فضاء الرأي

إني جاعلك للناس إماماً

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

التعريف الغامض للمصطلح قد يؤدي إلى فقدان التوازن المثالي للسان المبين، وهذا من الأمور التي تثير الغرابة لدى العارفين بهذا المقام إذا ما علمنا يقيناً أن النهج الجزافي المتبع عنوة في هذا العصر لا يزال يلقي بظلاله على المفاهيم التطبيقية من أجل أن يباعد بينها وبين الأسس الموضوعة لها، بمعنى أن اجتياز البنى اللغوية يجعل القول السديد يأخذ بالانحدار إلى الدركات السفلى وبالتالي يتلاشى بريقه شيئاً فشيئاً وههنا تكون النهاية قد كتبت بأيدي من كان يظن أنه المخلص الفعلي للملكات اللسانية، وتعليلاً لذلك نرى أن كثيراً من المصطلحات قد صدفت عن رسم الصور البيانية التي تعمل على تغطية الألفاظ المقررة للمعاني، ومن الأمثلة على ما نحن بصدده مصطلح الإمامة الذي أشكل على جم غفير من العاملين في مقامات العلوم الشرعية، كون المصطلح يرمز للتبعية المكملة للنبوة، ولذلك ذهب بعض المحققين من أهل العلم إلى أن الإمامة هي الزعامة أي الرئاسة العامة وما يتفرع منها على خلافة الأمة سواء تم ذلك بالإجماع أو عن طريق آخر، وأنت خبير بأن الطريق الآخر الذي التزموه لم يكن مستنداً إلى نص يثبت دلالته الشرعية، وبطبيعة الحال فإن الذين ذهبوا إلى هذا الاتجاه لا يهمهم الارتقاء بالزعامة بقدر ما كان مرادهم هو التخلص من التقارب الحاصل بين المنزلتين.

وبناء على ما ذكرنا يكون هذا المنحى هو أقصر الطرق التي تؤدي إلى الحلول الصحيحة حسب اعتقاد الأعلام الذين أشرنا إليهم، وعند الرجوع إلى متفرقات القرآن الكريم الخاصة بالإمامة نلاحظ أنها فعلاً تعني الزعامة ولكن ليست الزعامة السياسية وإنما الزعامة الدينية، وإن كانت بعض مصاديق الكبرى لا تخرج عن هذا المعنى عند التطبيق الملازم للأسوة الحسنة التي لا تتخلف في سلوكياتها المستمدة أمرها من أمر الله تعالى، وعند الأخذ بهذا الوجه نصل إلى معرفة الحقائق التي تتجسد معطياتها في التطابق التام بين الأصل والتبع، بمعنى أن الإمام يكون بمنزلة الوسيط بين الحق سبحانه وبين المأموم، وهذه المكانة لا تتأتى لجميع الصلحاء من الناس وإنما تكون مصاديقها متمثلة في أولئك الذين نالتهم مرتبة الأمر الإلهي، وقد يعزز هذا المعنى بمجموعة من الآيات كقوله تعالى: (وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون) السجدة 24. وكذا قوله: (وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين) الأنبياء 73.

وتأسيساً على ما قدمنا يظهر أن الإمامة بمفهومها العام تتضمن معنى الزعامة الروحية المؤيدة بالرسالة الإلهية وإن شئت فقل الزعامة المكملة للتأييد الروحي الذي أرسل به الأنبياء، وبهذه النتيجة تكون الكبرى قد استقلت بمعنى الطريق الموصل إلى النهاية دون انقطاع مهما اختلفت المناسبات كون الزعامة البشرية لا تخرج عن الأمر الإلهي كما قدمنا وكما أشارت إلى ذلك الآيات التي ذكرناها بهذا الصدد، ومن هنا تظهر النكتة في قوله تعالى: (وإنهما لبإمام مبين) الحجر 79. أي إن آثار قرى قوم لوط والأيكة لبإمام مبين أي طريق واضح وقاصد لا ينقطع سبيله سواء في المشاهدة المادية أو الاعتبار المعنوي، ونظراً لهذا التجانس نلاحظ أن المصطلح لا يزال يعطي نفس المعنى في جميع السياقات التي ورد فيها وإن اختلفت المصاديق كما في قوله تعالى: (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماماً ورحمة) هود 17. ولا يخفى أن الكتاب يصل بأتباعه إلى السبيل المقصود.

فإن قيل: ما وجه الجمع بين ما تقدم وبين قوله تعالى: (وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون) القصص 41. وقريب من هذا المعنى ما ورد في الآية 12. من سورة التوبة؟ أقول: المصطلح يعطي نفس المعنى الذي يشير إلى الطريق القاصد، كون المراد من الاقتداء هو الوصول إلى النتيجة على الرغم من اختلاف السبل، ولذلك عبر القرآن الكريم بالإمام بناء على اتحاد النتائج دون التفريق بين المفهوم العام وما يتفرع عنه من مصاديق ولهذا تم الحفاظ على الأصل المراد من المسمى، ويشهد لما نحن فيه قوله تعالى: (وكل شيء أحصيناه في إمام مبين) يس 12. أي الإمام الذي أحصى سبحانه فيه علم كل شيء، وبهذا تظهر النكتة في قوله جل شأنه: (يوم ندعو كل أناس بإمامهم) الإسراء 71. وسيتضح المعنى المراد من الإمامة التي جعلها الله تعالى لإبراهيم (عليه السلام) في المساحة المخصصة لتفسير آية البحث.

تفسير آية البحث:

قوله تعالى: (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماماً قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين) البقرة 124. هذا هو الموضع الأول في القرآن الكريم الذي يذكر فيه إبراهيم، والشروع ههنا بذكره فيه تمهيد لبيان التشريع الأهم في حياة المسلمين، سواء ما سيتضح من أمر القبلة أو بناء البيت أو ما يختص ببعض الفقرات الأساسية في مسيرة إبراهيم الخاصة وهذه جميعها لا تخلو من غايات جامعة للمسلمين وأهل الكتاب على حد سواء، ولا يخفى أن المهمة التي كلف بها إبراهيم لا تعطى جزافاً إلا لمن أتم الشروط واجتاز الاختبار كما سيمر عليك، هذا من جهة ومن جهة أخرى نلاحظ أن لذكر إبراهيم في هذا الموضع أسباباً أخرى من بينها العطف البياني على ما تطرق إليه الحق سبحانه من القصص المثيرة التي تحدثت عن بني إسرائيل، من أجل أن يكون في ذكره ما يدفعهم إلى الاقتداء به ونبذ العداء المرافق لنفوسهم المريضة، وبهذا يكون الادعاء الذي ناشدوا به المسلمين قد أخذ مجراه المناسب لتحقيق غاياته إن كان في قلوبهم ما يرمز للصدق الذي يجأرون به في كل مرة، أما بخلاف هذا الاتجاه فإن السرد قد يأخذ منحى آخر لا يخرج عن معنى التوبيخ أو التعريض، بتعبير آخر كأن الحق يقول لهم إن كانت لكم روابط نسبية بإبراهيم فما هو المانع الذي يحول دون تفعيل تلك الروابط، ولا يخفى أن لهذا التعريض مساحة كبيرة في كتاب الله تعالى كون الوصف المثالي لإبراهيم لا يتطابق مع الأغراض الباطلة التي كان اليهود يروجون لها.

قوله تعالى: (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات) من آية البحث.الابتلاء هو الاختبار الذي أشار إليه تعالى من خلال المراحل التي اجتازها إبراهيم بنجاح والآية لم تشر إلى معنى الكلمات التي ابتلي بها إبراهيم، ولكن المواضع الأخرى في القرآن الكريم تبين أن هذه الكلمات لا تخرج عن المهام الملقاة على عاتقه والتي تعرض بسببها لأقسى أنواع العذاب النفسي، ومن بين تلك المهام:

أولاً: الإلقاء في النار التي أنجاه تعالى منها بأن جعلها عليه برداً وسلاماً.

ثانياً: تحطيم الأصنام التي كانت عبادتها سائدة في عصره.

ثالثاً: إسكان ذريته بواد غير ذي زرع.

رابعاً: استعداده التام لذبح ابنه إسماعيل.

والقضية الرابعة من أكثر المهام وضوحاً، كون البلاء ورد في تفصيلها بصورة لا تقبل اللبس وذلك في قوله تعالى: (فبشرناه بغلام حليم... فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين) الصافات 101- 102. وقبل ختام الموقف قال سبحانه: (إن هذا لهو البلاء المبين) الصافات 106. وفي هذا التفسير ما يحقق المراد دون الخوض في الآراء التي لم نجد ما يبرر صحتها.

ثم بعد ذلك أشارت الآية إلى المقام الرفيع الذي ناله إبراهيم (عليه السلام) بسبب إتمام الكلمات التي ابتلي بها وهو مقام الإمامة، كما في قوله تعالى: (إني جاعلك للناس إماماً) من آية البحث. والمراد من الإمامة ههنا (الولاية الدينية) وليست الولاية السياسية، كما بينا ذلك من خلال حديثنا قبل الشروع في تفسير آية البحث، ولهذا أراد إبراهيم أن تمتد تلك الإمامة في ذريته، إلا أنه خلص إلى إجابة الحق سبحانه بأن هذا المقام الرفيع لا يتاتى لجميع الذرية بل يعطى لمن كان لديه الاستعداد كما حصل لإبراهيم نفسه، كون الظلم يرافق الذرية سواء في أول حياتهم أو في آخرها أو في أي فترة منها، ولا يستثنى من هؤلاء أو أولئك إلا من رحم الله، ولذلك ختم سبحانه المقام بقوله: (قال لا ينال عهدي الظالمين) من آية البحث. حيث أنزل العهد منزلة الفاعل فتأمل ذلك بلطف.

 

من كتابي: السلطان في تفسير القرآن

             عبدالله بدر اسكندر   

 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القضية الرابعة
خوليو -

القضية الرابعة الواردة في المقالة حيث بشره بغلام حليم ،، الم تأت هذه البشرى لسارة العجوز التي قطعت سن الإنجاب بزمن بعيد ،،فالآية تقول انه بشره بغلام هذا يعني ان الغلام يجب ان يكون إسحاق والذبح لإسحاق وهذا ما تورده التوراة ،،اهناك لَبْس بالأمر؟ الذرية الاخرى التي جاءت عن طريق الجارية هاجر تم طردها من قبل سارة ( حسب التوراة ) ويؤكد القران ان ابراهيم أخذ ابنه اسماعيل من هاجر لواد غير ذي زرع ،، المراد من القول ان البشارة الواردة في الاية تعود لسارة التي لا تحبل بحكم السن بينما هاجر الصبية كانت في سن الحبل وسيدكم الراعي ابراهيم الذي كان الجربوع ينفخ عليه ناراً وقد نجاه ربه منها مالت عينه نحو الصبية فحبلت ولا حاجة لأية بشارة ،،فكيف تعالجون هذا الامر وقد ذكرت اية الصافات البشارة مثل ماذكرت سورة التحريم بشارة اخرى عن طريق جِبْرِيل لتولي الخلافة من بعده ابو بكر وبعده عمر فذهب وعد خطبة الغدير بتولية علي هباءً منثورا،، استيقظوا ياناس .

مزيد من الطلاسم
فول على طول -

سوف نتعرض الى 3 طلاسم فقط هذة المرة .ونبدأ بالطلسم الأول ..اذ تقول الاية : وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون) القول في تأويل قوله تعالى : وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنْصَرُونَ (41)..وهذا هو تفسير الاية حسبما يقول أهل العلم : يقول تعالى ذكره: وجعلنا فرعون وقومه أئمة يأتمّ بهم أهل العتوّ على الله والكفر به, يدعون الناس إلى أعمال أهل النار ( وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنْصَرُونَ ) يقول جلّ ثناؤه: ويوم القيامة لا ينصرهم إذا عذّبهم الله ناصر, وقد كانوا في الدنيا يتناصرون, فاضمحلت تلك النصرة يومئذ..انتهى ..ونحن نسأل اذا كان اللة هو الذى جعل فرعون أحد الأئمة الذى يدعو الى النار ....كيف يحاسبة فى الأخرة ؟ وماذا يفعل العبد فرعون أو غيرة اذا كان اللة ذاتة هو الذى جعلة اماما يدعو للنار ؟ انتهى الطلسم الأول . واليكم الطلسم الثانى : تقول الاية قوله تعالى: (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات) ..ونحن نسأل من الفاعل هنا ومن المفعول بة ؟ هل معقول أن يكون ابراهيم هو الفاعل..وهل معقول أن يكون اللة مفعول بة ؟ ..انتهى واليكم طلسم صغير اذ تقول الاية : قال لا ينال عهدي الظالمين)..ونحن نسأل ما موقع كلمة " الظالمين " من الاعراب ؟ هل هى الظالمون أم الظالمين ؟ ونكتفى بذلك .

لاينال عهدي الظالمين
عربي من القرن21 -

أليس من الظلم الذي لايضاهيه أي ظلم , من الحكم لظالم يحكم على أطفال المشركين ( الغير المؤمنين بتلك النصوص وتعدادهم ليس بالملايين ولكن بالمليارات من البشرية منذ 1400 سنة) بالنار في جهنم كما جائت في الأحاديث والسنة والنصوص , ما هو ذنب هؤلاء الأبرياء وماذا حدث لمقولة :- لاتزر وزر وازرة أخرى ؟؟!.. سمك لبن تمر هندي , حمال أوجه , تبا لكم أيها التجار بالدين ولوي الكلمات كالمطاط , أنتم أولى بنار جهنم أذا كان وجودا لها ( وهذا مستحيل فقط في علم الغيب) في غسل العقول ونشر الأرهاب والفوضى في العالم , وكان من المفروض محاسبتكم لتلك الجرائم في أبادة البشر بشرائع بشرية ولكن ؟؟!..

الغموض والإبهام المطلق !؟
Almouhajer -

نحن نعلم وتعلمنا في مدارسنا الأولى أن العرب في الجاهلية اشتهروا بصناعة اللغة . ويعتقد البعض أن القرآن بلغ الدرجة القصوى لصناعة اللغة العربية . الشئ الذي يفرق بين صناعة القرآن وصناعة اللغة في الجاهلية التي تجلَّت بالأشعار الكثيرة التي نعرفها , هو أن تلك الأشعار كانت تحمل المعنى المراد به من قريحة الشاعر , ولا يحدث أي اختلاف بين مفسري تلك الأشعار حول المعنى ؛ أما الصناعة اللغوية القرآنية , التي يعتبرها الإخوة المسلمون معجزة نبي الإسلام, فلم ولا ولن يتفق عليها مفسران إثنان فقط ؟؟ هل مردُّ ذلك أن كلمات القرآت تعود لذلك الإله حسب ظنهم , وبالتالي لا يجوز للإنسان أن يرتقي إلى درجة الله , وأن يفهم معاني القرآن بسهولة ويسر , كما أرادها الله أن تكون . أستاذنا الكبير عبدالله بدر اسكندر , ينفرد في طريقة الكتابة , حتى أنه قد يجوز لنا نعتها بالفريدة . إقرؤوا ياسادة ياكرام المقطع الأول وأقتبس الفكرة الأولى ""التعريف الغامض للمصطلح قد يؤدي إلى فقدان التوازن المثالي للسان المبين""انتهى هل فهم أحدٌ ما معنى التوازن المثالي للسان المبين ؟؟ نتابع الطلاسم فنصل إلى الفكرة التالية وأقتبس ""وأنت خبير بأن الطريق الآخر الذي التزموه لم يكن مستنداً إلى نص يثبت دلالته الشرعية، وبطبيعة الحال فإن الذين ذهبوا إلى هذا الاتجاه لا يهمهم الارتقاء بالزعامة بقدر ما كان مرادهم هو التخلص من التقارب الحاصل بين المنزلتين""انتهى. هل للكاتب الكريم أن يبين لنا ماذا يقصد بِ (المنزلتين)؟ لنتابع الطلاسم وأقتبس ""وبناء على ما ذكرنا يكون هذا المنحى هو أقصر الطرق التي تؤدي إلى الحلول الصحيحة "" ماهو هذا المنحى ؟ وماهو الذي يحتاج للحلول ؟؟ بصراحة ! أشعر بالضياع التام , عندما أقرأ مقالات الأستاذ عبدالله وخاصة المقدمة . شكراً لك يا فريد زمانك في صناعة طلاسم اللغة .

وما اكثر الائمة !!!!
المعارض رقم 1 -

العنوان يقول....( إني جاعلك للناس إماماً ) طيب.... ومن هو هذا ( الاني ) في هذه الجملة ؟؟؟؟ وهل هناك نقص في الائمة ليزيدهم هذا (الاني) بواحد اخر ؟؟؟؟

BEFORE ABRAHAM I AM
ROSE -

IN THE OLD TESTAMENT, GOD APPEARED TO MOSES IN THE BUSH AND TOLD HIM I AM WHO IS I AM WHEN MOSES ASKED HIM WHO HE IS.....IN THE NEW TESTAMENT, JESUS TOLD THE JEWS WHEN YOU LIFT UP THE SON OF MA , THEN YOU KNOW THAT I AM WHO I AM ( JOHN 8: 27))...AND ALSO HE SAID: YOUR FATHER ABRAHAM REJOICED THAT HE WAS TO SEE THE TIME OF MY COMING ; HE SAW IT ANS WAS GLAD, THE JEWS SAID : YOU ARE NOT EVEN FIFTY YEARS OLD - AND YOU HAVE SEEN ABRAHAM , THEN JESUS REPLIED I AM TELLING YOU THE TRUTH'' BEFORE ABRAHAM WA BORN . I AM.....SO I AM IS HOW GOD SPEAK ABOUT HIMSELF IN BOTH IN THE OLD AND NEW TESTAMENT, SO WAKE UP FROM YOUR DARKNESS AND COME TO HIM WHO SAID WHAT MY FATHER WANTS IS THAT ALL WHO SEE THE SON AND BELIEVE IN HIM SHOULD HAVE ETERNAL LIFE AND I WILL RAISE THEM TO LIFE ON THE LAST DAY...THANKS ELAPH

BOOK W/O INDEX
ROSE -

IF YOU READ THE OLD AND NEW TESTAMENT ;YOU SEE HOW IT STARTED WITH THE CREATION, THE REASON OF FALL OF THE FIRST HUMANS, PRIESTHOOD AND SACRIFICE OF ANIMAL FOR SIN FORGIVENESS, PROPHETS WHO POINTED OUT TO THE MESSIAH R JESUS CHRIST THEN THE SALVATION OF CHRIST JESUS AND THE GOOD NEWS OF THE KINGDOM OF GOD THEN PROPHESIES ABOUT THE SECOND COMING OF JESUS TO JUDGE.......ON THE OTHER HAND IF YOU READ THE KORAN YOU FIND YOURSELF LOST AS IT IS BASED ON FIGHTING THE OTHER RELIGIONS OF JUDAISM AND CHRISTIANITY AS IF GOD HAD A CONFLICT WITH HIMSELF...IT IS ABOUT VERSES AND THEN CLERK TO TRY TO INTERPRET AS THE AUTHOR DOES AND NOBODY GET ANY MESSAGE EXCEPT THAT SPREAD OF HATE TOWARD JEWS AND CHRISTIAN AND THEY ARE INFIDELS TO BE KILLED...WAKE UP AND COME TO HIM WHO SAID I CAME FROM ABOVE BUT YOU ARE FROM THIS WORLD THANKS ELAPH

ذنب آدم لا يضر الا آدم
لا تذهبوا لنور العالم -

لا تذهبوا الى نور العالم إن ذنب ادم لا يضر الا ادم -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة(‪[1]‬) فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم»(‪[21]‬)، ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -

ورّط بولس اتباع المسيح 2
لاتذهبوا لنور العالم -

‎لا تذهبوا إلى نور العالم فقد ورط بولس اتباع المسيح ومن الأسباب الداعية لوضع هذه العقيدة المخترعة: أنهم لما قالوا: إن المسيح قد صلب على يد الأعداء، وقعوا في مأزق توراتي، ففي العهد القديم «إن المعلق ملعون من الله» (تثنية 21: 23)، ويلزم من هذا حلول اللعنة من ربهم على ربهم؟! فأي دين هذا؟! لذلك حاروا في أمرهم، ولو أنهم لجأوا إلى حقائق التاريخ بأن المسيح لم يصلب، لسلموا من هذا اللازم لكن سيترتب على ذلك أمور أخرى لا يريدونها، لذلك فقد استعاروا من الأدبيات المصرية والشرقية فكرة الخلاص بالصلب، وقال كبيرهم بولس: «المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار ملعونًا من أجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة» (غلاطية 3: 13) كذا: «صار ملعونًا»!! إذن فقد رضوا بأن يكون المسيح ملعونًا من أجل تبرير هذا الإسفاف البشع، ولا نملك إلا نقول إزاءها: ألا لعنة الله على كل من تجرأ على وصم المسيح | باللعنة.وهكذا وجه البولسيون عاطفة جهلة المسيحيين نحو هذه العقيدة الجديدة، فالمسيح ــ عندهم ــ قد عانى الألم ودق المسامير في يديه وقدميه وتعرض للشتم والبصق والإهانة والصلب والموت من أجل خلاصهم من اللعنة الإلهية الأبدية!!ثم تطورت هذه الفكرة الغريبة حتى وصلت إلى مرحلة «المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل إنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا» (يوحنا الرسول (1) 4: 10) ثم ثبتوا شواهد لعقيدتهم المحدثة المخترعة في ثنايا الأناجيل المخترع ــ الخالي من المناعة ضد الدس والإدراج ــ «هذا هو دمي الذي أريق لتكفير خطايا الكثيرين» (متى 26: 28).ثم تطور الحال ومشوا خطوة جديدة فخلطوا بين الرمز والحقيقة «أنا الخبز الحي الذي نزل من السماء... والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي المبذول من أجل حياة العالم» (يوحنا 6: 51).وبما أن الأسفار المقدسة تحوي نصوصًا منسوبة للأنبياء الكرام تنقض هذه العقيدة البدعية فلم يكن من الصعب عليهم إلغاء كل الأنبياء السابقين ومصداقيتهم ووصاياهم «كل الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص... أنا الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف... وأنا أضع نفسي عن الخراف» (يوحنا 10: 8ــ 15)، وبهذا تم قطع الصلة بالرسالات السماوية السابقة(‪[11]‬)، وأضحى الميدان خاليًا لهم ليبنوا في عقول الرعاع ما شاءوا من إملاء الشياطين لهم وفي دائرة المعارف البريطانية: «صارت نظرية الخلاص أبرز مكان في العقائد المسيحية لدرجة أن معظم المؤ

خلاص ما فيش خلاص
لاتذهبوا لنور العالم -

‎لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء(‪[3]‬)، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك(‪[4]‬)، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط(‪[5]‬) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»(‪[6]‬). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»(‪[7]‬).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | (‪[8]‬)، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع(‪[9]‬)! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد

7خطايا ليسوع الانجيلي
تنفي ألوهيته وتثبت بشريته -

خطايا يسوع تؤكد على بشريته وتنفي ألوهيته سبع خطايا ليسوع الإنجيلي !!" يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. وهذا دليل على إلوهيته !!كلمة طالما رددها ؛ ولا يزال يرددها ؛ المسيحيون جيلاً بعد جيل ولديهم إيمان عميق بصحتها .. ويؤسفني حقاً أن أقول أنهم يرددونها ( كالببغاوات ) دون فهم ودون دليل .. بل دون أن يفكروا لحظة في مدي صحة هذه العبارة التي لا أساس لها من الصحة للأسف كما سنثبت لكم الآن !ولكن .. هل حقاً " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. بل هل هو بلا خطية أصلاً ؟!أولاً : " يسوع " والخطية الأصلية !الخطية الأصلية ؛ وهو الذنب الذي أقترفه " آدم " بالأكل من الشجرة المحرمة ؛ هو من أساسيات الديانة المسيحية .. فمن أجل الخطية الأصلية كان تجسد الرب ؛ كما يعتقدون ؛ وصلبه وقتله وقيامته ليرفع عن العالم نير الخطية الأصلية هذه .. ومن أهم صفات الفادي ؛ كما يعتقد المسيحيون ؛ أن يكون بلا خطية ليصلح للفداء ولبذل دمه .. ولكن " يسوع " ؛ وطبقاً لهذا المبدأ ؛ لا يصلح للفداء لأنه وارث للخطية الأصلية من جهة أمه " مريم " ! وللتوضيح نقول أنه تبعاً للعقيدة المسيحية فإن المسيح هو الإله المتجسد الذي أتخذ جسداً بشرياً وولد من " مريم " العذراء ليتمم عمل الفداء .. ولكن مولد " يسوع " من " مريم " معناه ببساطة أنه حمل وزر الخطية الأصلية منها .. ف" مريم " ؛ بإعتبارها من نسل " أدم " تعتبر حاملة لوزر الخطية الأصلية مثلها مثل باقي أبناء " آدم " .. ولابد إذن ؛ وكما يقتضي المنطق ؛ أنها تمرر هذا الوزر للمولود منها وتورثه إياه ! إذن فالمسيح وارث لوزر الخطية الأصلية مثله مثل أمه ومثل باقي البشر .. فكيف يقال أنه بلا خطية ؟!! قد يقول قائل : أن " يسوع " بإعتباره مولود بدون زرع بشري وبدون أب من بني " آدم " فهو غير وارث للخطية الأصلية .. ولكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون أن الكتاب المقدس يحمل وزر الخطية الأصلية للمرأة أكثر مما يحملها للرجل .. كما يقول " بولس " بنفسه :رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2: 14(( وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي )) وعلى ذلك فلو أريد أن يأتي مخلص بدون وراثة الخطية لوجب أن يولد من رجل بدون امرأة .. وليس العكس !ولكن هناك من يقول أن الله خلص " مريم " من وزر الخطية الأصلية وطهرها منه قبل أن تحبل بالمسيح ولهذا فهو غير وارث للخطية أصلاً .. عندئذ ؛ وأسمحو

بإعتناق الاسلام يوصي الاب
العطوف ابناءه يا بوقرن -

هههه هات لنا يا ابو 21 قرن دليل على كلامك ولا تأتي بأي كلام ، اولاد المشركين والكفار تبع لآباءهم في الدنيا وفي الآخرة يختبرون فمن أطاع دخل الجنة ومن ابى مثلك وإخوانك الملاحدة والكنسيين دخل النار ، ومن كان من الآباء الكفار والمشركين والملاحدة رحيماً عطوفاً بأبناءه ويريد لهم النجاة من النار فليدلهم على الاسلام او يوصيهم باعتناقه وان ذهب هو الى جهنم وبئس المصير .

انظر الارهاب المسيحي
الالحادي الاصلي يا بوقرن -

عن اي ارهاب وابادة تتكلم يا ابو 21 قرن ؟!! هل نحن ارهابيون ؟! انظر في تاريخ اخوانك الكنسيين والملحدين لتعرف معنى الارهاب والابادة يا ابو قرن لن تجد بينهم واحد اسمه احمد او محمد يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص قتلوا ١٨٥ مليون إنسان١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه.٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم اسم احمد او محمد.... ستالين كان تعليمه ديني ليصبح قسا أرثوذكسياً وعلاقة هتلر بالكنيسة كانت تعاونية مشوبة بالحذر ولم يعاديها في يوم مثلما فعل مع الكنيسة في المانيا الشرقية بعد ذلك من تضييق وپولپوت قضى طفولته في معابد بوذية ونشأ في مدارس الإرساليات الكاثوليكية الفرنسية حتى درس في جامعات پاريس وليوپولد الثاني كان الداعم الأكبر لنشاط التنصير في الكنغو البلجيكي (زائير) وخطابه للإرساليات الكاثوليكية عام 1883 مشهور ويستحق القراءة "أتلو كل يوم سعداء هم من يبكون لأن مملكة الرب من نصيبهم..." ويظهر إنه مسيحي صليبي أصولي وذبح هذه الملايين من أجل ملكوت الرب. هم أشخاص مجرمون ووجدوا غطاءا دوجماتي عقائدي سواء معلن كحالة ليوپولد وستالين أو مستتر وراء قومية فاشية كهتلر وماو وپولپوت!

هؤلاء أئمة الكفر
ودعاة الى جهنم -

باباوات المسيحية اليوم بابا الفاتيكان وبابا الاسكندرية وبابا موسكو وبطرك باريس ولندن وغيرها ومن هم اقل مستوى حتى درجة شماس فكانس ارضية الكنيسة يُعتبرون من أئمة الكفر ويدعون اتباعهم وجماهيرهم الى نار جحيم الابدية ..

اسماعيل الحليم
نورا -

والبشرى لإسحاق العليم لانه بشر ايضا بالعلم والنبوه ..عكس اسماعيل ذكر القرآن في كذا موضع بأنه حليم ..فهل النبي يعرض للذبح ؟...بواد غير زرع هي مكة (خوليو) حين ذهب اليها ابراهيم بصحبة زوجته وإينه اسماعيل فتفجر بئر زمزم وسط صحراء قاحلة من آلاف السنين لا ينضب ..بعد ان طردتها ساره من فرط غيرتها ( وهذا ما يجب فعله مع كل زوجه ثانيه او عشيقة (غيرتي بركان ملتهب اشد من ساره )..واما ساره فأنجبت إسحاق وهي كبيره فلها البشرى ..لما الخلط بينهم ..والفداء لأسماعيل وليس أسحاق وهذه الحقائق ذكرها القرآن وغير ذلك اخذها الناس بالتواتر الى يومنا هذا وما ثبت بالتواتر يكون قطعي الثبوت خوليو دائما تقلب المواضيع على النار وتخلطها وتثير النفوس .

الشيخ ذكى حافظ مش فاهم
فول على طول -

الشيخ أذكى اخواتة يقول : هؤلاء أئمة الكفر ودعاة الى جهنم باباوات المسيحية اليوم بابا الفاتيكان وبابا الاسكندرية وبابا موسكو وبطرك باريس ولندن وغيرها ومن هم اقل مستوى حتى درجة شماس فكانس ارضية الكنيسة يُعتبرون من أئمة الكفر ويدعون اتباعهم وجماهيرهم الى نار جحيم الابدية ..انتهى الاقتباس . ماشى يا شيخ ذكى نحن لم نعترض على ذلك ونحن نعرف أن كل العالم كفار وأولهم من ذكرتهم سيادتك يا ذكى ......ولكن الاية تقول : وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنْصَرُونَ ..يعنى ربك هو الذى جعلهم أئمة للكفر ....كيف يجعلهم أئمة للكفر وكيف يحاسبهم .. هذا هو الذى نسأل عنة ...فهمت ؟ كيف ربك يورطهم ويجعلهم أئمة الكفر وكيف يحاسبهم على ذلك ... فهمت ؟ انت هاتقعد طول عمرك حافظ مش فاهم ..؟ أنا بقالى عمر أحاول معاك عشان تفهم وانت مش عاوز تفهم ....أول مرة أشوف واحد ذكى مثلك ...أمة تائهة كما يقول العزيز خوليو .

قِس مسيحي منصف يصفع
الكنسيين على اقفيتهم -

المستشرق الإنجليزي "مونتجمري وات" (1909 - 2006م) قسيس أنجليكاني، خدم في كنائس لندن وأدنبرا والقدس، وأمضى في دراسة الإسلام وتاريخه وحضارته أكثر من ثلث قرن، وأنجز دراساته العليا - الماجستير والدكتوراه - في الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام الإسلامي، وله العديد من المؤلفات التي ترجم بعضها إلى العربية، ومنها "عوامل انتشار الإسلام" عام 1955م، و"محمد في مكة" عام 1958م، و"محمد في المدينة" و"الإسلام والجماعة الموحدة" عام 1961م، و "محمد: النبي ورجل الدولة" و"الإسلام والمسيحية في العالم المعاصر" عام 1969م.ولم تقف علاقة "مونتجمري وات" بالإسلام فقط عند دراسة عقائد الإسلام وتاريخه - وهي الدراسات التي بدأت عام 1937م - وإنما عايش الواقع الإسلامي وخبر التدين الإسلامي والحياة الاجتماعية للمسلمين، ولقد جاء كتابه "الإسلام والمسيحية في العالم المعاصر" شهادة لهذا المستشرق - القسيس ابن القسيس - على هذه التجربة - الفكرية والعملية - التي عاشها، والتي ملأت عليه عقله وحياته وإبداعاته الفكرية.وفي هذا الكتاب، يقدم "مونتجمري وات" شهادة على القرآن والوحي القرآني تمثل شهادة شاهد من أهلها في الرد على الافتراءات التي تنهال الآن على الإسلام ضمن حمى الإسلاموفوبيا في المجتمعات الغربية، بل والإسلامية أيضا!وفي هذه الشهادة يقول هذا العالم الكبير: "إن القرآن هو وحي الله المباشر إلى محمد، إنه صادر عن الله، وبالتالي فهو وحي وليس كلام محمد بحال من الأحوال، ولا هو نتاج تفكيره، وإنما هو كلام الله وحده، قصد به مخاطبة محمد ومعاصريه، ومن هنا فإن محمد ليس أكثر من رسول اختاره الله لحمل هذه الرسالة إلى أهل مكة أولا، ثم لكل العرب، ومن هنا فهو قرآن عربي مبين".وهناك إشارات إلى أن القرآن موجه للجنس البشري قاطبة، وقد تأكد ذلك عمليا بانتشار الإسلام في العالم كله، وقبوله من كل الأجناس تقريبا، وهو يحظى بقبول واسع بصرف النظر عن لغته، لأنه يتناول الإنسانية.إننا نؤمن بصدق محمد وإخلاصه عندما يقول: إن كلمات القرآن ليست نتيجة أي تفكير واع منه، وعندما تحدى محمد أعداءه بأن يأتوا بسورة من مثل السور التي أوحيت إليه، كان من المفترض أنهم لن يستطيعوا مواجهة التحدي لأن السور التي تلاها محمد هي من عند الله، وما كان لبشر أن يتحدى الله، وعندما تمت كتابة هذا الوحي شكل النص القرآني الذي بين أيدينا، ولقد تكفل الله بجمع الآيات المتفرقة أو التي أوحي

اكثر ناس قتّلوا في اليهود
هم المسيحيين ياراهبه Rose -

هذا تاريخ المسيحية الاسود ضد اليهود . في القرنين الرابع والخامس احرق المسيحيون معابد اليهود و قتلوا منهم اعداد لا تحصى. في منتصف القرن الرابع تم تدمير اول معبد يهودي بامر الاسقف ينوكنتيوس بدرتونا في شمال ايطاليا. احرق معبد يهودي كان بالقرب من نهر الفرات بامر الاسقف كالينيكون في سنة 388. في عام 694 اتخذ مجلس توليدو قرارا باستعباد اليهود و مصادرة ممتلكاتهم و اجبارهم على تنصير اطفالهم و تعميدهم بالقوة. امر اسقف ليموج بفرنسا في عام 1010 بقتل او نفي اليهود الذين لا يعتنقون المسيحية. الحملة الصليبية الأولى عام 1096: تم ذبح الآلاف من اليهود قدر عددهم الاجمالي 12 الف. يهودي في انحاء متفرقة من اوروبا خاصة المانيا. الحملة الصليبية الثانية عام 1147: تم قتل المئات من اليهود في انحاء متفرقة من فرنسا. الحملة الصليبية الثالثة عام 1189: تم نهب و تدمير ممتلكات اليهود بانجلترا. مدينة فولدا بالمانيا عام 1235: قتل 34 يهودي (رجال و نساء). بين عامي 1257 و 1267 تم ابادة اليهود في لندن و كمبريدج و اماكن اخرى كثيرة في انجلترا. في بوهيميا ببولندا عام 1290: قتل 10 آلاف يهودي. عام 1337 بدأت حالة هوس بقتل اليهود في مدينة ديجندورف بالمانيا ثم امتدت الى 51 مدينة في بافاريا و النمسا و بولندا. عام 1348 احرق جميع يهود بازل بسويسرا وستراسبورج بفرنسا (الاجمالي الفين يهودي). عام 1349 قتل جميع اليهود فى اكثر من 350 مدينة المانية معظمهم احرقوا احياء (في هذا العام فقط قتل من اليهود أكثر مما قتل من النصارى في مائتي عام من الاضطهاد الروماني للنصارى). عام 1389 ذبح 3 آلاف يهودي في مدينة براغ. عام 1391 تم قتل يهود اشبيلية بقيادة المطران مارتينيز (4 آلاف قتلوا و تم بيع 25 الف كعبيد).و كان تحديد اليهودي سهل جدا لانهم ارغموا على ارتداء علامة ذات الوان مميزة تسمى “شارة العار” و كان يجبر اي يهودي فوق العاشرة على ارتدائها. عام 1492: العام الذي بدأ فيه كولومبوس رحلته لغزو العالم الجديد تم فيه نفي أكثر من 150 الف يهودي من اسبانيا و مات الكثير منهم في الطريق اثناء الرحلة. عام 1648 مذابح تشميلنيتسكي في بولندا: في هذه المجازر قتل حوالي 200 الف يهودي. - لم نحسب ضحايا اليهود على يد بتاع الصليب المعقوف ؟!

الى شيخ أذكى اخوتة
فول على طول -

نتوجة اليك يا شيخ ذكى بنداء انسانى وهذا أخر نداء فى المقال : نناشدكم بأن مقال الاستاذ اسكندر يتكلم عن الدين الأعلى وتفسير الدين الأعلى ونحن نناقشكم فى الدين الأعلى ...ورجاءونداء انسانى حار أن ترد على تعليقى رقم 2 ..والقسيس المسيحى المنصف لماذا لم يعتنق الاسلام حتى تاريخة ؟ ...خلاص يا شيخ نحن عرفنا أن ذنب ادم لا يضر الا أدم - هو فية حد قال غير كدة يا شيخ ؟ - وخلاص عرفنا أن بولس ورطنا ...ونور العالم ترك الحرية للجميع ولم يجبر أحد للسير ورائة فلا تقلق لذلك ...بقيت نقطة أخيرة وهى خطايا يسوع الانجيلى ...والحقيقة فان الكتاب المبين الذى لم يعترية التحريف قال أن يسوع لم يخطئ ...ولكن انت تقول يسوع أخطأ ...والسؤال هل نصدقك أنت ونكذب أشرف الخلق .. أو نصدقك أنت ونكذب الكتاب المبين واللوح المحفوظ ؟ ننتظر القول الفصل منك يا شيخ ذكى ...تحياتى يا أذكاهم وهذا تعليق أخير ...نكرر للمرة المليون أن يكون الرد على الأسئلة

من هو الذبيح ؟
Almouhajer -

من دراسة مستفيضة بعض الشيء , أنقل فقط ما قالته المراجع الإسلامية وعلماء المسلمين عن الذبيح ومن هو 1-شهادة الإمام البيضاوي : جاء في تفسير البيضاوي صفحة 642 : رُويَ أنه عليه الصلاة والسلام , سئل أي النسب أشرف ؟ فقال ""يوسف صديق الله, إبن يعقوب إسرائيل الله, إبن إسحق ذبيح الله, إبن إبراهيم خليل الله" 2-شهادة الإمام محمد إبن جرير: أ-تفسير الطبري جزء 32 صفحة 44 في تفسير الآية 101 من الصافات : قل: الغلام الذي بشر به إبراهيم هو إسحق . قال لذلك عكرمة وقتادة , لأنه لم يثنِ بالحلم على أحد غير إسحق وإبراهيم . ب-تفسير الطبري جزء 32 صفحة 46: في تفسير الصافات 107 "وفديناه بذبح عظيم" يعني وفدينا إسحق بذبح عظيم , أي جعلنا مكان ذبحه ذبح عظيم وأنقذناه من الذبح . وفي حديث أبو كريب عن إبن عباس , قال هو إسحق . وحديث الحسن بن يزيد عن إنب عباس قال , "الذي أمر بذبحه إبراهيم هو إسحق .3-شهادة الإمام البغدادي : جاء في تفسير الخازن جزء 6 صفحة 22 في تفسير الصافات 101 و 107 : اختلف العلماء من المسلمين في هذا الغلام الذي أمر الله إبراهيم بذبحه , بعد إتفاق أهل الكتاب التوراة والإنجيل على أنه إسحق فقال قوم من المسلمين و هو إسحق , وإلى هذا القول ذهب من الصحابة عمر إبن الخطاب وعلي ابن أبي طالب وابن مسعود وابن عباس . ومن التابعين وأتباعهم , كعب الأحبار وسعيد بن جبير وقتادة ومسروق وعكرمة وعطاء ومقاتل والزهري والسدى . والقائلون أن الذبيح هو إسماعيل , هم أقل درجة من عمر إبن الخطاب وغلي ابن أبي طالب والصحابة والتابعين وهم فقط : عبدالله بن عمر وسعيد بن المشيب والشعبي والحسن البصري ومجاهد ومحمد بن كعب والقرطبي والكلبي . ومن ذهب إلى أن الذبيح هو إسحق , كانت الصافات 101 هي حجته .. فبشرناه بغلام حكيم ...ويقولون ليس في القرآن آية واحدة تقول بأن إبراهيم قد بشره الله بولد سوى إسحق , كما قال الله في سورة هود 71 .4-شهادة الحافظ إبن كثير : جاء في تفسير إبن كثير المجلد رقم 7 والصفحة 30 في تفسير الصافات 112 . قال إبن جرير : حدثني يعقوب بن علية عن داود عن عكرمة عن ابن عباس : الذبيح هو إسحق , وقول الله تعالى "وبشرناه بإسحق نبياً من الصالحين" الصافات 112, يؤكد أن الذبيح هو إسحق لأن الله بشر بنبوته لا بميلاده ؛ وهذا كقوله في سورة مريم 19 "قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا" و مريم 53"وَوَ

خوليو
مسلم -

نعم ، بشر الله إبراهيم بغلام حليم في آية من كتابه في سورة الصافات . وجاءت البشرى بالغلام العليم في موضعين في القرآن، في سورة الذاريات وفي سورة الحجر . والذي ذهب إليه جمهور المفسرين ـ وهو الصحيح ـ أن الغلام الحليم إسماعيل والغلام العليم هو إسحاق ويدل على صحة هذا القول دليلان : الأول : أن الغلام العليم جاءت به البشرى لإبراهيم وامرأته وهي سارة ، وابن سارة هو إسحاق . وأما إسماعيل فهو ابن هاجر جارية إبراهيم . الدليل الثاني : سياق الآيات ، فإن سياق الآيات ظاهر جداً . للدلالة على هذا القول . أما البشرى بالغلام الحليم ، فقد قال الله عن إبراهيم أنه دعا ربه قائلاً(رَبِّ هَبْ لِي مِنْ الصَّالِحِينَ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنْ الصَّابِرِينَ . فهذه الآيات تدل على أن الغلام الحليم هو إسماعيل ، لأنه هو الذي أمر إبراهيم بذبحه . ولا يمكن أن يكون هو إسحاق ، لأن الله بعد أن ذكر قصة الغلام الحليم وهو الذبيح ، بشر إبراهيم بإسحاق ، فقال : (وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنْ الصَّالِحِينَ) وهذا يدل دلالة واضحة على أن الغلام السابق ليس هو إسحاق ، وأيضاً : لأن إسحاق بشر أنه سيكون نبياً فلا يمكن أن يؤمر بذبحه . وأما الغلام العليم ، فقد قال الله: (هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُنكَرُونَ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ فَأَقْبَلَتْ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ قَالُوا كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ)وقال تعالى : (نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ * وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ *قَالُوا لَا تَوْجَل

فول
سلطان -

" ونحن نسأل اذا كان اللة(متى تتوقف عن وضع التاء المربوطة بدلا من الهاء؟؟؟) هو الذى جعل فرعون أحد الأئمة الذى يدعو الى النار ....كيف يحاسبة فى الأخرة ؟ وماذا يفعل العبد فرعون أو غيرة اذا كان اللة ذاتة ( هاء,هاء,هاء !!!)هو الذى جعلة ( هاء)اماما يدعو للنار ؟" كم مرة علينا ان نبين لكم ان الله وفي علمه الازلي كان يعلم كل امر سيحدث في الحياة الدنيا والاخرة,هو يعلم انني ساتبع الحق باختياري قبل ان يخلقني,وعلم انك ستتبع الضلال باختيارك,فخلق في كل منا اختياره علم الله في سابق علمه من صفات أئمّة الهدى وصفات أئمّة الكفر، فالله علم من أئمّة الهدى عملهم بالخيرات وصبرهم ويقينهم، فجعلهم، أي: اصطفاهم ونصّبهم أئمّة هدى, وعلم من أئمّة الكفر دعوتهم للضلال والنار وظلمهم وجبروتهم، فجعلهم أئمّة الكفر، هل انتهينا من شرح علم الله الازلي؟" واليكم الطلسم الثانى : تقول الاية قوله تعالى: (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات) ..ونحن نسأل من الفاعل هنا ومن المفعول بة ؟ هل معقول أن يكون ابراهيم هو الفاعل..وهل معقول أن يكون اللة مفعول بة ؟ ..انتهى واليكم طلسم صغير اذ تقول الاية : قال لا ينال عهدي الظالمين)..ونحن نسأل ما موقع كلمة " الظالمين " من الاعراب ؟ هل هى الظالمون أم الظالمين ؟ ونكتفى بذلك " كذلك سبق وان تم التطرق الى هذه الشبهات,ومع ذلك نعيد:1-( وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ )ابراهيم مفعول به منصوب بالفتحة التي لم تنتبهون لها,ربه فاعل مرفوع بالضمة على رب والتي ايضا لم تنتبهوا لها..هل ادركتم؟؟2-(قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) كلمة الظالمين مفعول به لينال وهو منصوب بالياء نيابة عن الكسرة لأنه جمع مذكر سالم، وعهدي هي الفاعل وهو مرفوع بضمة مقدرة على آخره (الدال) منع من ظهورها اشتغال اشتغال المحل بالحركة المناسبة للياء وهي الكسرة، ولهذا فإن إعراب الكلمة واضح لا شك فيه إلا من ليس عنده أبسط مبادئ اللغة، والمعنى أن عهد الله لا ينال الظالمين أي لا يشملهم،,,,,تهلكون انفسكم بالبحث عن شبهة وتظنون انكم ستجدونها وتجادلون بها حتى في حركات الاعراب,ولكنكم لم ولن تفلحوا ابدا في مسعاكم لان الله قال عن القران"" لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ

اللي ما تعمدش
حيروح النار -

يعتقد المسيحيون ان الأطفال الذين ماتوا. او عاشوا لم يعمدوا لن يدخلوا الملكوت وحيخشوا نار الابدية ؟! يالرحمة يسوع بالطفولة ؟!!

فرق بين
السماء والأرض -

الهاء مفقودة كما العقل.

21و22 سلطانمسلم أو مسلمسلطان العزيز(ين)
-

لا يا شيخ مسلم ! تحليلاتك حول إسحق وإسماعيل تحليلات غير صحيحة . ألله لايمكن أن يبشر إبراهيم بإبن من هاجر الجارية ، بل يبشر بإبن من سارة التي لم ولاتنجب . كما أدعوك للرد على مشاركتي /من هو الذبيح/ المشاركة رقم/٢٠/ التي تثبت أو تؤكد أن الذبيح هو إسحق وقد نقلت شهادات كثيرة من الأئمة المسلمين ، ولدي، كما أسلفت في المشاركة /٢٠/ أكثر من عشرين صفحة توثق ذلك ، ولابد من التلميح إلى الصحابة الأهم في التاريخ الإسلامي ، الذين يؤيدون أن الذبيح هو إسحق وعلى رأسهم عمر وعلي ....إلخ . بالنسبة للشيخ سلطان الذي هرب من فضيحة / خديجة ظنت أنه ملاك ، بينما القصة من كتب السيرة تقول أن خديجة أقسمت بالله أنه ملاك وليس بشيطان، إلى تكذيبه خديجة وقد قال "وهل يجب أن نصدق كل من يقسم بالله؟" يدافع /ينال عهدي الظالمين/ شرحك صحيح وأرجو ألا يزعل العزيز فول ، لكن يجب ألا ننسى أن تشكيل وتنقيط القرآن قد تم بعد سنوات من وفاة النبي محمد . وفي هذا السياق أتمنى أن يشرح لنا الشيخ سلطان ماهو عهد الله الذي لن ينالَ الظالمين ، وأعتقد أن معنى فعل ينال هنا هو يشمل الظالمين . مرة أخرى ليتفضل السيد سلطان ويوضح لنا ماهو عهد الله هذا ؟ ولك يا أخي سلطان الهارب تحياتي .

محاولات تجميل فاشلة
فول على طول -

الشيخ مسلم أذكى اخواتة يحاول ويستميت كالعادة فى التجميل ولكن يا شيخ كل محاولاتك عبارة عن ترقيع فاشل والرتق أكبر بكثير من الخرق ..ممكن أن تقول كلامك هذا الى تلاميذ الكتاتيب اياها ...انتهى - واليكم الاتى : وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنْصَرُونَ (41) ..يعنى كان ممكن أن سيدنا الوحى يقول : وسيصبحون أئمة للكفر أو أئمة يدعون الى النار ..وهنا يتأكد علم الله السابق كما تدعى ..ولا يقول : وجعلناهم ...جعلناهم أى الله هو الذى جعلهم ..وأين البيان هنا يا شيخ ؟ هذة لغة ركيكة جدا ..وفى الحقيقة هى محاولات تجميل فاشلة .كيف للوحى لا يعرف اختيار كلماتة الصحيحة ؟ ..انتهى -المثال الثانى :( وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ ) - ..يعنى كان ممكن الوحى يقول : واذ ابتلى ابراهيم من ربة بكلمات .. أو واذا ابراهيم ابتلى - مبنى للمجهول ويراعى التشكيل - من ربة ....أى أن اللة هو الذى ابتلى ابراهيم وهذة جملة واضحة وبسيطة بدلا من التأويل والتحريف ..واللف والدوران وحاولات التجميل الفاشلة ...ولكن نحن نسألكم كيف اللة يبتلى عباده ؟ اللة ليس مصدر البلاء بل العكس يا شيخ مسلم . أما المثال الثالث - قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ- وطريقة اعرابك لها فهى تهريج لا يستحق الرد ...وعن التاء المربوطة أو المفتوحة أو المغلقة أو الملفوفة أو السايبة ..فأنا لا أهتم بذلك ليس أكثر فلا تقلق لذلك وسوف أكررها كثيرا لأنى لا أهتم بهذة التفاهات . تحياتى يا أذكاهم .

ليته يقول
شيئاً مفيداً -

يمكن دحض مقولات المدعو "فول" اليومية والازدرائية من عدة زوايا. بداية، فان على هذا الفول ان يثبت ادعاءاته بأدلة مقنعة بدلاً من الاكتفاء بالتشكيك والازدراء والتساؤل والتهكم بالدين الأخير واستهدافه بصورة حصرية، لأن البينة على من ادعى شيئاً يتناقض بشكل صارخ مع الحكمة السائدة. لا يكفي التشكيك و الادعاء بتاتاً من قبل المدعو فول، وعليه ان يقدم الدليل القوي وباسلوب غير ازدرائي على كل طروحاته الشاذة. ثانياً، المدعو "فول" دوما يستند الى الواقع المرير للامة العربية، لكن الكل يجمع على ذلك، ولا جديد في هذا الطرح بتاتاً!. المهم والاهم هو تقديم تفسير لهذا الخلل. وهذا التفسير المقنع يجب ان يأخذ بالاعتبار 800 عام من العصر الذهبي للاسلام قبل حتى التفكير في طرح هذا التفسير. ويجب أيضاً ان يأخذ بالاعتبار تجربة الدول الآسيوية المسلمة مثل تركيا وأندونيسيا وماليزيا. وغير ذلك فهو نوع من التفكير المستند الى الرغبة غير المقنع بتاتاً في كل الأحوال. ثالثاً، خطاب المدعو "فول" هو خطاب سلبي وازدرائي من الدرجة الاولى، وهو اذا اراد ان يقنع العرب والمسلمين على انه لا يحمل حقداً دفيناً ومتأصلاً تجاههم، عليه ان يقدم الحلول العملية لهذا الواقع المرير غير التخلي عن اللغة والتاريخ والدين والثقافة، بل يجب ان تتسم هذه الحلول باخذ "الظروف الأولية" للأمة بعين الاعتبار كمدخل لامكانية التطبيق بدلاً من المقترحات الطوباوية الحالمة. لا يكفي النقد، فاي تطبيق بشري يمكن نقده باللغة البشرية، الأهم هو تقديم البديل الديمقراطي والقابل للتنفيذ.

مهاجر
سلطان -

انت ومرة عاشرة مغرم بكلمة الهروب بينما تعلم انني ارد على كل كلمة تقولها.هل عددت التعليقات حول خديجة والملاك؟وهل يستاهل الامر كل ذلك النقاش؟اقسمت خديجة بالله انه ملاك وهذا ما زلت تكرره,ولكن ما تاثير قسمها ؟ومرة اخرى هل ذهبت لقريش وابلغتهم عن الملاك؟وهل هي مرجع لقريش سواء اقسمت ام لم تقسم؟انا لم اكذب خديجة ولكنني طرحت سؤالا حول الذين يقسمون بالله,خديجة امنا ونقدسها جميعا.لا ينال عهدي الظالمين:هذه الجملة جزء من الاية( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين) جعل الله ابراهيم اماما للناس في زمنه,ولكن ابراهيم طلب ان تشمل الامامة ذريته ايضا,ولكن الله قال له:لا ينال عهدي الظالمين,الظالم يظن نفسه الاكثر علما وفهما للحياة ولا يريد الاستماع لاراء الاخرين ويستبد برأيه دائما, الظالم بطبعه مستغل يستغل اي فرصة تأتي امامه في سبيل مصلحته الشخصية فأذا رأى فسادا راح يستغله ليحصل على مطلبه بدون تفكير فيما سيعانيه الاخرين من شره,وبالتالي لا يصلح الظالم أن يكون خليفة ولا حاكما ولا مفتياً ولا شاهداً ولا راوياً. لا يجوز لأحد كائناً من كان أن يظلم عباد الله ، أويؤذيهم أويضرهم ، أو يتجنى عليهم ، أويعتدي على مصالحهم ، أو يمنعهم حقوقهم أو يبخسهم أشيائهم أو يقصر عليهم فيما يجب عليه تجاههم,عهد الله هو ان يلتزم الانسان باوامره ونواهيه, إن معاهدة المؤمن ربهى على عدم إتيان المحرمات أمر يجب الوفاء به مطلقاً. والعهد بين الله وبين عباده قائم أساساً منذ خلق الله الإنسان. وبناءً عليه يجب على العباد ترك المنهيات وفعل المأمورات تنفيذاً لهذا العهد. والظالم لا يلتزم بهما ولذلك فان عهد الله لن يشمله ابدا ما دام قائما بالظلم الا ان يتوب ويلتزم بععد الله من جديد, تحيات سلطان الهارب !!!

اغبى اخوته
مسلم -

كلامي موجه الى تلاميذ الكتاتيب الذين لا يعرفون الفرق بين التاء المربوطة والهاء !!! الله يعلم ما كان وما سيكون قبل خلق الكون كله,واذا كنت حضرتك تشك في ذلك فعد الى الكتاتيب وجعلناهم ائمة يدعون الى النار:معنى جعلهم أئمة يدعون إلى النار : خلق نفوسهم منصرفة إلى الشر ومعرضة عن الإصغاء للرشد وكان وجودهم بين ناس ذلك شأنهم . فالجعل جعل تكويني بجعل أسباب ذلك ، والله بعث إليهم الرسل لإرشادهم فلم ينفع ذلك فلذلك أصروا على الكفر .الله وفي سابق علمه كان يعلم ان هؤلاء وباختيارهم ستنصرف نفوسهم الى الشر فخلق ذلك الاختيار فيهم فاصبحوا ائمة يهدون الى النار,انت فهمت جعلناهم وكانه امر حادث دون ان تدرك انه من ضمن علم الله الازلي,ربنا لا يفكر كل يوم في ما سيفعله بل قرره مسبقا قبل الخلق ولكن بناء على اختيار الناس وهم في عالم الذر.ابتلى ابراهيم ربه:هنا تقدم المفعول على الفاعل يا فصيح,وهذا امر دارج في اللغة:جلب السيارة عمر,استقل الطائرة زيد,اكل الفول فول,ارجع للكتاتيب !!! انت ايضا لا تدرك الفرق بين البلاء والابتلاء:يكون البلاء للأمة بسبب ذنوبها وإعراضها عن ربّها فيبلوها الله بشيء علّها أن تعود لربها راجية الصفح والعفو، فتكون الإنابة والعودة لله هي السبب في ذلك لجانب الدعاء والاستغفار ودورهما في رفع البلاء،الابتلاء أخصّ وأقلّ شمولية من البلاء لأنّه خاصّ بالمسلمين الطائعين أكثر وإن كان يصيب الكافرين فهو بإنزال عقوبة عليهم بسبب كفرهم وجورهم وغيّهم، أمّا المسلمين فيصيبهم كاختبار لهم من أجل التمحيص ورفعة الدرجات وغفران السيئات، وفي نفس الوقت ليعودوا لربهم إن قصروا وأخطؤوا، فالابتلاء محنة في أغلب حالاتها وما فيه من منحة ليزيد المؤمنين إيمانهم والضالين ضلالة ومقتا وكفرا، وهي سبب في فضح خبايا المنافقين فتزيد من خبثهم وبعدا عن الحق، ولقد ابتلى الله الكثير من عباده الصالحين بالمصائب ليبتلي صبرهم وإحسانهم، وبعد ذلك عوضهم خيراً مما أخذ منهم وحياة الأنبياء والصالحون حافلة بالكثير من النماذج، وكفانا في ذلك سيدنا محمد وما تعرض له من ابتلاءات فمكن الله له بعد ذلك،إذاً فالابتلاء هو دأب الأنبياء والصالحون.هل عرفت الفرق؟؟اخيرا تقول:أما المثال الثالث - قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ- وطريقة اعرابك لها فهى تهريج لا يستحق الرد .بل ليس عندك رد لانك لا تعرف ما هو العهد اولا,ولا تعرف من هم الظالمون الذين لا

-

بالطبع سأعود في كل مناسبة إلى تأكيد خديجة على أن ما رآه النبي هو ملاك وليس شيطان . تساؤلاتك عن خديجة إن كانت هي التي ستنقل القصة إلى قريش ووو تساؤلات لا منطق فيها على الإطلاق . محمد وعمره أربعون عاماً مبشَّر به منذ مئات السنين بالنبوة ، لايتعرف على جبريل ويظنه شيطان أو جن ، حتى تأتي خديجة وبالكشف عن وجهها ثم اختفاء من يراه محمد ولاتراه هي ، لتثبت بهذه المهزلة ، وهي أن الملاك لايجوز أن يرى وجه المرأة، أنه بالفعل ملاك وليس شيطان ، كل هذا ومايعنيه ، لاقيمة له لدى سلطان !؟ لولا الإختبار الذي هو أساس القلوظة التي تحدث عنها خليل عبد الكريم ، لما كان هناك لا وحي ولا إسلام ياشيخ سلطان . ثم وبعد ورطة تكذيبه لخديجة ، يعود ليقول أنه لم يكذبها ، وفي نفس الوقت يدعي معرفته باللغة العربية ؟! أعيد القصة فربما يستقيم الفهم والتفكير. قال سلطان أن خديجة لم تؤكد با طنَّت أنه ملاك؛ ولما أفحمته بالمرجع وأنها قالت "فوالله إنه لملاك وليس بشيطان" يتفتق ذهن الشيخ سلطان ويقول ، وهل يجب تصديق كل من يقسم بالله؟ يا عالم اللغة العربية ! عندما تقول ذلك فأنت تعني خديجة ، وأنت بذلك تحاول تكذيب خديجة .. لماذا؟ فقط لتخرج من ورطة الإدعاء بأن خديجة ظنَّت فقط ولم تؤكد . عهد الله أن يلتزم الإنسان بأوامره ونواهيه ، والإنسان يعاهد الله على طاعته ؟؟ يا سلام على هذا التعريف ! إقرأ جيداً يا شيخ سلطان . أن يعاهد الإنسان الله بطاعته فهذا بديهي وصحيح ، لكن أن يعاهد الله الإنسان بتنفيذ أوامره فهذا لا نسميه عهداً ، بل عذه وصايا أو أوامر أو تعاليم ، للمرء الخيار في أن يتبعها أو لا ، وعلى أساس ذلك يكون الحساب في اليوم الأخير . كتابنا المقدس يسمى ١-التوراة أو العهد القديم ، وهنا يصح تسميته بالعهد ، لأن الله عاهد شعبه شعب بني إسرائيل على أن تكون النبوة منحصرة في هذا الشعب، وعاهدهم أن يمنحهم الأرض التي يعيشون عليها وهي إسرائيل التي ذكرها القرآن ولم يذكر فلسطين ولا مرة . التوراة تقول لنا ، كيف أن الشعب الإسرائيلي خالف تعاليم الله ، وتروي لنا كيف عاقبهم الله أكثر من مرة من النفي والتهجير إلى تدمير أورشليم ...٢- الإنجيل أو العهد الجديد وهو عهد السيد المسيح عهد النعمة بعد عهد الناموس ، فيه عاهد الله البشرية كلها التي خلقها أن يخلصها من الخطيئة ، إن آمنت بنعمة المسيح ، التي هي رسالته الكفارية بموته على الصليب تكفيراً عن خطاي

مهاجر
سلطان -

" بالطبع سأعود في كل مناسبة إلى تأكيد خديجة على أن ما رآه النبي هو ملاك وليس شيطان" عودتك المتكررة لهذا الموضوع تدل على افتقارك الى التجديد وطرح افكار اخرى قد تكون مفيدة بدلا من اللت والعجن"اسمع قعقعة ولا اجد طحنا"" تساؤلاتك عن خديجة إن كانت هي التي ستنقل القصة إلى قريش ووو تساؤلات لا منطق فيها على الإطلاق؟ لست انت اوانا من يحدد المنطق,لكل منطقة المقتنع به," محمد وعمره أربعون عاماً مبشَّر به منذ مئات السنين بالنبوة ، لايتعرف على جبريل ويظنه شيطان أو جن" ومن الذي اخبره انه هو المبشر به؟بل من اخبره ان نبيا منتظر سيظهر؟ارايت ان منطقك لا مكان له؟" حتى تأتي خديجة وبالكشف عن وجهها ثم اختفاء من يراه محمد ولاتراه هي ، لتثبت بهذه المهزلة ، وهي أن الملاك لايجوز أن يرى وجه المرأة، أنه بالفعل ملاك وليس شيطان" مرة عاشرة حسرت عن شعرها وليس وجهها,ام هل نسيت ذلك؟هذه ليست مهزلة بل تثبت ان الملاك لا ينظر الى شعر المراة,لماذا تغطي معظم نساء المسلمين رؤوسهن؟بل لماذا تغطي الراهبات ايضا؟" كل هذا ومايعنيه ، لاقيمة له لدى سلطان؟ بل له كل القيمة لدى سلطان ولكن المهاجر هو من يراه بلا قيمة,متى تتوقف عن تناقض نفسك؟" لولا الإختبار الذي هو أساس القلوظة التي تحدث عنها خليل عبد الكريم ، لما كان هناك لا وحي ولا إسلام ياشيخ سلطان" سبق وان بينت لك اننا لا نعترف بخليل ولا بقلوظته المزعومة,الوحي لم يتوقف على اختبار خديجة بل استمر نزوله في حياتها وبعد موتها,وانتشر الاسلام في زوايا العالم كله بدون خديجة وخليل," ثم وبعد ورطة تكذيبه لخديجة ، يعود ليقول أنه لم يكذبها ، وفي نفس الوقت يدعي معرفته باللغة العربية ؟" عليك ان تقتبس تكذيبي لها,انا قلت ان كثيرا من الناس يقسمون وهم كاذبون,خديجة ليست منهم," ، لكن أن يعاهد الله الإنسان بتنفيذ أوامره فهذا لا نسميه عهداً ، بل عذه وصايا أو أوامر أو تعاليم ، للمرء الخيار في أن يتبعها أو لا" سمه ما شئت ولسنا ملزمين بتسميتك,ادلتنا على العهد المقصود( ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين)(نَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَلاَ يِنقُضُونَ الْمِيثَاقَ)(وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا)احتفظ بوصاياك وتعاليمك انفسك ولا تلتفت لعهدنا نحن," لأن الله عاهد شعبه شعب بني إسر

فالج لا تعالج !
Almouhajer -

سأرد على نقطة واحدة فقط وأقتبس :""عليك ان تقتبس تكذيبي لها,انا قلت ان كثيرا من الناس يقسمون وهم كاذبون,خديجة ليست منهم,"" هنا يا شيخ سلطان وقعت في مطبَّين أو ارتكبت خطئين . الأول: هو وحسب قواعد اللغة وسياق الكلام , أنك تكذِّب الشخص المذكور في الحديث أو الحوار, عندما تقول أنه "وهل يجب أن نصدق كل من يقسم بالله ؟" الآن تستثني خديجة من الكذب , بعد كشف الورطة ؛ مع ذلك يا شيخ سلطان فاستثناؤك لخديجة من الكذب, أوقعك في المطبِّ أو الخطأ الثاني : استثناؤك خديجة من الكذب , يثبت صدق خديجة . صدق خديجة يؤكد أنها هي التي اكتشفت أن الذي ظهر لمحمد , ملاك وليس بشيطان فعلى الحالتين , ليس لديك المخرج من الورطة . هناك على موضوع /كلنا داعش/ قدَّمتُ لك وللبروفيسور مور هدية كبيرة ومهمة , لماذا لا تذهب إلى هناك وتستلمها ؟ قبل أن يعلن البروفيسور مور إسلامه, كان من واجبه كرجل علم كبير أن يقرأ القرآن كله , بعدها يحق له أن يتخذ قراره بأن القرآن من عند الإله الحق بسبب وصفه لمراحل تكون الجنين . إذهب من فضلك واقرأ المعلومات ولك الشكر يا شيخ سلطان .

تصحيح إملائي وتعليق
Almouhajer -

التصحيح الإملائي من مشاركتي 32: """ هنا يا شيخ سلطان وقعت في مطبَّين أو ارتكبت خطئين"" الصحيح : خطأين . أما التعليق فهو على الحوار والأفكار والمنطق كذلك. يقول السيد سلطان العزيز مايلي""عودتك المتكررة لهذا الموضوع تدل على افتقارك الى التجديد وطرح افكار اخرى قد تكون مفيدة بدلا من اللت والعجن""انتهى الإقتباس. هذا كان لسان حال الشيخ مسلم في حوار سابق , والتاريخ يعيد نفسه بين سلطان ومسلم . يا سيد سلطان العزيز! أرجو أن تعلم أننا نتحاور حول حوادث ثابتة في التاريخ, تعرفنا عليها من أهالينا ومن الكتب كذلك ؛ ولا نتحاور حول أفكار لكي نطرح الجديد منها . هنا وفي هذا السياق , يأخذ المنطق دوره الأساسي فقولك التالي ""لست انت اوانا من يحدد المنطق,لكل منطقة المقتنع به"" لا لا ياسيد سلطان ! صحيح أن لكلٍّ منَّا منطقه , لكن هذا المنطق , إما أن يتوافق مع المنطق العقلي فيكون منطقاً صحيحاً , أو لا يتوافق مع المنطق العقلي فيكون منطقاً مغلوطاً . المنطق العقلي يجب أن يفهم من قصة الوحي الأول , أن من يجب أن يتعرف على (جبريل) هو محمد النبي المنتظر المبشَّر به , وليس خديجة وليس ورقة بن نوفل , ولا أحد آخر رأى وشاهد أم لم يرَ ولم يشاهد . من يقبل باختبار خديجة للتفريق بين الملاك والشيطان, يكون منطقه مغلوطاً يا عزيزي ! أرجو أن يكون واضحاً , وقد كنت علّقت على موضوع المنطق في مرة سابقة, وقلت إن المنطق لايتجزأ فإما أن يكون منطقك مغلوطاً أو صحيحاً, والأمر نفسه ينطبق على المهاجر . شكراً للمحرر .

مهاجر
سلطان -

هذه تحليلات من عندك,اولا انت تعلم انني لا يمكن ان اكذب خديجة لمكانتها عندنا نحن المسلمين وبالتالي حاشا لله انني كنت اقصد خديجة بل عامة الناس,ثانيا خديجة لم تكتشف الملاك وهي لم تره بل كان اغلب ظنها انه ملاك تبعا لما قال زوجها عن رؤيته وعدم رؤيته,ثم ان وصفك بالورطة مبالغ فيه فلا ورطة ولا ما يحزنون,ثالثا قرات مطولاتك الاخرى واجبت عليها وهي لم تغير ذرة واحدة في ايماني بما ورد في القران,واذكرك بانك حولت الموضوع هناك للمتعة الجنسية بينما نحن نتحدث عن مراحل تطور الجنين,فما علاقة هذا بذاك؟هل نسمي ذلك ورطة؟؟؟

عناد ومعاندة لامثيل لهما
Almouhajer -

يا شيخ سلطان العزيز ! يكفيك معاندة وعناد من فضلك! كم مرة يجب أن نعيد حتى تقتنع بخطئك أو بما قلته وما يعنيه . ليس تحليلاً من عندي , بل هذا ما يقتضيه فهم اللغة العربية يا سيد . أنا أعلم أنك لاتجرؤ على تكذيب خديجة أو لا تجرؤ على رفض عذاب القبر المنافي لكل ما هو علم أو منطق صحيح , مع ذلك أعيد فربما الإعادة تفيد, عندما أنقل لك من كتب السيرة يا سيد سلطان أن خديجة قالت بالحرف الواحد ""فوالله إنه لملاك وليس بشيطان""فترد حضرتك "وهل يجب أن نصدق كل من يُقسم؟"الذي يفهم اللغة العربية لابد وأن يفهم أنك تكذب خديجة . على كل حال يا سيد سلطان ! فعدم تكذيبك لخديجة لا يخدمك ولا يخدم الوحي الأول , بل على العكس فهو يؤكد أن خديجة هي التي أقنعت محمد بأن الذي رآه هو الملاك وليس الشيطان , وهذا كارثة بحد ذاته . لوقارنا بشارة الملاك للسيدة العذراء, لأدركنا الفارق الجذري بين الحالتين , ولأيقنَّا أي الظهورين هو الحقيقي ,

مهاجر
سلطان -

" يا شيخ سلطان العزيز ! يكفيك معاندة وعناد من فضلك! كم مرة يجب أن نعيد حتى تقتنع بخطئك أو بما قلته وما يعنيه" المعاندة انك استهلكت اكثر من عشرين تعليقا حول خديجة والملاك دون ضرورة,المعاندة هي انك تربط الاسلام بخديجة وتتجاهل ان القران نزل على محمد وليس على خديجة وان الذي نشر الاسلام هو محمد وليس خديجة,متى ترى الامور كما هي فعلا؟ " أنا أعلم أنك لاتجرؤ على تكذيب خديجة أو لا تجرؤ على رفض عذاب القبر المنافي لكل ما هو علم أو منطق صحيح " القضية ليست جراة او عدم جراة,بل لماذا اكذب خديجة وانا اعلم منزلتها عند محمد وعند المسلمين,ما الذي يدفعني لتكذيبها؟انتم كذبتم محمد والقران والوحي والاسلام كله ولم تجد انت الا التعلق بامر هامشي لا وزن له حول خديجة والملاك,ما هو علمك او منطقك الصحيح حول عذاب القبر؟واذا كان المسلمون يؤمنون به,فما دخلك انت بذلك؟" فهو يؤكد أن خديجة هي التي أقنعت محمد بأن الذي رآه هو الملاك وليس الشيطان , وهذا كارثة بحد ذاته" وما تاثير ذلك الاقناع على الرسالة؟هل كانت خديجة تطلب ان يعرض عليها محمد ايات القران فور نزولها؟ما الذي فعله محمد نتيجة اقناع خديجة له؟وما هي الكارثة؟هل تتكرم ببيان مظاهرها واثبات انها كارثة؟وكارثة على من؟لقد اصبحت ترمي كلامك على عواهنه دون هدف ودون ضرورة,بل يقلل من قدرتك على الحوار !!!

الهندسة والوحي
Almouhajer -

أقتبس من مشاركة السيد سلطان 36""المعاندة انك استهلكت اكثر من عشرين تعليقا حول خديجة والملاك دون ضرورة,المعاندة هي انك تربط الاسلام بخديجة وتتجاهل ان القران نزل على محمد وليس على خديجة"" انتهى الإقتباس . يا سيد سلطان العزيز ! عندما يبني أحد المهندسين بناء على أساس غير صحيح, لابد لهذا البناء أو يتزعزع في يوم من الأيام ويسقط . هذا الأمر ينطبق على الوحي الأول لنبي الإسلام محمد (ص) . أعتقد أن المنطق الصحيح , يجب أن يكون باكتشاف محمد لجبريل أو بالتعرف عليه عند ظهوره المزعوم له, ولا يجوز أن يقبل أحد من الناس أن يقبل أن النبي عاد خائفاً , يقول أنه رأى شيطاناً أو مسه جن . وعندما تثبت خديجة لمحمد باختبار غير مقبول أيضاً من خلال المنطق السليم , أي أن الملاك لا يجوز أن يرى شعر المرأة(خديجة), بأن من أو ما رآه , والأصح ما كان يتصور أنه يراه, ليس الشيطان بل هو الملاك . هذه هي الكارثة الكبرى يا شيخ سلطان ! فأساس الوحي ارتكز على أمر غير منطقي على الإطلاق , لذا يمكننا تشبيه الإسلام بالبلناء الذي أسسه ذلك المهندس على أساسات خاطئة . إن كان منطقك يقبل فمبروك عليك الإسلام , لكن أن تقول لي أن منطقي خاطيء فهذا عين الخطأ , تماماً كما قلت هناك أن النطاف تتشكل في المثانة . شكراً لك وألله يهديك .

فكرةتستحق التعليق ياسلطان
Almouhajer -

أنقل الفكرة من المشاركة 36 بالإقتباس""انك تربط الاسلام بخديجة وتتجاهل ان القران نزل على محمد وليس على خديجة وان الذي نشر الاسلام هو محمد وليس خديجة,متى ترى الامور كما هي فعلا؟"" القسم الثاني من المقطع يحتوي على الفكرة, أن الذي نشر الإسلام هو محمد وليست خديجة . هذا صحيح 100% . لنترك فكرة أن صحة الوحي بُنيت على أساس غير منطقي , ولنتذكر كتب التراث التي تكلمت وشرحت نشر الدعوة . المعلوم أن محمداً بقي في مكة عشر سنوات, يحاول نشر دعوته مستعملاً كل الأساليب غير العنيفة , حتى أنه جلس مع أنصار اللات والعزَّى , وأوحى له جبريل بأنهما ترتجى شفاعتهما , فقط ليكسب ورد عبدة الأوثان ؛ مع أنه من المعلوم أن جبريل وبخه على مافعله , وحاول الخروج من الورطة بالآية الشهيرة رقم 52 من سورة الحج ""وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (52)"" هو حصيف بارع, يخرج من الورطة ويلحق ذلك بإلهه فلم يقدر أحد على عدم تصديقه , بالرغم من ذلك فبعد عشر سنوات في مكة , لم يؤمن به إلا العدد القليل القليل , حتى أقرب المقربين له , رفض الدعوة . ما العمل !؟ الهجرة إلى المدينة والتحالف مع مجرمي الأوس والخزرج ووعدهم بالغنائم في القتال , حتى باتت قوافل قريش المسالمة هدفاً له ولفرقته العسكرية .. وهكذا انتشرت الدعوة بتكوين جيش كبير , هجم به ومعه حين سنحت الفرصة أو حين استوت الطبخة , وفتح مكة , وكان له بعدها ما كان . ألم يقل عبدالله بن مسعود لأبي سفيان //أسلِم تسلم وإلا قُطع رأسك //