فضاء الرأي

تركيا وعقدة الدولة العظمى

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الرئيس التركي رجب طيب اردوغان يهدد ويتوعد بالدخول الى منبج وبعدها الانتقال الى شرق الفرات شاملا كوباني وكل الشمال السوري وصولا الى القامشلي في اقصى شمال شرق سوريا اي جميع المناطق الكردية .

هل لدى تركيا هذه الامكانات العسكرية والاقتصادية للخوض في معارك تشمل كل الشمال السوري ؟

 طبعا لا ....... فاردوغان لم يستطع الدخول الى عفرين الا بعد مرور شهرين وبشق النفس وبكل الاسلحة الثقيلة من طائرات ودبابات ضد قوات ليس لديها الا البندقية والرشاش و بعضا من القنابل اليدوية والدوشكا  .

اردوغان وجميع اركان الدولة التركية السياسية والعسكرية يعرفون علم اليقين ان هذه الاحلام  تدخل في خانة المستحيل لاسيما ان تلك المناطق هي مناطق نفوذ امريكية  .

عدد افراد الجيش الامريكي شرق الفرات هو حوالي 2000 عسكري يشرفون على قواعد للطائرات . ولكن في الواقع 200 عسكري امريكي قادرون على القضاء على كل القوة التركية الموجودة على الحدود السورية  في حال حدث احتكاك مباشر بينهم وهو احتمال بعيد عن كل منطق .

الجيش الامريكي لا يحارب بالجنود وانما بعدد من الازرار ولوحات الكترونية واحداثيات التي توجه الصواريخ من الارض والجو وحتى من البحر لتقضي على كل هدف تريد تدميره . هذه كلها بديهيات يعرفها الجميع .

اضافة الى كل ماورد اعلاه فان الجيش الامريكي يعرف كل اسرار الجيش التركي بسبب عضويته في الناتو ثم ان السلاح التركي معظمه امريكي المنشأ .

اذن ماهي المعادلة هنا في اصرار اردوغان على تكرار تهديداته ؟

الاحتمال الاول هو ان تهديدات اردوغان هي في الواقع تهديدات من بوتين ولكن على لسان اردوغان يريد فيها بوتين استغلال الاضطراب الذي يعاني منه البيت الابيض بعد ان اصبح ترمب سيد البيت الابيض .

الاحتمال الثاني هو ان تهديدات اردوغان ماهي الا استمرار لعرض العضلات ليوهم شعبه ان تركيا اصبحت دولة عظمى تخترق حدود الدول ولا تقل هيبة وعظمة وقوة عن امريكا وروسيا وفرنسا ووالصين ووو.....الخ .

وفي هذا السياق وحتى يثبت اردوغان ان له نفس المكانة والاهمية مثل ترمب وبوتين وغيره فانه يتصل هاتفيا  وباستمرار مع زعماء العالم وفي بعض الاحيان يتصل مع ترمب وبوتين وماكرون في يوم واحد كما حدث قبل اسبوع .

تصرف الرئيس التركي البعيد عن كل الاعراف الديبلوماسية اتجاه العراق كدولة ورئيس وزرائها السيد العبادي تشير بوضوح الى ان اردوغان يعتبر نفسه قائدا لدولة عظمى .

طبعا الهدف هو تأجيج العواطف القومية لدى الناخب البسيط للحصول على اصوات انتخابية ليبقى اردوغان في رئاسة الجمهورية .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاكراد الى متى
بندقية للإيجار ؟ -

للاسف اخوتنا الأعزاء الاكراد بندقية للإيجار يموتون من اجل مشاريع الغير. سواء كان هذا الغير كوردي مثل التنظيمات الماركسية والقومية والأحزاب العشائرية. او اجنبي .. والسد اردوغان او غيره من رؤساء تركيا سواء كان إسلامي او قومي او الحادي علماني فهو ملزم دستورياً. بحماية امن بلاده داخلها او على تخومها ، ولعل السيد اردوغان ارحمهم يضع اعتباراً لاخوة الدين والانسانية ويُستخدم القوة باقل قدر من الخسائر الجانبية بعكس ما تفعله امريكا وروسيا وسفاح سوريا بشار النعجة الذين يدمرون المدن على اهلها دونما تفريق

هذا الدواء لهذا الداء
قاسم العفريني -

عندما يدرك الأكراد وخاصة صبيان قزم أربيل العنصريين أنه لا يوجد شيء اسمه كردستان لا بالتاريخ ولا بالجغرافيا إلا في أدمغتهم المريضة عندها تُحَلْ جميع مشاكلهم، وإذا لم يفهموا بأن الشعوب التي ينتمون إليها ويعيشوا على أرضها هي التي تحميهم لا الدول التي يتملقون لها فمصيرهم محتوم بالأمس القريب كانوا يشمتون بقتل المجرم بشار أسد لأطفال الشعب السوري وتهجيرهم واليوم جاء دورهم وعلى الباغي تدور الدوائر، فهاهي الباصات الخضراء بإنتظارهم اليوم في عفرين لترحيلهم إلى مسقط رأسهم في جبال القوقاز وغدا سنراها أي الباصات الخضراء في منبج إلى أن تنتهي في أربيل. تركيا تدافع عن أمنها وإستقرارها ومستقبلها ووحدتها الوطنية ، وتواجه عصابة إرهابية إنفصالية عنصرية ، وكان سبب طول المدة للقضاء على هذه العصابة هو حرص الجيش التركي على أرواح المدنيين السوريين من سكان عفرين والقرى المجاورة، بعد سنوات قضتها في التمترس وحفر الأنفاق والحصول على أحدث الأسلحة من الجيش الأمريكي الذي إنسحب وتخلى عنهم وتركهم لمصيرهم المحتوم وهذا ما سيفعله الموساد في أربيل لأن لا مصلحة لإسرائيل بوجود اسرائيل أخرى لأنها تريد عدواً ضعيفاً تشحذ عليه لا متسول آخر يشاركها التسول في منطقتها ولا مصلحة لها بأن ينتصر الأكراد على العرب لأنهم سيتصالحوا معها وتفقد حججها . الجميع يعرف أن الأكراد مرتزقة وبندقية للإيجار لذا يتعاملون معها كالعاهرة يتركونها عندما يقضون حاجتهم منها. ستحل مشكلة الأكراد عندما يدركون أنهم غرباء وضيوف ( كردي بالعربية تعني غريب ) جاؤوا إلينا هرباً من بطش قياصرة روسيا وستالين عندما كانوا غجراً في جبال القوقاز ، فأجرناهم وشاركناهم الأرض ولقمة العيش فغدروا بنا وطعنونا في الظهر، فحق فيهم قول الشاعر : من يصنع المعروف في غير أهله .. يلقى مصير مجير أم عامر. الحل الوحيد للقضية الكردية هو الإندماج مع الشعوب التي ينتمون إليها ومشاركتهم في ثوراتهم ضد الأنظمة القمعية وحتى ضد الحكومة العراقية الحالية والهيمنة المجوسية عليها ، والحفاظ على وحدة أوطانهم وعندما تحصل الشعوب على حريتها ويتم تطبيق الديمقراطية ، سيحصل الأكراد على حقوقهم كاملة وإلا سيجدون أنفسهم في مواجهة مع العالم كله. أما إذا أرادوا الإستفتاء والإنفصال فليعودوا إلى جبال للقوقاز وليستفتوا وينفصلوا كما يحلوا لهم، ونعدهم بأننا سنكون أول من سيعترف بهم كرمى للعيش والملح الذي

200 فقط
اصيل -

مقالة تافهة جدا جدا و تظهر مدى حالة الاحباط التي يشعر بها الاكراد جراء فرارهم من مواجهة الجيش التركي و الآن يأملون حصول اشتباكات مباشرة بين الجيش التركي و القوات الاميركية و ينظر علينا بأن 200 اميركي قادرون على القضاء على القوات التركية بشمال سوريا... ألأميركان تخلوا عن الاكراد و لن يدخلوا بحرب ضد ألاتراك حماية للأكراد... سوف ينسقوا معهم و ما على الاكراد الا الانسحاب أو الطيران مع السحاب.

الاكراد شعب أبي
والى الاسلام ينتمي -

لا يمكن تصور حل للأزمة الكردية المزمنة إلا ضمن أحد خيارات ثلاثة:أول الخيارات هو الإدماج القسري بشريا وثقافيا بطريقة استبدادية، وهذا أسلوب فاشيٌّ فاشل، وخطيئة أخلاقية، وحماقة استراتيجية، تبنَّتها أحيانا الأنظمة القومية -العربية والتركية والفارسية- من قبلُ ضد الكرد، وكانت نتائجها مدمرة على الكرد، وعلى البلدان التي ينتمون إليها سياسيا. ولعل الدمار الذي حل بالعراق ثم بسوريا كان من أسبابه العميقة سيرُ النظام البعثي في البلدين في هذا المسار.وثاني الخيارات هو الاستقلال السياسي عن الدول الأربع التي يتوزع الأكراد بينها (تركيا والعراق وإيران وسوريا)، وبناء كيان كردي جديد. وهذا حلٌّ غير ممكن عمليا، وأيُّ سعي إليه ستكون نتائجه عكسية. فتوزُّع الكرد على أربع دول يجعل قضيتهم -بمنطق الجغرافيا السياسية- قضية معقدة للغاية. واستقلال الكرد عن إحدى الدول الأربع -على نحو ما جرت المحاولة في العراق مؤخرا- لن يكون حلا للمسألة الكردية، بل تعقيدا أشدَّ للمسألة، لأنه سيفجر حروبا أهلية في الدول الأخرى، وستكون النتائج خطيرة على نسيج الشعب الكردي، وعلى شعوب المنطقة كلها. وثالث الخيارات هو التعايش في دول ديمقراطية، على قاعدة من المواطنة المتساوية التي تضمن للكرد -ولغيرهم- جميع الحقوق اللغوية والثقافية، مع ضمان التواصل والتداخل بين الكرد في الدول الأربع، وهذا هو الحل المنطقي الذي يصون حقوق الجميع. ويجنِّب هذه المنطقة الممزَّقة أصلا مزيدا من التمزيق والتفريق. وهو حل منسجم أيضا مع تاريخ المنطقة، وفضائها الحضاري الإسلامي المشترك. ولأننا نرى هذا الخيار هو الحل الأخلاقي والعملي الوحيد للمسألة الكردية، وثمة أمور عملية أخرى تجعل استقلال الكرد عن تركيا أمرا مستحيلاً، وهو أن التداخل البشري بين الكرد والترك عميق جدا. ويكفي أن نعرف أن أكبر تجمع بشري للكرد في أي مدينة على وجه الأر ض هو في مدينة اسطنبول. وهي مدينة بعيدة جدا عن المناطق الجنوبية الشرقية من تركيا ذات الجذور التاريخية الكردية. كما أن الكرد في حواضر تركيا الكبرى -مثلهم مثل الكرد في دمشق- مندمجون إلى حد بعيد في النسيج الاجتماعي والثقافي الوطني.أما الجماعات اليسارية المتطرفة التي تتصدر المشهد الكردي اليوم بصخبها، وترفع راية الانفصال عالية، فهي لا تمثل بالضرورة أعماق الشعب الكردي، في أصالته، وتدينه، وعمق ارتباطه بأمته الإسلامية وضميرها. وقد أساءت هذه

نكتة الموسم -

المرتزقة العرب سرقوا أبواب وشبابيك المنازل وتراكتورات الفلاحين الكورد في عفرين، بل ومواشيهم ودجاجاتهم بسفالة لامثيل لها وهم يصيحون "الله أكبر" أو "تكبيييير". نفس اعمال الشيعة في خورماتو وكركوك وداقوق ونفس الثقافة ...نفس القيم القبيحة ....نفس الاعمال الاجرامية , فرق طفيف حيث الحشد الشيعي والجيش العراقي كانوا يصيحون "يا حسين" و " ولبيك يا حسين" وكان ابناء كوردستان قاموا بقتل الحسين في كركوك......في الترمينولوجي العلمي الطبي يسمى ب : homozygous اي شخصان مختلفان ولكن يشتركان بصفات جينية مشتركة .

اخي الكردي الاصل لا تخسر
الآخرة ان خسرت الدنيا -

ايها الاخوة الاكراد الأعزاء لتعلموا ان الغرب صليبي حتى وهو ملحد علماني يكرهكم لأنكم احفاد البطل صلاح الدين الأيوبي الكردي سيدنا الذي طرد الاحتلال الصليبي للشرق وحرر المسجد الاقصى الغربيون لن يعطوكم وطن ولو كانوا سيعطونكم كانوا أعطوكم من ايام سايكس بيكو وما وزعوكم على ثلاث اربع دول ، لذلك ايها الأخ الكردي العزيز عِش ومت على الاسلام والتوحيد ولا تمت على الكفر والالحاد حتى اذا خسرت الدنيا لم تخسر آخرتك فتكون في النار مع الماركسيين الملاحدة او مع القوميين الشعوبيين الفجرة الذين يكرهون الاسلام والعروبة

اول شي التركي من الصف
يابانجي -

اول شي التركي من الصف الأول بيدرس عن الي عملو فيهن الشريف حسين وكيف خانهن .بقا نظرتهن للعرب نظرة خونة , لا اكثر ولا اقل .

معاملة الاتراك في المطار
ح . صياد -

معاملة الاتراك في المطار من اسواء المعاملات خاصة للعرب .. كانت معاملتهم جدا سيئه بغض النظر عن التشديد فالتفتيش انا ما الومهم بس معاملتهم زفته بمعنى الكلمه

(بشار قلبو طيب) .
نزلت أنطاكية وسمعت -

أهالي أنطاكيا من العلويين أشد تأييدا لبشار من علويي سورية. قالوها علناً، (بشار قلبو طيب) .

اجمل نكتة -

اجمل نكتة قال نائب رئيس الوزراء، المتحدث باسم الحكومة التركية، بكر بوزداغ، إن جميع أنواع التطرف مثل التمييز والعنصرية وكراهية الأجانب والإسلاموفوبيا، هي بمثابة أوبئة تهدد العالم بأسره وليس بلدانها فحسب. جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال افتتاح منتدى "تي آر تي وورلد" للسياسة والإعلام المنعقد في مدينة إسطنبول، حيث دعا إلى مكافحة تلك الأوبئة بشجاعة ومعرفة وحس سليم. ههههههههه.

قاسم مشترك
mostafa -

اتضح ومن زمن قديم ان ما يجمع القوميات الاسلاميه من عرب وفرس واتراك واكرادوافغان وغيرهم ان ما يجمعهم هو كراهية بعضهم لبعض فهم عنصريون وحتى العظموهاهم الغرب والشرق استغلوا هذه الحاله ان قاموا ببيع اسلحتهم لهم ليتقاتلوا فيمابينهم عسى وعل ان ينتهوا او ان يعودوا للاسلام الوسطي الصحيح الذي حرم العصبيهالقبليه والقوميه بقول رسول الله لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى !!!!

الاكراد الى متى
بندقية للإيجار ؟ -

للاسف اخوتنا الأعزاء الاكراد بندقية للإيجار يموتون من اجل مشاريع الغير. سواء كان هذا الغير كوردي مثل التنظيمات الماركسية والقومية والأحزاب العشائرية. او اجنبي .. والسد اردوغان او غيره من رؤساء تركيا سواء كان إسلامي او قومي او الحادي علماني فهو ملزم دستورياً. بحماية امن بلاده داخلها او على تخومها ، ولعل السيد اردوغان ارحمهم يضع اعتباراً لاخوة الدين والانسانية ويُستخدم القوة باقل قدر من الخسائر الجانبية بعكس ما تفعله امريكا وروسيا وسفاح سوريا بشار النعجة الذين يدمرون المدن على اهلها دونما تفريق

هذا الدواء لهذا الداء
قاسم العفريني -

عندما يدرك الأكراد وخاصة صبيان قزم أربيل العنصريين أنه لا يوجد شيء اسمه كردستان لا بالتاريخ ولا بالجغرافيا إلا في أدمغتهم المريضة عندها تُحَلْ جميع مشاكلهم، وإذا لم يفهموا بأن الشعوب التي ينتمون إليها ويعيشوا على أرضها هي التي تحميهم لا الدول التي يتملقون لها فمصيرهم محتوم بالأمس القريب كانوا يشمتون بقتل المجرم بشار أسد لأطفال الشعب السوري وتهجيرهم واليوم جاء دورهم وعلى الباغي تدور الدوائر، فهاهي الباصات الخضراء بإنتظارهم اليوم في عفرين لترحيلهم إلى مسقط رأسهم في جبال القوقاز وغدا سنراها أي الباصات الخضراء في منبج إلى أن تنتهي في أربيل. تركيا تدافع عن أمنها وإستقرارها ومستقبلها ووحدتها الوطنية ، وتواجه عصابة إرهابية إنفصالية عنصرية ، وكان سبب طول المدة للقضاء على هذه العصابة هو حرص الجيش التركي على أرواح المدنيين السوريين من سكان عفرين والقرى المجاورة، بعد سنوات قضتها في التمترس وحفر الأنفاق والحصول على أحدث الأسلحة من الجيش الأمريكي الذي إنسحب وتخلى عنهم وتركهم لمصيرهم المحتوم وهذا ما سيفعله الموساد في أربيل لأن لا مصلحة لإسرائيل بوجود اسرائيل أخرى لأنها تريد عدواً ضعيفاً تشحذ عليه لا متسول آخر يشاركها التسول في منطقتها ولا مصلحة لها بأن ينتصر الأكراد على العرب لأنهم سيتصالحوا معها وتفقد حججها . الجميع يعرف أن الأكراد مرتزقة وبندقية للإيجار لذا يتعاملون معها كالعاهرة يتركونها عندما يقضون حاجتهم منها. ستحل مشكلة الأكراد عندما يدركون أنهم غرباء وضيوف ( كردي بالعربية تعني غريب ) جاؤوا إلينا هرباً من بطش قياصرة روسيا وستالين عندما كانوا غجراً في جبال القوقاز ، فأجرناهم وشاركناهم الأرض ولقمة العيش فغدروا بنا وطعنونا في الظهر، فحق فيهم قول الشاعر : من يصنع المعروف في غير أهله .. يلقى مصير مجير أم عامر. الحل الوحيد للقضية الكردية هو الإندماج مع الشعوب التي ينتمون إليها ومشاركتهم في ثوراتهم ضد الأنظمة القمعية وحتى ضد الحكومة العراقية الحالية والهيمنة المجوسية عليها ، والحفاظ على وحدة أوطانهم وعندما تحصل الشعوب على حريتها ويتم تطبيق الديمقراطية ، سيحصل الأكراد على حقوقهم كاملة وإلا سيجدون أنفسهم في مواجهة مع العالم كله. أما إذا أرادوا الإستفتاء والإنفصال فليعودوا إلى جبال للقوقاز وليستفتوا وينفصلوا كما يحلوا لهم، ونعدهم بأننا سنكون أول من سيعترف بهم كرمى للعيش والملح الذي

200 فقط
اصيل -

مقالة ...تظهر مدى حالة الاحباط التي يشعر بها الاكراد جراء فرارهم من مواجهة الجيش التركي و الآن يأملون حصول اشتباكات مباشرة بين الجيش التركي و القوات الاميركية و ينظر علينا بأن 200 اميركي قادرون على القضاء على القوات التركية بشمال سوريا... ألأميركان تخلوا عن الاكراد و لن يدخلوا بحرب ضد ألاتراك حماية للأكراد... سوف ينسقوا معهم و ما على الاكراد الا الانسحاب أو الطيران مع السحاب.

الاكراد شعب أبي
والى الاسلام ينتمي -

لا يمكن تصور حل للأزمة الكردية المزمنة إلا ضمن أحد خيارات ثلاثة:أول الخيارات هو الإدماج القسري بشريا وثقافيا بطريقة استبدادية، وهذا أسلوب فاشيٌّ فاشل، وخطيئة أخلاقية، وحماقة استراتيجية، تبنَّتها أحيانا الأنظمة القومية -العربية والتركية والفارسية- من قبلُ ضد الكرد، وكانت نتائجها مدمرة على الكرد، وعلى البلدان التي ينتمون إليها سياسيا. ولعل الدمار الذي حل بالعراق ثم بسوريا كان من أسبابه العميقة سيرُ النظام البعثي في البلدين في هذا المسار.وثاني الخيارات هو الاستقلال السياسي عن الدول الأربع التي يتوزع الأكراد بينها (تركيا والعراق وإيران وسوريا)، وبناء كيان كردي جديد. وهذا حلٌّ غير ممكن عمليا، وأيُّ سعي إليه ستكون نتائجه عكسية. فتوزُّع الكرد على أربع دول يجعل قضيتهم -بمنطق الجغرافيا السياسية- قضية معقدة للغاية. واستقلال الكرد عن إحدى الدول الأربع -على نحو ما جرت المحاولة في العراق مؤخرا- لن يكون حلا للمسألة الكردية، بل تعقيدا أشدَّ للمسألة، لأنه سيفجر حروبا أهلية في الدول الأخرى، وستكون النتائج خطيرة على نسيج الشعب الكردي، وعلى شعوب المنطقة كلها. وثالث الخيارات هو التعايش في دول ديمقراطية، على قاعدة من المواطنة المتساوية التي تضمن للكرد -ولغيرهم- جميع الحقوق اللغوية والثقافية، مع ضمان التواصل والتداخل بين الكرد في الدول الأربع، وهذا هو الحل المنطقي الذي يصون حقوق الجميع. ويجنِّب هذه المنطقة الممزَّقة أصلا مزيدا من التمزيق والتفريق. وهو حل منسجم أيضا مع تاريخ المنطقة، وفضائها الحضاري الإسلامي المشترك. ولأننا نرى هذا الخيار هو الحل الأخلاقي والعملي الوحيد للمسألة الكردية، وثمة أمور عملية أخرى تجعل استقلال الكرد عن تركيا أمرا مستحيلاً، وهو أن التداخل البشري بين الكرد والترك عميق جدا. ويكفي أن نعرف أن أكبر تجمع بشري للكرد في أي مدينة على وجه الأر ض هو في مدينة اسطنبول. وهي مدينة بعيدة جدا عن المناطق الجنوبية الشرقية من تركيا ذات الجذور التاريخية الكردية. كما أن الكرد في حواضر تركيا الكبرى -مثلهم مثل الكرد في دمشق- مندمجون إلى حد بعيد في النسيج الاجتماعي والثقافي الوطني.أما الجماعات اليسارية المتطرفة التي تتصدر المشهد الكردي اليوم بصخبها، وترفع راية الانفصال عالية، فهي لا تمثل بالضرورة أعماق الشعب الكردي، في أصالته، وتدينه، وعمق ارتباطه بأمته الإسلامية وضميرها. وقد أساءت هذه

نكتة الموسم -

المرتزقة العرب سرقوا أبواب وشبابيك المنازل وتراكتورات الفلاحين الكورد في عفرين، بل ومواشيهم ودجاجاتهم بسفالة لامثيل لها وهم يصيحون "الله أكبر" أو "تكبيييير". نفس اعمال الشيعة في خورماتو وكركوك وداقوق ونفس الثقافة ...نفس القيم القبيحة ....نفس الاعمال الاجرامية , فرق طفيف حيث الحشد الشيعي والجيش العراقي كانوا يصيحون "يا حسين" و " ولبيك يا حسين" وكان ابناء كوردستان قاموا بقتل الحسين في كركوك......في الترمينولوجي العلمي الطبي يسمى ب : homozygous اي شخصان مختلفان ولكن يشتركان بصفات جينية مشتركة .

اخي الكردي الاصل لا تخسر
الآخرة ان خسرت الدنيا -

ايها الاخوة الاكراد الأعزاء لتعلموا ان الغرب صليبي حتى وهو ملحد علماني يكرهكم لأنكم احفاد البطل صلاح الدين الأيوبي الكردي سيدنا الذي طرد الاحتلال الصليبي للشرق وحرر المسجد الاقصى الغربيون لن يعطوكم وطن ولو كانوا سيعطونكم كانوا أعطوكم من ايام سايكس بيكو وما وزعوكم على ثلاث اربع دول ، لذلك ايها الأخ الكردي العزيز عِش ومت على الاسلام والتوحيد ولا تمت على الكفر والالحاد حتى اذا خسرت الدنيا لم تخسر آخرتك فتكون في النار مع الماركسيين الملاحدة او مع القوميين الشعوبيين الفجرة الذين يكرهون الاسلام والعروبة

اول شي التركي من الصف
يابانجي -

اول شي التركي من الصف الأول بيدرس عن الي عملو فيهن الشريف حسين وكيف خانهن .بقا نظرتهن للعرب نظرة خونة , لا اكثر ولا اقل .

معاملة الاتراك في المطار
ح . صياد -

معاملة الاتراك في المطار من اسواء المعاملات خاصة للعرب .. كانت معاملتهم جدا سيئه بغض النظر عن التشديد فالتفتيش انا ما الومهم بس معاملتهم زفته بمعنى الكلمه

(بشار قلبو طيب) .
نزلت أنطاكية وسمعت -

أهالي أنطاكيا من العلويين أشد تأييدا لبشار من علويي سورية. قالوها علناً، (بشار قلبو طيب) .

اجمل نكتة -

اجمل نكتة قال نائب رئيس الوزراء، المتحدث باسم الحكومة التركية، بكر بوزداغ، إن جميع أنواع التطرف مثل التمييز والعنصرية وكراهية الأجانب والإسلاموفوبيا، هي بمثابة أوبئة تهدد العالم بأسره وليس بلدانها فحسب. جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال افتتاح منتدى "تي آر تي وورلد" للسياسة والإعلام المنعقد في مدينة إسطنبول، حيث دعا إلى مكافحة تلك الأوبئة بشجاعة ومعرفة وحس سليم. ههههههههه.

قاسم مشترك
mostafa -

اتضح ومن زمن قديم ان ما يجمع القوميات الاسلاميه من عرب وفرس واتراك واكرادوافغان وغيرهم ان ما يجمعهم هو كراهية بعضهم لبعض فهم عنصريون وحتى العظموهاهم الغرب والشرق استغلوا هذه الحاله ان قاموا ببيع اسلحتهم لهم ليتقاتلوا فيمابينهم عسى وعل ان ينتهوا او ان يعودوا للاسلام الوسطي الصحيح الذي حرم العصبيهالقبليه والقوميه بقول رسول الله لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى !!!!