حينما نستأنس الخنوع
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كثيرا ما اتساءل مع نفسي لماذا يبقى مواطننا العربيّ الحالي يرتضي الخنوع والاستكانة لواقعه المرير ويستسيغ الاستضعاف ولا يوقظ عقله ويظل طوال حياته متبلّدا مستأنسا بما هو عليه من حالٍ مزرٍ ، نائما ومسترخيا في زريبته في مدن الصفيح والعشش العشوائية ويأنف من تغيير أوضاعه ويخاف المغامرة لصناعة أطر نظام حداثوي جديد مثل حال بقية الشعوب التي ادركت سوء واقعها وصممت على تغيير وضعها البائس سلفاً الى ان تحولت الى مدارج الرقيّ والنماء الآن ومازالت تسعى حثيثاً الى تطوير حالها ومآلها الى مستويات أرقى وأرقى دون ان تقف عند حد معين في حين اننا نظلّ ندور في حلقات مفرغة مثل بغال عمياء حول نواعيرها لا تدري اين تمضي ومتى تستكين .
ما الذي يجعل مواطننا المسكين يرضى بعبوديته ويحبذها ويأنس بهاوكأنها جنّته في الدنيا ونصيبه الذي لامفر من الركون اليه والتعايش معه ؟ تلك هي قناعة الضعفاء الواهنين ممن لا يحرك عقله ولو عملت له ارتجاجا ولا يمدّ ساعده او يرفعه احتجاجا بسبب حالة خوفٍ ملازمة له توارثَها جيلا بعد جيل .
هذه الحالة السائدة لدينا الان والتي يسميها علماء الاجتماع " المواطن الساكن المستقر " ليست وليدة اليوم انما رسخت عبر تاريخنا منذ قرون ولا زالت آثارها ماثلة فينا مع ان الكثير من الشعوب رزحت تحت انظمة ملكية مستبدة وقوى سياسية ظالمة وسطوة دينية مخادعة لكنها نهضت وفككت أسارها وانطلقت لتشيّد انظمة معاصرة قائمة على العدل والمساواة والمواطنة الحقّة الخالية من الفروقات والمنزوعة من الاستبدادات الدينية والدكتاتورية باستثنائنا نحن فقد ظللنا نراوح في مكاننا باحثين في ثنايا العِرقية عن بطلٍ ينتشلنا حالمين بالفاتحين والقادة الاوَل ليخرج من ترابه وينتفض من اجل تخليصنا وفي حيثيات الدين ندعو الى مخلّص لا يأتي الا في المخيلة المتلهفة لبديل منقذ وكأن هذا البديل يأتينا طائعا يقول لنا شبيك لبيك ها أنا ذا بين يديك .
في اواخر الثمانينات من القرن الماضي حينما كنّا نتابع مايجري في ربيع ثورات الشعوب التي رزحت في ظل السلطات المسماة بالمعسكر الاشتراكي والمنضوية تحت مظلة حلف وارشو حكى لي صديق كان مقيما في رومانيا طوال العهد الشيوعي ما زلتُ اتذكر ما قاله احد المواطنين الرومانيين قبيل الأيام الأخيرة لسقوط نيقولاي تشاوشيسكوفي العام / 1989 هذا الشيوعي الاكثر وحشية ؛ دكتاتور رومانيا حين لملمَ مجموعة من اتباعه يخطب فيهم ويدعوهم الى نصرته امامالتظاهرات العارمة التي اجتاحت البلاد ومنها العاصمة بوخارست فقفز احد المتجمهرين نحو الرئيس شاوشيسكو صارخا قبالته وجها لوجه بملء فمه :
" ارحل ايها الدكتاتور نحن لسنا من الشعوب العربية حتى نرضى بالدكتاتورية ، اذهب الى هناك واحكم ماتشاء وستكون مَرضيّاً عنك ".
نعجب كثيرا ان يستسيغ المواطن العربي هذه العبودية التي يختارها لنفسه ويتلذذ بتدجين نفسه ويقبل ان يكون مواطنا خانعا مستكينا يصل الى حدّ الاستئناس بالعبودية الاختيارية ، هذه الحالة تذكّرنيبموقف السود المرحّلين الى اميركا حينما هبّ العبيد في وجه ابراهاملنكولن عندما اصدر مرسومه لتحريرهم ربيع عام / 1865 ؛ الا انهموقفوا ضد رغبات لنكولن وانضموا الى جانب صفوف مستعبديهم وكل ذلك بسبب القمع الطويل المزمن المتغلغل في اعماق الشعوب المقهورة بما يخلق المواطن الساكن المستقر الذي يأنف من ايّ تغيير ولو كان يتحرك قيد أنملة وفعلا هذا ما يتسم به المواطن العربي الان بحيث تنحصر اهتماماته في توفير الغذاء وملأ الجوف بما متوفر وإشغال العقل والنفس بالمعتقد الديني فالعقيدة لدى المواطن المستقر لاتعدوكونها إداءً مستمرا للطقوس دون الاحساس بتشذيب السلوك الانساني ولا الميل نحو ترسيخ العدالة وإحقاق الحق انما يحسون بالذنب والتقصير عندما تفوتهم ممارسة احد الطقوس او يغفلون عن اداء الصلاة بوقتها المحدد او قضائها في غير أوانها وما عدا ذلك فانهم يبيحون لانفسهم ممارسة الكذب و النفاق والاستكانة للظلم والاقتناع بالمآل السيء فيما بينهم دون اي تحرّج .
والغريب ان مثل هذه النماذج الانسانية الشائعة في بقاعنا لايتحسسون بمظلومية أقرانهم ومواطنيهم ولا يتضامنون مع شركائهم في الوطن من المقهورين والمعتقلين السياسيين ظلما ولا يهتمون بعدد الضحايا ممن ماتوا اضطهادا وتعذيبا في سجون الطغمة الحاكمة التي تتحكم ببلادهم ومن بقي معوقا في الحروب العبثية غير المشروعة دون اية رعاية او اهتمام وينسون انهم مواطني بلد واحد وعليهم مؤازرة بعضهم البعض ، لكنه ينتفض فزعا ويعربد بملء شدقيه عندما يسمع ما لايعجبه من الغرب " الكافر " بشأن أوضاعنا المربكة ، اويرى صورا كاريكاتيرية عن شخصياتنا السلفية الموقرة والمقدسة اوتثير حفيظته تقارير ناقدة تصدرها منظمات حقوق الانسان ومنظمات الشفافية عما يجري ببلاده من تنكيل وتضييق للحريات في بلاده فيصبّ جام غضبه على الآخرين ويعزو مايقول الى نظرية المؤامرة ويتخيل ان كل الشعوب ماهي الاّ عدوة له ولأمته ويستمر في التظاهر والاحتجاج على الآراء والرؤى المخالفة لوجهة نظره ويظن ان تلك الاراءتمثل رؤى الدولة فيرى ان كل الدولة ومواطنيها هم اعداء له بسبب ضيق الافق وفقدان سعة الصدر مثلما حدث لمقر مجلة " شارلي ايبدو" سنة / 2015 وقبلها صحيفة " يولاندس بوستن " الدانماركيةوتناقلتها بقية الصحافة والاعلام تباعاً وكأن الشعوب الاوربية كلها راضية عن نشر هذه الاساءات السمجة لكن ردود الفعل ايضا كانت اكثر سماجةً وسوءاً ومثل هذه الرؤية الضيقة لاتفهم ابدا معنى الحرية واختلاف وجهات النظر التي شرّعتها الانظمة الديمقراطية لمواطنيها ويتصور أن أية وجهة نظر مخالفة لنفسه ولو كانت متطرفة كأنها من ثوابت وقناعات الدولة والنظام الذي يعيش فيه لانه ببساطة لم يعش في ظل الانظمة التي تحترم مبادئ وقيم الاخرين مهما اختلفت القناعاتوهذا مايسميه علماء النفس " التبلّد الراسخ " الذي يصعب معالجته آنياً نظرا لقدم التكلسات في انظمة الفكر الواحد عندنا حتى لو عملنا لكل واحد رجّات دماغية لأيقاظ العقل وتحريره من التبلّد ؛ فالأمر يحتاج علاجا طويل الامد ودربة ومران شديدين حتى يعتاد المعايشة والتكيف مع الانظمة الراقية والديمقراطية التي تحترم قناعات الناس مهما اختلفت رؤاهم ووجهات نظرهم .
والمدهش في هكذا امورٍ ان مواطننا المتحمس هذا يقيم الدنيا ولا يقعدها لو ثلمت مقدساته قيد أنملة خارج حدود بلاده ولكنه يستكين خانعا صامتا ولا يفتح فاه بحرف او حتى كلمة احتجاج على ضياع حقوقه السياسية وحرمانه من الحرية وتقييده بالقوانين الجائرة ويخرس دون ان يقول شيئا على سلطات بلاده واضطهادها لبني جلدته ولو كانوا اقرب المقربين له ممن ظلموا واعتقلوا وماتوا جراء مايتعرضون له في داخل السجون والمعتقلات الرهيبة داخل وطنه .
تلك هي صفات مواطننا المستقر الجامد الفاقد للوعي المجتمعي دون اية حركة احتجاجية فهو العائق الاساس امام كل تطور مرتقب نحو الافضل يمكن ان يؤدي ببلداننا الى شيء من التغيير ولو بخطوات وئيدة وسوف لن يتحقق ايّ تقدم ملحوظ الاّ اذا خرج هذا المواطن المستقر من عوالمه الخانقة ومزّق شِباكه وهتك حبل قيوده لينفلت الىسوح الكفاح والتظاهر ويملأ ساحات بلاده احتجاجا ويدرك تماما انالصمت على الاضطهاد والاستبداد اكثر ايلاما واشد فداحة مما تخلفه الثورة والتغيير الايجابي ، فلكل شيء ثمنه ولابد من تضحيات وخسائر اذا اردنا تغيير واقعنا نحو الافضل .
جواد غلوم
jawadghalom@yahoo.com
التعليقات
مقال جلد ذات من عواجيز
وصلوا أرذل العمر -كلامك على إطلاقه غير صحيح يا استاد ففي بلد مثل مصر الآن سبعون الف معتقل من اجل الحرية و قتل الانقلاب العسكري حتى الان اكثر من عشرة الاف مواطن معظمهم من الشباب المطالَب بالحرية وفي سوريا مليون قتيل وبضعة ملايين مشردين داخل وطنهم وخارجة والمعتقلين بالالاف منذ أربعين سنة اقدم معتقلي الرأي في جزيرة العرب مضى عليه الآن قرابة ثلاثين سنه لم يتركب ما يشين سوى انه طالب بالإصلاح و الغرب الديمقراطي يضمن بقاء النظم المستبدة في الشرق ويمدها بأحدث اجهزة القمع والاستنطاق والتجسس ويدبر الانقلابات مع العسكر او مع الاحزاب الملحدة للإطاحة بأي نظام منتخب تختاره الجماهير . المقال يدخل تحت بند جلد الذات وبث الاحباط ولا يقدم شيء إضافي وهو تكرار لأدبيات العواجيز من الكتاب في أرذل العمر .
التنظير في المكيف سهل
قاريء متابع -التحرك ضد السلط الغاشمة بالوطن عربي مكلف بل شديد التكلفة انظر ماذا حصل للشعب السوري المظلوم كمثال وسط تواطؤ دولي وإقليمي على الشعب الى درجة ابادة البشر والحجر والشجر نظم غاشمة غشومة شعارها يا نحكمكم يا نحرقكم .. والاسد الى الابد او نحرق البلد وقد كان
كل شئ بالمقلوب
فول على طول -السيد الكاتب وصف أحوال بلاد الذين أمنوا ولكن لم يذكر السبب فى تخلفهم وخنوعهم للبؤس . ودعنى أقول الأسباب الحقيقية لهذا البؤس والتخلف عند الذين أمنوا هو الفهم بالمقلوب والثقافات المغلوطة التى يتعاطونها ويؤمنون بها . قبل لهم " أنتم خير أمة أخرجت للناس هل خير أمة تحتاج للتقدم أو حتى الانتقاد أو الانتقاص من أوضاعها ؟ سيدى الكاتب أنتم خير أمة يعنى لا ينقصكم شيئا وقيل لكم وأنتم الأعلون وأن الغرب الكافر مسخر لخدمتكم ويتربص بكم ولن يرضى عنكم ..يعنى من الأخر أى شئ يأتيكم من الغرب مرفوض وخاصة فى الشأن الانسانى وحقوق الانسان والمساواة والديمقراطية حيث يؤمن كل الذين أمنوا أن الديمقراطية " الغربية " وحقوق الانسان " الغربية " لا تناسب مجتمعاتنا أى يلصقون كلمة " الغربية " بغرض تشوية أى شئ جميل وهذا على لسان المثقفين والعلماء من خير أمة ..مع أنكم تستوردون كل شئ من الغرب الكاتفر وتتمنون العيش فية وتموتون على شواطئة من أجل الوصول الية ..ما علينا . وقيل لكم أن خير العصور عصرى أى العصر الأول للاسلام بما فية من ذبح وقتل وارهاب وغزوات ..وتمجدون السفاحين والقتلة وتتخذون قدوة وتتفاخرون بهم وتقولون عنهم سيدنا فلان وسيدنا علان رضى اللة عنهم ..ولا أحد يعرف كيف يرضى اللة عن القتلة والسفاخين ؟ ..مع مراعاة أن كل الذين أمنوا يتمنون العودة - بدلا من التطلع للأمام - الى هذا العصر الذهبى . المسلم الذى يتضور جوعا ينتفض عند سماع أنباء عن مسيحيين يصلون فى بيت ويهدم ويكسر ويحرق هذا البيت ولكنة لا يحرك ساكنا أسباب الجوع والفقر . ينتفض المسلم نافخا عروقة شاهرا سيفة عند سماع خبر بناء كنيسة ولكن لا يحرك ساكنا عدم وجود وحدة صحية لعلاجة من أمراضة المزمنة ... يثور المسلم ويهيج عند سماع رسام فى دولة أجنبية انتقد الاسلام مع أن المسلم يلعن كل الأديان ويسبها فى اليوم الواحد عشرات المرات ...يثور المسلم والدولة أيضا لاغلاق المحلات فى شهر رمضان ولكن لا يطرف لهم جفن بالتحرش الجماعى فى الشارع والمهانة التى تتلقاها الاناث فى عز الظهر كما يقولون وفى أرقى الشوارع والأحياء وحتى فى أماكن العمل . تثورون لعدم ارتداء الأنثى للحجاب ولا تتحركون من أجل اغتصاب - وليس زواح - القاصرات وبيعهن وشرائهن ..نقول تانى أم هذا يكفى ؟ سيد الكاتب ثقافتكم بالمقلوب وتسيرون للخلف وترفضون أى نصيحة وكلمة ال
شعوب كثيرة تحت الاستبداد
ليس هذا تبرير ولكن للحق -بالنسبة للثورات الشعبية في شرق اوروبا والاتحاد السوفيتي السابق فإن من يقف وراءها هي الاستخبارات الغربية خاصة الامريكية والكنايس والفاتيكان و العجيب ان هذه الثورات لما وصلت الى السلطة قمعت المسلمين ولم تقبل بوجود كيانات مستقلة لهم مثل الشيشان والبوسنة والهرسك فشنت الحروب عليهم وابادتهم تقريباً واخضعتهم ؟! وعلى كل حال ليست الشعوب المسلمة من يخضع للاستبداد الباطش انظر اليوم الى حال روسيا في ظل بوتين بعد ثورة الشعوب الروسية هل تلمس تحرك للثورة أبداً لان سياسة بوتين هي قمع الشعب وقمع معارضيه وحتى الدول الغربية الديمقراطية لو دققنا في أوضاعها لوجدناها تخضع شعوبها بطريقة غير مباشرة وهي بدرجة من الذكاء انها تنفس عن ذلك بقشرة من الديمقراطية من حرية الصحافة والبرلمانات وكذلك امريكا حيث يجري اغتيال اي معارض بل اي رئيس يخرج عما هوسائد . وامريكا والغرب عموماً قام باغتيال أشواق الشعوب الى الحرية والكرامة في مناطق من العالم في امريكا الجنوبية وآسيا وافريقيا وفي منطقتنا العربية عن طريق تسليط الطغاة من عسكر وغيرهم ودعمهم بكل الوسائل الممكنة ذلك ان الحرية ضد مصالح الغرب ومصلحة الكيان الصهيوني بالتبعية ولذلك نراه قد أيد الانقلاب العسكري في مصر ضد الشرعية الدستورية في خمسة استحقاقات انتخابية صحيحة ان ليل الاستبداد الشرقي طويل وعندما تنهار أساساته سيتنفس الناس الصعداء والحريّة والكرامة .
التكفير في المسيحية
الملكوت محجوز للارثوذوكس -التكفير في المسيحية مثلاً الملكوت محجوز للارثوذوكس وغيرهم في الجحيم
خنوع المسيحيين للكنيسة
وقمعها للأحرار من بينهم -وافق ما يسمى بالمجمع المقدس
شيوعيون سابقون في
خدمة المشروع الامريكي ؟!! -من حيث المبدأ نحن لا نقبل من احد من الكفار او المنافقين او الملحدين ان يسيء الى مقدساتنا ورموزنا وارواحنا ودماءنا فداها لكن لاحظ ان النظم الاستبدادية الطاغوتية التي يدعمها الغرب الكافر ( الذي كفر بيسوع وأعلن موته وان الحياة مادة ) ولهذا هو كافر - هذه النظم المستبدة في منطقتنا تسمح بمظاهرات ضد الاساءة الى مقدساتنا كنوع من تنفيس الاحتقان الداخلي وتصريفه نحو الغرب الكافر مع ملاحظة ان العلمانيين العرب الملاحدة يا ما صدعوا أدمغتنا في فترة سابقة بأمريكا وجرائمها في العالم وبعد ان سقط صنمهم السوفيتي تحولوا الى خدمة المشروع الامريكي المناهض لصعود الاسلام في المنطقة واعتنقوا الديمقراطية وكفروا بالشيوعية ؟!!
منطق عجيب
يا استاذنا الكاتب -يعني انته يا استاذ الكاتب تريد من المسلم السني ان يخسر آخرته كما خسر دنياه ( اعني بعدم تمكنه من إقامة دولة الاسلام ) بسبب الاستبداد عشان يعجبك ؟! بعدين التعميم غلط فادح من قال ان المتدين السني سلوكه متناقض هذا تعميم مرفوض ولعلمك اكثر ناس في سجون الطواغيت هم الاسلاميين السنة وهم من يتعرضون للتعذيب الممنهج و حفلات الإعدام لانهم قالوا قولة حق او ووقفوا وقفة اصلاح وان المسلمين السنة اكثر ناس تعرضوا للإبادة والقتل والنفي على يد الصليبيين واليهود والشيعة والملاحدة ، والنظم السنية العلمانية الملحدة او حتى العشائرية بعدين اين اهتمام ومشاركة شركاء الوطن من غير المسلمين في مقاومة استبداد او دفاع عن مظلومين بالعكس نحن نلمس ان الطوائف الاخرى كالمسيحيين مثلاً انحازوا الى المستبدين في سوريا ومصر والعراق وشاركوا بكثافة في الانتخابات الهزلية وقالت لهم كنايسهم قولوا نعم تجلب النعم كما في مصر والمهجر بل انهم حاربوا بالسلاح مع هذه النظم مثل الفصيل الارمني في سوريا والفصيل الكلداني في العراق وفي مصر توجد مليشيا تتبع الكنيسة اسمها المتسببة الطيبية موجودة من العشرينات ومعلوم الدور الخياني للكنيسة في مصر باستدعاء الروس الارثوذوكس لغزو مصر وتخليصها من المسلمين ودورهم الخياني في غزوة نابليون بونابرت والمعلم يعقوب الخ .
لماذا نحن خير امة اخرجت
للناس ارثوذوكسي يجيب -يقول الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة (( لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين.)) ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) ليس نبيا فلماذا ت
تبرير تخلف المؤمنين
فول على طول -دأب المشعوذون ..وما أكثرهم ...على تبرير تخلف وانحطاط الذين أمنوا بأن الغرب الكافر هو السبب والغرب الكافر يساند الأنظمة الوظيفية العميلة للغرب وللصهاينة ...يعنى من الأخر شرط تقدم الذين أمنوا هو زوال الغرب الكافر والأنظمة الفاسدة والقمعية الموالية للغرب وللصهاينة ...بالتأكيد حتى لو زال الغرب الكافر الذى هو سبب بقاء المؤمنين على قيد الحياة بما اخترعة وما أنجزة من علم وعطاء وحضارة ..فان الذين أمنوا سوف يوغلون فى التخلف والانحطاط وساعتها سوف يكون السبب الشرق الكافر - الصين واليابان وكوريا الخ الخ - ولو زال الشرق الكافر أيضا سوف تزداد الأمور سوءا عند المؤمنين وساعتها سوف يكون سبب تخلفهم وانحطاطهم هو سكان المريح الكفار وهلم جرا ...ولكن لا يمكن أن يكون سبب تخلف المؤمنين وانحطاطهم هو شريعتهم وقوانينهم القمعية وثقافتهم العنصرية الارهابية المتخلفة أبدا ...المهم أنهم خير أمة
بتوع المحبة لماذا يقتلون
الناس ويحرقون المساجد؟ -بحسب ما رصده وفد الأمم المتحدة والسفير الأمريكي، فقد قتلت العصابات الطائفية المسيحية 5 آلاف مسلم (6 آلاف بحسب الأمم المتحدة) منذ انفجار العنف الطائفي ديسمبر 2013، كما تم تهجير وتشريد مليون من 4.5 مليون من سكان البلاد أغلبهم من المسلمين. (( هل حصل شيء من هذا لمسيحيي مصر مثلاً ؟)) وقال وفد الأمم المتحدة إن السلطات اعترفت بتدمير 417 من مساجد البلاد بالكامل، وتضرر الباقي، وزار الوفد المسجد الوحيد الذي قال إنه باق في حي المسلمين في العاصمة بانغي، ووصف أوضاع السكان هناك بأنهم يشعرون بالذعر الشديد في ظل استمرار أعمال العنف التي لم تتوقف ضدهم.وقال السفير الأمريكي في تصريحاته إن النساء المسلمات يخفن من الاعتداء عليهن لارتدائهن الحجاب، كما يفضلن البقاء في منازلهن والولادة فيها بدلا من المستشفيات خشية الاعتداء عليهن من متطرفي ميليشيات “أنتي- بالاكا” المسيحية. وقالت مواقع إسلامية فرنسية، إن الميليشيات المسيحية في أفريقيا الوسطى، حولت المساجد إلى حانات لبيع وشرب الخمور، وبعضها إلى ملاهٍ ليلية، تنتشر فيها كل أنواع المنكرات بممارسة الرقص والغناء.
لماذا يشتم أرثوذوكس مصر
والمهجر الى من أحسن اليهم -بصراحة لقد فجعت في حجم الكراهية التي يكنها المسيحيون لرسول الإسلام محمد عليه السلام.... وخاصة الارثوذوكس بتوع. مصر على الاقل هذا التيار من خريجي مدارس الأحد الكنسية فرسول الاسلام بالطبع فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمد ؟! و الأولى أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمد عليه السلام قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه السلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمدا؟؟؟؟ و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟3. تحرير البشرجميعا من عقدة الذنب التي أغرقتهم فيها اليهودية و مسيحية القرون الوسطى. حيث افترضت تلك الديانات أن خطيئة أدم قد انتقلت إلى ذريته و أننا جميعا بحاجة لمن يخلصنا من تلك الخطيئة. و أن الخلاص من تلك الخطيئة لا يكون إلا بالتضحية بالدم. و لكن محمدا قد قضى على كل السخافات بعودته للفلسفة الطبيعية البسيطة (و التي كان يسميها بالفطرة)....و هذه الفلسفة منتشرة في الأديان السابقة على اليهومسيحية، و تؤكد على أن الإنسان يولد طيبا مبرأ من كل إثم و خطيئة و أنه لا يحمل وزرا (إلا ما جنت يداه). و قد كان لتلك الفلسفة دورا رئيسيا في دفع البشرية للتقدم بعد تحريرهم من عقدة الذنب اليهومسيحية. فشكرا لمحمد4. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه السلام؟في المقابلمحمد عليه السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذ
تنظير فقط
كريم الكعبي -مشكلة الكتاب الشيوعيين لم نقرأ منهم الا مقالات تنظيرية لأوضاع المنطقة، وهي مرفوضة من الشارع أول الصدام يكون مع الدين ويجب التحرر من عقيدتهم وهذا المستحيل بعينه ، السيد الكاتب، الدين ليس المشكله أنما الحكام المرتبطين بأقصى الديمقراطيات في العالم، المرضي عنهم لما يقومون به بقمع شعوبهم بل ويساعدونهم بدوائر مخابراتهم المرتبطة بالدول الديمقراطية ، مصالح الدول الحرة ان يبقى الشرق الاوسطي تحت الحكم المستبد لتبقى مصالح الديمقراطيات الكبرى قبل مصلحة الشعوب المقهورة ، اللوم يقع على العالم الحر اليوم قبل غيرهم
شيطنة المسلمين مسعى
فاشل يا فول الارثوذوكسي -يسعى هذا الصليبي الحاقد البذيء الشتام محترف الكذب المقدس المدعو فول الى تنميط المسلمين السنة على الجملة اي المليار ونصف مليار و وصمهم بالارهاب وكراهيتهم للآخرين ولكن لا احد يصدقه حتى التيارات الانعزالية من كنسية وشعوبية لان هذا التنميط لؤم وعنصرية وينم عن نفس تمكنت منها الكراهية العمياء بشكل سرطاني نحن كمسلمين لا نقول ان كل المسيحيين معفنين مثله ولا كل اليهود ولا ولا وهذا أخذناه من ديننا الذي علمنا ان نعدل مع الناس بغض النظر عن الدين والعرق وان نقول للناس حسناً ونعاملهم بالحسنى ونجادلهم بالتي هي احسن وان نتبادل معهم المصالح والمنافع الى درجة مصاهرتهم مع ملاحظة اننا لسنا ملائكة ولا هم شياطين وان فينا من يتنكب السراط المستقيم كغيره من البشر وانه في هذه الحالة لا يمثل الا ذاته وكل سلوك يسلكه خارج تعاليم الاسلام يدينه ولا نبرر له ونرفضه ان ما يروجه هذا الصليبي الحاقد الذي لم تهذبه لا وصايا ولا تعاليم ولا طول إقامته في الغرب لا يمثل به الا نفسه وتياره وهم كنقطة قذارة وسط ملايين ملايين البشر الأسوياء في كل دين وكل عرق ان هذا الصليبي الحاقد يحاول عبثاً ولن يحصل على شيء وسيهلك نفسه كان غيره اشطر الاسلام يتعرض للهجوم منذ الف واربعمائة عام مش من اليوم لصد الناس المسيحيين وغيرهم عنه وقد فشل هذا المشروع فشلاً ذريعاً باعتراف المراجع المسيحية الكبرى نفسها وصار الاسلام قبلة البشر ومن اعلى المستويات سفراء وكتاب وقساوسة وفنانين وناس بسطاء فمت بحقدك يا صليبي
نحن نغضب لكل إساءة
تطال اي رسول ونبي -نحن ندافع كذلك عن المقدسات لدى غيرنا مثلاً سيرنا المظاهرات والمسيرات والوقفات الاحتجاجية ضد الفلم المسيء الى سيدنا المسيح عليه السلام والذي حاول فيه منتجوه لعنهم الله وصمه بالشذوذ لعنة الله عليهم وحينما سألنا المسيحيون وانتوا مالكم ؟ قلنا لهم ان المسيح مالنا اكثر منكم فهو نبي من أنبياء الله وهو من الخمسة من الرسل ذوي العزم عندنا وسينزل في اخر الزمان مجاهداً بالاسلام وسيتبعه كثيرون من مسيحيي زمانه ويعتنقون الاسلام وانه سيمكث في الارض عشرين سنة ويتزوج من قبيلة عربية وينجب ويموت ويصلي عليه مهدي المسلمين السنة ويدفن ويبعث يوم القيامة مع الناس ليدين اتباعه الذين الهوه وينكرهم وينكر دعواهم فتأتي ملائكة العذاب بسياطها لتسوق مليارات المسيحيين المثلثين الى الجحيم وسط قهقهات بولس شاؤول اليهودي الذي هدم وبدل دين المسيح
عليكم الصلاة والصيام اول
Rizgar -عليكم الصلاة والصيام اولا للانكليز ثم للامريكان .لولا الانكليز لما كان هنالك شئ باسم الكيان ....من حصل على الاعتراف الاعتراف بالكيان ١٩٣٢ ؟الانكليز ام العرب ؟ لولا الدعم الانكليزي الهائل لما كان بامكان العرب اغتصاب واحتلال كوردستان واصدار حكم الاعدام على ملك كوردستان الشيخ الحفيد .ثم عليك الصلاة والصيام للامريكان ....لولا الامريكان لكان الكيان الخبيث في خبر كان وابناء اعمامها ....
لماذا نحن خير امة ولماذا
تحترف كنيستك الشعوذة -سُئل الأنبا بيشوي عن السحر. والشعوذة لدى البروتستانت فرد قائلا : ًلا السحر عندنا في كنيسة الارثوذوكس اكتر عندنا رهبان بيشتغلوا في السحر والاسود والشعوذة وعندنا قمامصة وقساوسة بيشتغلوا في السحروعندنا يعقوب الخزامى بيشتغل في السحر والشعوذة والحكاية ضاربة خالص
النظم الديمقراطية الغربية
تدعم بالسلاح المستبدين ! -نشرت صحيفة "تاغس تسايتونغ" الألمانية مقال رأي للكاتب ماركوس بيكل، سلط فيه الضوء على صادرات ألمانيا من الأسلحة، الموجهة إلى مصر. وهو ما يؤكد أن ألمانيا لم تعد تهتم بحقوق الإنسان التي يجري انتهاكها بصفة يومية من قبل نظام السيسي. وقال الكاتب، في مقاله إن مصر اشترت أسلحة من ألمانيا سنة 2017 بقيمة 428 مليون يورو بزيادة سبعة بالمائة عن السنة الماضية، لتكون هذه الصفقة الأضخم من نوعها بين البلدين في التاريخ. وللمرة الثانية، يدخل نظام عبد الفتاح السيسي إلى قائمة أكبر خمسة مستوردين للأسلحة الألمانية، على الرغم من وجود عشرات الآلاف من المعتقلين السياسيين، بالإضافة إلى الاختفاء القصري للعديد من المعارضين، وهي ممارسات اشتهرت بها قوات الأمن المصرية. وأفاد الكاتب بأن السبب وراء "التعاون غير الأخلاقي" بين برلين والقاهرة، هو منع عشرات الآلاف من المصريين من الهجرة نحو أوروبا عبر البحر الأبيض المتوسط. وفي هذا الصدد، وقع كل من وزير الخارجية الألماني، زيغمار غابرييل، ونظيره المصري، سامح شكري، اتفاقية تخص "الحوار الثنائي بشأن الهجرة"، ويعتبر ذلك نوعا من التعاون مع أجهزة الأمن المصرية المسؤولة عن التعذيب والقتل بما يخالف القانون. وأشار الكاتب إلى أن خوف ألمانيا من هجرة المصريين نحو أوروبا يرجع إلى الوضع الاقتصادي المتدهور الذي يعيشه قرابة 90 مليون مصري. فبعد خمس سنوات من الانقلاب العسكري، لم تر مصر إلا مزيدا من التضخم والفقر. وقد تبخرت جميع أحلام المصريين حول مستقبل مصر الذي وعد به السيسي سنة 2013. كما تعد ألمانيا من أكبر المساهمين في نجاح السيسي في الانتخابات الرئاسية القادمة، نتيجة دعمها للقمع الذي قضى به عبد الفتاح السيسي على جميع معارضيه. واعتبر الكاتب أن المكاسب المادية التي تجنيها ألمانيا من صناعة السلاح أصبحت أهم من حقوق الإنسان عند المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، ونائبها زيغمار غابرييل. والجدير بالذكر أن مصر نالت الحصة الأكبر من صادرات ألمانيا من صواريخ طراز "330 جو- جو" المصنعة في شركة "ديهل ديفينس" الألمانية لصناعة الذخيرة، فضلا عن شراء غواصة بحرية من شركة "تيسين كروب" لصناعة الأسلحة البحرية. وقد وافق مجلس الأمن الاتحادي برئاسة ميركل على هذه الصفقات.
كلا يا فول الصليبي الحقود
غليظ الرقبة البذيء الشتام -كلا يا صليبي معفن غليظ رقبة بذيء وشتام نحن نتكلم عن مسؤلية الغرب في دعم الاستبداد الشرقي بل انه دعم الاستبداد العسكري في امريكا الجنوبية ضد شعوب تلك القارة وهم مسيحيين بالمناسبة اما مسإلة التخلف فإذا كان هنا تخلف فأنتم يا مسيحيين جزء منه ولا انتوا بتحسبوا انفسكم ضمن الغرب المسيحي المتقدم الذي يكره مسيحيتكم الشرقية فتكونوا مثل القرعاء التي تتباهى بشعر اختها
اعترافات سفير غربي دعم
الاستبداد وممارسة الارهاب -سفير بريطاني سابق:نحن والأمريكيين كنا نعذب المعتقلين حتى الموتوكنا نعلم جيدا بخلو العراق من أسلحة الدمار الشامل.وقتلنا 15 ألف إنسان في ليبيا بالقصف !#الإرهاب_الغربي
المشكلة اكبر مما تتصور
فد واحد -شعوبنا تعشق الدكتاتورية لاننا مجرد دكتاتوريون لم تسعفهم الفرصة للتسلط على الاخرين ولكننا جميعاً دكتاتور في بيوتنا ووظائفنا وحتى كمعلمين في المدارس ونلوي كل المقدسات والعبارات والنظم الاجتماعية لنسخرها خدمة للدكتاتور الساكن فينا فظلم الاخر لي حرام وظلمي للاخرين مقدس وكل الثورات لن تفعل الا ابدال ظالم باخر انها وببساطة عقلية البدوي العربي فينا لا اشكالنا الخارجية بل لقد نجحنا في تعريب الدين بدل ان يتدين الاعراب. لا حاجة لمقارنتنا بشعوب الغرب بل فقط قارنوا بشعوب ايران وتركيا وماليزيا وانظمة حكمها فستجد صحة كلماتي بعيد عن خطاباتنا الرسمية ....
سبب الخنوع - تابع ما قبلة
فول على طول -الأسباب الأساسية للخنوع لأنة مقدس.نعم خنوع الذين أمنوا مقدس . ثقافة تناكحوا وتناسلوا بغير حساب أو بغير عدد محسوب أنتج بشر لا قيمة لهم وثقافة مثنى وثلاث ورباع أنتج أطفال الشوارع ...والنتيجة من تناسلوا وتناكحوا ومثنى وثلاث ورباع هو أطفال الشوراع والارهابيين حيث لا مسكن ولا مدارس ولا مستشفيات لهذة الأعداد الغير منتجة أصلا أى العاطلة ..وعشرات بل المئات القتلى من المؤمنين يوميا بأيدى المؤمنين أنفسهم دون أن يطرف لهم جفن فقط يتهمون الكفار بأنهم السبب فى ذلك . وثقافة يرزق من يشاء أتت بأجيال متكاسلة خنوعة لا تعرف الا الجلوس على المقاهى وتدخين النرجيلة مع الحشيش حيث الرزق مضمون لأنة قال لهم " يرزق من يشاء حتى النايم على صرصور ودنة ...وثقافة المرأة عورة وصوتها عورة وجسدها عورة ويجب أن تقعد فى البيت أدت الى تعطيل نصف طاقة المجتمع بالاضافة الى التحرش والاغتصاب ونكاح المحارم ...وثقافة وأنتم الأعلون أدت الى أجيال مشوهه لا تعرف احترام الأخرين ولا يعرفون شيئا عن الاحترام أصلا بالاضافة الى أن المؤمن اقوى خير من المؤمن الضعيف وكأننا فى عالم البحار حيث القوى يأكل الضعيف وثقافة لا ولاية لغير المؤمن على المؤمن حتى لو كان المؤمن جاهل وغبى أدت الى تعطيل طاقات الكثيرين جدا من أهل العلم ...وبما أننا ذكرنا كلمة العلم فان العلم الذى جاء بة الكتاب الغير محرف هو العلم والنقل يلغى العقل يعنى التداوى بالبول والذباب أفضل من أى علاج ونخلص مما تقدم أن ثقافة الذين أمنوا أوجدت مجتمعا عاطلا بالوراثة ومتخلف بالضرورة ولا علاقة لة بالعلم ومجتمع ارهابى وعنصرى ومع ذلك يؤمنون أنهم خير أمة بالاضافة الى الفقر والجهل والمرض الذى ينخر فى عظام المؤمنين ...وبعد ذلك يريد السيد الكاتب الثورة وعدم الخنوع وكأن الكاتب يريد الثورة على الدين الأعلى نفسة ...هل هذا ممكن سيدنا الكاتب ؟
البلاد المسيحية الأكثر
في ظاهرة اطفال الشوارع -اكثر بلاد فيها اطفال شوارع هي البلاد المسيحية خصوصاً البرازيل والارجنتين وعموم البلاد المسيحية في امريكا الجنوبية الى درجة ان بعض الحكومات الديكتاتورية هناك أقامت فرق مسلحة بقنصهم وقتلهم. وفي افريقيا. رداً على البذيء الشتام الصليبي غليظ الرقبة فول كما شهدت تلك البلاد المسيحية حروب أهلية استمرت لعقود قضت على عشرات الالوف من المسيحيين ، البلاد الاسلامية من أأمن البلاد وما يحصل الان ظرف طاريء بسبب الحكومات المستبدة وهو مخاض لابد منه وسوف يسود بعده الأمان والتقدم والتمكين لدين الله ويومئذ يفرح المؤمنون
السجين المزمن
خوليو -من عاش طول عمره في السجن يتعود على تلك الحياة من تقييد للحرية وتنفس هواء محصور بين اربعة جدران،، هواء مملوء رطوبة وفطريات وجراثيم ،، فان انتهت مدة سجنه وخرج ،، يسارع في عمل اية جنحة او جريمة ليعود الى سجنه ان لم بكم محصن فكرياً ضد سلاسله التي قيدوه بها ،،وهذه هي حالة معظم الذين امنوا حيث جاء منذ اربعة عشر قرناً من سجنهم داخل زنازين فكرية مملوءة هلوسات وهوس فكري مرضي سجنوا انفسهم ضمن إطاره ،، فطالت لحاهم وضمرت عقولهم وظهر طابع التخلف على جباههم ،، ضمرت عقولهم لدرجة انهم أصبحوا يَرَوْن الحياة والفن والعلوم والحضارة موبقات ويرون العبودية وتمريغ جباههم في الارض والسبي والاغتصاب والنكاح المتعدد وطقوس معينة ونفخ الذات مناقب تاخذهم لجنات وهمية مملوءة نكاح ايضاً ً ،،، ضمرت عقولهم لدرجة انهم لا يَرَوْن ان سبب تخلفهم عن الحضارة الانسانية هو نابع من أيديولوجيتهم الدينية،، بل يربطونه بالعداء الوهمي من قبل الاخرين لهم ،،هم لا يَرَوْن ان دودهم وعفنهم وتخلفهم نابع من خلهم الذين يسبحون فيه ويشربون منه يومياً ،،،ان لم ير الذين امنوا أسباب تخلفهم بأنفسهم فسيظلوا يسبحون في تلك البركة التي لا يريدون تغييرها لانهم يعتقدون انه لا يصيبهم الا ما كتب لهم الههم ،،قال لهم ان مستقبلهم مكتوب لهم فصدقوا ذلك وخنعوا وعبثاً ان يات الاخر لإيقاظهم ،،يوماً ما ،، وعندما يدركون انهم يسبحون في مياه التخلف،،، ستبدا عملية التغيير والنهوض ،،وحتى يات ذلك اليوم ستبقى دماءهم تسيل .
هل هذا تعليق او كمشة
مسبات يا خوليو الصليبي -هل هذا تعليق يا صليبي حاقد او كمشة مسبات تليق بكاتبها وتلطخ وجه البارد الكالح ان شتائمكم للاسلام والمسلمين ما هي الا تربيتكم ونتاج بيئتكم ونفسياتكم وكل اناء بما فيه ينضح
مقولة ذات معنى جوهري وأساسي،لماذايهملها كتابنا
-""الشعوب تُفرز الحكّام"" لو حاولنا تطبيق هذه المقولة على الأمة العربية الإسلامية وعلى شعوبها ، لوجدنا أن المقولة متطابقة مع الوضع الذي يصفه الكاتب متسائلاً ؛ لماذا نستأنس الخنوع ؟ وقبل التفصيل لابد من التفريق بين الخنوع الذي هو الإمتثال للآخر بدون الرضى والقبول ؛ وبين الخضوع الذي يعني الإمتثال للآخر بقبول ورضى . حالتنا العربية الإسلامية تدخل تحت مسمّى الخنوع وليس الخضوع . هذا الخنوع عائد إلى سببين أو بالأحرى إلى نوعين من الحكم لا ثالث لهما .١- الحكم الديكتاتوري الديني (الإسلامي) ، وتعاليمه تفرض على المحكوم إطاعة الحاكم (خضوع بالمحبة والمساواة وحقوق الإنسان وهذه ليست متوفرة) . (خنوع بالقهر والذل وعدم المساواة وهي الأساس بناء على تعاليم العقيدة ) .٢- الحكم الديكتاتوري الفردي وغير الديني ، وهنا لا حاجة بِي للشرح والتفسير فالديكتاتور رجل يحكم بناء على وجود نزعة داخلية في شخصيته ، لا تعترف إلا بمن يوافق هذه النزعة أو يخنع(يخضع) لها . نرجو من الكتَّاب الكرام التوقف عن التساؤل ، والعمل على كشف المستور من التراث الديني ومحاولة محاربته أو على الأقل فصله عن الدولة ، فبهذا يمكن أن تحل الديمقراطية ويزول الخنوع ، ويحل محله الخضوع للقانون .
نخب عائمه وعامه نائمه
Omar..jordan -سورة النور .. نجد الايات من رقم 2 الى رقم 9 تتناول بشكل متصل امور تتعلق بالزنا وتوابعه .. تبدا الايه 2 بذكر العقوبه الاصل وهي عذاب المائة جلده واشهاد طائفه من المؤمتين عليه .. ثم تتابع الايات الكلام عن ملحقات هذا وحالات فرعيه متعلقه به .. على كل حال .. نجد في المصحف بخصوص موضوع الزنا الاتي ..*****اولا .. الايه رقم 2 من سورة النور .. صيغة النص فيها يفصل ما بين طرفي الزنا مع ان الفعل مشترك والعقوبه لكل منهما واحده بلا تمييز .. فلماذا مثلا لم يقل (الزناة فاجلودا كل واحد منهما مائة جلدة .....)؟؟.. التسائل الجوهري هو لماذا فصل او ميز بين الزاني والزانيه مع انه لم يميز بينهما في العقوبه؟؟ اما موضوع تقديم الزانية على الزاني هنا والعكس في الايه رقم 3 فهو تسائل اخر .. ***ثانيا . الايه رقم 3 من سورة النور .. صيغة النص مره اخرى تفصل ما بين طرفي (الزنا) .. لا نجد مفردة الجمع (الزناة) بل نجد فصل وتميز للزاني عن الزانيه ونجد تكرار مع ان الحكم فيها واحد .. فما هو داعي الفصل و التكرار؟؟.. لماذا مثلا لم يقل (الزناة لا ينكحوا الا زانيات او مشركات وحرم ذالك على المؤمنين)؟؟ .. ولماذا لم ياتي النص بصيغة الامر العام (وانكحوا الزناة من الزانيات او المشركات ....) مثلما جاء بصيغة الامر العام في نص الايه رقم 32 من سورة النور (وانكحوا الايامى منكم والصالحين من عبادكم وامائكم ...)؟؟.. ما هو سر الفصل والتمييز الذي اوجب التكرار؟؟***ثالثا .. الايه رقم 4 و رقم 5 من سورة النور .. نجد انهما بخصوص من يرمون (المحصنات) بالزنا .. مصطلح (المحصنات) هنا يتضمن معنى المتزوجات المحصنات بعقود نكاح .. من هنا تبدأ الاجابه على ما سبق من التسائلات .. الايات من 2 الى 9 ايات مترابطه متصله تتكلم عن الزنا وتوابعه وملحقاته .. وهي هنا تربط ما بين الزنا وبين افراد متزوجين محصنين بعقود نكاح ..****رابعا .. الايات رقم 6 و7 و8 و9 من سورة النور .. نجد انها ايضا ترتبط وتتعلق بمن يرمون ازواجهم بالزنا بدون توفر اربع شهداء .. اربع ايات متواصله تأكد ارتباط مصطلح (الزنا) بافراد متزوجين .. هذا يعني ان مصطلح (الزنا) هو بلغة العصر (الخيانه الزوجيه) خيانة عقود النكاح .. ****ولهذا كانت صيغه النص بالفصل والتميز وذكر الزاني والزانيه على افراد والذي اوجب التكرار .. مما اثار التسائل لماذا لم يكتفي بذكر الزاني فقط او لماذا لم يست
الصليبيون المشارقة
لا يناقشون مقال الكاتب -لو لاحظ الكاتب المحترم والقراء الكرام ان التيار الانعزالي الصليبي المشرقي لا يناقش مقال الكاتب كما نفعل بل يتخذه ذريعة لشتم الاسلام و سب المسلمين والتنفيس عن أحقادهم السرطانية النفسية والتاريخية والكنسية ونحن نقول لهؤلاء الصليبيين لن تضرونا الا اذى وانكم لا تفعلون اكثر من الكشف عن معدنكم وكيف ان الوصايا والتعاليم اليسوعية وطول إقامتكم في الغرب او انتسابكمً اليه قد فشلت فشلاً ذريعاً .
باختصار
شديد -التداول السلمي للسلطة، واحترام القواعد الديمقراطية والشورية، وتبني المؤسسات التشاركية غير الاقصائية في المجال الاقتصادي والسياسي، تلك الاسس التي اشتقها الغربيون من مقاصد الشريعة الاسلامية في عصر "التنوير" الغربي، هي الحل لمآسي العالم الاسلامي في مجال الظلم والاستبداد والفساد. والا عصور الظلام، لكن ليست الاوروبية هذه المرة. وربما هذا ما يريده بعض الغربيون .
باختصار
شديد -التداول السلمي للسلطة، واحترام القواعد الديمقراطية والشورية، وتبني المؤسسات التشاركية غير الاقصائية في المجال الاقتصادي والسياسي، تلك الاسس التي اشتقها الغربيون من مقاصد الشريعة الاسلامية في عصر "التنوير" الغربي، هي الحل لمآسي العالم الاسلامي في مجال الظلم والاستبداد والفساد. والا عصور الظلام، لكن ليست الاوروبية هذه المرة. وربما هذا ما يريده بعض الغربيون .
النصوص الكنسية تحث الرعية
على الخضوع والخنوع للسلطة -من يعتقد أو صدق البعض عن اسطواناتهم عن الحرية في المسيحية كتابيا فهو مخطئ وواهم ، والعجيب أن كثيرا من هؤلاء البعض يهاجمون مشائخ وشيوخ الإسلام من هذا الجانب ، ويظهر أنهم يجهلون كتابهم المقدس ! والأعجب أنه أحدهم ممن عرف عنه حدة الطرح في تعليقاته وصبيانية الأسلوب ! ما فتيئ بمناسبة وغير مناسبة يسخر منا لأننا نتناول الكتاب المقدس وعلم اللاهوت ، وكأنه مار بولس العصر !! ، وبعيدا عنه وعن غيره من أمثاله والذين لم نر منهم ردودا قدر ما هي تقليل شأن مقابله أو التهجم أو الهجوم أو الاتهام بالتأسلم والسلفية والداعشية والملوخية ، فعندما نبحث بعض الموروثات الإسلامية ونسلط الضوء عليها وننتقدها بعقل ومنطق فحينها نحن أحرار وعقلاء ومفكرون ومتنورون !! ، وعندما نفعل المثل لكن بالمسيحية ونصوص الكتاب المقدس فنحن داعشيون ونكره يسوع ونحقد عليهم !!! ونحن جهال ..إلخ آخر هذه الترهات !! وليتهم بعد ذلك يخجلون ويكفوا ألسنتهم تحدثا عن الحرية واسطواناتها المشروخة !! بل يتبجحون وبانتحال أسماء إسلامية بترديدها !! ، والحق أقول لكم : يكفيني كشف حقيقتهم وسقوط أقنعة كثير منهم ، مثلاً شاول الطرطوسي اليهودي هادم النصرانية ومبدلها وثنية مثلثة بعد أن أصبح مار بولس !! وعرف أيضا عنه الخضوع التام والخنوع للسلطة الرومانية ، وحث أتباعه على ذلك ، بل وحث العبيد على طاعة أسيادهم وعادل خنوعهم وطاعتهم لهم بطاعة يسوع نفسه !! فهو ضاعف مفهوم الخنوع والطاعة للحكام وللأساقفة ورجال الكهنوت ، ولعل خلفيته الدينية السابقة وبيئته هي من عوامل إبتداعه هذا ، والآن لنطالع هذا العدد من الكتاب المقدس من العهد القديم وتحديدا سفر الخروج اصحاح 22 والعدد 28 : لا تسب الرب ولا تلعن رئيسا في شعبك !! ، وانتبه لم يقل الرئيس فحسب !! وبالتالي الزعامة السياسية والدينية معا !! ، بل قال رئيسا من شعبك !! وعليه يقصد رئيس الكهنة في العهد القديم ، وما عرف بالأسقف في العهد الجديد !! ، وإليك البرهان والدليل بلسان بولس الرسول نفسه والذي هو بنفسه أسقط المؤدب والشريعة في نصوص أخرى !! لكن في الخنوع والطاعة والاستعباد والعبودية !! فالأمر عنده ومعه مختلف !! طالع أعمال الرسل 23 : 5 : لم أكن أعرف أيها الإخوة أنه رئيس كهنة !!! ،"لأنه مكتوب : رئيس شعبك لا تقل فيه سوءا ، وحتى لا أطيل في واقع اليوم لم يعد الرعايا وحدهم العبيد للأساقفة أو أعلى رتبة كهنوتية فحسب
طبيعة النظم الوظيفية
بعيداً عن بذاءات الصليبيين -النظام الرسمي العربي هو مجموع الأنظمة الحاكمة بالأقطار العربية، وهو خاصة طبيعة نظام الحكم في هذه الدول، بما هو نظام شمولي، سواء كان عسكريا أو وراثيا أو جمهوريا، بمسحة عسكرية أو أمنية.النظام هو البناء، وهو الوظيفة، أو بتعبير أدق هو خيارات الأداء السياسي. النظام الرسمي العربي بنية متطورة بحكم اندراجها في الزمن، وتأثرها بمجموع الوقائع التي تتشكل وتحدث. وهي أساسا بنية سياسية بما هي البنية التي تصدر عنها كل الخيارات الأخرى، اقتصادية واجتماعية وثقافية وأمنية. لكنه يحافظ من جهة أخرى على خصائص وخيارات ثابتة، رغم ما يبديه من التنوع على السطح. فالنظام الرسمي العربي يحاول التكيف مع الوقائع والتطورات الداخلية والخارجية، مع المحافظة على نواته الداخلية التي تمثل مصدر وجوده وشرط بقائه. ما سمي بالدولة الوطنية التي لم تكن في الحقيقة غير تشكّل جديد للنظام الاستعماري القديم بأقل تكلفة وأقل خسائرنشأ النظام السياسي العربي في ظل المشروع الاستعماري الكلاسيكي؛ الذي غيّر من طبيعة أدائه خلال منتصف القرن الماضي، وولادة ما سمي بالدولة الوطنية التي لم تكن في الحقيقة غير تشكّل جديد للنظام الاستعماري القديم بأقل تكلفة وأقل خسائر. إن النظام الاستبدادي العربي بكل أشكاله، الأيديولوجية والدينية، لم يكن غير منوال جديد لنظام شمولي يلغي حرية الفرد، كما يلغيها النظام الاستعماري، لكن بأدوات مختلفة.عرف النظام الرسمي العربي أكبر هزاته وأخطرها خلال ثورات الربيع الأخيرة؛ التي أطاحت بمجموعة من أكبر المنظومات الاستبدادية رسوخا وصلابة وبطشا، مثل النظام المصري والنظام الليبي والنظام السوري. الهزات كانت خطيرة جدا. وهي خطورة لا تقاس بالنجاح أو الفشل، بل تقاس بما حققته من تهديد للنواة الصلبة للنظام الرسمي العربي. إذ أطاحت بمجموعة من أهم الأعمدة التي يرتكز عليها، وقد انكشفت قابليتها للسقوط. أهم وظائف النظام الرسمي العربي، بما هي شرط وجوده المركزي، هي المحافظة على الوضع القائم في المنطقة العربية وفي الأقطار التي يسيطر عليهاأهم وظائف النظام الرسمي العربي، بما هي شرط وجوده المركزي، هي المحافظة على الوضع القائم في المنطقة العربية وفي الأقطار التي يسيطر عليها. هذا الوضع يتميز أساسا بسلب الحريات الفردية، والإيهام بالتنمية وببناء الدولة الوطنية، وتبديد الثراوت لصالح القوى الاستعمارية؛ وهي الوظيفة التي كشفتها ثورات الربيع ا
المسيحيين المشارقة خضوع
تام وخنوع لسلطتين ؟! -المسيحيون المشارقة خاضعون وخانعون في المشرق لسلطتين السلطة السياسية والسلطة الدينية لبطاركتهم وكنائسهم .
اترك التخبيص يا جوردان
وقوم اشوي أكم كوز ذره -اترك التفسير لأهل التفسير يا خباص وقوم اشوي لي كم كوز ذره
انظر ماذا يدرس اليهود
ابناءهم .. -مئير هارتسيون، الضابط السابق في وحدة 101 الصهيونيةاشتهر في خمسينيات وستينيات القرن الماضي بالتلذذ بتحطيم جماجم الأسرى العربوكان يقتل العرب لمجرد الرهان مع زملائهإسرائيل تقرر تدريس سيرته الذاتية لطلابها
حاةل تفهم يا شيخ ذذكى
فول على طول -هذا تعليق أخير للشيخ ذكى وكل من على شاكلتة . يا شيخ ذكى نحن نقرأ لكم اسلامكم دون مواربة أى نحن لا نسب الاسلام ولا المسلمين ولا نسب أحدا . نحن نضع لكم حقيقكم وحقيقة نصوصكم كما هى. انكحوا وتناسلوا واقتلوا واذبحوا واقعدوا لهم فلاى كل مرصد هذة نصوصكم وليس من عندنا . اقتلوا الكفار والمشركين ولا ولاية للكافر على المؤمن ودم المؤمن أعلى من الكافر هذة نصوصكم وليس من عندنا . المرأة عورة من ساسها الى رأسها هذة نصوصكم وليس من عندنا . الاسلام دين ودولة هذة نصوصكم وليس من عندنا . الديمقراطية كفر وهذة نصوصكم وليس من عندنا ..المساواة بين المسلم وغير المسلم كفر من نصوصكم وليس من عندنا .نقول تانى أم هذا يكفى . ونصل الى النتيجة المحتومة وهى : الإسلام يمجد القتال وقد انتشر بالسيف، - تعاليم الإسلام تنادى بقتال غير المؤمنين، كما أن مفهوم اللاعنف غائب عن الفكر والممارسة الإسلامية - أنتشار الإسلام وضع المسلمين في احتكاك مباشر مع شعوب مختلفة، وظل ميراث هذه الاحتكاكات موجودا - عند المسلمين عدم القابلية لهضم غير المسلمين، وهي لها وجهان، الدول الإسلامية لها مشكلات مع الأقليات غير المسلمة، وكذلك الحال بالنسبة للأقليات المسلمة في الدول غير الإسلامية -الإسلام عقيدة مستبدة تمزح بين الدين والسياسة ويضع حدا فاصلا بين دار الإسلام ودار الحرب- الانفجار السكانى والفقر والفساد والاستبداد في الدول الإسلامية عامل قوي للارهاب -يوجد احساس قوى من الحزن والاستياء والحسد والعدوانية تجاه الغرب وثروته وقوته وثقافته - حدود الاسلام دموية وكذلك الاحشاء - الإله الذي يأمرك أن ترسل أبنك ليموت من أجله”، وهو المتحكم بجبروته في المسلمين لأن ” الله في الإسلام هو القيصر “ والمتجبر والمتكبر والمكار والقهار . ..انتهى . لعلك تراجع نفسك وتكون صادقا أمام نفسك وتعترف بالحقيقة وساعتها فقط سوف تستريح أنت وأتباعك . ربنا يشفيكم قادر يا كريم .
رجل دين مسيحي رجل!
قاريء متابع -اعتبرت تصريحات رجل دين مسيحي سوري حول نظام الأسد وتنظيم الدولة والدور الروسي في سوريا مثيرة كونها تأتي في اجاه معاكس لما يحبذه النظامين السوري والروسي. واتهم كاهن الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية في السويد، الأب سبيريدون طنوس نظام الأسد بأنه يقف وراء تغذية الإرهاب في سوريا، وقال طنوس "إن النظام السوري خلق متطرفين من أجل إنهاء الاعتدال الإسلامي". وفق وكالة "آكي" الإيطالية للأنباء. كما هاجم الأب طنوس، وهو سوري الجنسية، الخميس، بشدة الدور الروسي في سوريا، معربا عن عدم ثقته بالروس، وقال "لقد سلّم الروس القسطنطينية، عاصمة الأرثوذكسية إلى الأتراك العثمانيين، فهم لا أمان لهم، حيث اليوم يوجد فقط مافيا الأسلحة الروسية التي قد تبيع كل مسيحيي الشرق مقابل صفقة سلاح". وفيما إذا كانت هزيمة تنظيم الدولة قد أشعرت مسيحيي سوريا بأن الخطر قد زال، قال طنوس "حتى الآن لم نعرف من هو تنظيم داعش، ولا كيف ظهر فجأة، ولربما كان هناك داعش آخر بمسمى آخر".
شهادات غربيةتنصف الاسلام
وترد على ابناء الخطية -فهذه شهادات غربية ترد على الصليبيين الانعزاليين الحقدة ابناء بولس الذي علمهم الكذب والبهتان والافتراء وقلة الادب و ابناء الخطية والرهبان تقول لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين) وأولا / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنص
الى فوال ايلاف
لعله يعي.. ولا أظن! -ما دام بروفسور فول (قدس الله سره) لا يستوعب منطق ولا عقل ويزعم بصفاقة لا نظير لها أنه: "يأتينا بنصوصنا"، لا بديل عن التكرار لأنه يفيد الشطار: "من المعلوم في مناهج البحث العلمي (تدرس سنة اولى جامعات غربية!) ان الانتقائية Selectivity والمواقف المسبقة والتجارب الماضية (الادراك الحسي المسبق Perception) يمنعان المدعو "فول" من التوصل الى المعرفة الموضوعية ... فهمت يا بروف "فول" أم أكرر؟
خمسة مخمسة
بعيون الشيطان! -الشورى دليل اساسي على مدنية "دولة الرسول". دليل ثان هو القاعدة الشرعية القائلة بأن العصمة هي لمجموع الامة، وليس لفرد أو جماعة بعينها. دليل ثالث اعتماد الاسلام على السوق الحرة كمبدأ عام وأداة للتصويت الاقتصادي. وبالموازاة، فان الانتخابات الحرة هي الأداة في السوق السياسي. دليل رابع: هل يرضى الدين الحق بالفساد في الأرض؟؟ اذا أوجد الله عز وجل في الأرض سنن مجتمعية وكونية لمنع الفساد، الا يعتبر الأخذ بها فريضة أم لا؟؟ ما بالنا والقرآن يقول: (ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين). والى جانب سنة التدافع التي تقتضي الزامية الشورى، هنالك سنة "التواصي بالحق" الواردة في سورة العصر، والتي أقسم الله عز وجل فيها بأن من لم يأخذ بهذه السنة فهو في طريق الخسران المبين. دليل خامس: دستور المدينة المنورة التشاركي.
39
-وهل تنفي الإنتقائية ، التي تدعيها ولا تفهمها، وجود ما ينقله لكم العزيز فول ومن قلوب كتبكم وقرآنكم؟ هل تنتقي لنا من تلك الكتب ، ما يخالف ما (ينتقيه) السيد فول ؟ يقول المتنبي، وهنا لابد من التنويه إلى أن شعر المتنبي أبلغ لغةً ومعانٍ من القرآن نفسه،يقول:وماانتفاع أخِ الدنيا بناظره ****إذا استوتْ عنده الأنوار والظُلَم . يبدو أنك يا ٣٩ لا تستطيع التفريق بين الظلام والنور .
الانتقائي
مع المهاتر! -التقى المتعوس مع خايب الرجا...
رمتني بدائها
وانسلت -كما يفعل سمير.
ما هذا
الم تسأم وضعها؟ -صور المهاتر ؟!
يستفسر... ليستفز
وليهاتر في الظلمة -المهاتر يطالب بدليل ان الشمس تشرق يومياً من الشرق؟! وهل لديك شك بأن الفوال كاره ، والكاره لا ينتقي الا ما يدعم كرهه. ومن هنا حرمت القوانين خطاب الكراهية.
الاسلام بعني الخنوع
اسلم تسلم ، فابن الغرابة ؟ -الاسلام يعني الخنوع و الخضوع لإله صحراوي قاسي عرف كيف يعزف على وتر غرائز البدو العدوانية و يعمل على اثارتها و يتيح للبدو الفرصة لتحقيق رغبتاهم العدوانية الجامحة في السلب و النهب و السرقة و اغتصاب النساء و القتل و منحها الشرعية و اطلق عليها تسميات جديدة ( الفتح و الانفال و السبايا. القصاص و ضرب الرقاب ) حلل فيها كل تلك الجرائم و استعار من الاديان السابقة بعض القيم السمحة ليستعملها كغطاء يغلف بها و يخفي الاختمار العدوانية النتيجة كانت انتاج مجتمع مريض سجين لتلك القيم و يطلب من افراده الخضوع و الخنوع و سلط على رقابهم سيف حد الردة لكل من يحاول التحرر والهروب من هذا السجن المحاط بأسوار من القيم و التقاليد الدينية المقدسة و التي بات الكل يخشى الاقتراب منها، ليس غريبا على هذا المجتمع المتأسس على الكراهية و الارهاب ان يفرز عقلية مشوهة منافقة تلعب على حبال حمال الاوجه و أنتج وحراس له و يتجسد في ردود و تعليقات القرّاء الناقمين على الكاتب لانه حاول الاقتراب من يور المحرمات ، و ليس غريبا ان ينتج المجتمع المريض المبني على قيم الالكراهية و الارهاب ناس مرضى مصابين بعاهات نفسية
45 وثلاث مشاركات قبله، كلها تساوي الصفر
-قلناها يا مهاتر إيلاف ٤٥ ونكررها كل مرة ، علّكم تفتحون الذهن المنغلق ؛ كل إنسان حر وعاقل ومحب للإنسان الآخر، يجب أن يكره التعاليم التي تدعو لقتل المخالف في العقيدة ، ولوصف غير المسلم بالنجس . لو أن القوانين التي تحرم خطاب الكراهية ، تُطبَّق بالفعل ، لكان قرآنكم الكريم أول من يُدان ، والأمثلة على كراهية غير المسلم كثيرة في قرآنكم الكريم ، ولا أدري لماذا يسمونه الكريم ! أما صاحب المشاركة ٤٠ فيسرد ، ما شاءالله، بنوداً(خمسة مخمسة) ، لكي يؤكد ديمقراطية الإسلام ، في الوقت الذي تعتبر تعاليم الإسلام غير المسلم بالذمّي ، وكان يُفرض عليه ارتداء ثياب معينة ، وكان يُصفع على قفاه عندما يقدم عرق جبينه كجزية . أما إخوتنا المسلمون فينقلون ، ولا يحاولون فهم ما ينقلون ، وإليكم مثالاً من مشاركة(٤٠ بعيون الشيطان). في سورة العصر=الدهر أو الزمان حسب تفاسير القرطبي وغيره ، يستشهد صاحبنا ال٤٠ بأن الله خالق كل شيء أقسم بِ(العصر) ، ونحن نعلم أن القرآن يحوي أيضاً بعض الآيات التي يُقسم فيها الله أي يحلف . لا أدري كيف يقبل المسلمون جميعاً أن الله يحلف ، وهو خالق كل شيء وأعظم من كل شيء ؟! ومن المعلوم أن صاحب القسم يجب أن يكون أقل درجة أو مرتبة من الذي يُقس-يحلف عليه . سؤالي للمهاترين وللمسلمين جميعاً : هل يجوز للإله خالق كل شيء أن يحلف ؟؟
خطاب الكراهية للمهاتر
لا يولد معرفة وانما مشاعر -ما دام بروفسور مهاتر -قدس الله سره - يعيد اسطوانته المشروخة: "نحن نأتيكم بنصوصكم"، لا بديل عن التكرار عله يفيد غير الشطار: "من المعلوم في مناهج البحث العلمي (تدرس سنة اولى جامعات غربية!) ان الانتقائية Selectivity والمواقف المسبقة والتجارب الماضية (الادراك الحسي المسبق Perception) يمنعان المدعو "مهاجر" من التوصل الى المعرفة الموضوعية ... فهمت يا بروف "مهاجر" أم أكرر؟
49
-بالفعل يا ببغاء إيلاف فأنت على حق ف عنوان مشاركتك أو الأصح ببغاويتك (لا يوجد أو الأصح لا توجد معرفة وإنما مشاعر) هذه هي حالكم ، لأن المعرفة تحتاج إلى الفكر ، وأما المشاعر فيثيرها، على سبيل المثال، شيخ ينفخ في تلك المشاعر، كالعرعور الذي طالب أهالي حُمص بالصعود على أسطح منازلهم ، يطبلون على أقفية الطناجر ، ويطلبون إلى الله ورسوله نهاية بشار الأيزو ولابد سيستجيب لأنهم يجاهدون في سبيله . بعد بثّ حمية الجهاد وإثارة المشاعر، لم يشارك في تظاهرة إيقاع الضرب على الطناجر النساء والأطفال ، بل خرج أساتذة الجامعة في حمص ، يشاركون الدعوة إلى الله ورسوله ؛ وكل العالم يعرف ماذا حدث للمطبلين ولشيخهم العرعور الذي يعيش في السعودية . معك كل الحق يا مهاتر وببغاء إيلاف بأن الأمر لديكم ليس بالمعرفة ؛ ويقول الكتاب المقدس **لقد هلك شعبي من قلّة المعرفة** وهذا ما ينطبق عليك وعلى أمثالك .
مبروك عليك
التناحة الى يوم الدين -التناحة لا علاج لها.
الخنوع والعرب
bellaev -اعتقد ان التربية البيتية تعلم الخنوع ما في حرية رأي التي تراها في بعض افراد المجتمع وغياب المسؤولية والمعرفة كله حفظ بدون فهم ما في بناء للشخصية المبدعة ..في قوة بس ما في عقل ناضج ثانيا يتربى الانسان العربي على انه ابن العشيرة الفلانية وهو احسن من كل خلق الله كلهم بلا استثناء وبناء عليه فهو لن يقبل باي شيئ اقل من مستواه وهذا ما لا يتربى عليه الغير الذين يتربون على انهم ابناء الدولة التي ينتمون اليها فبقلك انا ابن فرنسا انا ابن اميركا الخ واميركا وفرنسا وكل هذه الدول تقدم لهم وتساعدهم وتتوقع الولاء منهم بينما نحن لا نثق باننا سناخذ حقنا ويطلب الينا الولاء بلا مقابل في عندك تأليه الحكام والمسؤولين وهذا ايضا خطأ
يتبع
bellaev -من زمان كانت الناس لا تعمل بوظائف ولما يقول السيد الاقطاعي يلا على الحرب يروحوا شو وراهم بس الان في وظائف ومصالح تجارية مين اللي بدو يتركها ويروح الا اذا كان ما في وراه اشي ...هذا التغيير في النمط الاجتماعي غير اشياء كثيرة يعني صار الخنوع اكثر واكبر ...