صديقتي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
قبل عقود، كان لي صديقة تعرفت عليها في الجامعة، وكانت دمثة الطبائع ولطيفة ومثقفة، وكانت متدينة جدا، لكنها لم تتدخل في شؤوني عملا بالآية الكريمة "لكم دينكم ولي دين" أي أنها كانت راقية في تعاملها، وكانت تكبرني بعشرة أعوام. وذات يوم كنا جالستين نتجاذب أطراف الحديث، فروت لي قصتها.
قالت صديقتي "كنت متزوجة منذ سبعة أعوام من رجل ميسور الحال ولدي من الأبناء ثلاثة، وكان لطيفا وكريما، لكنه كان يشرب الخمر، وصبرت كثيرا وحاولت أن أنهاه عن الشرب والالتزام بالصلاة، وأشجعه بالحسنى، لكنه لم يتجاوب معي. فقررت رفع قضية عليه، وبالفعل فقد طلقتني المحكمة بسهولة. وقلت له لا أريد حضانة الأطفال، فهم أطفالك وأنت أولى بهم.
رجعت وانتسبت للجامعة وأكملت تعليمي، وكنت أقضي وقتي في كلية الشريعة مع الصديقات. وذات يوم استدعاني عميد كلية الشريعة وقال أن دكتورا يرغب بالزواج مني، وهو أيضا متدين ويقضي وقت فراغه في كلية الشريعة، وكان متزوجا لكن زوجته كبرت ولم تعد "تعتني" به. وتم الزواج، وكان أستاذا عظيما وساعدني في دراستي وأنجبت منه طفلا. ثم مرت الأيام فصار زوجي يغادر إلى مكتبه في الساعة السادسة صباحا ويتذرع بأن عليه أشغالا في المكتب. وكنت آنذاك أكمل دراساتي العليا، فتجهزت وخرجت إلى الكلية، وكان الوقت مبكرا، فذهبت عند زوجي في مكتبه، فوجدت عنده طالبة في السنة الأولى، بارعة الجمال، وبعد أن خرجت قال لي زوجي أنها جاءت لغرض دراسي، وبما أنني أطيع زوجي، صمت، وكأن شيئا لم يكن، وذات يوم وصلتني ورقة الطلاق مع مبلغ المحكمة، وصدمت، وذهبت عند أهلي حاملة طفلي. وبعد أيام سمعت أنه تزوج الطالبة الصغيرة. اتصلت به وعاتبته على الطلاق، فقال أن ذاك كان شرط أهلها، إذ قالوا أنه كبير ولا يستطيع القيام ب "واجب" ثلاث زوجات، فاختار أم العيال، وطلقها. وبرر فعله بأنه ليس حراما."
قلت لصديقتي: أنا آسفة على هذه النهاية، ولكنك تركت أطفالك مع زوجك الأول، ألم تشعري بالذنب؟ أجابت: لا أنا لست مكلفة شرعا برعايتهم إذا انتهى الزواج. فقلت: لكنك تمسكت بطفلك من الزواج الثاني. فقالت: ليس لدي فرصة إنجاب أخرى، فمن هو الذي سيتزوج مطلقة في الأربعين من العمر."
انتهت الحكاية، وانقطعت أخبار صديقتي ولا أعرف عنها شيئا الآن.
هذه حكاية ليست غريبة، وحدث مثلها الكثير، ولكن ما أدهشني هو عدم اهتزاز قناعة تلك السيدة قيد أنملة، فلا زالت مصرة على أن ما فعلته صحيح وهي ليست نادمة. وكل الأحداث التي حصلت في الزواج الاول والثاني شرعية وحلال، فصديقتي طلقت الزوج الأول لأنه كان يشرب الخمر على الرغم من طيبته وكرمه معها، وهو تصرف حلال إذ أنها متدينة والإسلام يعتبر شرب الخمر من الكبائر. كما أن تخليها عن الأطفال حلال فالإسلام لا يفرض على المرأة حضانة الأطفال إذا انتهى الزواج، كما أن زواجها الثاني من رجل متزوج حلال، وغدر الزوج بها وتطليقها وزواجه بفتاة تصغره بثلاثين عاما حلال، واحتفاظها بطفل الزوج الثاني جائز شرعا. فأين المشكلة إذن، لماذا هي حزينة؟ لماذا لا تتخلى عن الطفل الجديد وتعطيه لطليقها وتتزوج مرة ثالثة، فإعفاف النفس فرض على من يستطيع إليه سبيلا. لماذا تحزن ما دامت تتصرف حسب الشريعة وترضي ربها؟ يجب أن تكون سعيدة ومستعدة لزواج جديد وربما يرزقها الله ببنين وبنات، وعلىالمؤمن ألا يصيبه اليأس!!
التعليقات
تعدد الزوجات والطلاق .
فول على طول -السلام على من اتبع العقل ونبذ النقل والسلام وبعد : سيدتى هناك مثل يقول الباب الموارب يجلب الزوابع ..انتهى - الدين الأعلى أباح التعدد والطلاق - عقد الزواج فى الدين الأعلى يسمونة عقد " نكاح " وعلية تقوم الأسرة أى مجرد النكاح ..انتهى - صديقتك طلبت الطلاق من زوجها الذى يشرب الخمر ولم تتمسك بعلاجة والوقوف بجانبة الى أن يتجاوز هذة المشكلة - مع أن الاسلام لم يحرم شرب الخمر - وصديقتك لم تجد أى غضاضة أن تخطف الرجل المتزوج من زوجتة وتزوجتة وهى تعلم أنة متزوج لأن الشرع أباح ذلك ...وزوجها الثانى لم يجد أى غضاضة أن يتزوج على زوجتة - لأنها كبرت فى السن أو لأى سبب أو حتى بدون سبب - الشرع يبيح ذلك - ويرى أنة من حقة أن يمتع نفسة فى أى وقت يراة وبالفعل كرر التجربة معها مجرد أن رأى فتاة صغيرة وجميلة لأن الشرع يعنى - يبيح ذلك ..وهو مثل كل الرجال المؤمنين ممكن أن يفعلوا ذلك عدة مرات فى حياتهم لأن الشرع يبيح ذلك - - اذن ما المشكلة اذا كان هذا جائز شرعا ؟ وصديقتك أو حتى الرجل لا يكنون أى اهتمام بالأطفال بل هم مجرد نتاج علاقة نكاح وبعد ذلك تسألون عن أطفال الشوارع والارهاب والجوع من أين جاءوا وتكررون نفس الكلام الأجوف بأن الغرب يتامر على الاسلام والمسلمين . وعندما نقرأ لكم دينكم تجد الاجابات جاهزة بأن الغرب بة انحلال ...والتعدد أفضل من العشيقات ..والتعدد يقضى على العنوسة الى أخر هذا الكلام المستهلك . المرأة تخطف رجل متزوج وتلقى بأطفالها على قارعة الطريق وممكن أن تكرر نفس هذا الفعل الشنيع لأن الشرع أباح ذلك دون أدنى خجل أو تأنيب ضمير .....والرجل يتزوج على زوجتة ويلقى بالزوجة الأولى وأطفالة على قارعة الطريق دون أدنى خجل أو تأنيب ضمير لأن الشرع أباح ذلك دون ....اذن ما المشكلة ؟ ألا ترين أن المشكلة فى الشرع نفسة أم تكابرون ؟ يتبع
للحكاية تتمة
متابع -لقد علمت ان صديقتك هذه رزقت بزوج يصغرها بعشر سنوات !
تشويه الضمير
محمد البغدادي -ماذكرتيه ايتها الكاتبه العزيزه هو غيض من فيض كيف ان الدين يشوه ويدمر الضمير الانساني ويحول الانسان احيانا الى مسخ قبيح...في العراق مثلا تخرج النساء المرتبطات باحزاب الدينيه بمظاهرة لالغاء القانون المدني للزواج والطلاق الذي ينصفهن كنساء والرجوع الى الشريعه التي تجيز ضربهن فهل هناك اكبر من هذه المهزلة .؟..انظري الى المسلمين كيف ان قسم كبير منهم يتشفون بحدوث زلزال او كارثه في دول غير اسلامية بحجة ان هذا عقاب الله لانهم كفار دون ان يرق ضميرهم او يرتجف لمئات الاطفال ضحايا الزلزال...فقدان مريع للحس الانساني والضمير النقي الفطري
تعدد الزوجات والطلاق .
فول على طول -السلام على من اتبع العقل وبعد : كى تكتمل الصورة سوف نشرح الزواج فى المسيحية للعلم بالشئ فقط ..عقد الزواج فى المسيحية اسمة " الرباط المقدس " أى ليس عقد ورقى أو قسيمة زواج من الورق بل هو " رباط مقدس "وتقرأ تعاليم الكتاب المقدس على الزوجين وفى حضور كل المدعوين وهى : فى البدء خلق اللة ادم وحواء ...ادم واحد وحواء واحدة ...منذ البدء خلقهما اللة ذكرا وأنثى ...ويترك الرجل أباة وأمة وكل أصدقائة ويلتصق بامرأتة - أى أن امرأتة هى الاهتمام الأول لة - ويصير الاثنان جسدا واحدا وليس بعد اثنين ..والزوج يعتنى بزوجتة كما يعتنى بجسدة وكذلك الزوجة ..ولا طلاق الا لعلة الزنا ..الخ الخ . والعقد شريعة المتعاقدين والذى ينطبق على الرجل هو نفسة ينطبق على المرأة تماما . واذا مرض أحد الزوجين بأى مرض - مرض أو داء مثل الادمان أو غيرة - فان الطرف الأخر يصبر علية ويداوم على علاجة ويعتبرة ابتلاء من اللة ويقف بجانبة الى أن يبرأ ...وفى حالة استفاذ جميع هذة الوسائل وطلب أحدهما الانفصال يتم التفريق بينهما - وليس طلاق - ومعنى التفريق أن كل طرف يعيش فى مكان منفصل عن الأخر ولا يتزوج لأن الزواج رباط مقدس ولا يمكن فكة بسبب المرض ....الزنى فقط هو الذى يبيح الطلاق لأن هناطك طرف ثالث أو طرف أخر دخل فى العلاقة الزوجية وبذلك تدنست العلاقة الزوجية ولم تعد زوجية وفى هذة الحالة يجوز الطلاق والذى أخطأ لا يتزوج مرة أخرى أما الذى لم يخطئ من الطرفين يحق لو الزواج مرة أخرى ..نعم هناك تضحية ولكن من أجل الأطفال فهى تستحق ...ولا يوجد أبواب مواربة أو أبواب خلفية فى المسيحية ..لا زوجة ثانية ولا غيرها ..ولا زوج ثانى ولا غيرة ..المسيحية ترفع الكود الأخلاقى والضمير الانسانى عند البشر ولا تترك النفس لغرائزها مثل البهيمة وهذا هو المهم . لعل الصورة تكون وضحت .
لماذا انا لست مسيحي
ارثوذوكسي مهتدي -لنفترض في عالمنا الحالي أن هناك فتاة بدون أي خبرة تزوجت من رجل مصاب بالايدز (بدون علمها بمرضه و لذلك تريد الطلاق منه). في هذا الأمر تقول الكنيسة "هذا الرباط المقدس لا يمكن المساس به. يجب أن تبقيا متزوجان معا الى نهاية العمر". و المرأة لا تستطيع أن تفعل شيئا من أجل أن لا تنجب أطفالا مريضين بالايدز هذا ما تقوله الكنيسة أنا أسمي ذلك وحشية لا إنسانية .لا يوجد أي شخص، من الناس الذين لم تتشوه عواطفهم أو من الذين ماتت لديهم كل الأحاسيس الأخلاقية، سيقول أنه موافق على هذا التشريع و أنه يوافق على بقاءه.هذا مثال واحد فقط. هناك الكثير من الممارسات التي تقوم بها الكنيسة تحت ذريعة "علم الأخلاق" و تتسبب من خلالها بالكثير من الألم للكثير من الناس.و بالطبع فإن الكنيسة، كما نعرف ، هي عدو التقدم و عدو التحسينات التي قد تساهم في تقليص المعاناة البشرية
لماذا انا لست مسيحي
ارثوذوكسي مهتدي -لنفترض في عالمنا الحالي أن هناك فتاة بدون أي خبرة تزوجت من رجل مصاب بالايدز (بدون علمها بمرضه و لذلك تريد الطلاق منه). في هذا الأمر تقول الكنيسة "هذا الرباط المقدس لا يمكن المساس به. يجب أن تبقيا متزوجان معا الى نهاية العمر". و المرأة لا تستطيع أن تفعل شيئا من أجل أن لا تنجب أطفالا مريضين بالايدز هذا ما تقوله الكنيسة أنا أسمي ذلك وحشية لا إنسانية .لا يوجد أي شخص، من الناس الذين لم تتشوه عواطفهم أو من الذين ماتت لديهم كل الأحاسيس الأخلاقية، سيقول أنه موافق على هذا التشريع و أنه يوافق على بقاءه.هذا مثال واحد فقط. هناك الكثير من الممارسات التي تقوم بها الكنيسة تحت ذريعة "علم الأخلاق" و تتسبب من خلالها بالكثير من الألم للكثير من الناس.و بالطبع فإن الكنيسة، كما نعرف ، هي عدو التقدم و عدو التحسينات التي قد تساهم في تقليص المعاناة البشرية
حدث بالفعل
فول على طول -لى أصدقاء جاءوا من بلد عربى فى بعثة رسمية الى بلد الكفار ...وترفيها عن أنفسهم واستطلاعا للبلد الجديد ذهبوا ذات يوم الى أحد الملاهى الليلية - 3 مبعوثين - ..واتيحت لهم فرصة الدعارة ..وواحد فقط هو الذى فعل الدعارة مع احدى المضيفات ....وهذا الفاعل هو من الذين امنوا ..أما الباقفين فلم يفعلوا وكان من بينهم الملحد والمسيحى ..سألنا الملحد لماذا لم تمارس الزنى ؟ أجاب بأنة بالفعل ملحد ولا يوجد مشكلة مع اللة فى هذا ولكن الكود الأخلاقى منعنى من هذا الفعل ..أما المسيحى فقال بالفعل أنا خشيت من اللة والكود الأخلاقى أيضا منعنى من هذا الفعل ...أما المؤمن فأجاب بأنة كتب ورقة عقد عرفى لمدة ساعة مع الغانية ولم يجد أى غضاضة فى ذلك ...هل اللة بهذة السذاجة أم أنتم بهذة الأخلاق ؟ سيدتى الكود الأخلاقى وحسب الشرع فى أدنى درجاتة ...فلا تسألين عن الطلاق والتعدد والنكاح ...الخ . مفاهيمكم مغلوطة وأفكاركم مشوشة بسبب ما تتعاطونة من تعاليم تقدسونها . ..هل ينشر ايلاف ؟ نرجو الكتابة عن الكود الأخلاقى والعمل على رفع هذا الكود بين الذين أمنوا فهو أفضل ن شريعتكم ...هذة حقيقة وليس هجوم على الدين الأعلى . تحياتى .
حكايات الفول
والحقائق العالمية الساطعة -في خلاصة لاستطلاع رأي "عالمي" أجرته شركة "ستاتيستا" عن أكثر عشر دول حول العالم يخون فيها الرجال زوجاتهم ، وجد بأن نسبة الخيانة بلغت في الدنمارك 46%، في ايطاليا 45%، في المانيا 45%، في فرنسا 43%، في النرويج 41%، وفي بلجيكا 40%، وفي اسبانيا 39%. حصلت بريطانيا وفنلندا على أدنى معدل والبالغ 36%. أما تقديرات المعهد الفرنسي لاستطلاع الرأي فقد بلغت 55% لكل من فرنسا وايطاليا فيما يخص الرجال. وبطبيعة الحال، فان هذه الارقام التقديرية تبخس من الواقع بسبب حساسية الموضوع وخصوصيته. وعليه، فمعظم التقديرات تقرب من حقيقة ان نصف الاسر خربة في اوروبا. النسب في الوطن العربي يصعب ايجادها لكن يعتقد بأنها في ارتفاع بسبب موجات "العلمنة" و"التحرر" .
يا سلام يا شيخ ذكى
فول على طول -الشيخ ذكى أول مرة يسأل سؤال ممتاز ...فلا مانع من الاجابة ..شوف يا شيخ ذكى الكنيسة أول من فرض الكشف الطبى على المتقدمين للزواج - الذكور والاناث - ويتم بمعرفة لجان محترمة لها علاقة بالكنائس ويقوم بالكشف الطبى أطباء وطبيبات موثوفق منهم جدا ..هذا أول بند - البند الثانى وقبل الارتباط فكل طرف يسأل جيدا عن الطرف الأخر من ناحية أخلاقة وسلوكة وأهلة وسمعتة وسمعة عائلتة الخ الخ ....البند الثالث تعتبر فترة الخطوبة فترة اختبار الطرفين بعضهما لبعض ..هل يستمران فى الزواج وهناك توافق بينهما أم يذهب كل طرف الى حال سبيلة بالحسنى وقبل الارتباط ...البد الأخير لو حدث أى تدليس أو غش فى الزواج يعتبر الزواج كأنة لم يكن من الأساس ..والطرف الغشاش لا يسمح لة بالزواج الكنسي مرة أخرى أما الطرف المظلوم فلا شائبة تعوقة ...فهمت يا ذكى ؟ واضح أن صاحبك الأرثوذكسي سلفى غبى لا يفهم شئ . ..كان ممكن يسأل أهل الكتاب قبل ما يتكلم ويفضحكم .
سؤال افتراضى
فول على طول -نفترض أن العقيدة الهندوسية تبيح التعدد والطلاق ..ونفترض أن استاذ الجامعة الهندوسى وليس المؤمن - لا سامح اللة - والمتزوج من زوجة أولى أعجبتة فتاة أخرى أصغر سنا وأجمل منها أو لأى سبب أخر وتزوج على زوجتة الأولى وأصبح لدية زوجتان ...ونفس الاستاذ الجامعى الهندوسي وليس المؤمن - لا سامح اللة - أعجبتة فتاة ثالثة أجمل وأصغر بالطبع وتزوج منها ...الخ الخ ..والعقيدة الهندوسية تبيح كل ذلك مع راحة تامة للضمير ...والفتيات الصغيرات يخطفن الرجال المتزوجين بكل راحة بال وضمير ولكن يصبحن ضحايا أيضا قريبا ...الخ الخ ... أما الأطفال فلا مجال للكلام عنهم ...ما رأيك الاستاذة الكاتبة فى العقيدة الهندوسية ؟ والاستاذ الجامعى الهندوسي وليس المؤمن - لا سامح اللة ؟ هذا تعليق أخير وننتظر الاجابة .
استنتاج
خوليو -الخلاصة ان صديقتك اقتنعت في النهاية انها وصلت لسن الأربعين ومن اجل ذلك أخذت ولدها الذي أنجبته من الاستاذ،، وهذا الاستاذ الذي لايشرب الخمر خطبها من عميد الكلية،، وبعد فترة شاهدت عنده طالبة جميلة ولم يمض وقت طويل وإلا وصلتها ورقة الطلاق بعد ان كذب عليها أستاذ الشرع ،، زوجها الاول الذي تقول عنه انه كريم ولطيف تركته لانه يشرب الخمر ،،في النهاية حطمت حياتها لخضوعها للشريعة،، لان كل ما فعلته يجوز شرعاً ،،اي ان صديقتك حطمها الشرع ولاتزال تقول الحمد لله على نعمة الاسلام ،،فاي نوع من المخدرات هذا ؟