أخبار

بيريز سعيد لأن إسرائيل ليست ضالعة في الصراع بين مصر وإيران

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إتهامات لحزب الله بالتخطيط لمهاجمة سياح في سيناء والشرطة المصرية تحاصر مطلوبين

مؤشرات بتوجيه إتهامات قضائية لنصرالله

إسرائيل تبتسم وتراقب بارتياح الأزمة المصرية مع حزب اللهإيران: الضجة حول حزب الله تهدف إلى التأثير على الانتخابات النيابية في لبنان صحيفة: خلية حزب الله في مصر كانت تخطط لمهاجمة أهداف إسرائيلية إنقسام لبناني بين إتهامات مصر وجواب نصراللهالشارع المصري منقسم بشأن تصريحات حسن نصر الله

مصادر: الأزمة بين مصر وحزب الله تؤثر على سوريا

تل أبيب: قال الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز إنه سعيد بأن مصر وإيران تتصارعان بدون أن تكون إسرائيل ضالعة في ذلك. وكان بيريز يُعلق لوسائل إعلام إسرائيلية على التوتر الحاصل بين مصر وإيران. وقال أثناء خروجه من بيت الزعيم الروحي لحزب شاس الحاخام عوفاديا يوسف إن "المشكلة الوحيدة في العيد (الفصح اليهودي) كانت حوادث الطرق، وبقدر كبير فإنه تحقق العدل لأنه يوجد انتعاش اقتصادي ولأنهم يتصارعون بدوننا، وهذا جيد".

من جهة أخرى، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي اليوم بأن التقديرات في جهاز الأمن الإسرائيلي تشير إلى احتمال أن نشطاء حزب الله الذين اعتقلتهم مصر خططت لمهاجمة أهداف إسرائيلية. لكن مسؤولون في جهاز الأمن الإسرائيلي شددوا على أن الحديث يدور عن صدام بين حزب الله ومصالح مصر الداخلية "المتعلقة باستقرار الحكم فيها". وأضاف المسؤول الأمنيون الإسرائيليون أن "اعتقال نشطاء حزب الله (في مصر) يشكل تصعيدا في التوتر بين إيران وحزب الله وبين مصر".

وكانت السلطات المصرية أعلنت أنها اعتقلت مجموعة كان ينظمها قيادي من حزب الله يدعى سامي شهاب، واتهمتهم بتآمر ضدد مصر والتحضير للقيام بأعمال تخريبية ونشر التشييع في البلد، في حين رد أمين عام الحزب السيد حسن نصرالله، بحصر مهمة مسؤول الحزب الذي ألقي القبض عليه بدور لوجستي وتهريب الأسلحة إلى غزة عبر الحدود المصرية.

يديعوت أحرنوت: الحرس الثوري عرض جائزة مقابل إغتيال مبارك

إلى ذلك نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في صدر صفحتها الأولى عن مصدر أمني مصري قوله أن الحرس الثوري الايراني عرض في مطلع العام الحالي مكافأة مقدارها مليون دولار نقدا على من يقوم باغتيال الرئيس المصري حسني مبارك. واضافت الصحيفة ان هذا المخطط لم يخرج الى حيز التنفيذ بعد ان اكتشفته المخابرات المصرية ووجهت اشارة سرية بذلك الى طهران.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
على مين ياشاطر؟
الجلاد -

ماهذا الكلام يابيريز كيف تقول هذا ؟ اذن لم يعمل حسني مبارك كل هذه الامور اليست لكم وبناءعلى اوامركم ام انك لاتريد احراجه على ايه حال لاتخف لايابه لاي احراج والا كانت مجاعة الشعب المصري احرجته فخذ راحتك وتحدث بصريح العبارة ولاتهتم

على مين ياشاطر؟
الجلاد -

ماهذا الكلام يابيريز كيف تقول هذا ؟ اذن لم يعمل حسني مبارك كل هذه الامور اليست لكم وبناءعلى اوامركم ام انك لاتريد احراجه على ايه حال لاتخف لايابه لاي احراج والا كانت مجاعة الشعب المصري احرجته فخذ راحتك وتحدث بصريح العبارة ولاتهتم

منقول
emad -

بقلم أ. عصام دربالة قدم الشيخ حسن نصر الله تبريرات ساذجة لتورط عناصر منتسبة لتنظيم حزب الله في الخلية المكتشفة بمصر التي تم إعلان النائب العام المصري عن تورط 49 من أفرادها في تدبير اعتداءات وتنفيذ عمليات في مصر ودول أخري . فبعد أن اعترف الشيخ نصر الله جزئياً بوجود سامي شهاب العضو بتنظيم حزب الله بين المقبوض عليهم ووجود حوالي عشرة أفراد لهم ارتباط به عاد وبرر ذلك بأن مهمة سامي شهاب كانت تنحصر في تقديم الدعم اللوجستي للمقاومة في غزة وبتكليف منه شخصياً ثم نفى استهداف تنظيم حزب الله القيام بأي أعمال عدائية في أي دولة عربية أو نشر الفكر الشيعي في مصر. تبريرات ساذجة: والمتأمل في هذا التبرير يجد أن الاقتناع به لابد وأن يفترض صاحبه سذاجة المستمعين له؛ ويعبر في ذات الوقت عن ذكاء الشيخ حسن نصر الله الإعلامي في تبرير هذا الأمر. أما افتراض الشيخ نصر الله سذاجة المستمعين لتبريراته فسوف يكتشف أنه قد وقع فريسة الوهم حينما يسأل أقل الناس ذكاءاً الشيخ نصر الله: كيف يمكن لشخص واحد حوله عشرة من المعاونين إدخال السلاح والأفراد والدعم اللوجستي للمقاومة في غزة في ظل حدود مراقبة وخاضعة لرقابة إسرائيلية ومعابر مغلقة؟ وهل يمكن ذلك إلا بالتبشير الشيعي بداخل مصر للمصريين وتوسيع دائرة المنضمين؟ ثم من أين سيأتون بالسلاح الذي سيتم تهريبه؟ هذه الأمور كلها تدل على أن هذا التبسيط المخل لا يقنع أي ساذج سواء في مصر أو لبنان أو غيرها. أما الاستذكاء الإعلامي الذي مارسه الشيخ نصر الله ليبرر هذا التحرك فيتبدى من خلال ربطه بقضية غزة ودعم المقاومة استغلالاً لروح التعاطف السائدة مع غزة في العالم الإسلامي والعربي. وهذا الاستذكاء ينهار أمام سؤال بديهي يثور في نفس كل فرد من الخليج إلى المحيط وهو: إذا كان الدعم اللوجستي من خلال مصر هدفاً لتنظيم حزب الله فلماذا لم يدعم تنظيم حزب الله المقاومة بغزة من خلال تسخين الحدود اللبنانية مع إسرائيل أبان الحرب الهمجية على غزة ولماذا لم يقم تنظيم حزب الله بإطلاق صاروخ واحد على المستوطنات في شمال إسرائيل أثناء وقائع المذبحة على غزة تخفيفاً عن المقاومين بها؟ وإذا كان تنظيم حزب الله يرى أن له حسابات تمنعه من الدخول في مواجهة مع إسرائيل في هذا التوقيت ويطالب الجميع بتفهمها والتماس الأعذار له, فلماذا لا يتفهم التنظيم الحسابات الخاصة المصرية في قضية فتح ا

منقول
emad -

بقلم أ. عصام دربالة قدم الشيخ حسن نصر الله تبريرات ساذجة لتورط عناصر منتسبة لتنظيم حزب الله في الخلية المكتشفة بمصر التي تم إعلان النائب العام المصري عن تورط 49 من أفرادها في تدبير اعتداءات وتنفيذ عمليات في مصر ودول أخري . فبعد أن اعترف الشيخ نصر الله جزئياً بوجود سامي شهاب العضو بتنظيم حزب الله بين المقبوض عليهم ووجود حوالي عشرة أفراد لهم ارتباط به عاد وبرر ذلك بأن مهمة سامي شهاب كانت تنحصر في تقديم الدعم اللوجستي للمقاومة في غزة وبتكليف منه شخصياً ثم نفى استهداف تنظيم حزب الله القيام بأي أعمال عدائية في أي دولة عربية أو نشر الفكر الشيعي في مصر. تبريرات ساذجة: والمتأمل في هذا التبرير يجد أن الاقتناع به لابد وأن يفترض صاحبه سذاجة المستمعين له؛ ويعبر في ذات الوقت عن ذكاء الشيخ حسن نصر الله الإعلامي في تبرير هذا الأمر. أما افتراض الشيخ نصر الله سذاجة المستمعين لتبريراته فسوف يكتشف أنه قد وقع فريسة الوهم حينما يسأل أقل الناس ذكاءاً الشيخ نصر الله: كيف يمكن لشخص واحد حوله عشرة من المعاونين إدخال السلاح والأفراد والدعم اللوجستي للمقاومة في غزة في ظل حدود مراقبة وخاضعة لرقابة إسرائيلية ومعابر مغلقة؟ وهل يمكن ذلك إلا بالتبشير الشيعي بداخل مصر للمصريين وتوسيع دائرة المنضمين؟ ثم من أين سيأتون بالسلاح الذي سيتم تهريبه؟ هذه الأمور كلها تدل على أن هذا التبسيط المخل لا يقنع أي ساذج سواء في مصر أو لبنان أو غيرها. أما الاستذكاء الإعلامي الذي مارسه الشيخ نصر الله ليبرر هذا التحرك فيتبدى من خلال ربطه بقضية غزة ودعم المقاومة استغلالاً لروح التعاطف السائدة مع غزة في العالم الإسلامي والعربي. وهذا الاستذكاء ينهار أمام سؤال بديهي يثور في نفس كل فرد من الخليج إلى المحيط وهو: إذا كان الدعم اللوجستي من خلال مصر هدفاً لتنظيم حزب الله فلماذا لم يدعم تنظيم حزب الله المقاومة بغزة من خلال تسخين الحدود اللبنانية مع إسرائيل أبان الحرب الهمجية على غزة ولماذا لم يقم تنظيم حزب الله بإطلاق صاروخ واحد على المستوطنات في شمال إسرائيل أثناء وقائع المذبحة على غزة تخفيفاً عن المقاومين بها؟ وإذا كان تنظيم حزب الله يرى أن له حسابات تمنعه من الدخول في مواجهة مع إسرائيل في هذا التوقيت ويطالب الجميع بتفهمها والتماس الأعذار له, فلماذا لا يتفهم التنظيم الحسابات الخاصة المصرية في قضية فتح ا