
وكان تم إطلاق سراحه مؤقتًا في نفس اليوم الذي تم فيه إطلاق سراح العاملة الخيرية السيدة زغاري راتكليف والمهندس المدني المتقاعد أنوشه عاشوري، لكن تم إعادتهما لاحقًا إلى الحجز.
وكانت ابنته روكسان من بين الذين دعوا حكومة المملكة المتحدة إلى بذل المزيد من الجهود لإطلاق سراحه.
وهو أحد دعاة الحفاظ على البيئة البارزين وعضو مجلس إدارة مؤسسة تراث الحياة البرية الفارسية، التي تسعى إلى حماية الأنواع المهددة بالانقراض.
وأُدين نمازي في عام 2016 بتهم تتعلق بالتجسس، رفضتها الولايات المتحدة باعتبارها لا أساس لها من الصحة، وحكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات. أُدين السيد شارجي بالتجسس في عام 2020 وحُكم عليه أيضًا بالسجن لمدة 10 سنوات.
التعليقات
من هي امريكا لكي تصادر - وتعاقب وتحتجز ااموال ،،،وتجوع الشعوب ،،
عدنان احسان- امريكا -لابفـــل الحديد الا الحـــديد - ومبروك لايـــران - في الدفاع عن حقوقها ،، وهذه العقليه الامبرياليه الباليه يجب ان تنتهي - ويستخدمونها لانهم غي قادرين على التنافس الحضاري ،،، والا - لماذ يتجهون للحجز - والحروب - والحصار - والعقوبات لولم يكون متخلفين ، ومفلسين حضاريا ،، والتكنلوجيا ليس مقياس حضاري ،اذا لم يؤطر بالقيم - والفكر -والاخلاق ،ومبروك لايران - مره ثانيه ،،، ،
مالي ومحاكمة قتلةالامامين
كاميران محمود -الخفيف هو من يعتقد بان عملية الاحتجاز لم تتم بأيعاز من روب مالي(اوباما)لاعادة الاموال لدواب الظلام لحاجتهم الماسة اليهافي اقامة دعاوى القتل على يزيد ابن معاوية لقتله الحسين بن علي وعلى الموساد لقتلها علي بن ابي طالب ولتكثيف تعليف المسودة لتعظيم شدة اللطم عى رؤوسها سلاحها في التعجيل في عودة الامام الثاني عشر (المقتول منذ اكثر من الف سنة)ليترأس قضاة المحكمتين.