أخبار

إجتماع دولي يناقش مبادرة العاهل السعودي للحوار بين الأديان

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الملك عبد الله: سأذهب لأميركا لحوار الأديان

الملك عبد الله يلتقي الرئيس الجديد فور إنتخابه

الأمم المتحدة تتفاعل مع دعوة العاهل السعودي للحوار بين الأديان

العاهل السعودي: مبادرة لعقد مؤتمر حوار بين الأديان

الملك عبدالله والبابا مع مواصلة الحوار بين الأديان

السعودية تؤكد أهمية احترام الأديان

اللقاء التاريخي بين الملك عبدالله وبابا روما اليوم

خوان كارلوس والعطية يشيدان بنتائج مؤتمر الاديان

إيلاف من الرياض: يرعى وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل اليوم في جدة الاجتماع الرابع لمنتدى مجموعة الرؤية الإستراتيجية "روسيا والعالم الإسلامي". المنتدى الذي تنظمه وزارة الخارجية ممثلة بالإدارة العامة للشؤون الإسلامية، يقام تحت عنوان: "مبادرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات.. رؤية جديدة للعلاقات الدولية" ويستمر لثلاثة أيام.

وأوضح مدير الإدارة العامة للشؤون الإسلامية بوزارة الخارجية السفير د. جميل بن محمود مرداد أن المنتدى تشارك فيه وفود من روسيا الاتحادية وعدد من دول العالم الإسلامي بهدف طرح رؤية لمبادئ جديدة في العلاقات الدولية ترتكز على مبادرة الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات واستعراض الإسهامات السابقة للحوار بين أتباع الأديان والحضارات في ترسيخ التفاهم والحوار المتبادل.

وأكد مرداد أن المشاركين سيركزون على مناقشة مبادرة خادم الحرمين الشريفين وأهميتها في التعايش السلمي والعلاقات بين الدول واستشراف آثارها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية مشيراً إلى أن المنتدى يتضمن 4 جلسات وورشتي عمل.

الملك عبدالله في مؤتمر حوار الاديان

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حوار الاديان
ابن الرافدين -

قبل اجراء مثل هذا الحوار يجب ان تسبقه اجراءات كثيره على واقع الخياة قي الدول العربيه والاسلاميه تمهد لنحاح مثل هذا اللقاء او الحوار ومنها تعديل المناهج الدراسيه الدينيه في مغظم الدول العربيه والاسلاميه ابعاد رحال الدين المتتشددين عن المرافق الديتيه ثم تعديل دساتير معظم الدول العربيه ورفع كل ما يدعوا فيها الى نشر الطائفيه والفرقه بين ابناء الشعب الواحد وعدم اشعار المواطن المسيحي وكأن هذا البلد هو للمسلم فقط وهو بعبش كلاجىء في بلده والتشديد على الحريات الدينيه والديمقراطيه واستعمال الحزم والتعامل بشده مع المتشددين والمتطرفين مثل هذه الامور يجب ان تكون قاعده لمثل هذه الحوارات والا فلا ربما يكون عقدها ذو مردود عكسي ان لم يتم التخطيط الجيد والمسبق له

اين الاقليات من هذا
حسن ابو صلاح -

قبل الدخول في هذا الحوار عليهم مناقشة مشاكل الاقليات الدينية في العراق فكيف يتم التعايش بين الاديان والاقليات الدينية في العراق مضطهدة مشردة دون حماية علينا جميعا التكاتف لحل هذه المشكلة