فضاء الرأي

دعوة لتأسيس المجلس الوطني لقيادة العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بتاريخ 19 نوفمبر 2010 نشرت في "ايلاف" مقالا بعنوان "الورقة العراقية للمجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية"، قدمت فيه جملةمقترحات بشكل مسودة قانون لاقامة مجلس عراقي وطني للسياسات الاستراتيجية، وذلك لمقتضيات ضرورية في تلك السنوات، واليوم وبعد ظهوور بوادر بروز وخلق أزمات اقليمية ودولية غير متوقعة في المنطقة بفعل السياسات المتسمة بالمفاجات التي يتبعها الرئيس الامريكي الجديد دونالد ترامب، بات من الضروري اعادة تذكير السياسيين العراقيين بجميع كياناتهم الحزبية ومكوناتهم الشيعية والسنية والكردية بضرورات التهيوء والاستعداد لمجابهة مرحلة قادمة حرجة سياسيا وعسكريا وامننيا واقتصاديا على الصعيدين الاقليمي والدولي ستتعرض لها منطقة الشرق الاوسط، وذلك للتعامل مع الاحداث والتغييرات التي ستحصل بالمدى القريب عاجلا أو آجلا في المنطقة، بغية حماية العراق من الاضرار التي قد تنجم عنها تغيير السياسات الامريكية في الشرق الاوسط وخاصة المتعلق منها بالبرنامج النووي الايراني وبالأزمة السورية واعادة النظر بالدور الاقليمي لدول معينة خرجت عن الحدود المسموحة لها، وتوازيا مع الجهود الدولية والعراقية والكردية للقضاء على تنظيم داعش الارهابي.

 

ويبدو من خلال التصريحات الصادرة من الرئيس ترامب والادارة الامريكية الجديدة ان ايران مستهدفة في المنطقة للضغط عليها واعادة نفوذها الممتدة اقليميا الى داخل حدودها من قبل واشنطن والدول المتحالفة معها، ويحاول دونالد ترامب سحب الاذرع الايرانية الممتدة الى العراق وسوريا ولبنان واليمن ومناطق اخرى وحصرها داخل الجمهورية الاسلامية، ويبدو ان ميدان الصراع بين واشنطن وطهران خلال السنوات القليلة المقبلة سيكون العراق لان الطرفين لهما دور ونفوذ كبيرين على الساحة السياسية والامنية العراقية.

 

ولهذا واستنادا الى المعطيات الامريكية والاقليمية الجديدة فان مسرولية والمهام الملقاة على السياسيين في بغداد واربيل بالرغم عن فسادهم وجورهم بحق اموال وثروات الشعب، فان ضرورات التعامل المسرول مع تغيرات وتقلبات الصراعات الحالية والمستقبلية بين الاطراف المحلية والاقليمية والدولية في المنطقة تتطلب موفا موحدا ووقفة ومسؤولية وتراصفا عراقيا لحماية البلاد من مضار ومساويء الاتي في المستقبلين القريب والبعيد، وهذا الموقف يتطلب من الساسة الوحدة والتراص تحت قيادة سياسية واحدة بعنوان مؤقت هو "المجلس الوطني المؤقت لقيادة العراق" ليكون ذراعا سياسيا قويا لمجلس النواب وللحكومة الاتحاددية في بغداد لمجابهة ما يحمله القادم من أحداث وتغييرات.

 

ووفق المعطيات الجديدة بعد دحر تنظيم داعش الارهابي وتحرير أغلب المدن العراقية، ونجاح العمليات العسكرية للقوات المسلحة والبيشمركة، وبعد تعرض البلاد الى أكبر عملية نزوح جماعية لاكثر من ثلاث ملايين مواطن، وبغية تقديم نص سياسي مقترح ملائم للظروف الراهنة التي يمر بها العراق وبعد التغييرات الجديدة الحاصلة في سياسة الولايات المتحدة، ارتأينا تقديم هذه الورقة كمسودة قانون لتأسيس مجلس اعلى باسم "المجلس الوطني المؤقت لقيادة العراق" للاخذ بها من قبل الاحزاب السياسية ومن قبل مجلس النواب للنظر فيها وتشريع قانون لهذا الغرض، وفيما يلي نص الورقة المقترحة:

مسودة ورقة المجلس الوطني المؤقت لقيادة العراق

 

مقدمة:

يُسَنّ قانون باسم "المجلس الوطني المؤقت لقيادة العراق" من قبل مجلس النواب وبعد الحصول على اتفاق سياسي بين الكتل البرلمانية داخل مجلس النواب والاحزاب السياسية في العراق واقليم كردستان.

المسودة المقترحة للقانون

المادة الأولى:

يشكل هيئة مستقلة وفق المادة 108 من الدستور الدائم باسم "المجلس الوطني المؤقت لقيادة العراق".

المادة الثانية:

أولا: يكون للمجلس أمين عام بالدرجة والصلاحيات الممنوحة بروتوكوليا الى رئيس الجمهوورية ضمن الرئاسات العليا في البلاد، ويكون عضوا فيه رئيس الجمهورية ونوابه، ورئيس الوزراء ونوابه، ورئيس مجلس النواب ونوابه، ورؤساء الاحزاب التي تملك كتل برلمانية في مجلس النواب،ورئيس اقليم كردستان ونائبه ورئيس حكومة الاقليم ونائبه، ورئيس برلمان كردستان، ورؤساء الاحزاب الكردستاننية التي تملك كتلا نيابية في برلمان الاقليم. 

ثانيا: تكون للمجلس أمانة عامة كاملة ومقر عام ولواء رئاسي أسوة بالرئاسات الثلاث.

ثالثا: ميزانية المجلس مستقلة، وتخصص ضمن لميزانية السنوية العامة،شأنها شأن الرئاسات الثلاث، وتقر في قانون الموازنة العامة كبند ملحق.

المادة الثالثة:

يضم المجلس، اضافة الى ما ذكر في اولا من المادة الثاننية، رئيس المجلس الاتحادي ورئيس مجلس القضاء الأعلى، ووزير الدفاع ووزير الداخلية ووزير الأمن الوطني ووزير الخارجية ووزير المال ووزير العدل ورئيس جهاز الاستخبارات ووزير البيشمركة ووزير الداخلية في حكومة الاقليم، ويمكن إضافة أعضاء آخرين من غير التنفيذيين بصفة مراقبين، ولا يحق لهم التصويت على قرارات المجلس.

المادة الرابعة:

أولا: يكون المجلس جزءاً من السلطة التنفيذية ولا يحل محل مجلس الأمن الوطني الاستشاري في مجلس الوزارء، إضافة إلى مهماته الأخرى.

ثانيا: يلزم الوزراء كل حسب اختصاصه بحضور الاجتماعات اللازمة في حقول اختصاصهم، على أن لا يتناقض ذلك مع عملهم في مجلس الوزراء، مع الالتزام التام بما يصدر عن المجلس من قرارات. 

ثالثا: المجلس يمتلك هيئة مستشارين في الحقول الاختصاصبة المختلفةفي الشؤون السياسية، والعلاقات الخارجية والداخلية، والشؤون الاقتصادية والنقدية والشؤون الأمنية والعسكرية وشؤون الطاقة والنفطوالغاز والكهرباء والماء، وشؤون البيئة والأمن الغذائي، وأي مهمات أو اختصاصات أخرى.

أهداف المجلس

المادة الخامسة:

أولا: حماية شعب وأمن وسيادة العراق والحفاظ على النظام الديمقراطي التعددي البرلماني للدولة.

ثانيا: ابعاد العراق من الحروب والصراعات الاقليمية والدولية التي تتعرض لها المنطقة.

ثالثا: ارساء وتطبيق نهج وسياسة عدم الانحياز على نطاق الدولة والاحزاب، وعلى صعي العلاقات الاقليمية والدولية للعراق.

المادة السادسة:

اختصاصات المجلس تشمل مايلي:

أولا: بلورة رؤى مشتركة ومسؤولة في إدارة الملفات الاستراتيجية في مؤسسات الدولة العليا في القضايا الاقتصادية والسياسية والأمنية والخدمية والطاقة وغيرها، والتكامل في الخطط والبرامج وفق خريطة تنموية شاملة لها صفة الإلزام للأجهزة التنفيذية.

ثانيا: وضع جدول زمني بالأولويات والمهام الوطنية ومتابعة تنفيذها.

ثالثا: تحديد قائمة بأولويات القوانين وتدوين مسوداتها لتقديمها الىمجلس النواب بما يحقق تطبيق الخطط والأهداف الاستراتيجية، وتقويم منظومة التشريعات والقوانين النافذة لتشخيص مواطن الخلل والتنافض والتعارض الحاصل في تشريعات الدولة العراقية في مراحل تاريخها وإلغاء القوانين والقرارات والتعليمات الصادرة في عهد النظام السابق التي تتعارض مع المصلحة العامة، بالتنسيق مع السلطة التشريعية.

رابعا: وضع ضوابط ومعايير علمية دقيقة تضمن تحقيق الانسجام والتوازن بين الموارد العامة وتخصيصات الموازنة العامة وأولويات الخطط والبرامج والأهداف الاستراتيجية.

خامسا: إيجاد الحلول الفاعلة لكل ما يسهّل قيام السلطة التنفيذية بمهماتها وإزالة العوائق التي تعترض أداءها.

سادسا: التوصل إلى رؤية مشتركة في ما يخص التعديلات الدستورية بما يضمن تجاوز الثغرات التي برزت في المرحلة السابقة ويعزز كفاءة النظام السياسي الحالي وإيفائه بمتطلبات الاستقرار العام والتقدم في المرحلة المقبلة.

سابعا: تقويم أداء السلطة القضائية بما يحقق غايات العدالة وضمان الالتزام هيئاتها بمواد الدستور والقوانين النافذة وبما يعزز حالة الاستقرار الأمني.

 

مهام المجلس

 

المادة السابعة:

أولا: وضع واقتراح السياسات العليا للدولة في مختلف المجالات ومتابعة تنفيذ هذه السياسات من الجهات المكلفة ذات العلاقة وتنظيم علاقة العراق بالمجتمع الدولي.

ثانيا: تنظيم أمور الأمن الداخلي والأمن الخارجي بما يضمن استقرار العراق وقدرة الدولة على ردع أو صد العدوان مهما كان نوعه أو زمنه.

ثالثا: تنظيم القطاعات الاقتصادية المختلفة بما يحقق الازدهار والحياة الكريمة للمواطن في مجالات النفط والغاز، الصناعة، الزراعة، التجارة، السياسة النقدية، السياسة المالية والتنموية للاستثمار.

رابعا: تنظيم الاعمال الخاصة بضمان التماسك الاجتماعي (الأمن الاجتماعي) بمفهومه الواسع، الذي يتعلق بالخدمات، البيئة، حقوق الإنسان، الحياة السياسية، الثقافية، الإغاثة، التنمية البشرية.

خامسا: السياسات العليا التي يضعها المجلس تعتبر الأساس الذي تضع بموجبه الأجهزة التنفيذية خططها كل حسب اختصاصه، وبما يضمن تحقيق السياسات العليا.

 

المادة الثامنة:

أولا: الأوامر الادارية للمجلس بحكم المراسيم الديوانية لرئاسة مجلس الوزراء على ان لا تتعارض مع الصلاحيات الدستورية لرئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء ومجلس النواب.

ثانيا: عند حصول قرار المجلس على أغلبية اصوات أعضاء المجلس يكونملزما.

 

المادة التاسعة:

أولا: لا يعمل بأي نص او أمر او قرار يصدر من المجلس يتعارض مع الدستور الدائم.

ثانيا: يحق لمجلس النواب بعد دورة انتخابية واحدة الغاء "المجلس الوطني المؤقت لقيادة العراق" او قبلها اذا اقتضت الضرورة.

 

الاسباب الموجبة:

لغرض تحقيق شراكة وطنية حقيقية بين الكتل النيابية في مجلس النوابوالاحزاب السياسية، وبهدف ضمان الاستقرار والأمن وابعاد العراق عن الصراعات الاقليمية والدولية في المنطقة، وارساء نهج ومبدأ سياسة عدم الانحاز، وبغية خلق توازن بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في ادارة الدولة على اساس الالتزام الكامل بالدستور الدائم، شرع هذا القانون.

 

(*) ينشر بالتزامن في "ايلاف" اللندنية" وجريدة "الصباح الجديد" البغدادية

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللعنة على المس بيل ,
Rizgar -

ولد سون تزوو في عام 551 قبل الميلاد، وعاش حتى عام 496 قبل الميلاد، وذاع صيته بسبب عبقريته العسكرية التي اشتهر بها، وهو كتب مجموعة من المقالات العسكرية الإستراتيجية، حملت اسم كتاب فن الحرب. يقول سون : “شواي جان” أفعى تعيش في جبال الصين ، اذا ضربت رأسها فستهاجم بذيلها ، و اذا ضربت ذنبها فستهاجم برأسها ، و إن ضربت وسطها فستهاجم برأسها و ذنبها. العراق مثل أفعى“شواي جان” بالنسبة للكورد ؟ هاجم فرسان الشيخ حنش كوردستان (احنا البدو وين العدو ), هاجم الجيش الشعبي كوردستان , هاجم الحشد الشيعي قبل ايام البشمركة في شنكال . هاجم الجيش الليفي كوردستان ١٩١٩ في عمادية , هاجم الجيش الداعشي العراقي منذ ١٩٢١ والى اليوم , ونسمع نفس القصص من بعض قبل - الكتاب الاكراد -.

(عراق ايران)
( عراق العرب) -

( عراق العرب) ضحيته الشيعة والكورد..(عراق ايران) ضحيته الكورد والسنة..فاين (عراق اهله)؟

قتل الحسين في كر بلاء ؟
عراق -

الكورد يريدون الاستقلال.. السنة العرب يريدون الحكم.. الشيعة يريدون الانتقام من البارزاني بسبب مشاركته في قتل الحسين في كر بلاء ؟؟

(وهذا ليس عيبا)
ولاية الموصل -

(عراق الشيعة) اليست طائفية؟؟ (عراق العرب) اليست عنصرية؟؟ (عراق العراقيين) اكذوبة عارمة....(وهذا ليس عيبا) (ولكن العيب الاصرار على كيان مسخ باسم العراق)

دعوة سليمة ولكن
جاسم عبدالكريم -

مشروع انشاء مجلس قيادي في الوقت الراهن اقتراح سليم ووطني ولكن ساسة اليوم من افسد الخلق على الكرة الارضية ان كانو في بغداد او في اربيل ولهذا لا اتوقع نجاح المشروع لدى هؤلاء الغارقين في سرقة اموال وثروات الشعب العراقي ولا يخفى ان هذا المشروع يصلح لرجال مخلصين ووطنيين يضعوا العراق في قلوبهم ودمائهم

رأي حر
واحد من عباد الله -

حسب أقرار حرية الرأي 2003 و (الحرية والديقراطية ) للجميع نود توضيح ما يلي:1) يعمل بالقرآن الكريم كما هو (التأويل لايؤخذ به ) لاحتمال الصح والخطأ .2) ما جاء بالسيرة العلوية المقدسة للامام علي (ع) لايجوز مخالفته (حكم خليفة راشدي رسميا) أي ( الحلال والحرام ).ألامور الدنيوية له في ذلك الزمن يمكن مناقشتها بقلة .3) مستجدات أمور الدنيا للمرجعية الشريفة الرشيدة بيان رأيها السديد مع مراعات المذهب الجعفري أولا .

لنكن واقعيين
رستم -

يبدو ان الكاتب يعيش في اوهام واحلام بنفسجيه !!! اذا ما اتفق عليه في الدستور العراقي لم يتم تنفيذه !!فكيف يتم تنفيذ مقترح مسودته لقانون !! لنكن واقعيين لا تقربا من اميركا --! ماذا لو لم تكن اميركا ممسكة بالعصا على ضوء ما تمر به المنطقه ؟ من هي الدول الداعمة للكورد في حربها مع داعش !!؟ ما هي متبنيات كاتبنا على ضوء الحصار المفروض على جنوب كوردستان !!؟ ما هي الاسباب الرئيسيه في تدهور اقتصاد كوردستان ؟ من يدعم pkk بالتدخل بالشان الكوردستاني العراقي وخلق بؤرة توتر ؟ هل يظمن كاتبنا عدم التدخل الاقليمي في الشان العراقي بعد الخطابات التي تصدر هنا وهناك --؟ وهل تستطيع (كتلة الاغلبيه ) التي تقود الحكومة الاتحاديه ان تستغني عن الحلفاء الستراتيجيين الاقليميين (لها ) !!؟ ان السيد كوليزادة غارق في احلام كمثل الذي يطالع (الماركسيه الليننيه والتحول الاشتراكي ))ويغرق نفسه في احلام بنفسجيه بينما ما يدور على ارض الواقع مغاير --!

الى 3
كوردي -

البارزاني لم يكن اعرابيا ولا من اهل الكوفة --!!

الى المعلق رقم 4
ارام بارام -

خير الكلام ما قل و دل.... عاش ايدك. كلامك يسوى الذهب .

اما مثاليون او متطرفون
برجس شويش -

حتى ولو تم تشكيل هذا المجلس الوطني الذي يدعو اليه السيد جرجيش كوليزاداة, فالعراق سبقى كما هو , لان القضية ابدا ليس في تشكيل المجالس وتحديث الوزارات , فالعقلية السائدة هي ذاتها قبل واثناء وبعد تشكيل اي مجلس وطني, القوى الطائفية وتبعيتهم لايران سيحولون دون ان يستقر العراق , هلم يريدون كل العراق وما على الاخرين سوى الرضوخ لسيادتهم.الكاتب لم يتطرق على حل الملفات العالقة و التي هي بالاساس اساس الازمة و الصراعات الدائرة في العراق بين الحكومة (الاتحادية) وبين كوردستان وايضا بين القوى الشيعية وقوى عرب السنة, سياسات ترامب ستخدم كوردستان اكثر بكثير من سياسات الادارة السابقة, القوى الشيعية سيكونون في مقف اضعف بكثير , وهم لا يستطيعون ان يتخلوا عن ايران الملالي, عتقد كان من الافضل للسيد الكاتب ان يقدم افتراحاب في كيفية التقسيم الودي في العراق ليتجنب الحروب و المعارك بين العرب والكورد وايضا بين الشيعة و السنة .

“الحشد الشعبي الشيعي
“الدولة الاسلامية”. -

“الحشد الشعبي الشيعي” العراقي اكثر خطورة من “الدولة الاسلامية”.

العراق هي الطاعون
العراق -

العراق هي الطاعون والطاعون عراق

ل الدجاج اللذي يبيض
٣٦ بليون دولارا -

العراق مثل الدجاج اللذي يبيض ذهبا لأمريكا والغرب ولصناعة الاسلحة , اهدى المالكي في الموصل اسلحة امريكية بمبلغ ٣٦ بليون دولارا حقدا بالكورد. اهدى الانكليز منذ ١٩٢١ الغالي والنفيس لصيانة احدى المنتوجات القبيحة للجاسوسة المس بيل .

عراق زائلة و تنكمش
عراق زائلة -

عراق زائلة و تنكمش , حتى لو انتصر الشيعة في الموصل و نجح الحشد في كبح الجماعات السنية , حسب اكثرية الخبراء ان نجاح الانكليز ٨٠ سنة في صيانة ما يسمى بالعراق لا يعني نجاح الامريكان في صيانة الكيان .الدعم الا مريكي الى الشيعة في المستقبل مشكوك فيه .

للدعم الامريكي.
قوى -

سبب بقاء الكتل السياسية الشيعية بالحكم لحد اليوم هو للدعم الامريكي.

مباراة شطرنج
Rizgar -

Ingmar Bergman الختم السابع (بالإنجليزية: The Seventh Seal), هو فيلم درامي, خيالي سويدي 1957 من إخراج أنغمار بيرغمان. يتمحور الفلم حول سعي رجل نحو أجوبة حول الحياة والموت، وجود الله كما إنه يلعب الشطرنج خلال وباء الطاعون الأسود, يعتبر الختم السابع على نطاق واسع من أعظم الأفلام في السينما العالمية, وواحد من أكثر الأفلام تأثيراً، .. حين يواجه البطل نهايته، يدعو ملك الموت إلى مباراة شطرنج بلا أمل! .....زيارة الوفد الشيعي الى كوردستان الى مباراة شطرنج . فالموت محقق فلنلعب مع الكورد في الوقت الضائع ؟؟؟