إيلاف تفتح ملف المستشفيات العربية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف تفتح ملف المستشفيات العربية
إيلاف: طالما شكا زوار لمستشفيات في عدد من الدول العربية من الواقع الخدمي المتدني الذي يفتقد لشروط النظافة في تلك المستشفيات التي تأثرت بعقدة المركز والأطراف حيث ترتفع العناية والاهتمام بالمرضى كلما اقتربنا من مركز العاصمة أو المحافظة وتتدهور كلما ابتعدنا عن المركز.
وتشكل الأسعار المرتفعة في المستشفيات الخاصة عائقاً دون إجراء عمليات ربما فقد مرضى حياتهم بسببها.
ولتسليط الضوء على واقع المستشفيات العربية جال مراسلو إيلاف على عدد من المستشفيات في العواصم والمدن العربية وتحدثوا للمرضى والأطباء والعاملين فيها ضمن تغطياتهم لملف المستشفيات العربية.
التعليقات
الافضل تربية الابناء
محمد -الافضل تربية الابناء البنات منذو الصغر على دراسة ومعرفة أمور كثيرة منها صحة العيش صحة الغذاء زراعتها قطفها حفظها نقلها غسلها أو طبخها ثم اكلها بكميات واوقات مناسبة لصحة الجسم العقل وكيفية التخلص منها بطرق صحيحة سليمة صحة العلاج صحة التمريض صحة الشخص صحة الاجتماع صحة التسوق صحة التعاملات و..الخ فعن طريق عرض العلوم العامة بوسائل مجسمات صور قصص روايات واحداث مسليه مثقفة نابعة من قيم وروح المجتمع الديني عادات تقاليد عرف ومبادئ انسانية تكون مبلغا مهما ومرادا لدى اطفال اليوم رجال المستقبل مثلما يشاهدونه بافلام الكرتون وبذلك نكسب توجهم الى العمل الميداني المباشر والتضحية في سبيل مصلحة الانسانية جمعا بدون النظر دونيا أو احتقارا لمن يقوم بمثل هذه الخدمات العامة الهامة بالحياة اليومية
الافضل تربية الابناء
محمد -الافضل تربية الابناء البنات منذو الصغر على دراسة ومعرفة أمور كثيرة منها صحة العيش صحة الغذاء زراعتها قطفها حفظها نقلها غسلها أو طبخها ثم اكلها بكميات واوقات مناسبة لصحة الجسم العقل وكيفية التخلص منها بطرق صحيحة سليمة صحة العلاج صحة التمريض صحة الشخص صحة الاجتماع صحة التسوق صحة التعاملات و..الخ فعن طريق عرض العلوم العامة بوسائل مجسمات صور قصص روايات واحداث مسليه مثقفة نابعة من قيم وروح المجتمع الديني عادات تقاليد عرف ومبادئ انسانية تكون مبلغا مهما ومرادا لدى اطفال اليوم رجال المستقبل مثلما يشاهدونه بافلام الكرتون وبذلك نكسب توجهم الى العمل الميداني المباشر والتضحية في سبيل مصلحة الانسانية جمعا بدون النظر دونيا أو احتقارا لمن يقوم بمثل هذه الخدمات العامة الهامة بالحياة اليومية