الوزراء العرب يناقشون الوضع في غزة وسط أجواء خلافات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إتفاق على التوجه إلى مجلس الأمن، وجهود تركية وأوروبية
الوزراء العرب يناقشون الوضع في غزة وسط أجواء خلافات
سعود الفيصل يوجه دعوة ملحة إلى اجتماع مصالحة فلسطيني فوري
الإمارات تدعو لصوت عربيّ موحد ودبي تلغي احتفالات العام الجديد
أوباما إلتزم الصمت حيال الهجوم الإسرائيلي وإكتفي بلعب الغولف !!
القيادة العراقية تستدعي سفراء دول مجلس الامن حول غزة
الهجوم على غزة بعيون كتاب إسرائيل ومحلليها
اسرائيل تبث مشاهد من غاراتها على غزة على "يو تيوب"
كتائب القسام تهدد بقصف مدن إسرائيلية جديدة
مصادر مصرية تتهم إيران وسوريا وحزب الله وحماس باستهدافها
اعتصام مستمر أمام السفارة المصرية بدمشق
مجلس الوزراء اللبناني يعلن الحداد العام غدا تضامنا مع غزة
مركب "الكرامة" وصل الى ميناء صور في جنوب لبنان
ناشطون سعوديون يطالبون بإقامة اعتصام سلمي
نبيل شرف الدين من القاهرة: وسط إجراءات أمنية مشددة فرضتها السلطات المصرية حول محيط مقر جامعة الدول العربية في القاهرة، وبينما برزت مؤشرات على تضاؤل فرص انعقاد القمة العربية الطارئة المقترحة، فقد بدأ وزراء الخارجية العرب اليوم الأربعاء اجتماعهم الطارئ برئاسة وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل لمناقشة تطورات الأوضاع في قطاع غزة، والسعي لبلورة موقف مشترك من الهجوم الاسرائيلي الذي بدأ على القطاع منذ يوم السبت الماضي، وأسفر ـ حتى الآن ـ عن مقتل نحو اربعمائة شخص، واصابة ما يزيد على ألف وسبعمائة من الفلسطينيين في القطاع ، من بينهم نشطاء من حركة "حماس" ومدنيون أيضاً.وتسود توقعات بأن يتوجه الوزراء العرب بالقضية إلى مجلس الأمن الدولي في مسعى للضغط على إسرائيل لوقف عملياتها العسكرية على غزة بينما تقود تركيا والاتحاد الأوروبي جهوداً دبلوماسية حثيثة للضغط على إسرائيل لوقف عملياتها تحت أي صيغة ممكنة.
وجددت الجامعة العربية على لسان أمينها العام عمرو موسى الدعوة إلى نبذ الخلافات العربية ـ العربية، والشقاق الفلسطيني ـ الفلسطيني خاصة في هذا الوقت الحساس، وقال موسى في كلمته الافتتاحية "إن الوزراء يجتمعون بينما "السفينة العربية تشرف على الغرق وصف عواصف هوجاء"، معتبراً أن أخطر ما تعانيه المعالجات المفترضة لهذه الأزمة هو الخلاف الفلسطيني ـ الفلسطيني بدلاً من التكتل في وجه العدوان الإسرائيلي، كما دافع عن موقف مصر من الأزمة، وقال ان مصر تساند الشعب الفلسطيني، وإن الانتحار الفردي أو الجماعي ليس أمراً مقبولاً.
تحفظات مصرية
وعلمت "إيلاف" أن مصر أبلغت عدة أطراف عربية بمبررات تحفظاتها على عقد القمة الطارئة المقترحة، وإن لم ترفض عقدها من حيث المبدأ، وقالت مصادر مطلعة ان مصر لن تقبل أن تعقد قمة في ظل هذه الظروف التي تشهد هجوما ظالما على مواقفها، كما لا تقبل أن تشارك في قمة تحت ضغوط بهذا الشكل. واتهم مصدر دبلوماسي مصري أطرافا اقليمية في اشارة واضحة لإيران، بالعمل على إجهاض الزخم الذي أمكن تحقيقه في المسار التفاوضي الفلسطيني - الإسرائيلي على مدى الشهور الماضية بغية الوصول إلى صيغة مقبولة من كافة الأطراف تأهباً لتعامل الادارة الأميركية الجديدة برئاسة باراك أوباما مع ملف النزاع العربي - الإسرائيلي.
وقد تباينت مواقف الدول العربية حول الدعوة السورية والقطرية لعقد قمة عربية طارئة، بحيث أعربت القاهرة عن تحفظها الجدي حيالها، فيما لم تتخذ الرياض موقفاً نهائياً منها، باعتبار أنها ستنتظر نتائج اجتماع وزراء الخارجية العرب الطارئ اليوم، كما لم تتضح مواقف دول أخرى منها ليبيا، بينما أيدت الدعوة لعقد القمة عدة دول عربية. وعرض أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصري رؤية بلاده لوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة من خلال خطة تتألف من عدة محاور تبدأ بالسعي العاجل إلى تحقيق التهدئة وفتح المعابر بين مصر وقطاع غزة، وإيجاد آلية دولية وعربية لضمان تحقيق ذلك. وشهد اجتماع مجلس الجامعة العربية حضوراً رفيع المستوى من قبل كافة الدول العربية، إذ يرأس وفود جميع الدول وزراء خارجية ووزراء دولة باستنثاء الصومال، وجزر القمر، بينما يرأس وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي وفد بلاده.
التعليقات
اجتماع المجلس العسكر
العارف -نحن احوج الى اجتماع المجلس الاعلى للقوات العربية المشتركة ؛ السياسيين لم يعد لهم نفع في الاتفاقيات والمفاوضات وتكبيلنا باتفاقيات غريبة ومبطنة ومشوهة لصالح العرب ؛ الغرب واسرائيل يتمنيا الابادة للعرب والاسلام ويعتبروننا العدو الاول والدائم ؛ مهمما قالوا عن السلام وحرية الانسان والمنظمات كلها من اشكال الجوسسة وفرض شروطهم علينا ؛ نحن نحتاج الى اجتماع طارئ للقيادة العربية العسكرية المشتركة ووضع خطة تعبوية وانزال الجيش الى مناورات وتدريبات حول محيط ما يسمى بدولة اسرائيل حتى نبين اننا لسنا جبناء او تحت وصاية امريكا ؛ ونعمل السلام بالمفهوم متوازن ومقنع لشارع العربي ؛ ونتمنى من نوحيد الصف الفلسطينى ولم شملهم ؛ ونصرة القومية العربية في كل مكان ؛ من مصر الكنانة الى ارض الرسالة الى صحراء الرجال في موريتانيا ؛ نحن نحتاج الى ارادة قوية حتى يزلزل العدو من اركانه وهو يسعى حبواً الى السلام ؛ ونفرض ارادتنا على الاعلام العالمي نحن اصحاب قضية ؛ ونغيير المفهوم الاوربي الغربي والامريكي نحن اصحاب حق فوق هذه الارض ؛ ونعلمهم التاريخ الاسلامي والعربي ؛ وليس بالمفهوم المستشرقين وعباد المال ؛ لن ترهبنا الطائرات والسفن والحصار وغيرها يلوحون بها في ممرات الامم المتحدة ؛ نحتاج الى تغيير عقول افضل من عقول حكامنا المتخادلين الجبناء ؛المسار السياسي والمسار العسكري متوازيين لا يفصلان ولو كانت بالعصي ؛ ولله العزة ولرسوله والمؤمنين .
قمة الخديعة
رشيد نيني -كم درسا يحتاج العرب والمسلمون لكي يتعلموا أن إسرائيل هي أحسن من يطبق الحديث النبوي الشريف الذي يقول الحرب خدعة. فقد خدعت إسرائيل الجيش المصري وقصفت طائراته وهي جاثية فوق مطاراتها، واضطر زعيم القومية العربية جمال عبد الناصر إلى تقديم استقالته بعد هذه الهزيمة المدوية. واليوم يعيد التاريخ نفسه في حرب إسرائيل ضد الفلسطينيين، لكن بتواطؤ عربي هذه المرة. فقد زارت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تزيبني ليفني مصر قبل المجزرة بأيام قليلة لكي تخبر القادة المصريين بما ستقترفه. ثم عادت واتفقت مع رئيس الحكومة الإسرائيلية على ممارسة سياسة السرية والخداع والتضليل لضمان عنصر المفاجأة، كما نشرت ذلك صحيفة هآريتس الإسرائيلية. ولكي يعرف العالم بأسره أن إسرائيل تعتبر نفسها في حالة حرب هذه الأيام، فيكفي الرجوع إلى ما نشرته جريدة هآريتس عندما كتبت بأن يهود أولمرت طلب من وزراء حكومته بأن يكفوا عن إعطاء التصريحات التي من شأنها إضعاف قدرات الجيش القتالية، حتى يكون بمستطاع الجيش تحقيق الانتصار نفسه الذي حققه في حرب الأيام الستة. وفي الوقت الذي كان فيه مسؤولون مصريون يعطون تطمينات خادعة للفلسطينيين بأن الجيش الإسرائيلي لن يقصف غزة، خرج يهود باراك يزف لوسائل الإعلام أن إسرائيل قررت فتح المعابر الحدودية مع القطاع من أجل إدخال المساعدات. فعلت إسرائيل كل شيء لكي تخدع حركة حماس والفلسطينيين، ومعهم العرب أجميعن. وفعل بعض الأشقاء العرب كل جهدهم لكي تنجح هذه الخديعة في الانطلاء على إخوانهم الفلسطينيين. وفي الأخير عندما سقطت كل هذه المئات من الشهداء والجرحى انطلقت مناحات الحكومات العربية بين مندد وشاجب ومستنكر. والحقيقة أن ما وقع درس عميق وباهظ الثمن للفلسطينيين أولا، وللعرب والمسلمين ثانيا. حتى يفهموا جميعا أن إسرائيل لا تريد من الفلسطينيين السلام وإنما تريد منهم الاستسلام. وفي الوقت الذي كانت فيه الحكومة الإسرائيلية تمثل أمام العالم بأسره دور الباحث عن مخرج لعملية السلام من ورطتها، كانت في الخفاء تعد العدة لشن أشرس حملة للتطهير العرقي ضد الفلسطينيين منذ الستينات وإلى اليوم. في الحوار المطول الذي نشرته احدى الصحف العربية يوم المجزرة مع شيمون بيريز، قال فيه هذا الأخير أنه جاء لكي يعلن الحرب على الحرب، وأن المنطقة نضجت للتوجه نحو السلام. من قرأ كلام الرئيس الإسرائيلي في الثامنة صباحا، رأى مع آذان الظهر
امة العرب
زيد -والله فضيحه شوفو ايران شنو جاي سوي واحنا العرب انخاف حتى من قمة طارئة
إزدواجیةتورکیا
sarab -فی حین یعتبر ألعالم حماس منظمة إڕهابیة کما یحلو للغرب ترکیا تسا ندهم فی حین نفسها تقتل شعبا بکامله و تبیدهم ویسمون إرهابیین کما حماس تدافع عن حق مشروع فعڵآ لیست لترکیآ لحیة مسرحة فهی ألتی وقعت علی ألمعاهدة ضد حماس و حزب ألله وغیرهم هل یفهم ألعرب من یقودهم أوروبا نفسها موساعدة مساندة لقتل ألشعوب أو لیسم وقعوا و سموهم إرهابیین هل من طالب بحقه إڕهابی یا ترکیا ؟؟؟؟؟؟؟ ڕغم إنی لست مع سفک دماإأحد یا ترکیا لن یخطأ من سماکم ترک ما معناه مراوغ أنا مع ألسلام و أن کان شیطان
القائد العسكري
بسام -ليس في سوريا الا قائد واحد هو الدكتور بشار الأسد وقد أثبتت الايام مدى حنكته وتفهمه للمحن التي مرت وتمر بسوريا وبالوطن العربي والاسلامي لذلك لا نريد ان نغمز من قناته بانه طبيب عيون ولا يعرف باصول الحرب والسلاح شيئالذلك انصحك بالابتعاد عن الترويج للقائد الملهم ماهر الأسد العميل