رفع العلم الكردستانى فى كركوك حق مشروع و دستورى للكرد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بعد اجتماع مجلس محافظة كركوك الكردستانية فى 28/3/2017 و التصويت باغلبية الاصوات الموجودين فى الجلسة 23 صوتا لقائمة الاخوة الكردية، صوتوا لرفع علم كردستان على المبانى و الدوائر الحكومية الرسمية فى حدود المحافظة، رغم احتجاج و عدم حضور الكتل العربية و التركمانية و المسيحيين فى المجلس. بهذا القرار خطى المجلس خطوة صحيحة و دستورية باتجاه عودة كركوك و كافة مناطق المتنازعة عليها المؤشرة بالدستور الدائمى العراقى منذ عام 2005 وهى خطوة هامة جدا باتجاه استرجاع الحقوق الى اصحابه. والكرد يجب عليهم ان يخطون خطوات مماثلة لاسترجلاع كافة حقوقهم المسلوبة دستوريا داخل الدولة العراقية الجديدة و المكونة على اركان و مبادىء الفدرالية و البرلمانية و التوافق السياسى مابين المكونات و الديمقراطية، علما ان الدستور العراقى اقرت بتنفيذ مادة 140 الدستور خلال 3 سنوات و حتى اواخر عام 2007 ولكن بسبب اهمال و عدم اكتراث الحكومة العراقية و الاحزاب العربية الشيعية و السنية و التركمانية باسباب غير معقولة و غير منطقية و عدم احترام المشاركة الجدية من قبل الكرد فى مقاومة حكم البعثيين و وقوفهم بوجه ظلم النظام البائد ضد كافة المكونات الشعب العراقى و محاربتهم لسياسات القمع و القتل و التشريد لنظام البعثى البائد و ايواء كافة قوات المعارضة العراقية على ارض كردستان و حمايتهم و حقوق المشروعة للكرد تاخروا فى تنفيذ تلك المادة الدستورية عن عمد و سبق الاصرار.لكى لا يرجع تلك الاماكن و المناطق الموسمة بالمتنازاع عليها للكردستان و الكرد كاصحاب شرعى لتلك المناطق من ناحية التاريخية و الجغرافية.
كركوك كمحافظة و كل المنطاق الاخرى من سنجار و مخمور الى دبس و التون كوبرى و خانقين و مندلى و سعدية و كافة المناطق الاخرى مناطق كردية و كردستانية و تعيش فيها كافة الاقوام و الاقليات من العرب و التركمان و المسيحيين بكافة مذاهبهم الدينية تحت حكم و سيطرة الكرد منذ عام 1991 و تحت راية الكردستان بكل امان و سلام و حرية وهم فى ظل حماية الكرد و سلطات الكردية و يحافظون على ارواحهم و ممتلكاتهم بدم و دموع لقوات البيشمركة الباسلة وهم لايعترضون على هذا العمل الانسانى و الديمقراطى و التضحيات ولكن يعترضون على رفع علم كردستان على رؤوسهم فى كركوك، علما ان مدينة كركوك و كل المحافظة منذ عام 2014 وبعد هجوم الدواعش االارهابية تحت رحمة و خوف دائمين من الدواعش و القوات التكفيرية بكل اطيافها من الاقوام والاقليات،ولكن نتيجة المقاومة و الدفاع الكبيرين و الدائمى من قبل القوات البيشمركة الباسلة عن كافة المواطنين القاطنين داخل كركوك و كافة المحافظة لم يجرؤوا على تخطى خطوة واحدة و لم يتمكنوا من دخول لمدينة او احتلالها مثل مدينة الموصل و باقى مناطق اخرى و الكرد لهم الفظل الكبير فى الدفاع عن كركوك و سكانها وهم اضحوا باكثر من 500 شهيد و اكثر من 3000 الاف جريح من خيرة ابنائه،والكرد قاموا بحماية كافة السكان المدينة بدون تميز قومى او دينى او مذهبى،وهم خلال تلك السنوات السابقة ساكنين صامتين و يعيشون تحت ظل العلم الكردستانى بكل امان و سلام وطمانينة. ولكن اذا طلب الكرد رفع علم الكردستان بشكل علنى و دستورى و قانونى هم يعترضون ويشتكون و يقولون ليس من حق الكرد ان يرفع علمه فى الدوائر الرسمية فى كركوك،اليس هذا ناكر لجميل و تضحيات و دم و دموع الشهداء الكرد.
الخطوة الكردية دستوريا 100% لانها لا يوجد نص دستورى واضح و صريح بعدم رفع علم كردستان فى كركوك او اية مناطقة اخرى المسمى بالمتنازع عليها و المشمولة بمادة 140 الدستورية، لان ادارة تلك المناطق تكون بشكل مشترك فيما بين الاقليم كردستان و الحكومة الاتحادية لهذا من حق الجانبين ان ترفعوا اعلامهم لان تلك المناطق و مصيرهم لم يحددوا لحد الان و مصيرهم مربوط بتنفيذ مادة 140 من الستور الدائمى. لذا من حق الكرد و اقليم كردستان ان يرفع علم كردستان فى كافة المناطق المتنازعة عليها.
والخطوة الاتية من البرلمان العراقى كرد فعل متهور ومن نتيجة غضب لا مبرر له فى يوم السبت المصادف 1/4/2017 و تصويتهم باغلبية الاصوات الموجودين فى جلسة البرلمان بمعارضة رفع العلم الكردستانى فى كركوك بطلب من الكتلة التركمانية و المساندة الكلية من العرب الشيعة و السنة ضد مطلب دستورى و قانونى للكرد بغياب الكتل الكردستانية وخروجهم من قاعة البرلمان خير دليل مع الاسف الشديد على عدائية العرب التاريخية من السنة و الشيعة و التركمان للكرد و حقوقهم المشروعة،هذا القرار من البرلمان العراقى دليل واضح على انهم لايريدون العيش مع الكرد فى دولة واحدة و انهم بتلك الخطوة شجعوا الكرد اكثر فاكثر على تخطى خطوات اخرى واضحة و جدية باتجاه نحو الاستفتاء الشعبى العام على الاستقلال و ترك العراق بدون رجعة و بدون خوف.
ان مسالة كردستانية كركوك و المناطق الاخرى مسالة منتهية منها لانها تاريخيا و جغرافيا مناطق كردستانية قبل خلق وتكوين الدولة العراقية الجديدة منذ عام 1921 على يد البريطانين المحتلين و لكن الكرد تقر بتلك الحقيقة الا وهى ان هذه المناطق تعيش فيها كافة الاقوام و الاديان و المذاهب المختلفة و الكرد لم يتعارضوا على هذه الحقيقة التاريخية،والكرد قوم من اقدم الاقوام فى المنطقة عامة و الكردستان الكبير خاصة ولكن تركمان ا توا الى العراق و كردستان الجنوبى بعد احتلال العثمانيين للعراق عام 1514 بعد انتصارهم فى الحرب مع الصفويين الفرس اى قبل 503 سنوات فقط و العرب اتوا الى كركوك و مناطق اخرى بعد تشكيل الدولة العراقية الجديدة منذ عام 1921و المسيحيين بكافة مكوناتهم من (( كلدان و اشور و سريان)) اتوا الى كردستان نتيجة الحروب و الاحتلال البريطانى للعراق و المنطقة،صحيح انهم من الاقوام القديمة فى المنطقة كباقى الاقوام الاخرى مثل الكرد و الفرس و العرب ولكن هم اقليات قليلة جدا فى المنطقة و هم اناس سالمين و متعايشين مع الكرد منذ الاف سنين ولكن ليس من حقهم الاعتراض على رفع علم الكردستان فى كركوك او اية منطقة اخرى.
اخيرا للكرد و اقليمهم الكردستانى الحق الدستورى و القانونى فى رفع علمه القومى فى كركوك و كافة مناطق المتنازع عليها مع الدولة الاتحادية فى بغداد كما لبغداد الحق فى رفع علم الدولة الاتحادية فى كافة مناطق الدولة العراقية بما فيها اقليم كردستان كاقليم فى اطار الدولة العراقية الفيدرالية لحد تلك اللحظة التى يختار فيها الشعب الكردى الاستقلال من العراق كحق قومى و دستورى كقومية مختلفة من العرب و كثانى اكبر قومية موجودة داخل العراق وله جذوره التاريخية و الجغرافية و له ارضه و لغته و تقاليده المختلفة من العرب العراق و له اخوان و تجمع قومى كبير فى المنطقة فى كل من سوريا و تركيا و ايران و قوامه اكثر من 40 مليون كردى، ومسالة رفع العلم الكردستانى فى كركوك مسالة داخلية عراقية وليس من شان اية دولة مجاورة التدخل فيها بحجج واهية و العراقيون فيما بينهم يستطيعون و قادرون على ان يعالجوا كافة مشاكلهم فيما بينهم بالحوار المتمدن و الحضارى بعيدا عن تدخلات الدول المجاورة اصحاب نيات وخطط خبيثة و عدوانية ضد كافة الشعب العراقى وليس الكرد فقط،والكرد ليسوا مثل تركمان ولا المسيحيين وليسوا باقلية دينية او مذهبية بل هم ثانى اكبر قومية فى العراق.لهذا الكرد خطى خطوة دستورية و شرعية ضمن اطار المواد و البنود الدستور الدائمى العراقى و هذه الخطوة ليس ضد اى مكون عرقى او دينى او مذهبى فى كركوك بل هى استرجاع لحق مسلوب منذ عدة سنوات بعد التحرير العراق و سقوط نظامه البائد،وعلى المكونات المختلفة فى كردستان ان يتفهموا حقوق الكرد و مطالبهم المشروعة و انهم يعيشون مع الكرد و تحت مظلة الكرد بامان وسلام اكثر و حماية ابدية و الكرد مصر على مطالبه الدستورية من العراق فى الحرية و الدمقراطية و التعايش السلمى و التوافق السياسى تحت ظل نظام سياسى برلمانى وتوافقى وليس بمبدا الاكثرية و الاقلية فى البرلمان.
كاتب كردى من كردستان العراق
Nawzad_mohandis@yahoo.com
التعليقات
امبراطورية كردستان
حلم ابليس بالجنة -لا لامبراطورية كردستان امبراطورية كردستان حلم ابليس بالجنة وشرق تركيا /الهضبة الارمنية المحتلة للارمن وعاشت جمهورية ارمينيا الحرة المستقلة المتحدة باجزائها ارمينيا الشرقية والغربية والصغرى
الغدر والخبث التركي
raman -وآخر ما وصل اليه الغدر والخبث التركي هو الفتنة التي افتعلتها أنقرة حول رفع العلم الكردستاني الى جنب العلم العراقي في محافظة كركوك وفق السياقات القانونية والدستورية وذلك بالتعاون والتنسيق مع مجموعات محلية محسوبة على العراقيين، ويبدو ان هذه الفتنة الجديدة الماكرة عمل من أجلها رجب طيب اردوغان ورئيس وزرائه يلدرم بكل جدية لاشعال النار بين الكرد والعرب والتركمان في مدينة تقطنها أغلبية كردية، وبالتالي مد لهيب النار الى ما بين العراق واقليم كردستان، وتحويل نار القتنة الدينية والمذهبية الطائفية الى فتنة قومية تحرق الاخضر واليابس في كل أرجاء العراق. وللتذكير تأتي الجهود التخريبية لانقرة لاقتعال واشتعال نار الفتنة في كركوك وفي كل ارجاء العراق بعد فشل ضغوطها وجهودها لافتعال حرب أهلية بين الكرد والكرد في الاقليم بحجة تواجد قوات حزب العمال الكردستاني في شنكال وهي بالاصل مجموعات ايزيدية دفاعية محلية شكلت بدعم من الحكومة العراقية لحماية السكان والمنطقة من داعش الارهابي.
.......
أشوري عراقي وصريح -لماذا لايحق للاشوريين المسحيين الاعتراض؟اليسوا اصحاب الارض وعددهم قليل وطبعا لا تخجل لانك تعتقد انها نهاية العالم وشعب الله المختار من بدو الفرس والافغان ما يسمى الاكراد يعتقدون ان شعب الله المختار- طبعا -الثاني بعد التوراتيين جماعة اسرائيل الكبىرى وقياداتكم كلها ادوات وواهمين؟ وعن اي ارض تتكلم وحتى السلمانية بناها العثمانيين لمرتزقة كمعسكر وعلى ارض اشورية ولا احتاج ان اتحداك يا واهمين ما يجري الان في كركوك وداعش مازال موجودا -خطوة معروفة بتوقيتها وانتهازيتها حتى مع من اوصلكم الى الغرور والعنجهية اقصد الطبقة الساسة الفاسدة -بعد عام 2003 وسكتوا عنكم وانقلتم حتى عليهم ؟؟؟؟؟؟؟؟تقول لا يحق للاشوريين-الاعتراض واقول لك انت لا تعرف شيئ والاشوريين ورغم ظروفهم ودواعيشكم لم ولن يستسلموا الى الخبث والجريمة الاحتلالية -التحريفية للمشروع الكردي بتسمية كل ارض اشورية -ارض-كردستان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نعم وبمليون وثيقة ودليل -ماعدى العدد فهو لكم لان بدو الجبال في كل من موطنهم الاصلي ايران ومن تركيا ومن افغنستان جلبوا الى العراق وكركوك خاصة بعد عام 2003 وكل شي موثق والمهم لم ولن نقبل بما يسمى كذبة-كردستان بل ستبقى ارض اشورية عراقية وسترى بام اعينك اننا مستمرون ولن تنالوا من الاشوريين الحقيقيين اي اعتراف بكذبة كردستان اما بقية الامور -وتطورتها اشوريا اقول نحن نعمل ونراقب نهاية وهمكم -وبل حتى شعبكم سيعرف الحقيقة ولماذا مشروعكم الواهم فشل وبل سيقبر مرة والى الابد وغدا لناظره قريب وللموضوع بقية وتتمة وتوقع الشتائم من معلقيكم لان ليس لهم حجة او وثيقة ولكن نقول شكرا لموقع ايلاف لفرصة الرد ومستمرون اشوريين-عراقيين معروفين باننا اينما كنا في اصقاع الدنيا فروحنا في ارضنا-الاشورية-العراقة ولا قيمة لنا بدون ارضنا الاشورية -بل ما تفعلون هو تكملة ل-2800 سنة من قتل وارهاب وتحريف توراتي-حاقد وخبيث لابادة الاشوريين بشرا وحجرا لمحوهم م التاريخ واخراجهم من الجغرافيا لتركب كذبة اسرائيل الكبرى-التوراتية- المحرفة ومن ظمنها مشروع كردستان على كل ارض اشورية ليصبح التاريخ -اسراليا -بسرقة وتحريف وكذب وقتل وارهاب داعش قديم -جديد وسيده واحد ولكن لا يعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون هم وادواتهم جماعة التحريف-اي جماعة -كردستان واتحدى وثيقة تثبت ان هناك حصورة كردية عمرها 180؟حصوة-ورقة-بناية- مقبرة-حتى اني
يجب وضع حد
اوميد القجقجي -لتمادي الزعماء الاكراد الاقطاعيين ومهربي النفط --بارجاعهم الى محافظات شمال العراق الثلاث وغلق الحدود بوجههم بالتنسيق مع تركيا وايان وان يقوم الجيش العراقي بهذا الحصار لكي يرجع عملاء الموساد الى رشدهم الذي افقدتهم اياه السلطه والاموال المسروقه--وعلى البرلمان ان يعدل الدستور ويلغي اي شئ يتعلق بالاقاليم او الحكم الذاتي الذي اسس لدويله داخل الدوله العراقيه المعترف بها في الامم المتحده منذ عام1932
............
عراقي متبرم من العنصريين -حضرتك ياكاتبنا المبجّل تزعم بأنكم حافظتم على كركوك ومنعتم تنظيم داعش من دخولها واحتلالها كما حصل مع الموصل، لماذا أيها الأكراد لا تصرّحون بالصفقة التي تمّت بينكم وبين داعش والتي اقتضت بأن تكون الموصل لهم وكركوك لكم؛ هل تنكرون أيها الأكراد تعاونكم اللامحدود مع داعش التي لازالت مقراتها في أربيل؟ هل تنكرون عقد مؤتمراتهم في أربيل تحت اسم مؤتمرات السّنّة منذ سقط صدام ٢٠٠٣ حتى إعلان تنظيمهم الإرهابي في سوريا قبل بضعة أعوام؟ هل تنكرون دعمكم ودعم تركيا اللوجستي لهؤلاء الدواعش وتسهيل تحركاتهم وتوسطكم مع تركيا لبيع النفط المسروق لهم والتسهيلات البنكيةلهم عبر بنوك أربيل؟ هل أكتفي بهذا القدر ام أتحدث عن سنجار التي كانت ورقتها الأمنية بيد بيشمركتم وكيف سلمتوا أهلها لداعش ليقتل رجالها ويستحيي نساءها ثم يعيدها إليكم بعد ترويضها وقد تم ذلك وفق حرب شكلية مسرحية، كل ذلك لأنّ أهلها اليزيديين استعصوا على محاولاتكم المستميتة لتكريدهم؟.. دعنا نتحدث بالمنطق ياحضرة الكاتب الكردي ولنفترض جدلاً أنّ كركوك لم تتوفر فيها الحماية الكافية كما زعم الجميع في الموصل وجاء جيش من خارج العراق ومنع سقوطها بيد داعش فهل يملك هذا الجيش الاجنبي الحق في احتلالها وتصبح جزءاُ من أملاكه؛ ماهذا المنطق ؟! قلنا مراراً من هنا، من منبر إيلاف الحر إنكم أسوأ من داعش على العراق لأنّ داعش مصيبة مؤقتة وقد رأى العالم كيف أنها انقشعت من العراق ولم يبق منها إلا بعض أذناب ستلتحق قريباً برؤوسها المنهزمة لكن ماذا عنكم يا مصيبتنا الأبدية؟ العالم كله يدعم العراق من أجل هزيمة داعش لأنه عرف زيفها وباطلها أما أنتم فإنكم استطعتم أن تخدعوا العالم بأنكم أصحاب قضية وما أنتم كذلك وأنّ لكم حقوقاً في بلداننا وما أنتم في الحقيقة إلا أغراب تسللتم من إيران إلى بلداننا وطامعين في أراضينا وثرواتنا. داعش تجهر بعداوتها لنا أما أنتم فتمكرون وتغدرون وتظهروا لنا وجهاً وتخفون آخر تتمسكنون لتتمكنوا وقد قيل في أمثالكم .
تعليق
أبو ذر -الكاتب بحاجة إلى دروس في الجغرافية والتاريخ أيضاً مثله مثل بقية المعلقين الأكراد. لماذا لا ترفعون العلم الكوردي على جبال روكيز في ولاية كوالارادو الأمريكية؟ّ!
نعم لراية كوردستان
كه رمياني -ان العراق هو احدى الدول التي جرى تشكيلها من قبل القوى التي انتصرت في الحرب العالمية الاولى على الدولة العثمانية, والذي شكلت فيه بريطانيا في العام 1919 لكركوك اول مجلس يتألف من 12 عضوا اعتمادا على النسب السكانية وكانت: (6) للكورد و(3) للتركمان و(1) للعرب و(1) لليهود. قياسا الى الى نسبة توزيع السكان لهذه المدينه ! حقيقة لا يمكن نكرانها رغم سياسات التعريب التي مارستها الحكومات المركزيه المتعاقبة !!نعم لرفع العلم الكوردستاني في مدينة كوردستانيه ذات اغلبية كرديه
, لم تكن الغزوات والإحتلا
Rizgar -, لم تكن الغزوات والإحتلالات من أجل الإخوة والصداقة وإنما هدفه اغتصاب أرض أو إستعمار شعب , ولا فرق بين إحتلال ديني أو قومي أو سياسي أو عسكري فإغتصاب الأرض هو عملية إغتصا ب وإستعمار الشعوب هو إستعمار تحت ستارات مختلفة , هل تعريب كركوك وتغير اسم -شيرناو - الى الحويجة ١٩٣٢ كانت من اجل الا خوة ؟هل تعريب{ شاربان }المقدادية ١٩٣٦ الحالية كانت من اجل الصداقة ام ....؟ هل تعريب كركوك١٩٢٧,,١٩٨٢ وطرد الكورد كانت من اجل الصداقة ام السرقة ؟
الغدر والخبث التركي
raman -إنه من واجب كل تنظيم كردي ومن كل كردي شريف أن يرفع صوته عاليا وواضحا وصريحا وقويا مؤكدا على كردستانية كركوك فها هي ساعة التضامن مع كركوك قد دقت وهي المعيار الحقيقي للحس الوطني والتضامن والوقوف صفا واحدا دون تردد ومتجاوزين للحزبية والزعامة وحيثما تواجدنا في الوطن والمغترب وكل حسب طاقته فالوطن في خطر ونداء الواجب قد أعلن النفير العام ولتكن معركة حماية كركوك دافعا صادقا للتضامن والإتحاد في جبهة واحدة عريضة ففي معركة كركوك التي هي ملك وتحدي وامتحان لجميع شعب كردستان تتمثل معركة الإنتقام لديار بكر وديرسم وَجمهورية مهاباد وَلحلبجة وَتحرير كوباني وإحياءلإنتصار كاوة في فَجر كُردستان الكُبرى.
جاءتكم الغزوات
كلكامش رفيق انكيدوا -قلناها من قبل وهي ان حماستكم واستعراض عضلاتكم هي هي لم يتبدل اي شئ وهو الموروث الحقيقي للجينات الوراثيه التي تحملونها غزوات وثم غزوات وثم غزوات وعندما صنع الاسلام منكم امة فاصبح كل شئ شرعي عندكم في النهب والسلب والاستحواذ على املاك الناس المسالمين .
........................
كريم الكعبي -نوزاد ( مقالتك لامعنى لها تتكلم عن الدستور وتناقض نفسك بنفسك المادة 140 مدتها ثلاث سنوات فقط وانتهت صلاحيتها بخلافاتكم المقصوده مع الحكومة المركزية وتركمان كركوك والعرب والمسيحيين ، وهم الاغلبية من حيث الطوائف ولم يحضر ممثليهم في جلسة اعضاء المحافظة وقاطعوا الجلسة ، نعرف ان تزوير الاكراد في انتخابات المحافظة واضح ويعرفه الجميع ، كثير من تعليقاتي السابقة على كتاب الاكراد أن مسعود خطط مع داعش بدخول الموصل والاراضي العربية وسنجار لضمها للأقليم مستغلا غباء سنة الموصل وكركوك وصلاح الدين ، تذكروا القوات الامنية العراقية والحشد لهم كلمة الفصل في الموضوع
اين اعداء المالكي ؟؟؟
واحد -صدعتم العراق عن سقوط الموصل في زمن المالكي وتتناسون ان في حكم حبيبكم ابو يسر سقطت الرمادي واليوم ذهبت كركوك ترى هل الفرق في عيونكم بين الزي الافغاني والزي الكردي , رفع علم عصابة مسعود طلقة الرحمة على فرصة انتخاب هذا المنبطح وانتخاب القائد القوي ورجاله في الجيش والحشد المقدس وسيطرد كل مسؤول كردي من رئيس الجمهورية النائم وبناته الى اصغر موظف في البلدية وليشبعوا باقليمهم وجيرانهم الترك والايرانيين. والايام بيننا فدواعش الغد على الابواب بعد دحر دواعش اليوم رغم اختلاف الازياء
اللطمة القاضيه
محمد البغدادي -لطمة اردوغان لمسعود...لطمة معلم ..اخيرا اعلنها اردوغان بوضوح اخجل حتى حكومة بغداد الضعيفة..لا دولة كرديه شمال العراق لا تقسيم للعراق...مسعود لايستطيع فعل شيء لان تركيا تستطيع بسهولة قطع تصدير النفط او جعله محصورا ب سومو فقط...لااعرف من خدع القائد الضروره وقال له بامكانك بسهولة الانفصال ولكنه الغباء المزمن...من الناحية القانونيه يحق لتركيا التدخل حسب اتفاقية 1924 لانها اتفقت على حدود معينه اسمها دولة العراق ولم توقع على شيء اسمه دولة كرديه في حدودها الجنوبية...اما المصالح الاقتصادية والنفطية مع مسعود فسيتم تجاهلها بسهولة من قبل الاتراك فهم غير مستعدين للمجازفه بمصير الامة التركية في سبيل بعض الدولارات تاتيهم من مسعود عن طريق التجارة والاستثمار...على مسعود ايجاد جدار قريب لينطح رأسه او يعود لرشده ويفهم ويقتنع انه حصل على اقصى مايستطيع وهو منصب رئيس اقليم فقط لاغير
اردوغان الداعشي
زارا -اردوغان الداعشي لا يعني شيئا وهو اضعف من ان يؤخذ جديا, ومسعود هذا يساوي 100 من امثاله وامثالك
جاهل حاقد
زردشت الكردستاني -الجهل من اكبر اسباب الحقد. الدواعش جهلة لذا نرى كل هذا الحقد. وانتم زين لكم صدام بانكم اشوريون وفي الحقيقة انتم نسطوريون سريان لاعلاقة لكم بالاشوريين المنقرضين قبل مجيء السيد المسيح بسبعة قرون. انتم تتحدثون السريانية وهي لغى لاعلاقة لها بالاشورية. والكرد هم احفاد المديين المتواجدين في وطنهم قبل مجيء الاشوريين الغزاة بالاف السنين. وعلى يد المديين انتهى زمن اشور الظالم. تماما كما انتهى زمن العصمنليين الدموي على يد ثوار العرب.