لا تحالف مع سياسات "ترامب"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
من يتابع قرارات الرئيس الأمريكي " ترامب" و تصريحاته منذ تنصيبه إلى الآن، يدرك أن الرجل يتحرك وفق عقيدة راسخة أساسها كره العرب و المسلمين عموما، و تأييد المصالح الأمريكية الإمبريالية، و دعم إسرائيل و الدفاع عن تطلعاتها العنصرية، على إعتبار أن الغاية واحدة...
لكن كل هذا لا يهم فعداوة القادة الأمريكيين و الغربيين عموما للعرب و المسلمين ليست بالأمر الجديد، فهي راسخة عبر أزيد من ١٤ قرن منذ فجر الإسلام فالمكائد و الحروب ضد المسلمين لم تتوقف فمن سياسة الاغتيالات التي تعرض لها ثلاث خلفاء راشدين مرورا بالحروب الصليبية و ما صاحب ذلك من تأجيج الصراعات الطائفية و الاثنية إلى إبادة المسلمين في الأندلس و سياسات الاستعمار الأوروبي التي تكالبت على تركة الرجل المريض و احتلت أجزاء واسعة من العالم العربي و الإسلامي ، وتسليم فلسطين لليهود وتشريد أهلها... إن جرد اعتداءات الغرب عموما على بلاد المسلمين لا تكاد تنتهي...
لكن ما يهمنا حقيقة هو هذا الجبن الذي يظهره القادة العرب لجلادهم، كيف يعقل أن نتحالف مع هذا الرجل الذي يفكر بمنطق القراصنة و قطاع الطرق وليس بمنطق الزعماء و القادة الذين يسعون لنشر التنمية و السلم و الأمن و ترسيخ أسس التعاون و التضامن والحوار بين الشرق و الغرب ...
فسياساته التي عبر عنها قولا و فعلا تستهدف بالدرجة الأولى العالم العربي و الإسلامي، فهو يهدد بإلغاء الاتفاق النووي مع إيران و السيطرة على أموال العراق و فرض المزيد من الجزية على بلدان الخليج مقابل الحماية و اللائحة طويلة ... بينما في مقابل ذلك يسعى جاهدا لكسب ود روسيا و الصين، فهو يخشى قوة و بطش هؤلاء لأن لديهمالقدرة على الرد، بينما العالم العربي و الإسلامي منطقة فارغة من أي قوة و لا تشكل بالنسبة له أي تهديد، فمواردها و قدراتها أصبحت مستباحة للجميع...
فالرئيس الأمريكي منذ حملته الانتخابية و إلى حين تنصيبه وهو يعد بإلغاء الاتفاق النووي مع إيران، و الغريب أن هذا الاتفاق كان موضع استهجان من العديد من البلدان الخليجية التي أصبحت اليوم تتخوف من إلغاءه؟!
و نحن هنا نرسل بسؤالنا إلى حكومات البلدان المتخوفة من إلغاء الاتفاق : ألم تستفد إيران بالدرجة الأولى من هذا الاتفاق برفع الحظر الاقتصادي عنها و تحرير ملايير الدولارات التي كانت محتجزة لها ببنوك الغرب، وهو ما أفاد الاقتصاد الإيراني ووسع خيارات القيادة الإيرانية؟ . بينما لم تجني البلدان الخليجية من هذا الاتفاق إلا خسارة ميزانيات مهولة للتسلح و الدخول في صراعات بالوكالة أحرقت الأخضر و اليابس و جعلت الأمة العربية عرضة للذل و التخلف و الجهل و سفكالدماء . إن المنطق الرشيد و السياسة العقلانية تقتضي بناء القوة و تجنب صناعة مزيد من الأعداء، فإذا كانت إيران تسعى للحصول على التكنولوجيا النووية، فلماذا لا نسعى بدورنا للحصول عليها حفاظا على حقنا في الوجود، لا سيما و أن العدو الأول للعرب و المسلمين "إسرائيل" تتوفر على ترسانة نووية بإمكانها إفناء أهل المنطقة في دقائق.
الواقع إني لا أعاتب إيران على سياساتها فضعف أهل الإقليم هو الذي جعل منها قوة ذات عضلات تبعا للمثل الشعبي" الأعمش في بلاد العميان ملك" ، فتعاون العرب و تحالفهم مع الغريب على ضرب و كسر بعضهم بعضا ، جعل المنطقة ضعيفة وعاجزة أمام كل حكومة أو بلاد لها قدر من التنظيم والقيادة الحكيمة ، فتوسع إيران وتمددها لايعني أنها بلغت الكمال و أنه من المستحيل مواجهتها. فهذا البلد له من المشاكل و النواقص ما يجعل قيادته تنهج نفس سياسات "ترامب" القائمة على الابتزاز و التهديد مع العجز عن الدخول في مواجهة مباشرة ...
لذلك، لا ينبغي للحكومات العربية الخضوع لدعوات "ترامب" بالتحالف لضرب إيران أو محاصرتها، ففي ذلك مصلحة لأمريكا و إسرائيل وحدهما، بينما العرب هم الخاسر الأكبر، و إيران بدورها لن تخسر شيئا ، فلن تستطيع إدارة "ترامب" أو حليفته "إسرائيل" أن تهاجم التراب الإيراني ، لان هذه الأخيرة لها القدرة على الرد و أمنت مصالحها بتوحيد جهودها داخليا و بناء اقتصاد حرب و جعل مشروعها النووي مشروعا قوميا و ليس مشروع للحاكم أو زبانيته...وتمددهاإقليميا بتوظيف شعارات الدفاع عن فلسطين و دعم الشيعة و ما إلى ذلك من الشعارات.
إن ما تعيشه المنطقة من تفكك و تخلف هو نتاج طبيعي لفشل اختيارات و رهانات أنظمة الحكم، و التي فقدت شرعيتها منذ اللحظة التي تحالفت فيها مع الأجنبي الذي اغتصب أجزاء من العالم العربي و الإسلامي -وهو ما أعطى لإيران و غيرها الذريعة لاستباحت حرمة الأرض و الدم في كل من العراق وسوريا ...-، ومنذ أن أصبحت حروبها موجهة للداخل بدل أن توجه لبناء قدرات الأمة و مواجهة الأعداء الحقيقيين الذين يتربصون بالأمة العربية والإسلامية و يكيدون لها في السر والعلن.
ينبغي أن يكون رد بلدان العرب برفض الاستمرار في معاداة إيران مجانا و خدمة لمصالح الغير، فإذا أرادت أمريكا و العالم مواجهة إيران فلهم ذلك، لكن شريطة ألا يوظفوا أراضي العرب أو دمائهم أو أموالهم فيما يقدمون عليه ...ومن مصلحة بلدان الخليج نهج سياسة الحياد و الابتعاد عن الإضرار بمصالح بلد جار ومسلم كما ينبغي لهذا الأخير الالتزام بالمثل . و لتسعى بلدان الخليج لبناء قوتها الذاتية بتعاون مع باقي أطراف الأمة و الابتعاد عن الخطاب الطائفي –و لو مؤقتا- فمن العبث الخوف من التمدد الشيعي في أوساط أهل السنة و الجماعة ، فالحلال بين و الحرام بين و النفوس التي لها ارتباط بكتاب الله و سنة المصطفى تستطيع بفطرتها أن تميز بين الحق والباطل.. فبدلا من خوض معارك طاىفية فمن باب أولى دعم التربية الدينية وفتح المدارس و المساجد وقنوات الاتصال لتعليم العقيدة الصحيحة كما جاء بها النبي محمد عليه السلام، و في ذلك تحصين حقيقي للافراد و الجماعات ضد كل تطرف أو زيغ من جهة، و توحيد لجهود الأمة و تجميعها تحث راية الاسلام من جهة أخرى ، وفي ذلك تحصين للاسلام ذاته في مواجهة المتكالبين عليه ، و وقف للمد المتطرف الذي أخد من الدين غطاءا لترهيب الأمنين و استباحة أموالهم و أعراضهم...
إن تحديات الأمة العربية و الاسلامية مغايرة تماما لما تريده أمريكا أو روسيا أو الغرب عموما ، إن التحدي الحقيقي اليوم هو تحقيقالمصالحة الداخلية بين الحكام و المحكومين و الانصات لتطلعات الأغلبية الصامتة والتعبير عن اختياراتها، و نبذ الفرقة بين الإخوة العرب و المسلمين فرابطة الاسلام كانت و لاتزال واسعة بالقدر الذي يكفي لتجاوز كل التباينات و المشاحنات، فالأفضلية ينبغي أن تكون لمن يخدم مصالح الأمة العربية و الإسلامية و يجعل لهذه الأمة وزنا و احتراما و يرجع لها هيبتها و تقديرها. وذلك يقتضي طبعا وقف نزيف الدم و الصراعات الطائفية و الابتعاد عن أجندة ترامب فهي لا تحمل لنا كعرب و مسلمين إلا الشر. و الله غالب على أمره.
*إعلامي و أكاديمي مغربي متخصص في الاقتصاد الصيني و الشرق آسيوي.
التعليقات
نظم وظيفية للغرب
لا أمل فيها ولا منها -تسابقت النظم العربية الحاكمة الوظيفية والعميلة والجاسوسية للغرب تسابقت وتنافست على رضا سيد البيت الأبيض الاشقر .
لماذا يكرهونكم ؟
فول على طول -فى بداية المقال وكعادة الذين امنوا يؤكد الكاتب على كراهية الغرب للذين امنوا ...والكاتب لا يسأل نفسة لماذا يكرهونكم ؟ وهل بالفعل يكرهونكم ؟ وماذا عن الذين امنوا ...هل الذين امنوا يحبون أحدا ؟ واذا كان الغرب يكرهكم لماذا يأوى الهاربين منكم من جحيم الايمان ..؟ ولماذا تلجأون للغرب الذى يكرهكم ؟ لماذا لا تلجأون الى بلاد الايمان ؟ ولماذا لا تفتح الدول المؤمنة أبوابها أمام المؤمنين الفارين ؟ ولماذا تغضبون من ترامب الذى منع سبع دول من دخول امريكا حتى لا تذهبون للغرب الذى يكرهكم ؟ هل يعرف الكاتب نصوصة الدينية المقدسة التى تحرض على كراهية كل لبشر بل قتلهم ..وهذة النصوص موجودة منذ 14 قرنا وقبل ترامب بقرون بعيدة ؟ ومن الذى اغتال الخلفاء الراشدين يا سيدنا الكاتب ؟ ..الكاتب يتباكى على الأندلس ويطالب بحقوق الفلسطينيين فى نفس الوقت ..وعجبى . الكاتب يعيش فى القرن السابع حتى تاريخة . ونسألك بحق كل الأنبياء والرسل أن تقول لنا ما هى العقيدة الاسلامية الصحيحة ؟ ولماذا لا تظهر حتى تاريخة ..؟ ومتى تظهر لأننا فى اشتياق اليها ؟ ونكتفى بهذا القدر حيث أن المقال لا يستحق التعليق أصلا ...الكاتب يعيش فى كوكب أخر .
كنائس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -هؤلاء الارثوذوكس من رعايا كنيسة العسكر في مصر والمهجر كتل متحركة من الحقد والكراهية السرطانية. ليس على المسلم فقط بل على المسيحي من طائفة اخرى بل يحقدون على أنفسهم نعوذ بالله من كتل الكراهية السرطانية المتحركة هذه .
الارهاب الاسلامي انقذ
الارثوذكس من الإبادة -في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها حاكم مصري ، له اختصاصات وحدود معينة، ينظر في قضايا الناس ويحكم بينهم، ورتب مجالس ابتدائية واستئنافية، مؤلفة من أعضاء ذوي نزاهة واستقامة، وعين نوابا مخصوصين من المصريين ومنحهم حق ا
قرفنا من اي ارثوذوكسي
عنصري لئيم يتهم نصوصنا -قرفنا من كل مسيحى شرقي يقول دينكم الاسلام ارهاب الاسلام ليس ارهاب المسيحة هى السلام طيب تعالى يا خفيف شوف كتابك المقدس بيقول ايه كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام .. "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب عدوك والمسيح نفسه يذبح عدوه وفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت* 7 و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة اقتلوا الطفل والشيخ والنساء و الشباب ... بلا شفقه اقتلوا للهلاك ... . دين التسامحالتثنية 20 / 10-15 , فيقول : (حين تقرب من مدينة لتحاربها استدعه
المسيحية تاريخ ممتد من
الاغتيالات والمذابح -اغتيال الخلفاء المسلمين يرفع من مكانتهم عند الله قتلانا في الجنة وقتلاكم في الجحيم و خمسة وسبعون بالمائة من رؤساء امريكا المسيحيين اغتيلوا ؟! ودخلت امريكا في حرب أهلية فقدت خلالها نصف مليون نسمة وحروب أوروبا الأهلية مائة مليون وحروب امريكا اللاتينية مئات الألوف وهم اصحاب عقيدة تقول بالمحبة ؟! والمئات ما لم يكن الآلاف من ملوك وباباوات ونبلاء المسيحية قتلوا اغتيالاً ودخل المسيحيون في اقتتال قديم وحديث أودى بإرواح الملايين منهم لم يتدخل الرب محبة ويمنعه على سبيل المثال حرب الثلاثون عاماً والتي أبيد فيها ملايين المسيحيين وخربت مدن وأوطان في عام 1617 حاول (فيرديناند) حاكم بوهيميا(جيكيا الحالية) الذي كان كان كاثوليكيا متعصبا أن يفرض العقيدة الكاثوليكية على السكان الذين كانوا بغالبية بروتستانتية. تسبب منعهم لبناء عدد من الكنائس البروتستانتية في ثورة عنيفة عام 1618 بلغت ذروتها عندما تم إلقاء اثنين من ممثلي الإمبراطور من نوافذ القصر الملكي في براغ، وأشعل هذا الحدث شرارة حرب الأعوام الثلاثين .في الجزء الثاني من فترة الحرب امتدت المعارك إلى فرنسا والأراضي المنخفضة وشمال إيطاليا وكاتالونيا . خلال سنواتها الثلاثين تغيرت تدريجيا طبيعة ودوافع الحرب : فقد اندلعت الحرب في البداية كصراع ديني بين الكاثوليك والبروتستانت وانتهت كصراع سياسي من أجل السيطرة على الدول الأخرى بين فرنسا والنمسا، بل ويعد السبب الرئيسي في نظر البعض، ففرنسا الكاثوليكية تحت حكم الكردينال ريشيليو في ذلك الوقت ساندت الجانب البروتستانتي في الحرب لإضعاف منافسيهم آل هابسبورغ لتعزيز موقف فرنسا كقوة أوروبية بارزة، فزاد هذا من حدة التناحر بينهما، مما أدى لاحقا إلى حرب مباشرة بين فرنسا وإسبانيا.كان الأثر الرئيسي لحرب الثلاثين عاما والتي استخدمت فيها جيوش مرتزقة على نطاق واسع ، تدمير مناطق بأكملها تركت جرداء من نهب الجيوش . وانتشرت خلالها المجاعات والأمراض وهلاك العديد من سكان الولايات الألمانية وبشكل أقل حدة الأراضي المنخفضة وإيطاليا، بينما أُفقرت العديد من القوى المتورطة في الصراع . استمرت الحرب ثلاثين عاما ولكن الصراعات التي فجرتها ظلت قائمة بدون حل لزمن أطول بكثير. انتهت الحرب بمعاهدة مونستر وهي جزء من صلح فستفاليا الأوسع عام 1648 م . وخلال الحرب انخفض عدد سكان ألمانيا بمقدار 30 ٪ في المتوسط ؛ و في أراضي براندنبورغ بل
الدنيا سلف ودين
ايها الارثوذوكسي الحقود -يا ارثوذوكسي حقود مش متربي في فترة من التاريخ لجأ الكفار من اليهود والمسيحيين الى بلاد المسلمين فر اليهود من مذابح الكاثوليك في الأندلس وفر الاسبان واليونانيون اسلافك والأرمن وغيرهم نحو الشرق المسلم لما استعرت الحروب الأهلية بينهم والمسلم لا يستطيع الهروب من بلد مسلم يضطهد فيه الى بلد مسلم آخر بسبب التقسيم الذي صنعه اتفاق سايكس بيكو لديار الاسلام وبسبب الانظمة الحاكمة الوظيفية التي مكن لها الغرب الاستعماري ولا تفرح كثير فقد يستدير ترومب نحو مسيحيي المشرق والعالم الثالث ويطردهم الى بلادهم .
مساكين الذين امنوا
فول على طول -الكاتب ينادى بدعم التربية الدينية الاسلامية وفتح المدارس و المساجد وقنوات الاتصال لتعليم العقيدة الصحيحة ..والسيد الكاتب يرى أن التقارب الشيعى السنى أمر واجب والتقارب الاسلامى تحت راية الاسلام هو الحل ..ويرى أن ترامب يترصف على طريقة القراصنة وقطاع الطرق ..وهذا ملخص المقال . يبدو أن السيد الكاتب لا يعرف أن اللوح المحفوظ قال أن الشيعة أشد كفرا من اليهود والنصارى وأطلق عليهم لقب " الروافض " وأن التشيع ممنوع فى المغرب - بلد الكاتب - والتى هى بعيدة كل البعد عن ايران ...فما بالك بالدول القريبة من ايران ؟ التشيع جريمة فى المغرب ولا أعرف هل الكاتب يعلم ذلك ..وهذة مصيبة بل أم المصائب اذا كان يعلم أو لا يعلم ..؟ وربما الكالتب لم يسمع عن النواصب كما جاء فى اللوح المحفوظ أيضا ....والكاتب لم يقرأ نصوص القرصنة الحقيقية فى كتاب السجع المقدس - كما يقول العزيز خوليو - ولكن راح يصف ترامب بذلك لمجرد منعة دخول الأفراد الغير مرغوب فيهم الى بلدة ..يبدو أن الكاتب لا يعرف أن الفيزا أو التأشيرة هى منحة وليست حق ..ومن حق أى بلد أن يفعل ذلك مع أى بلد أخرى ..سيدنا الكاتب من حقك حماية بلدك أو بيتك ومن حقك أن تمنع دخول أى فرد الى بيتك دون ابداء الأسباب حتى ..والكاتب لا يعرف أن هناك دول اسلامية تمنع دخول السودانيين والصوماليين والسوريين والعراقيين واليمنيين أراضيها ولم يقول أحد أنها عنصرية ....والسؤال الأخير هل مفروض على أمريكا أن تدافع عن أحد بالمجان ؟ ..سيدنا الكاتب يجب أن تعرف أن قراء ايلاف ليسوا تلاميذ كتاتيب دينية أو من يصلون وراء المشايخ دون اعتراضو حتى السؤال .
God bless America
صومالية مترصدة وبفخر-USA&160; -Ф Oh Israel Israel УФЦ are the boogie man? you know I kind like & respect Israel but I have zero respect or like to Arab or Muslim countries & hear are my reasons?! first Israel did not call the Halacaust not a Jewish ban au contraire mon cheri so they support each other not like Muslims each nation looks like a dead sick chicken, if only they shut it eat drink like goats & sheep but don''t throw us under the bus cause you wet yourself once you hear Trump''s name?
كل النظم العربية ترامبية1
منذ البداية -أنظمة الاستبداد العربي هي آخر من يحق له الحديث عن "ظاهرة ترمب" العنصرية المعادية للحقوق والحريات، وهي آخر من يحق له إدانة التعميمات الترمبية العنصرية في توصيف المسلمين بالإرهاب، وهي آخر من يحق له الاعتراض على السياسية العنصرية في حظر سفر مواطني بعض الدول العربية والإسلامية إلى أمريكا.فجميعنا يدرك أن "العقلية الترمبية" الاقصائية تعشعش في قلب نظام الاستبداد العربي، والواقع يشهد أن هذه العقلية التسلطية الإقصائية تجاوزت جرائم "ترمب" بمسافات هائلة، وكان لها السبق والريادة في انتهاك الحقوق والحريات والعقوبات الجماعية والتعميمات العنصرية والشيطنة لجميع المخالفين والاستعلاء المتبجح بالقوة، واحتقار الآخر والتعسف في ممارسة السلطة ، وحظر سفر مواطني بعض الدول العربية، وإعلان الحرب على جماعات كبيرة ومعتدلة وجمعيات خيرية، وإقحامها التعسفي لهذه الجماعات والجمعيات في قوائم الإرهاب. وقبل أن نلوم ترمب على مواقفه من رفض استقبال اللاجئين السوريين، علينا أن نسأل أنفسنا عن سبب اضطرار هؤلاء السوريين إلى الهجرة، ولماذا غابت الحرية والعدالة والحياة الكريمة في أوطاننا. وإذا كانت "الظاهرة الترمبية" في الولايات المتحدة تسمح للشارع ومنظمات المجتمع المدني بالاحتجاج على سياساتها، وتتيح مجالاً للقضاء لفرملة بعض القرارات الترمبية العنصرية الفاشية؛ فإن فاشية التسلطية العربية بدون قيود أو حدود، وتمارس السلطة المطلقة التي تفضي في الغالب إلى المفسدة المطلقة وتبطش بكل من يعترض على سياساتها أو يوجه لها النصيحة والنقد البناء، وتعتبره عدواً يستحق السجن وتجرده وتجرد جميع أقاربه من جميع حقوق المواطنة. إن المعركة مع "الظاهرة الترمبية" يجب أن تبدأ في مجتمعاتنا التي ترزح تحت وطأة عقلية فاشية إقصائية تمارس القمع مع كل من يختلف معها، وتعتقد باحتكارها للخيرية على الطريقة الإبليسية "أنا خير منه" فهي الخير المحض وسواها الشر المطلق. ولهذا كله؛ فإن المعركة الحقيقية يجب أن تكون مع ثقافة الإستبداد والإقصاء والتسلط، وأن تكون من أجل حياة كريمة وترسيخ قواعد العدل والمساواة ودعائم دولة الحق والقانون وحينها لن يحتاج العربي والمسلم إلى الهجرة بحثاً عن النجاشي الذي لا يظلم عنده أحد!
الغرب يأكل اصنامه
التي صنعها ؟! -ان للغرب اصناماً صنعها الحرية والديمقراطية والإنسانية فإذا جاع أكلها
اين ذهبت ال180سنة 1
سمير -للمهوس الكذاب الذي يرتعش لمجرد قرائته لاسم فول اجبنا على ما يلي, يالمناسبة هذه من كتبتكم ومصادركم. كتب مسلم المنصور مقالة بعنوان : أسئلة بحاجة إلى أجوبة, ويقول فيه ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين } الأعراف أين هي أكثر من 183 سنة مفقودة من الإسلام .. أين هي ؟ أود أن أنوه وألفت عناية كل من يقرأ هذا الموضوع أو هذا البحث أني لا أقصد الإسائة أو الإهانة لكائن من يكون وتحديدا من كل المشايخ والعلماء باختلاف مكانتهم العلمية والشرعية باختلاف أيامهم وزمانهم إنما هو بحث موضوعي علمي تاريخي نحتاج إلى الإجابات القاطعة الحاسمة التي لا تقبل الشك على ما سوف أسرده من أسئلة وعلامات استفهام غاية بالأهمية لنا كرعية وكأمة مسلمة ؟ يستند السواد الأعظم من المسلمين في أحاديث رسولنا وأشرفنا وأطهرنا – عليه الصلاة والسلام – إلى مراجع وكتب صحيح مسلم والبخاري والترمذي وغيرهم استنادا رئيسيا كاملا لا يقبل الشك وفق ما يعتقدونه فلننظر للحقائق التاريخية هذه … انتقل حبيبنا – عليه الصلاة والسلام – إلى جوار رب العالمين سبحانه سنة 11 هجرية. اولا: صحيح البخاري هو : محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي الملقب بالبخاري وسمي بالبخاري نسبة لأصل ومكان مولده في مدينة بخارى في خراسان الكبرى ( أوزبكستان حاليا ) وولد سنة 194 للهجرة وتوفى في 256 للهجرة ( عمره 62 سنة ) … ولد بعد وفاة رسولنا بـ 183 سنة ؟ ؟ ثانيا: صحيح مسلم هو : أبو الحسين مسلم بن الحجاج النيسابوري المولود في مدينة نيسابور في بلاد فارس سنة 206 هجرية وتوفى بها سنة 261 هجرية ( عمره 54 سنة ) ولد بعد وفاة رسولنا بـ 195 سنة ؟ثالثا : سنن النسائي هو : أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن بحر بن سنان النسائي المولود سنة 215 هجرية في مدينة بنساء وهي بلدة مشهورة بـ خراسان ( أوزباكستان حاليا ) وتوفي في مدينة الرملة بفلسطين سنة 303 هجرية ( عمره 88 سنة ) ولد بعد وفاة رسولنا بـ 204 سنة ؟؟ رابعا: الترمذي هو : محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك السلمي الترمذي الملقب بأبو عيسى الترمذي المولود في ترمذ وهي مدينة جنوب أوزبكستان المولود سنة 209 هجرية والمتوفى سنة 279 هجرية ( عمره 70 سنة ) ولد بعد وفاة رسولنا بـ 198 سنة ؟؟ خامسا: ابن ماجه هو : عبدالله محمد بن يزيد بن ماجة الربعي القزويني المولود في بلاد فارس سنة 209 هجرية وتوفي ف
اين ذهبت ال180سنة 2
سمير -بمعنى ربما هذا اليوم عاقلا وغدا مجنونا أو اليوم فاسقا فاجرا وغدا ورعا وتقيا … وأصل البشر مذنبون وخطاؤون يصيبون ويخطؤون يجمعون ما بين الخير والشر والصواب والخطأ والحسنات والسيئات وليسوا ملائكة معصومين منزهين … إذن موضوعنا وأصل الخلاف هو وجود أكثر من 6 أجيال وسنوات ما بين 223 إلى 244 سنة حقبة زمنية مفقودة لا أحد يعلم عنها شيئا وغير ثابتة بالأدلة والبراهين العلمية التي لا تقبل الشك أو اللبس ؟؟ وحتى أكون دقيقا جدا معكم فإن البخاري ومسلم والنسائي والترمذي وابن ماجه جميعهم لم يروا ولم يعرفوا ولم يعايشوا رسولنا الحبيب – عليه الصلاة والسلام – وكل من 1- أبو بكر الصديق – رضي الله عنه – من 11 هـ إلى 13 هـ = 632م 2- عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – من 13 هـ إلى 23 هـ = 634م, 3- عثمان بن عفان – رضي الله عنه – من 23 هـ إلى 35 هـ = 644م , 4- علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – من 35 هـ إلى 40 هـ = 661م5- معاوية بن أبي سفيان : 41 – 60هـ = 661 – 680م, 6- يزيد الأول بن معاوية : 60 – 64هـ = 680 – 683م, 7- معاوية الثاني بن يزيد : 64هـ = 683 – 684م, 8- مروان بن الحكم : 64 – 65هـ = 684 – 685م, 9- عبد الملك بن مروان : 65 – 86هـ = 685 – 705م, 10- الوليد الأول بن عبد الملك : 86 – 96هـ = 705-715م, 11- سليمان بن عبد الملك : 96- 99هـ = 715 – 717م, 12- عمر بن عبد العزيز : 99- 101هـ = 717 – 720م, 13- يزيد الثاني بن عبد الملك : 101 – 105هـ = 720 – 724م, 14- هشام بن عبد الملك : 105-125هـ = 724 – 743م, 15- الوليد الثاني بن يزيد الثاني ( قتل ) : 125-126هـ = 743 – 744م, 16- يزيد الثالث بن الوليد الأول : 126 – 126هـ = 744م, 17- إبراهيم بن الوليد الأول ( قتل ) : 126 – 127هـ = 744م18- مروان الثاني بن محمد ( قتل ) : 127 – 132هـ = 744 – 750م, 19- عبد الله بن محمد – السفاح أبو العباس : 132هـ – 136هـ = 750م – 754م, 20- عبد الله بن محمد – أبو جعفر المنصور : 137هـ – 158هـ = 754م – 775م, 21- محمد بن عبدالله – أبو عبد الله – المهدي : 158هـ – 169هـ = 775م – 786م, 22- موسى بن محمد – الهادي : 169هـ – 170هـ = 786م – 787م, 23- هارون بن محمد – هارون الرشيد : 170هـ – 193هـ = 787م – 809م,24- محمد بن هارون – الأمين : 193هـ – 198هـ = 809م – 814م, يا إلهي!!!! البخاري ومسلم والنسائي والترمذي وابن ماجه جميعهم لم يروا ولم يعرفو
اين ذهبت ال180سنة 3
سمير -بمعنى تأتيني بـ200 أو 300 أو 500 حديث يجب أن يقابلهم نفس الرقم بمخطوطات أصلية فأين هي تلك المخطوطات ، إنه دين وعقيدة وشريعة يا هذا وليست وجهات نظر حتى نختار منها ما يحلوا لنا منها ونترك ما تهواه قلوبنا ؟ الأسئلــــــــــــــة1- أين كتبة رسولنا – عليه الصلاة والسلام – وأين ما خطت يداهم ؟ 2- أين ما كتب ونقل عن آل البيت – عليهم السلام جميعا ؟3- أين ما كتبه صحابة رسولنا – رضي الله عنهم ؟ 4- أين الحفظة والثـقاة من أشهر شخصيات العرب ؟ 5- هل حجبت أحاديث حقيقية عن رسولنا ؟ 6- هل العهد الأموي الغير مستقر كان السبب بحجب تلك الأحاديث ؟ 7- من حرق أو أتلف مخطوطات الأحاديث والسيرة بدقتها وبشهودها ؟ 8- من كانت له مصلحة حجب الحقائق هل خوفا من الثورات آنذاك ؟ 9- هل صراع الأمويين مع آل البيت – عليهم السلام – كان سبب ذلك الحجب ؟ 10- لو لم تجدوا البخاري ومسلم فماذا ستكون حياتكم في أيامكم هذه ؟ وكيف ستعرفون السنن والأحاديث ؟ ومن أين ستكون مصادرها ؟ أيعقل أن أمة العرب من بعد وفاة الرسول – عليه الصلاة والسلام – بأكثر من 6 أجيال وبأكثر من 183 سنة وبعد أكثر من 24 خليفة للمسلمين الذين هم أحرص الناس على الدين وعلى سنن رسولنا – صلى الله عليه وسلم – لا يوجد تجميع للأحاديث ؟ حتى جاء مسلمين من خراسان وبلاد فارس حتى يعلمونا ما نقل عن رسولنا وكأنه كان لا يوجد آل البيت ولا الصحابة ولا الثقاة ولا الكتبة بل وكأن أمة العرب في الجزيرة العربية كانوا أمواتا !!!!!! { ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون } النحل نريد أن نعرف الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة عن حقبة 6 أجيال و 173 سنة ماذا حدث فيها وأين ما كتب يدويا عن رسولنا ؟ نريد ذلك بالأدلة المادية التي لا تقبل الشك على الإطلاق وليس بحديث ووجهة نظر وفلسفة ونقلا عن الكتاب الفلاني أو العلامة العلاني … مع التنبيه والتذكير أن مخطوطات الحضارة السومرية والبابلية والفرعونية التي تعد أهم حضارات عرفتها البشرية مخطوطاتها وآثارها لا تزال باقية إلى يومنا هذا … ومن المفترض أن عهد رسولنا بأبي أنت وأمي يا رسول الله يفترض أن يكون عهدا متطورا أكثر من تلك الحضارات … بل أين مخطوطات عهد خليفة المسلمين هارون الرشيد الذي جمع الشعر والحديث والثقافة والفنون وغيره ؟؟ أفيدونا وأفتونا هل هناك مؤامرات وسرقات
اين ذهبت ال180سنة 4
سمير -وبالتالي الأمر قد لا يخلوا من التزوير والتحريف مثلما تم تزوير حقائق تاريخية إسلامية وسرد قصص كاذبة وخيالية لا نعرف مصدرها الحقيقي وهذا ليس بموضوعنا ؟ أنا شخصيا وبما أني مسلم موحد أريد أن أعرف الحقيقية كاملة وهذا حقي الفكري والمنطقي والشرعي بنسبة 100% ماذا حدث في 183 سنة الغائبة ؟ فإن عجزتم فلا تكابروا واحذروا التقول على رسولنا وحبيبنا فإن لكم دنيا فانية ولكم آخرة باقية ويقول الحق جل جلاله { فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر } النساء ورسولنا وأشرفنا – عليه الصلاة والسلام – قد مات وهو شفيعنا يوم القيامة وما نقل عنه غير مؤكدة المصادر والمراجع فيكون مرجعنا القرآن الكريم كتاب الله الذي قاله عنه سبحانه { وكل شيء فصلناه تفصيلا } الإسراءوقوله سبحانه { ما فرطنا في الكتاب من شيء } الأنعام. لذلك القرآن هو مرجعنا الأول والأساسي والرئيسي في كل وأي شيء ولا يجوز تقديم رسولنا على القرآن الكريم وكتاب الله سبحانه ولا يجوز تقديم الخلفاء على رسولنا ولا يجوز تقديم الأئمة والمشايخ على الخلفاء وكلهم ودون أي استثناء بما فيه نحن يكون القرآن الكريم هو المرجع الأول الذي نستند عليه ومرجعنا يا الطيبين هذه أحاديث أشرفنا وأطهرنا مو وجهات نظر تاخذ فيها أو ما تاخذ فيها هذي سنن وعقيدة ومنهج مو لعب وشغل يا لله مشي حالك والناس ما تدري وشدراها { قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين } البقرة هاتوا ردكم وأدلتكم على ما أقول فإني سطرت لكم أسئلة وحقائق تاريخية وحقب زمنية وليكن ردكم موضوعي علمي عملي ولن ألتفت لكتب فلان أو علان مع كامل التقدير والإحترام للجميع أريد وثائق أو مخطوطات ما قبل البخاري ومسلم وغيرهم الذين لا تملكون مخطوطاتهم الأصلية والفعلية ولكل ما بصمتم عليهم دون بينة والأصل أن يكون لكل حديث مخطوط تاريخي أثري فإن عجزتم فوفروا حديثكم معي حتى يحكم الله بيني وبينكم بالحق أو إلى أن يقضي الله بأمر كان مفعولا ؟ إن رب العزة أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين لم يخلق هذه الدنيا بدقة وإتقان شديدين وبعشرات المليارات من البشر حتى يدخل الجنة فقط فقط فقط من سار وصدق كتب البخاري ومسلم وغيرهم فمن عمل بهم دخل الجنة ومن خالفهم دخل النار لا يا إخواني إنكم ظلمتم أنفسهم كثيرا وتربعتم في لب الجهالة وأنتم لا تعلمون فالله سبحانه وتعالى له رحمة لا يستوعبها عقل بشر ولا يتصورها قلب
اين ذهبت ال180سنة 5
سمير -وأعتقد أيضا أنه تم تحريف الكثير من الأحاديث وتم تزويرها بدليل وجود الإسرائيليات التي حرفوا وزورا كثيرا من الأحاديث + لا أعلم ما هي مصادر الأحاديث الأخرى المزورة والمحرفة والتي جاء العلماء بعد ذاك وقالوا هذا حديث غير صحيح وهذا حديث ضعيف إذن أين هي الأحاديث الصحيحة المؤكدة ؟ لا أحد يعلم ومن يعلم يعتقد أنه يعلم وهو لا يعلم لأنه لا يمتلك سوى البخاري ومسلم وغيرهم وهؤلاء قد تحدثت عنهم في بداية الموضوع الذين تشوبهم علامات استفهام كثيرة ومرعبة ولا أحد يجرؤ أن ينطق بالحق وكأن البخاري ومسلم هم القرآن الكريم أو كأنهم هم الدين نفسه كلا وأبدا يجب أن نسأل ونبحث ونستفسر دون النظر لإسم العالم أو غيره ؟أخرجتم آلاف الكتب عن الدين ولم تتغير العقليات ولم تصفى القلوب وكل ما نراه من تصرفات الكثير من المسلمين لا يمت للإسلام بصلة المسلم لا يكذب وهم كاذبون والمسلم لا يسرف وهم سارقون والمسلم لا يغدر وهم غدارون والمسلم لا يزني وهم زناة فاجرون يا ليتكم ويا ليتنا أخذنا فقط فقط فقط أخلاق رسولنا الحبيب – عليه الصلاة والسلام – لكان حالنا أفضل مما نحن فيه بملايين المرات ؟ما أوصيكم اتهموني إني قرآني أو ليبرالي أو مشرك أو ملحد أو من مذهب أخر ومصطلحات ومسميات ما أنزل الله بها من سلطان لقد تعودنا منكم التخلف دون التبصر والتشدد دون التعقل والعصبية دون الحكمة والإتهام دون بينة والطعن بالذمم والظن بالسوء كل ذلك قد ثم قد يحدث فقط لأني سألت وتفكرت في الأمر لكن بصوت مرتفع { فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون ؟؟ أفهموا واسألوا أنفسكم من يريدكم جهلة ، ومن يريدكم لا تفهمون الحقائق ولماذا ؟ فحتى متى وإلى متى ؟ الأعراف (ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين)بنرى هل ستنشر إيلاف تعليقاتي بسرعة نشرها لتعليقات المرعوب من نفسه, ام ستقرائها كلمة كلمة, ولكن هذه كلها من كتبكم, ومصادركم و اجاديثكمن وتاريخكم, وكاتب المقال على بدعتكم. ثم هي موجودة في الانترنيت, ويتسطيع الجميع قرائتها.
من جزيرة العرب
اطردوا الارثوذوكس -في الجزيرة العربية هناك عدة آلاف من الارثوذوكس من بتوع مصر يعملون في جزيرة العرب اطردوهم فهم من شر الخلق طُراً
شيىء لايصدق
خوليو -لو ان هذه المقالة كتبها كاتب داعشي تتراوح سيرة حياته بين وقاتلوا وانكحوا المقدستان ،، كان يمكن هضمها،، فالداعشي من الذين امنوا وهذه هي ثقافته ،، ثقافة ان كل العالم يتامر ويخطط لابادة الذين امنوا ،، اما وان تأتي من أكاديمي وباحث في اقتصاد الصين وشرق اسيا فشيىء لايصدق ،، السيد الكاتب ربما لايرى في الذين امنوا سوى ابرياء هاجمتهم جحافل الصليبيين ومزقتهم الحكومات الغربية بسبب الحسد على انحياز اله السماء لهم وهو صاحب العرش الذي وسعه السموات والارض حيث اختار نبيناً منهم - ميزة تطير النوم من عيون الغربيين - السيد الكاتب لايرى ان الذين امنوا هم اول من بداوا بالحروب الدينية التي احتلت بلاد الشام ومصر وإفريقيا بلده وإسبانيا،، ومن ثم خلافة بني عثمان ومذابحهم في دول البلقان حتى مشارف فيينا ،، لايستحق هذا الهجوم الدموي الذي كانت الظاهرة الأهم فيه غناءم وسبايا وتدمير وحرق كلمة واحدة في مقالته هذه ،،كل ذلك يغيب عن السيد لأكاديمي ربما لانها كانت هدية لخير امة اخرجت للناس من قبل اله السجع المقدس ،، بالفعل شيىء لايصدق ،،وياليت أتحف هذا السيد قراء إيلاف الكرام بمقالة في مجال اختصاصه بدلاً عن هذه المقالة التي تبصق على التاريخ ،، حيث ان الملايين الذين قتلوا بسبب الحروب الدينية لا يستحقون كلمة عدل صادقة .
رسائل قصيرة
فول على طول -الى شيخ أذكى اخواتة : أستحلفك بكل الالهه أن تأتينا بكل ما فى قاموسك من بذاءات ولا تخفى شيئا عنا أو عن القراء وقلت لك للمرة المليون نحن لا نغضب ولا نرد على السفالات ...فهمت ؟ لا أعتقد ....انت ذخر للموقع . والى الرائع سمير : تحياتى كثيرا على التوثيق ..لكن الذين امنوا قيل لهم لا تسأل يا أخ حسن ...وهم لا يسألون ولا يقرأون وان قرأوا لا يفهمون .....وأخذوا دينهم كلة عن فلان وعن علان وعن ترتان أى العنعنة الشهيرة ...وحتى تاريخة يقدسون البخارى ومسلم والطبرى ويقولون سيدنا البخارى وسيدنا فلان حتى وان كان ارهابى قح ....رضى اللة عنهم . وأذكى اخواتة يقول : اغتيال الخلفاء المسلمين يرفع من مكانتهم عند الله قتلانا في الجنة وقتلاكم في الجحيم و خمسة وسبعون بالمائة من رؤساء امريكا المسيحيين اغتيلوا ؟ ..انتهى الاقتباس . شوف يا شيخ ذكى بما أنك ذكى فلا مانع أن نكرر لك الكلام حتى تفهم ...لديكم حديث شريف جدا يقول : اذا تقاتل مؤمنان فالقاتل والمقتول فى النار ...بالطبع فان القتال بين المؤمنين على أشدة ومنذ بدء الدعوة وحتى بين الصحابة وال البيت - عائشة وعلى حتى لا تهرب - وحتى تاريخة ...يعنى كلكم فى النار ..فهمت ولا نقول تانى وعاشر ؟ ورؤسلاء امريكا الذين اغتيلوا عددهم أربعة رؤساء فقط من بين 46 رئيس ...حاول تقرأ وتحسب حساب صحيح بدلا من الغباء والكذب المركب ..... وبقية تعليقاتك وبذاءاتك فهى كذب لا يستحق الرد ...تحياتى يا شيخ ذكى . أنا لن أتوانى عن الطرق على رأسك الخاوية حتى تفيق وهذا واجبى نحوك .
شهادة مسيحين منصفين ترد1
على الانعزالية المهرطقين -تيقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا ، فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ على عكس الشعوبيين المتكلسين الذين اعمى ابصارهم وبصيرتهم الحقد الكنسي السرطاني
شهادة مسيحين منصفين ترد2
على هرطقات الكنسيين -يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، الذي كان عاملاً حاسمًا في إنجازات الفتح العربي، بسرعة مذهلة، فقد توافق المؤرخون الغربيون في عصرنا على إعلان هذه الحقيقة، أمثال الهولندي دي غوج، والبريطاني ألفرد بتلر، والفرنسي أرنست رينان وعدد
من واقع الإحصائيات اكثر
الشعوب وحشية المسيحية -لو استقرئنا التاريخ لو وجدنا من واقع الإحصائيات والارقام ان أشد الشعوب همجية ووحشية تلك التي اعتنقت المسيحية ( خاصة الشعوب الأوروبية ) والتي يقال انها اي المسيحية تدعو الى المحبة والسلام والتسامح ويرتل باباواتها ترانيم تسيل الدموع وتبكي الصخر ولكن لا تنظر الى دموعهم وانظر الى ما فعلته وتفعله أيديهم. لقد باركوا كل القتلة على مر التاريخ وكل الإبادات التي طالت البشر وأسبغوا على القتلة القداسة ومنحوهم مساحات شاسعة من الملكوت ؟!!! وحتى اليوم باركوا الطائرات والقنابل والصواريخ هم وحاخامات اليهود التي تقتل أطفال المسلمين في سوريا والعراق وتحرقهم وتدمر مدنهم فوقهم وقبل ذلك بافغانستان والشيشان وغيرها ، وان الإبادات العظيمة للبشر قامت بها المسيحية القديمة والحديثة يقول مسيحي مشرقي انه لو لم يمارس المسيحيون القتل ضد شعب استراليا الأصلي مثلاً لكانوا اليوم ثلاثماية مليون نسمة وليس عشرة آلاف ولكان تعداد الأمريكتَين من الشعوب الأصلية ملياراً وليس أربعة مليون فهل قام المسلمون بشيء من مثل هذا ضد احد ؟ قليل من الانصاف ايها المسيحيون المشارقة ، أنكم في المشرق بالملايين ولكم آلاف الكنائس والأديرة. ولو كنتم في أوروبا لاعتبروكم كفار هراقطة فأبادوكم او ارغموكم على مذاهبهم او نفوكم الى استراليا مع المجرمين والمشوهين والجربانين والمجذومين والمجانين . انكم تيار انعزالي خبيث كافر حتى بدينه مهرطق بوصايا مخلصه ملاحدة وأسوء من الملاحدة لان في الملاحدة اهل أنصاف وعدل واخلاق اما انتم فلا .
تعليقات المسلمين
وتعليقات الكنسيين -اذا نظرنا الى تعليقات المسلمين سنجد انها موضوعية وعاقلة ومتوازنة وفي صلب الموضوع على عكس التيار الكنسي والانعزالي والشعوبي الذين تنز تعليقاتهم بالعنصرية والبذاءة والرخص والتجاوز على معتقد المسلمين وسلب اي فضيلة لهم او فيهم انه اتجاه عنصري لئيم بغيض يؤكد على فشل الوصايا والقيم الحضارية في خلق نفسية سوية لهم مما يعكس أزمة اخلاقية عند هذا التيار الخبيث ان هذه التعليقات المسفة تعبر عن بيئة هؤلاء العفنة وعن تربيتهم الوضيعة وعن ازمتهم وعن أمراضهم النفسية السرطانية من حقد وحسد دفينين ضد الاسلام والمسلمين لا علاج لها الا بهلاكهم . ثم الى جهنم وبئس المصير .