أخبار

غزة... الأرض التي تحتضن الفكر الإسلامي المتشدد والسلاح معًا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

مقتل زعيم السلفية الجهادية في غزة

نائب من حماس: هناك مؤامرة خطيرة تمرر عن طريق التكفيريين

يوسف صادق من غزة: ألقت الإشتباكات التي جرت أول أمس بين جماعة السلفية الجهادية وشرطة حكومة غزة التابعة لحركة حماس، بظلالها على علاقة حماس بتلك الجماعات. وفيما تتجه الأمور نحو مواجهة أكبر بين جماعات أخرى وحماس، تؤكد الأخيرة على أنها حركة إسلامية وسطية، يجب أن تفرض القوانين الإسلامية على مراحل، حتى لا يصبح الدين بالإكراه. وأخرجت حماس غريمتها حركة فتح العلمانية من قطاع غزة عسكريًا، منصف عام 2007، لكنها في الوقت ذاته لم تستطع لجم الحركات والجماعات الإسلامية التي سرعان ما إنتشرت في قطاع غزة، فترة وجود حركة حماس الإسلامية الوسطية.

وباتت حماس بين ناري الحصار الإسرائيلي وعدم التعاطي الدولي معها، كحركة فازت بالأغلبية في إنتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني بداية عام 2006، وبين تلك الجماعات التي تتهمها بالتقصير في فرض الدين الإسلامي بالكامل على سكان قطاع غزة.

عبد للطيف موسى زعيم تنظيم السلفية الجهادية

وتدرك حماس أن مسيحيي غزة، البالغ عددهم ما يقرب من 4 آلاف شخص، لن يكونوا تحت سلطة القانون الإسلامي في حال تطبيقه، وتؤمن الحركة الإسلامية الوسطية في حال مقارنتها بالجماعات الإسلامية الأكثر تشددًا في النهج والفكر، أن المجتمع الفلسطيني يحوي العديد من الأفكار والمذاهب التي يجب التعامل معها بحذر، وتنطوي سياستها الرسمية على احترام حقوق الأقلية المسيحية في غزة التي تسيطر عليها. ومع هذا فإن الهجمات على المسيحيين شهدت زيادة في العام الماضي من جانب الإسلاميين غير الراضين في ما يبدو عن مدى تطبيق حكم حماس في قطاع غزة.

وبحسب مسؤول أمني في حماس، فإن مواجهات الجمعة، التي قتل فيها 26 فلسطينيًا، أُرغمت حركته على خوضها. وقال لإيلاف "لقد قتلوا ثلاثة من عناصر كتائب القسام بدم بارد من بينهم قائد بارز في القسام يدعى محمد شمالي، عندما أرادوا التفاوض معهم وإنهاء الخلاف بينهما".

وكان عبد اللطيف موسى، الذي قتل في إشتباكات الجمعة ينتمي لجماعة أهل السنة، قبل أن يقدم إستقالته منذ ثلاث سنوات. وأكد أحد التابعين لأهل السنة، فضل عدم الكشف عن إسمه، أن الشيخ موسى إنفصل كليًا عنهم. وقال لإيلاف "إنتقد موسى نهج أهل السنة، وأراد أن تشارك عسكريًا وأن يكون لها جهاز عسكري، لكننا رفضنا ذلك بسبب عدم التكافؤ في القتال حاليًا بيننا وبين إسرائيل التي تحتل أرضنا".

وأوضح أن الإسلام يُغلّب الفكر والتأني على التسرع والتهور الذي يسبب أذى للمسلمين أكثر من المنافع المرجوة. وقال "الشيخ عبد اللطيف موسى أنهى علاقته كليًا بأهل السنة، وأتجه نحو السلفية الجهادية أو ما تسمى بـ "جند أنصار الله"، وكوّن شبكة علاقات مميزة مع جماعات تنتهج نفس الفكر". وبدأت جماعة أهل السنة في الظهور بقوة، في ثمانينات القرن الماضي، بعد أن أغلقت دور السينما في محافظتي خان يونس ورفح، جنوبي قطاع غزة، وحوّلت إحداها لمركز رئيس لها. وأنشأت مساجد متعددة في أنحاء قطاع غزة.

ويُعتبر الشيخ سليم شراب، الذي توفي عام 1985، الأب الروحي لجماعة أهل السنة. وهو من أوصلهم بالعلماء المسلمين في الخليج وباقي دول العالم، خاصة أن شراب درس في المملكة العربية السعودية. ويعتبر شراب مجدد التيار السلفي في قطاع غزة.

ولم يقتصر نشاط الجماعة السلفية على الدعوة لتعليم الناس أمور دينهم وإتباع نهج السلف الصالح، لكنهم وسعوا نشاطهم في تقديم خدمات تعليمية وطبية واجتماعية إلى جانب نشاط مميز في كفالة أيتام ورعاية المعوزين وإقامة مشاريع استثمارية. وكان رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية المقالة ، إسماعيل هنية، نفى بشكل قاطع تقارير إسرائيلية تتحدث عن دخول جماعات إسلامية مسلحة لقطاع غزة. وإعتبر أن الهدف من هذه التقارير المزعومة "جلب تحالف دولي ضد القطاع".

وقال هنية "لا يوجد على أرض قطاع غزة أي تنظيمات أو مجموعات متشددة كما تدعي إسرائيل". وأدت إسرائيل دورًا مهمًا من خلال حصارها على سكان قطاع غزة، وقطع مصادر رزقهم، في تغذية الفكر الإسلامي المتشدد. وباتت أشرطة خطباء مسلمون معروفون بتشددهم، رائجة بين العديد من الشباب في غزة.

وتقول حركة حماس في المادة الحادية عشرة من الميثاق المكوّن من 36 مادة، أن أرض فلسطين "أرض وقف إسلامي على أجيال المسلمين إلى يوم القيامة، لا يصح التفريط بها أو بجزء منها، أو التنازل عنها أو عن جزء منها، ولا تملك ذلك دولة عربية أو كل الدول العربية، ولا يملك ذلك ملك أو رئيس، أو كل الملوك والرؤساء، ولا تملك ذلك منظمة أو كل المنظمات سواء كانت فلسطينية أو عربية".

وحول علاقتها بالحركات الوطنية، قالت حماس في المادة الخامسة والعشرين، إنها "تبادلها الاحترام، وتقدر ظروفها، والعوامل المحيطة بها، والمؤثرة فيها، وتشدّ على يدها ما دامت لا تعطي ولاءها للشرق الشيوعي أو الغرب الصليبي، وتؤكّد لكل من هو مندمج بها أو متعاطف معها بأن حركة المقاومة الإسلامية، حركة جهادية أخلاقية واعية في تصورها للحياة، وتحركها مع الآخرين، تمقت الانتهازية، ولا تتمنى إلا الخير للناس، تنطلق بإمكاناتها الذاتية وما يتوافر لها".

وكان التصادم الأول بين حركة حماس مع الجماعات الإسلامية، عندما حررت الصحافي البريطاني ألن جونسون، الذي إختطفه جيش الإسلام الذي يتزعمه ممتاز دغمش. لكن التصادم هذا لم يقطع شعرة معاوية بين حماس وتلك الجماعات. ما حدث في مدينة رفح الحدودية مع الأراضي المصرية لن يكون آخر المواجهات. وستعاني حركة حماس وحكومتها من تبعات وارتدادات هذا الموضوع، وبات على حركة حماس مواجهة إسرائيل من جهة، والتيارات الإسلامية المتشددة من جهة أخرى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لماذا
sam -

لماذا نصرخ عندما تقتل اسرائيل اهالى غزههل لانها تحرمنا من متعه ان نفعل هذا بانفسنا؟

لماذا
sam -

لماذا نصرخ عندما تقتل اسرائيل اهالى غزههل لانها تحرمنا من متعه ان نفعل هذا بانفسنا؟

انظر الى سماحة
???????? -

انظر الى سماحة وجه المرحوم انظر الى رقة قلبه التى تشع من نور وجهه الملائكى , هل الله تعالى بالقسوة التى يصورها هؤلاء المجانين وهل يقبل بان ندعوا له بقلوب اقسى من الحجر ام نجادلهم بالتى هى احسن كيف تنجرف الناس وراء هؤلاء صرت اشعر بالحساسية عند رؤيتى لاى ملتحى رغم ان بعضهم طيب القلب والكثير منهم قسات غليضى الكلام متجهمين وكأن الدنيا ستنقلب غدا

غزة...
د محمود الدراويش -

قضبتنا تحتاج لبطولة وتضحية وفداء واستشهاد وتحتاج لدم ودموع وعرق وتحتاج لجراة واقدام وتحتاج قبل هذا كله حكمة ووعيا ودهاءا ومعرفة وعلما واتزانا , قضيتنا اعقد من المعقد واعصى من العصيي وجبهة الاعداء كبيرة ومتسعة وممتدة وقوية ودموية وظالمة , اننا مدعون شرعا لتوفير دمائنا وارواح شبابنا لكي تستشهد في المكان والزمان الذي بخدم مصالح الامة والعقيدة ويعجل بنصر مؤزر يعيد الحق لاصحابه المشردين والمعذبين , ان الامة بحاجة لابطالها الشجعان الميامين الغيارى ولكنها بحاجة ايضا لان يرافق هذه دراية ووعي وتقدير لعواقب الامور , ان كل قطرة دم عربية وفلسطينية تراق عبثا امر لا يقره شرع ولا تقبله عقيدة وخسارة لا تعوض . وان اخوتنا المسيحيون ابناء جلدتنا وروحنا , احبة لنا وهم من صميم وسنام الامة وحملة القضية ولا يقلون عنا وطنية واقداما واخلاصا وعملا وتعلقا بالارض والوطن والقضية, وكان لهم دائما ايادي بيضاء كريمة وما ترددوا في الدغاع عن امتهم وقضاياها وتقديم الدم والمال والدعم دون منة او حساب , انهم اهلنا وجزء لا يتجزء منا, حملوا الهم والالم والمرارة كما حملنا وتعذبوا وشردوا واضطهدوا ولوحقوا وكانوا دائما مثالا للوفاء والاخلاص للامة والقضية , وهم جزء مميز وطليعي في نضالنا وثقافتنا وتراثنا وفنوننا وادابنا حملوا راية الامة وفلسطين حيثما وجدوا وكانوا خير الرسل للقضية والوطن ,وان اية اساءة لهم او تجاوز حدود كرامتهم وعقيدتهم خروج على تاريخ الامة وتراثها ومصداقيتها , وان من تسول له نفسه بالعبث او التقصير في هذا الامر يسئ لله والوطن والقضية , اخوتنا العرب الفلسطينبون المسيحيون هم تاج رؤوسنا ومكانهم في حدقات العيون وصميم الافئدة ولهم الصدارة ولهم ما لنا وعليهم ما علينا , ولقد خسرنا خسارة مذهلة عندما نجحت اسرائيل في طرد وتشريد وتهجير اعداد كبيرة منهم الى خارج الوطن وحرمت شعبهم ووطنهم من كفاءاتهم وقدراتهم وابداعاتهم وامكاناتهم الرفيعة الهائلة . وفروا علينا دمائنا وارواحنا واحتفظوا بها حيث تلزم ولا مندوحة عنها . اننا نحتاج لكثير من العمل والتضحية فلبكن العقل قائدنا والحكمة رائدنا والاخلاق والضمير والعقيدة عونا ومرشدا لنا

حماس والوالى الفقيه
محمد -

حماس تراهن على ايران ورهانها خاسر اذا اسرائيل هدمت المبانى وفحماس هدمت المساجد والبيوت على اصحابها ماهو الفرق حماس تتهم المجاهدين انهم تكفيرين وسلفين اما حزب الله عندها لأنه يمدها بصوريخ منتهية الصلأحية فهو الأسلأم اين اخوت الدم والسلأح وماهو مذهب حماس اليس سلفى جهادى وهل تغير الى الوالى الفقيه تنقلب على فتح تحلل لنفسها الأنقلأب وتحرمه على الغير تقول انهم بقيمون امارة اسلأمية كان من الأجدر بحماس ان تحترم المساجد والبيوت بدلأ من هدمها وقتل ساكنى البيوت ومن شاهد الرصاص على المسجد والبيت يستغرب هذا الجنون ولو سلمنا جدلأ بحفض الأمن كيف تتهم فتح باعتقال مخالفى الأمن ى فى الضفة الغربيه هل تترك الحمساوين يعبثو ويقتلو باسم محاربت اسرائيل حماس انتهت والرهان خسر وايران انتهت بدون رجعة الهم انصر من نصر دينك واعلأ كلمتك وسار على هدى محمد صلى الله عليه وسلم واله وصحابته ومن والأه وليس من سب الزبير وطلحة فى خطاباته الرئسية هل هذا هو من تقبل صدقة ونيته

غزة...
د محمود الدراويش -

قضبتنا تحتاج لبطولة وتضحية وفداء واستشهاد وتحتاج لدم ودموع وعرق وتحتاج لجراة واقدام وتحتاج قبل هذا كله حكمة ووعيا ودهاءا ومعرفة وعلما واتزانا , قضيتنا اعقد من المعقد واعصى من العصيي وجبهة الاعداء كبيرة ومتسعة وممتدة وقوية ودموية وظالمة , اننا مدعون شرعا لتوفير دمائنا وارواح شبابنا لكي تستشهد في المكان والزمان الذي بخدم مصالح الامة والعقيدة ويعجل بنصر مؤزر يعيد الحق لاصحابه المشردين والمعذبين , ان الامة بحاجة لابطالها الشجعان الميامين الغيارى ولكنها بحاجة ايضا لان يرافق هذه دراية ووعي وتقدير لعواقب الامور , ان كل قطرة دم عربية وفلسطينية تراق عبثا امر لا يقره شرع ولا تقبله عقيدة وخسارة لا تعوض . وان اخوتنا المسيحيون ابناء جلدتنا وروحنا , احبة لنا وهم من صميم وسنام الامة وحملة القضية ولا يقلون عنا وطنية واقداما واخلاصا وعملا وتعلقا بالارض والوطن والقضية, وكان لهم دائما ايادي بيضاء كريمة وما ترددوا في الدغاع عن امتهم وقضاياها وتقديم الدم والمال والدعم دون منة او حساب , انهم اهلنا وجزء لا يتجزء منا, حملوا الهم والالم والمرارة كما حملنا وتعذبوا وشردوا واضطهدوا ولوحقوا وكانوا دائما مثالا للوفاء والاخلاص للامة والقضية , وهم جزء مميز وطليعي في نضالنا وثقافتنا وتراثنا وفنوننا وادابنا حملوا راية الامة وفلسطين حيثما وجدوا وكانوا خير الرسل للقضية والوطن ,وان اية اساءة لهم او تجاوز حدود كرامتهم وعقيدتهم خروج على تاريخ الامة وتراثها ومصداقيتها , وان من تسول له نفسه بالعبث او التقصير في هذا الامر يسئ لله والوطن والقضية , اخوتنا العرب الفلسطينبون المسيحيون هم تاج رؤوسنا ومكانهم في حدقات العيون وصميم الافئدة ولهم الصدارة ولهم ما لنا وعليهم ما علينا , ولقد خسرنا خسارة مذهلة عندما نجحت اسرائيل في طرد وتشريد وتهجير اعداد كبيرة منهم الى خارج الوطن وحرمت شعبهم ووطنهم من كفاءاتهم وقدراتهم وابداعاتهم وامكاناتهم الرفيعة الهائلة . وفروا علينا دمائنا وارواحنا واحتفظوا بها حيث تلزم ولا مندوحة عنها . اننا نحتاج لكثير من العمل والتضحية فلبكن العقل قائدنا والحكمة رائدنا والاخلاق والضمير والعقيدة عونا ومرشدا لنا

النار
ناصر -

النار ان لم تجد شيئا تأكله أكلت بعضها البعض .

النار
ناصر -

النار ان لم تجد شيئا تأكله أكلت بعضها البعض .

مشاغبات
د\ محمد كمال علام -

مشاغباتوفي الأحباب مختص بوجد وآخر يدعي معه اشتراكا إذا اشتبكت دموع مع خدود تبين من بكي ممن تباكي المتنبي غزة... الأرض التي تحتضن الفكر الإسلامي المتشدد والسلاح معاًإن اختلاف الرأي وتباين وجهات النظر سمة من سمات الطبيعة البشرية لان الله سبحانه وتعالي اختص به الإنسان عن باقي المخلوقات ومحاولة فرض رأي واحد سوء كان لحاكم آم محكوم حزب أو تنظيم علي الآخرين مخالف لنواميس الحياة ؛ وبرغم اعتراضاتي المتكررة علي أسلوب تنظيم فتح في فرض أفكاره وأرائه باستمرار علي التنظيمات الاخري لكني أيضا اعترض علي الممارسات التي تمارسها الحركات الأصولية والدينية في محاولة فرض أراء علي الآخرين وهو إجراء منافيا للطبيعة الإنسانية؛ من شانه إن يبوء بالفشل ونجاحه يعطل مواهب الإنسان الإبداعية ويخالف العقائد والأديان لشله ملكات الإبداع لديه وجعلهم يتطبعون بطابع (عقلية القطيع )آن طبيعة الدين الإسلامي هو المدخل الأول لحسم علاقة الدين بالسياسة فالإسلام نظام شامل واهتماماته لا تتخلي أبدا عن جانب مهم لحياة الإنسان ؛ولا أتصور إن يقف الإسلام موقف محايد من قضايا البشر والشعوب ومصالحهم عند حاكم كان آم حزب وتنظيمات سياسية ونتذكر كلمات الغزالي (الدين أساس والسلطان حارس ؛ وما لا أساس له فمهدوم وما لا حارس له فظائع )والشقاقات والخلافات في الصدارة الفلسطينية أو من أحق من من في قيادة الشعب الفلسطيني وقيام حركات تصفية لمجموعات لحساب مجموعات أخري في الصراع علي السلطة أو محاولة احتواء المقاومة والسيطرة علي الساحة كل هذه الأسباب غير معللة لان فلسطين ترضخ حتى ألان تحت الاحتلال وشعبنا في فلسطين يعاني الأمرين بين نيران الاحتلال والنيران الصديقة التي حصدت ألاف الشهداء وتركت ورائها أرامل وأيتام وحزن وكرب كبير في كل بيت فلسطيني مهم اختلف انتمائه ؛والعجيب إن الاقتتال الفلسطيني الفلسطيني لم يقتصر علي فتح وحماس ولكن العجيب إن التيارات الإسلامية تقاتل بعضها البعض برغم إن النص القرآني صريح بان القاتل والمقتول في النار ومن هنا أناشد كل التيارات السياسية والدينية في فلسطين في هذه الأيام الكريمة إن يعتصموا بحبل الله ويقفون لدقائق معدودة للتفكير من المستفيد من إهدار الدم الفلسطيني؛ إني ادعوا علماءنا ومفكرينا ومثقفينا الذين يحملون الأقلام ويعتلون المنابر فينا آن يتوقفوا قليلا ليتاسؤ بالنماذج الم

keep Gaza closed
Linda -

I wish these religion groups finish each other. These people give very bad reputation for Palastenine

keep Gaza closed
Linda -

I wish these religion groups finish each other. These people give very bad reputation for Palastenine

أمر واضح
خوليو -

أمر في غاية الوضوح وهو أن الدين كحكم لايصلح ولا يحل قضية، إمارة غزة الاسلامية لم تقف على قدميها بعد فأخذ فيها الأكثر تشدداً في ذبح الأقل تشدداً، أفكار دينية لاتنهج استخدام العقل، لأنّ هذا العقل هو عقل ديني ولايستطيع أن يتصرف إلا بهذا الشكل، التراث الاسلامي مملوء بالذبح والذي يفرقه عن تراث الآخر هو أنه لايستفيد من دروس التاريخ، أول خليفة اسلامي ذبح ستون ألفاً من المرتدة، ومتشددوا حماس يذبحون أعضاء حماس الأقل تشدداً منهم، أي أن نهج الذبح هو العامل الحاسم، لايهتمون إلا بالجنة والذهاب إليها، وعلى فكرة حماس ونهجها ماهو الفرق أن تتحول القضية الفلسطينية لوقف اسلامي أو تبقى وقف يهودي الإثنان يستخدمان الذبح لتكريس وجودهما، يبقى الوقف اليهودي أكثر احتراماً لحياة الإنسان من الوقف الاسلامي،في مذابحهم ضد فتح هرب جماعة منها للإحتماء بالوقف اليهودي، في اسرائيل يوجد نواب مسلمون في برلمانهم، أما متشددوا الوقف الاسلامي فيعلنون من الآن مصير المسيحيين إن تسلموا السلطة، وهو معروف منذ بدء الدعوة: أسلم تسلم، لقد أضاعوا القضية الفلسطينية العادلة بجنتهم ونارهم وياليتهم يعرفون أن لاشيئ مما يذكرون له وجود .

دعوا الدين في قلوبكم
toto -

كل من يتكلم بصبغة دينية احمق وجاهل فدعوا الدين في قلوبكم وتصرفاتكم لان الدين المعامله نريد الاجدر والافضل ليحكم ولا يهمنا دينه ولا مذهبه المهم هو نزاهته واخلاصة بالعمل اما حساب الناس بالدنيا على اديانهم ومذاهبهم ففيه اجحاف وظلم لان الاعمال بالنيات والنيات لايعلمها الا الله وهو من يحاسب الناس فيدخل هذا الجنة وذاك النار فلا تخطبوا فينا لتدخلوا هذا جنة ونار وتأخذوا مكان الله عليكم التصرف ك بشر وليس ك قطيع حيوانات رغم ان الحيوانات تحتج لاننا نسمي بعض البشر بها لانها اوفى واكثر صبرا وارقى تعامل واكثر حرصا على حياتها الزوجية من البشر فلا تظلموا عالم الحيوان لان البعض يستحق درجات اقل منها

دعوا الدين في قلوبكم
toto -

كل من يتكلم بصبغة دينية احمق وجاهل فدعوا الدين في قلوبكم وتصرفاتكم لان الدين المعامله نريد الاجدر والافضل ليحكم ولا يهمنا دينه ولا مذهبه المهم هو نزاهته واخلاصة بالعمل اما حساب الناس بالدنيا على اديانهم ومذاهبهم ففيه اجحاف وظلم لان الاعمال بالنيات والنيات لايعلمها الا الله وهو من يحاسب الناس فيدخل هذا الجنة وذاك النار فلا تخطبوا فينا لتدخلوا هذا جنة ونار وتأخذوا مكان الله عليكم التصرف ك بشر وليس ك قطيع حيوانات رغم ان الحيوانات تحتج لاننا نسمي بعض البشر بها لانها اوفى واكثر صبرا وارقى تعامل واكثر حرصا على حياتها الزوجية من البشر فلا تظلموا عالم الحيوان لان البعض يستحق درجات اقل منها