منتصر الزيات بين تعرض سامي شهاب للتعذيب أم لا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إتهامات لحزب الله بالتخطيط لمهاجمة سياح في سيناء والشرطة المصرية تحاصر مطلوبين
مؤشرات بتوجيه إتهامات قضائية لنصرالله
إسرائيل تبتسم وتراقب بارتياح الأزمة المصرية مع حزب اللهإيران: الضجة حول حزب الله تهدف إلى التأثير على الانتخابات النيابية في لبنان صحيفة: خلية حزب الله في مصر كانت تخطط لمهاجمة أهداف إسرائيلية إنقسام لبناني بين إتهامات مصر وجواب نصراللهالشارع المصري منقسم بشأن تصريحات حسن نصر اللهمصادر: الأزمة بين مصر وحزب الله تؤثر على سوريا
حكوميون لـ "إيلاف": أمين عام حزب الله سقط في شر أعماله
بهية مارديني من دمشق: في تصريحات لقناة فضائية لبنانية، أكد المحامي منتصر الزيات محامي المتهم الأول في تنظيم حزب الله اللبناني سامي شهاب عدم "تعرض موكله للتعذيب أثناء التحقيقات أبداً"، وقال خلال برنامج "أنت والحدث" على فضائية "ال بي سي" مساء أمس إن موكله لم يتعرض للتعذيب، وأكد خلال التحقيقات أنه كان يسهل دخول أشخاص وأسلحة إلى قطاع غزة، نافياً أن يكون قد قام بمحاولة استهداف مراكز أو مؤسسات مصرية، كما نفى تشييع مصريين، في حين فاجأتنا تصريحات الزيات المنشورة اليوم في صحيفة القدس العربي وتأكيداته أن موكله تعرض للتعذيب، مضيفاً أنه طلب من سلطات التحقيق توقيع الكشف الطبي عليه لإثبات مدى الضرر الذي تعرض له، حيث يعاني مشاكل في السمع.وقال إن شهاب إعترف أمام فريق نيابة أمن الدولة أنه كان مسؤول ملف "دول الطوق" داخل حزب الله الزيات، مؤكداً لو أن موكله تلقى الأوامر بالقيام بعمليات داخل الأراضي المصرية لما انتظر طيلة تلك الفترة بدون أن يقوم بأي عملية إرهابية. هذا ونفى شهاب أن يكون تلقى أوامر من قيادات حزب الله بالقيام بعمليات عسكرية ضد المصريين، ناقلاً عن أمين عام حزب الله حسن نصر الله أن" أمن مصر خط أحمر لا يمكن بأي حال أن نسمح بالاقتراب منه".
وأضاف الزيات أن شهاب اعترف أنه كان يتنقل بين مصر وسورية ولبنان منذ أربعة أعوام، وأن الأوامر التي كان مكلفاً بها لا تخرج عن تهريب الأسلحة لفصائل المقاومة الفلسطينية وتهريب شباب فلسطينيين إلى غزة. وأكد أنه يتفق مع مهربين من السودان لنقل الفلسطينيين والأسلحة من السودان والصومال، مروراً بالأراضي المصرية، تمهيداً لتهريبها إلى قطاع غزة.
التعليقات
تقرير بهية مارديني
عمر محمد علي -حزب الله هو تنظيم تمويله واوامره تصدر من غير اللبنانيين ولا يعمل لمصلحة لبنان وهو قنبلة موقوته وحلاياه نائمة موقتا في الكثير من البلدان , وحبذا لو اهتمت السيدة بهاء مارديني بأحبار الاعتقالات التعسفية والتعذيب والمحاكم القراقوشية التي تنصب لمعارضي النظام السوري
مش فاهم
معتصم -لقد عودنّا معظم المصريون ان يمدحوا برؤسائهم و بهتافهم بالروح و بالدم نفديك يا ريّس ثم يشتموه و يسبّوه بعد رحيله, فقد كان جمال (حبيب الملايين) ,ثم اصبح مصيبة , و الان يشتمون الدولة الفاطمية , و غدا يشتمون مبارك و يقولون هو حصل ايه في عهده غير الفقر و الفساد و الرشوة و نهْب خيرات مصر , ثم اذا كان بعضكم يعتبر مصر فرعونية لا علاقة لها بالعرب و ان قضية فلسطين مش قضيتكم ليه ما تسيبو الجامعة العربية , ولا عايزيين تكونوا عرب وقت في ارباح و فراعنة وقت في كلفة ,يعني عالمزاج
الى المعتصم
محمد منصور -عاوزين بكون عالمزاج اللى هو مزاجنا احنا مش مزاج حد تانى واللى مش عاجبه براحته ، ارجو ان تكون الرسالة وصلت
شعبى المهاود العطوف
aymaan -الشعب المصرى شعب غلبان مغلوب على امره الحكومه عامله زى امه الشعب ماسك فى ذيلها لو شخص اساء اليها غير اللى دايس عليه وعلى انفاسه يشتمه
مصر اتقنت دورها
دنيا -مع الاسف الامور تأزمت كثيرا ...وبكل الاحوال وبغض النظر عن ما اذا كانت مصر فرعونية او عروبية اكتر مما هي عربية كما يفضل البعض اعتبارها فهي في كل الاحوال كشفت القناع عن نفسها بنفسها .بعدما اظهرت تحالفها مع اسرائيل لمواصلة الحصار على غزة بكافة الوسائل مباشرة وغير مباشرة هاهي اليوم تعلن الحرب على حزب الله على مرأى ومسمع من كل قاص ودان.وتحاول تبرير ذلك بخوفها على امنها القومي .ما علاقة الامن القومي او سيادة مصر بدعم المقاومة الفلسطينية ؟و يجب الاشارة هنا للاعتقالات التي طالت الفلسطينيين اثناء دخولهم العريش وما تعرضوا له من تعذيب على يد الامن المصري _وهناك ادلة _ اي لا مجال للانكار فليس غريب على مصر ان نتنتهج هذا الاسلوب الصهيوني القدر لخدمة مصالحها وارضاء اسيادها من اميركان وصهاينة .ثم هناك سؤال اخر لربما يطرح نفسه , اذا كان هدف حزب الله نشر التشيع في مصر لماذا لم يقوموا بذلك في بلادهم لبنان اولا ؟ علما ان نسبة السنة فيه اعلى بكثير من نسبة الشيعة , ارجوا من بعض اللاهثين بهذه الاتهامات الخوف من الله وان يتقوه عز وجل , وان يكفوا عن الاستدلال بالعراق عما يرمي له الشيعة من تدمير العراق عن بكرة ابيه , فالعراقيون في 2003 من كانوا يرحبون ويؤيدون بالقوات الاميركية في بلادهم , وكلنا رأى تدميرهم لكل تماثيل صدام بكل ارجاء العراق وتنديدهم بنظامه.هذه كانت نظرة شاملة عما يحدث من ربط بين الاحداث بل هو في واقع الامر خلط لا يؤدي لشي سوى التعتيم على العامة .وارجوا من الاخوة المصريين بلاش التحيز لبلادهم مصر وترديد الكلمات الرنانة الطنانة والشعارات التي لا طائل منها .فوقوا ولو شوووووووووووية